أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - هل تكيف إعلامنا مع القبح والجهل والفساد ؟!!















المزيد.....

هل تكيف إعلامنا مع القبح والجهل والفساد ؟!!


محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 7334 - 2022 / 8 / 8 - 18:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دماغ المصريين مش بخير..
خلاياه تحيا على ثاني أكسيد الجهل و الفساد .!!
.......
أحوالنا تتردى يوما بعد يوم بما يمترس كل الطرق أمام بناء جمهورية جديدة تعيد مصر إلى مكانتها الطبيعية التي كانت عليها منذ ٥٠ قرنا.. مركزا لإنتاج وتصدير المعرفة والفكر المستنير إلى سكان الكوكب..؟!!!
فأين الإعلام والاعلاميون من تلك الكارثة التي تهدد بتقويض الدولة المصرية ؟!!!!!!!!!!

ربما يتساءل البعض : وهل يعي الإعلام مأساة دماغ المصريين؟
بل ربما هناك من يتجاوز هذا السؤال إلى الجزم بأن من الإعلاميين وقادتهم من يستمدون حضورهم النافذ في المجتمع... من ثاني أكسيد كربون الفساد ..!!!!!!!!
...
وانا اكتب سطوري تلك عن أحوال الإعلام الآن تلح علي ذكرى من ٥٥ سنة..عقب كارثة ٥ يونيو بعدة شهور أو ربما بعام..جارتنا الشابة..زوجة الفلاح الأجير مسعد..نزعت اسورتها الذهبية..هديته لها في حفل الزفاف..وطلبت منه أن يبيعها ويتبرع بالثمن للمجهود الحربي..ا!
فعل الزوج ماشاءت زوجته عن رضا ..بل حماس..
فمن زرع تلك المشاعر الوطنية تحت جلد جارتي الغلبانة وزوجها الأجير؟!

محطات الإذاعة..
ودوما ألح في مقالاتي وبعض رواياتي أنني تجرعت مشاعر حب هذا البلد..بل الوطن الكبير .. من ثدي أمي الحنون " صوت العرب".. حتى لو كانت ثمة أخطاء في تربيتها لي ..لعشرات الملايين من المصريين ومن العرب...
إلا أن ماأعنيه بسطوري تلك عنفوان..وجبروت انتشارها وتأثيرها على الدماغ الجمعي!
وهذا ما قاله لي رجل أعمال عماني التقيت به منذ ربع قرن في مسقط : السلطان سعيد "والد السلطان قابوس" حظر سماع الراديو..ومن يضبط ولديه راديو كان يلقى في السجن..لكن ذلك لم يمنع الكثير من العمانيين من أن يشتروا أجهزة راديو من دول الخليج المجاورة وتهريبها إلى داخل عمان..ليستمعوا إلى إذاعة صوت العرب سرا..!!!!
.....
الآن ..لدينا امبراطورية من القنوات التليفزيونية.. الحكومية والمستقلة..
مرتب أحد مذيعيها في شهر يوازي ماكان ينفق على إذاعة صوت العرب وكل الاذاعات المصرية في سنة.. وربما في سنوات..!!!!!!!!!!!!
ومع ذلك لاتقوم تلك الإمبراطورية ..حتى بدور حلاق الصحة في قريتي زمان لمعالجة أمراض أهل القرية..!!
تلك الإمبراطورية للأسف أصبحت مثل فيل عجوز مترهل..في حاجة إلى ..رصاصة الرحمة!!
.......

