أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء الدين محمد ابكر - فلسفة العفو والعقاب مابين زهير بن كعب وسلمان رشدي















المزيد.....

فلسفة العفو والعقاب مابين زهير بن كعب وسلمان رشدي


علاء الدين محمد ابكر
كاتب راي سياسي وباحث إعلامي ومدافع عن حقوق الانسان

()


الحوار المتمدن-العدد: 7340 - 2022 / 8 / 14 - 20:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


✍️ علاء الدين محمد ابكر


جَاء كَعْبِ بْنِ زُهَيْرٍ إلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ ، متخفيا ، لِأَنّ النَّبِىّ كَانَ قَدْ أَهْدَرَ دَمَهُ ، وَذَلِكَ لِأَنَّهُ نَاصِب النَّبِيّ الْعَدَّاء ، وَرَاح يَهْجُو الرَّسُول ويهاجم الْإِسْلَامِ وَالْمُسْلِمِينَ ، لَكِنَّه عِنْدَمَا قَوِيَت دَوْلَة الْمُسْلِمِين ، قَرَّر كَعْبٌ أَنْ يَدْخُلَ إلَى الدِّينِ الْجَدِيد ، لَكِنَّهُ كَانَ خَائِفًا ، فَوَقَف بَيْنَ يَدَيْ النَّبِيِّ ، وَرَاح ينشده قَصِيدَتِه الَّتِى مَطْلِعِهَا :

*بانت سُعَادُ فَقَلْبِي الْيَوْمَ متبولُ*

*مُتيَّمٌ أَثَرُهَا لَمْ يُفِدْ مكبول*

*وما سُعَاد غداةَ الْبَيْنِ إذْ رحلوا*

*إلا أَغَنُّ غَضِيضَ الطَّرْفِ مكحول*

*أرجو وَأَمَل أَنْ تَدْنُوَ مودتها*

*وما أَخَال لَدَيْنَا مِنْك تنويل*

*أنُبئت أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ أوعدني*

*والعفو عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ مأمول*

*لا تَأْخُذَنِي بِأَقْوَال الْوُشَاة وَلَم أَذْنَب وَلَوْ كَثُرَتْ فيّ الأقاويل*

*إن الرَّسُول لِنُور يُستضاء بِهِ مُهَنَّدٌ مِنْ سُيُوفِ اللهِ مسلول*

بَعْدَمَا مَدَحَ كَعْبٌ بْنِ زُهَيْرٍ النَّبِىّ ، وَكَانَ صَادِقًا فِى مَدَحَه وَاعْتِذَارُه ، أَعْجَب النَّبِىّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بالقصيدة ، فَقَام ومنح كَعْبِ بْنِ زُهَيْرٍ "بردته الشريفة" دَلَالَةٌ عَلَى أَنَّهُ سَامَحَه ، فَسُمّيَت الْقَصِيدَة بالبردة ، وَأَصْبَحَت نَمُوذَجًا يُحْتَذَى بِهِ فِى مَدْح النَّبِىّ (ص)