- تاجر في سوق العبور استولى أحد معاونيه على مايقرب من ثلاثة ملايين جنيه وهرب..تم إبلاغ الشرطة بالواقعة.. صديق يمت بصلة قرابة للتاجر يكابد لنشر خبر في أي من صحفنا مرفق بصورة اللص للفت انتباه الرأي العام، وبما يسهل من ملاحقة المجرم والقبض عليه قبل هروبه الى خارج البلاد..لكن الصحفيين الذين طرق أبوابهم ..اعتذروا عن عدم قدرتهم على نشر الخبر ..
لماذا ؟
لأن هذا قد يثير غضب الجهات المسئولة..
الأمر الذي قد يطيح ربما بهؤلاء الصحفيين من مواقعهم القيادية..!!!@
وهكذا تحولت الصحف في بلادنا.. إلى نشرات علاقات عامة للوزارات ..بل وأصبح المحرر مندوبا للوزارة في الصحيفة وليس عينا للصحيفة على الوزارة !!! ..وماأكثر ماعانيت من وقائع مريرة في هذا الشأن من قبل بعض الزملاء.. بل ومن قبل رؤساء تحرير، إن وقعت أيدينا على وقائع فساد في هذه الوزارة أو تلك.. لا نتمكن من نشرها..وربما تنهال علينا.. الاتهامات بأننا " اخوان " ..الأمر الذي دفعني الى نشر مقال بتشبيه مايجري بظاهرة المكارثية في الولايات المتحدة الأمريكية أوائل خمسينيات القرن الماضي..وكان وراءها السيناتور جوزيف ماكارثي الذي كان يوجه الاتهامات لكل من يبدي رأيا مخالفا بأنه شيوعي، ويعمل لحساب الاتحاد السوفييتي !!!" !!!!!
......
وقد يصل الأمر في مصر ببعض الوزراء وكبار المسئولين إلى تعيين مستشارين إعلاميين لهم من بين الصحفيين..فهل يمكن لصحفي أغواه مسئول بمنصب مثل هذا أن يجرؤ على توجيه أي نقد للوزير أو حتى لموظف أرشيف في الوزارة؟!!..بل هذا الصحفي بقبوله" المصاصة" التي قدمت له سوف يكون " الأستيكة" التي تمحو أي كلمة نقد للوزير ووزارته في الصحيفة!!!!!

- منذ عدة شهور أقدم سائق توكتوك في إحدى قرى سوهاج على قتل ابنة أخيه شيماء - طفلة معوقة في التاسعة من عمرها - بإيعاز من دجال لتقديم جثمانها قربانا للجن.. حتى يرشدهم عن كنز من الآثار في المقابر !!
مقتل شيماء ليست بالحادثة التي تبند في خانة النادر والفريد..فما أكثر حالات النصب التي يمارسها حوالي ٣٠٠ ألف دجال على المصريين يوميا.. حيث
يهدر ٦٣% من المصريين عشرات المليارات من الجنيهات على مباخر هؤلاء الدجالين سنويا..
بل من بين هؤلاء من لايتورعون عن معاشرة نسائنا بحجة طرد الجن من أجسامهن!!!
والمأساة أننا نطلق على هؤلاء الدجالين أجل ألقابنا الدينية.." مولانا الشيخ"..!!

أتذكر..
حين اندلعت الحرائق في بعض منازل قرى محافظة الشرقية من سبع سنوات..نشرت أكثر من مقال في صحيفة الأخبار المسائي منتقدا هؤلاء الذين يشيعون أن الجن وراء إشعال تلك الحرائق.. لكنني فوجئت بقنوات تليفزيونية
تحتفي بنائب الجن علاء حسانين وتستضيفه ليروج لتلك الخرافات !!
" المذهل أن خبيرا إعلاميا في هيئة الاستعلامات اتصل بي حينها، محاولا إقناعي بأن للجن تأثيرا كبيرا في حياتنا اليومية !! ""..
فأين الإعلام من مصيبة الدجل والشعوذة التي تتوحش يوما بعد يوم بين المصريين ..حتى بين النخبويين !!
"مقدمة برامج شهيرة ..
أوقف برنامجها الذي كان يروج في العديد من حلقاته لخرافات الجن والعفاريت..ذكرت على حسابها على الفيس أن سبب ماتعانيه من مشاكل ربما عمل عمله له أحد المتربصين بها" !!!!!!!!!!!!!!!
وكما نرى.. لدينا
رئيس نادي شهيييييير يعزي اي هزيمة لناديه لأعمال يعملها الخصوم عند شيخ في شبراخيت ..!!! رئيس النادي هذا ضيف مفضل لدى قنواتنا التليفزيونية..!!

-في قرية الطويلة بدمنهور قتل محمد أمه..لماذا ؟!..لأنها تصدت لمحاولاته للاستيلاء على كل ميراث والده وحرمان اخواته السبع ..فقتلها .. وما اكتفى بهذا. بل فصل رأسها عن جسدها..!!
العديد من الصحف اهتمت بالحادث.. فقط كخبر مثير..أما تناول خلفياته..جذوره الاجتماعية المأساوية..كونه طفح بالوعة الثقافة الذكورية المتخلفة..
لاشيء ..!!
- عام ٢٠١٠ نوهت وزارة العدل في تقرير لها إلى ارتكاب ٨٠٠٠ جريمة قتل سنويا بسبب الخلافات على الميراث..التقرير أشار إلى أن المحاكم تنظر ١٢١ الف دعوى قضائية كل عام تتعلق بالصراعات على الميراث..؟!

- في بحثها عن ظاهرة حرمان المرأة من الميراث في الصعيد نوهت د.سلوى محمد مهدي الأستاذة بجامعة قنا إلى أن الظاهرة تتفشى بالفعل ..حيث يصل معدل النساء المحرومات من ميراثهن في محافظتي قنا وسوهاج إلى ٩٥،٥% !!!
-الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال أحد المؤتمرات تطرق في حديثه إلى تلك الظاهرة الخطيرة..حين قال : لابد من تغيير هذه الموروثات، ويجب أن يكون هناك برنامج متكامل لإعادة رسم الصورة الحقيقية للمرأة لكي تحصل على مكانتها"..
فهل يمكن تحقيق ذلك " إعادة رسم الصورة الحقيقية للمرأة " والإعلام في دنيا غير الدنيا !!
......
- وهل يدري الإعلام بحكاية الخفير " غ " ؟!!
تزوج مؤخرا للمرة العاشرة..وألقى بعروسه في عمارة تحت الإنشاء بالقاهرة الجديدة.. أنجب حتى الآن ١٧..وأقول حتى الآن لأنه مازال في مطلع الخمسينيات.. اي مازالت شراهته للزواج والانجاب في أوجها !!.ومنذ عدة شهور فوجئنا بإحدى بناته تتنقب..أما السبب أنها تمت خطبتها..ابنته تلك دون الخامسة عشرة ..كتبت عنه مقالا في الدستور بعنوان " عدو مصر " لأفاجأ بمن يدافعون عنه..من أهالي المنطقة..من هؤلاء سمسار عقارات..طبيب جراح..شيخ..وقد وصف هذا الشيخ خفيرنا المزواج المنجاب .. بالتقي الورع..!!

فهل تجاوزت حين وصفت هذا الخفير بعدو مصر ؟!!

- أتذكر ماقاله اللواء أبو بكر الجندي خلال رئاسته للجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء..أننا حتى نستطيع الحفاظ على أوضاعنا الحالية ينبغي أن يصل معدل التنمية إلى ثلاثة أضعاف معدل الزيادة السكانية ..
كان ذلك خلال ندوة شرفت بإدارتها وتنظيمها في قاعة مصطفى أمين بدار أخبار اليوم منذ ٦ سنوات حول الانفجار السكاني..
ولاأظن أن معاجم اللغة يمكن أن تختزن مصطلحا أكثر دقة لوصف الزيادة السكانية التي تشهدها مصر إلا بكونها انفجارا سكانيا!!..
وإلا بماذا نسمي انزلاق
"١٤ طفلا من أرحام نساء مصر كل ثانية " ؟!!
- خلال لقائها بلجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب في يناير الماضي قالت د.هالة السعيد أن مصر تشهد انفجارا سكانيا بشكل مبالغ جدا، كل عام تستقبل 2.5 مليون مولود، هذا رقم صعب جدا لا تستطيع أي دولة فى العالم أن تتحمله، نسبة مواليد تعد دولة من المواليد داخل الدولة..!!!
......
وماأكثر الدول التي روعها الانفجار السكاني..لكنها بالعلم والدين الصحيح والإعلام نجحت في الحد من منه..
من تلك الدول أندونيسيا التي نجحت في خفض معدلات الزيادة السكانية من 5.6% إلى 2.3%، بنجلاديش من 6.9% إلى 2.1%، تايلاند من 6.1% إلى 1.5%، ماليزيا من 6.4% إلى 2% ، إيران من 6.5% إلى 2.1%..