لَقَدْ كَانَ تُقْبَل الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَأَعْتَذِر الشَّاعِر زُهَيْرُ بْنُ كَعْبٍ عَامِلٌ مُسَاعِد فِي دَعْمِ رِسَالَة الْإِسْلَام اعلاميا بَيْنَ الْقَبَائِلِ وَفِي نَفْسِ الْوَقْتِ كَانَتْ بِالنِّسْبَة لِلشَّاعِر بِمَثَابَة جَوَازُ مُرُورٍ إلَيّ قُلُوبِ الْمُسْلِمِينَ فَهُوَ بقصيدته هَذِه ( بَانَت سعاد) قَدْ مَسَحَ كُلِّ الْأَشْعَار وَالْقَصَائِد الَّتِي قَالَهَا فِي هِجَاءِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ( ص) وَالْمُسْلِمِينَ وَهَذَا يَرْجِعُ إِلَيَّ حُكْمُه النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صلّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قِرَاءَةِ الْمُسْتَقْبَل فَمُعْظَم مِن نَصَرُوا الإِسْلامِ كَانُوا أَشَدَّ عَدَاء لَه وَخَيْر مِثَالٍ لِذَلِكَ الصَّحَابِيِّ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ الَّذِي تَسَبَّبَ فِي هَزِيمَةِ الْمُسْلِمِينَ فِي مَعْرَكَةِ أَحَدٌ فَقَدْ اسْتَطَاعَ مِنْ تَحْوِيلِ هَزِيمَة قُرَيْش إلَيّ نَصْر بَاهِر عِنْدَمَا اِسْتَغَلّ اِنْشِغال القُوَّات الْمُسْلِمَة بِجَمْع الْغَنَائِم وَهِيَ كَانَتِ أَسَاسًا مُكَلَّفَةٌ بِحِمَايَة ظَهَر جَيْشَ الْمُسْلِمِينَ فِي سَاحَةِ الْمَعْرَكَةِ وَرَغَم ماقام بِهِ خَالِدُ مِنْ إلْحَاقِ الْهَزِيمَة بِالْمُسْلِمِينَ إلَّا أَنَّهُ وَجَدَ تَرْحِيب كَبِيرٌ مِنْ النبي( ص) عِنْدَمَا هَاجَرَ مِنْ مَكَّةَ إلَيّ يَثْرِب ليعلن إسْلَامِه وَفِي الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ خَالِدٌ بْنُ الْوَلِيدِ هُوَ سَيْفٌ اللَّهِ الْمَسْلُول الَّذِي تَمَكَّنَ مِنْ بَثَّ الرُّعْبِ وَالْخَوْفِ فِي جُيُوش امبرطوريات فَارِسَ وَالرُّومِ

فِي الْعَامِ 1989م أَصْدَر الزَّعِيم الايراني الرَّاحِل آيَة اللَّه الخُمَيْنِيّ فَتْوَى أَهْدَر بِهَا دَمٌ الْكَاتِب البْريطانِيّ سَلْمانَ رُشْدِي بِسَبَب رِوَايَتِه ( آيَات شَيْطَانِيَّةٌ ) وَفِي الأسْبُوعَ الْمَاضِي وَبَعْد ثَلاثِينَ عَامًا مِنْ إِصْدارِ تِلْك الفتوي بِإهْدَار دَمُه تَعَرَّض الروائي البْريطانِيّ سَلْمانَ رُشْدِي لِلطَّعْن بِسِكِّين حَيْث أَشَارَت مَصَادِر إلَى أَنْ التَّحْقِيقَات الْأَوَّلِيَّة تُشِيرُ إلَى أَنْ مُهاجِم سَلْمانَ رُشْدِي سَبَقَ لَهُ نَشَر مَوَادّ تَدَعَّم النِّظَام الإيراني عَلِيّ شَبَكَة الإنترنت وَبَعْد الْحَادِث نَقَل سَلْمانَ رُشْدِي إلَيّ الْمُسْتَشْفَى لِلْعِلاج وَهُوَ فِي وَضْعِ صِحِّي حَرَج

وَيُبْقِي السُّؤَالِ مَا الَّذِي سَيَعُود عَلَيّ الْإِسْلَامَ مِنْ مَنَافِعِ مِنْ مُحَاوَلَةِ قُتِل سَلْمانَ رُشْدِي ؟
وَالْإِجَابَة هِي ارْتِفَاع كَبِيرًا فِي تَوْزِيعِ رِوَايَة "آيات شيطانية" بَعْد الِاعْتِدَاء عَلَى سَلْمَانَ رُشْدِي ، إذَا لَمْ يَأْتِي حَادِثٌ مُحَاوَلَة الِاغْتِيَال هَذَا ، إلَّا بِالْأَثَر السلبي عَلَيّ الْإِسْلَامَ وَالْمُسْلِمِينَ الَّذِي بِدُون شَكّ سَوْف يُدْعَم التيارات الَّتِي تَصِفُ الْإِسْلَامَ بِالْإِرْهَاب