وكما نرى ..من بين هذه الدول بلدان إسلامية..لكن على مايبدو أنه لايوجد لديهم مشايخ يرون في الخفير غ شيخا تقيا ورعا ..وأنه ينهج صحيح الدين..!!!!
.......
- منذ عدة أيام سقط طالب في الثانوية العامة تحت عجلات سيارة بالساحل الشمالي..الشهود قالوا ان السائق كان يقود سيارته بسرعة جنونية..لكن السائق- وهو شاب - أرجع وفاة ضحيته طبقا لأقواله في النيابة إلى القضاء والقدر..!!
تفسير هذا السائق يذكرني بحوار بادرني به أحدهم
..حين لقى ثلاثة أشقاء مصرعهم عندما سقطت بهم سيارتهم في ترعة بالاسماعيلية منذ عدة أسابيع..كان ذلك عقب الصلاة في المسجد ..حيث بادرني جاري هذا بتفسير آخر لمقتل الأشقاء الثلاثة.. عندما سألني: عارف سبب الحادثة ايه؟
قلت : سائق التريلا المسطول اللي أطاح بعربية الأولاد في الترعة..
فإذا به يستهجن ماأقول ويصيح: سيبك من الكلام ده..تريلا أيه ومسطول أيه ؟!!!
..الحسد ..دول تلات اخوات أطباء.. أكيد اتحسدوا..ما سمعتش عن العين اللي فلقت الحجر!!!
..وحين حاولت مناقشته : أشهر في وجهي القول المنتشر لمباركة هذا الجهل : ياأستاذ.. الحسد ذكر في القرآن..!!!
الذي يقول هذا مهندس..خريج كلية الهندسة ..أمضى في صفوف الدراسة ١٧ سنة..
المشكلة ان ماقاله ليس وجهة نظر شخصية ..فقد وجد دعما قويا من الحضور....أحدهم أديب..!!
لكن بعضهم حاول الإمساك بالعصا ..كما يقال من النصف..أن ماذكرته عن تهور السائقين وتعاطي بعضهم المخدرات..وسوء الطرق..وسوء السيارات..ما هي إلا أسباب..لكن الأمر كله يعزى للعين اللي فلقت الحجر..!!!!!
فهل يبدي الإعلام اهتماما بمصيبة حوادث الطرق تلك التي تطيح ب٦٤ ألف مصري سنويا مابين قتيل ومصاب..معظمهم من الشباب والأطفال؟!!
نعم ..ثمة اهتمام..لكنها باعتبارها أخبارا مثيرة تجذب القاريء ..أما تجذير الظاهرة..البحث عن الأسباب.. التشديد على حتمية معالجة تلك الأسباب..
لاشيء !!
. ..
- وماذا عن فرح العمدة الذي نصبناه مع إعلان نتيجة الثانوية العامة..التي هي طفح مافيا غرز الدروس الخصوصية وسماعات الغش..فإن اهتم الإعلام فبالتهليل : جي منين ..من الثانوية ..رايح فين ؟ على الكلية..!!!

ولا شيء عن المشاركة في تجذير أسباب وخلفيات الورم السرطاني المتعلق بظاهرة الثانوية العامة وأكذوبة كليات القمة..
لاشيء عن تحول وزارة التعليم إلى وزارة تلقين..لاشيء عن مافيا الدروس الخصوصية وغرزهم التي تستقطب ع ملايين الطلاب من السادسة صباحا وحتى الحادية عشرة ليلا "حتى في مواقيت الدراسة الرسمية بالمدارس" ..!!
لاشيء عن سماعات الغش التي تتفشى في لجان الامتحانات..بتدبير من أولياء الأمور ولجان المراقبة والمدرسين..؟!!

خلال فرح العمدة هذا لم أسمع شيخا يطل علينا عبر قناة تليفزيونية صائحا بالحديث الشريف: من غشنا فليس منا ..
نعم ..مشايخنا ضيوف مرحب بهم في الميديا..وفي هذه الأيام للحديث عن فوائد صيام تاسوعاء وعاشوراء الذي يغفر ذنوب سنة .." أهذا طمأنة لبعضنا .. بأن صيام يوم أو يومين سيجعل صفحاتهم عن العام المنصرم ناصعة البياض ..وأن الجنة في انتظارهم حتى لو سرقوا أو غشوا "؟!!!!!!!!
آلاف البيوت في مصر الآن تئن بالوجع ..لأن ابنا استذكر واجتهد.. لكن حلمه في الالتحاق بالكلية التي يرغب في الالتحاق بها لن يتحقق..لأن آخر سرق منه مكانه في تلك الكلية... بالغش..!!

- خلال ندوة شرفت بتنظيمها وإدارتها في صحيفة الأخبار المسائي عن تفشي قبح الوجدان ..حيث أصبح شاكوش عندليب مصر..وقبح الشوارع ..حيث تحولت بلدنا إلى أحد أكبر مقالب الزبالة على الكوكب..!!
قال أحد المشاركين - أستاذ في كلية الفنون الجميلة -
: مشكلتنا لم تعد في تفشي القبح..بل تجاوزنا ذلك إلى ماهو أخطر..التآلف والتكيف مع القبح..إلى درجة أننا لانرى فيه مشكلة..!!

أخشى أن يكون هذا حال إعلامنا الآن..تكيف مع القبح والجهل والفساد ..وما عاد يرى في أي من تلك الظواهر الخطيرة........ مشكلة !!!!



#محمد_القصبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن ظاهرة صوتية فاشلة ..هل لدى نقيب الصحفيين خيار آخر؟!!
- كوارث الصحافة ربما ليس من بينها انتحار عماد الفقي!
- بين هرمنة النص وشيطنته..في ندوة نادي القصة
- هل خانت -ايمان- زوجها؟!..أهو مثل سارتر ..ديوث؟!
- لنبدأ بكتاب النيابة العامة لعلاج أنيميا الثقافة القانونية
- أين الأدب من انسحاق مصر أكتوبر بين الانفتاح وسلفية البترودول ...
- نجحنا في تحصين الشوارع..فماذا عن تحصين العقول؟!
- هل سقط المثقف من حسابات الدولة؟!
- شعب من الزبالين!
- حتى لايقع السيسي في خطأ عبد الناصر
- ماذا لوكانت مؤامرة اخوانية ياوزير التعليم؟!
- أنا والسيدة الأولى والمناضل الناصري!
- لو اختاروني وزير ثقافة!
- أعداؤك ياسيسي في الداخل
- وماذاعن عمارة الشوارع.. ياوزير الأوقاف ؟!
- وماذاعن عمارة الشوارع.. سيدي خطيب مسجد الحاجة حورية؟!
- مفارقاتك يامصر ..مدينة عالمية للثقافة ونادي القصة في الشارع! ...
- إغلاق الصحف المسائية..ألف مبروك..عقبال الصباحية!
- حسن راتب ليس حالة خاصة !!
- أيها الأدباء ..أولادكم أهم ..ولاتنسوا ثمن الكفن!!


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - هل تكيف إعلامنا مع القبح والجهل والفساد ؟!!