كَانَت حَيَاة الْكَاتِب البْريطانِيّ سَلْمانَ رُشْدِي سَوْف تَنْتَهِي سَوَاءٌ بِالْمَوْت الطَّبِيعِيّ الْمَعْرُوف فَالْإِنْسَان غَالِبًا لايتجاوز الْمِائَة عَامٍ مِنْ الْعُمْرِ إلَّا فِي حَالَاتٍ نَادِرَةٌ وحينها يَكُونُ فِي أَرْذَلِ الْعُمُرِ وَلَكِن سَلْمانَ رُشْدِي لَيْس بِالشَّخْص الْعَادِي الَّذِي يُولَد وَيَعِيش وَيَمُوت فِي صُمْت كَحَال الْكَثِيرُون مِنْ بَنِي الْبَشَرِ عَلَى سَائِرِ بِقَاعِ الْأَرْضِ فَهُو كَاتِب رَأْي وَسَوْف يَظَلّ مَا كَتَبَ مِنْ رِوَايَاتٍ مُنْتَشِرَةً بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ الصَّعْب جَمَعَهَا وحرقها كَمَا كَانَ يُحَدِّثُ فِي الْقُرُونِ الْوَسَطِيّ عِنْدَمَا كَانَ يُتِمَّ قُتِل وَإِزَالَة كَتَبَ كُلُّ مِنْ يُخَالِفُ آرَاء رِجَالِ الدِّينِ وَكَانَ حُكْمُ الْمَوْتِ جَاهِزٌ تَحْت تُهْمَة مُمَارَسَة الهرطقة والتجديف ،

بِدُون شَكّ اسْتَفَاد سَلْمانَ رُشْدِي وَهُوَ عَلِيُّ قَيْدِ الْحَيَاةِ مِنْ فَتْوَى الْإِمَام الخُمَيْنِيّ أَكْثَرَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ فَقَد سُلّطْت تِلْك الفتوي الدِّينِيَّة الضَّوْء عَلَيْه اعلاميا وسياسيا واجِتِماعِيّا و وُجِدَت رِوَايَتِه ( آيَات شَيْطَانِيَّةٌ ) رَوَاج كَبِيرٌ فِي مُخْتَلَفٍ أَنْحاءِ العالَمِ و تَمَّت تَرْجَمَتَهَا إلَى عَدَدٍ كَبِيرٌ مِنْ اللُّغَاتِ وَبَات الْكُلّ يُرْبَط هَذَا ، الرِّوَايَة ( آيَات شيطانية) بشخصية سَلْمانَ رُشْدِي بِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُ قَدْ كَتَبَ العَدِيدِ مِنَ الْمُؤْلِفَاتِ وَلَكِن تَظَل رِوَايَتِه هَذِهِ هِيَ الاعلي تَوْزِيع وَرَبِح مَالِيًّا و قَد جُدْت صَدِئ أَكْبَرُ فِي الْعَامِ 1991 عِنْدَمَا قُتِل الْمُتَرْجِم الياباني هيتوشي إيجاراشي ، طعنًا حَتَّى الْمَوْتِ عَنْ عُمَرَ يُنَاهِز 44 عامًا فِي جَامِعِهِ تسوكوبا ، شِمَال شَرَّق طُوكِيُو ، وَكَان السَّيِّد إيغاراشي قَدْ تَرْجَمَ “آيات شيطانية” لِطَبْعِه يابانية نُشرت بَعْدَ ذَلِكَ ، إذَا لَمْ تَمْنَعْ فَتَوِي الخُمَيْنِيّ مِنْ أَقْبَالِ النَّاسِ عَلَيَّ قِرَاءَةُ هَذِهِ الرِّوَايَةِ وَإِنَّمَا حَدَث الْعَكْس فَالْإِنْسَان بِطَبْعِه مَيّال إلَى الْمَمْنُوعِ وَمَعْرِفَة الْمَجْهُول

كَانَ يُمْكِنُ للراحل الخُمَيْنِيّ أَن يُوَظَّف ذَلِكَ الْمَبْلَغَ الملياري الَّذِي رَصَد لِمَنْ يُقْتَلُ سَلْمانَ رُشْدِي
فِي إنْشَاءِ مُنَظَّمَة إسْلَامِيَّةٌ أَدَبِيَّةٌ وَقَنَاة فضائية ومطابع وَرُقَيّة وَالإلِكتْرُونِيَّة تَنْشُر الْكُتُب الْإِسْلَامِيَّة لِلرَّدّ عَلِيّ أفْكَار سَلْمانَ رُشْدِي و تَعْمَل عَلِيّ تَقْدِيمُ الْوَجْهِ الْحَقِيقِيُّ كَمَا جَاءَ فِي السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ عَنْ النَّبِيِّ محمد( ص) كَانَت بِدُون شَكّ سَوْف تُسَاعِد هَذِه الفِكْرَة عَلِيّ تَعْرِيف غَيْرِ الْمُسْلِمِينَ عَنْ الْإِسْلَامِ بِشَكْل أَبْسَطُ مِنْ خِلَالِ تَرْجَمَة الْكُتُب والمولفات بِكُلّ لُغَات الْعَالِم

سَوْف يُسَاعِد ماحدث لِسَلْمَان رُشْدِي مِنْ مُحَاوَلَةِ اِغْتِيالٌ فِي الْمَزِيدِ مِنْ
الِانْتِشَار لِرِوَايَتِه "آيات شيطانيّة" ، بَعْدَمَا حَجَب عَنْهَا الضَّوْء زُهَاء الثَّلَاثِين عَامٍ مِنْ تَارِيخِ صُدُورِهَا فِي الْعَامِ 1988م

أَنَّ اسْتِخْدَامَ العُنْفِ فِي عَصْرِنَا الْحَالِيّ لَن يَخْدُم الْقَضَايَا الْخِلَافِيَّة فَالْعَالِم الْيَوْم بَات قَرْيَةً صَغِيرَةً وَ بِإِمْكَان رَجُلٌ يَعِيشُ فِي اقصي أَمْرِيكا الجَنوبِيَّةُ أَن يتحاور عَبَّر شَبَكَة الإنترنت مَعَ سَيِّدِهِ تَعِيشُ فِي إِصْقاع سبيريا أَو أدْغَال إِفْريقْيا مِمَّا يُسَاعِدُ ذَلِكَ التَّوَاصُل الْإِنْسَانِيّ عَلِيّ انْتِشَار الثَّقَافَات وَالْعُلُوم والديانات بِدُون الحوجة إلَيّ إرْسَال الْجُيُوش الْإِسْلَامِيَّة لِلْجِهَادِ أَوْ ابتعاث الْمُبَشَّرِين لإِقْنَاع النَّاس بِدُخُول الْمَسِيحِيَّة

وَاَللَّه تَعَالَي يَقُول
(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ)
صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمِ

✍️علاء الدين محمد ابكر
𝗮𝗹𝗮𝗮�@𝗴𝗺𝗮𝗶𝗹.𝗰𝗼𝗺



#علاء_الدين_محمد_ابكر (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمقتل الظواهري يكون ملف اخر الجهاديين الذين صنعتهم امريكا قد ...
- باعدامها اسري سودانيين اثيوبيا تضرب بالمواثيق الدولية عرض ال ...
- روسيا جادة فيما تقول وعلي الغرب الانصياع لصوت العقل
- العالم يحتاج الي نظام جديد
- الغرب وسياسة صب الزيت علي النار
- سرعة وصول الجيش الروسي لكييف بث الرعب في قلب امريكا
- العاصمة كييف هي الهدف لتغير النظام الاوكراني الموالي للغرب
- حميدتي في موسكو زبارة. اتت في وقتها
- الرئيس الروسي رجل المخابرات القوي عرف من أين تؤكل كتف امريكا
- هل تورط امريكا اوكرانيا في حرب ضد روسيا وفي الاخر تتخلي عنها
- لن ينهض السودان الا اذا طبق النهج الاقتصادي الاشتراكي
- هل يشهد العالم حرب عالمية ثالثة؟


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء الدين محمد ابكر - فلسفة العفو والعقاب مابين زهير بن كعب وسلمان رشدي