أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عذري مازغ - ما يجوز ولا يجوز في التعايش (تتمة للموضوع السابق )















المزيد.....

ما يجوز ولا يجوز في التعايش (تتمة للموضوع السابق )


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 7328 - 2022 / 8 / 2 - 03:07
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


ما يجوز ولا يجوز في التعايش (تتمة لموضوع الإندماج والتعايش في مقالي السابق)
في المدن البدوية، أي تلك القرى التي تحولت بفضل الهجرة والنمو الديموغرافي إلى مدن كبيرة كانت هناك ظواهر فارقة من الصعب احتواؤها في دراسة سوسيولوجية وهنا أذكر درس في الجغرافية في سنوات الإبتدائي يبسط الفرق بين القرية والمدينة ولكن بشكل متلبس شيئا ماولكن ايضا بشكل رائع لا ادري الآن هل نظام التعليم في يومنا هذا يقوم بتلك المقدمات الجميلة والمعرفية في الإبتدائي: المدينة هي تشكل بنائي متنوع، احياء متنوعة (وطبعا هنا لا يتكلمون عن الفوارق الاجتماعية إلا إذا كنت محظوظا بمعلم "تقدمي" يشرح لك أنه بالمدينة أحياء للأغنياء واخرى للفقراء)، يقدمون المدينة على انها كيان صناعي حرفي متميز ويتكلم ايضا عن النشاط الثقافي، لكن من الامور التي تترسخ في الذاكرة من زمن الابتدائي هي وجود أحياء صناعية لدرجة يمكننا اعتبار مدينة ما بدون حي صناعي مجرد قرية كبيرة، احتفظ بذاكرتي بهذا التحديد المميز وهو تعريف في مدرسة ما بعد الإستقلال المغربي (لا تهمني هنا التعريفات الايديولوجية كالقول بالاستقلال الشكلي عوض كلمة استقلال حافية)، لا اعرف الىن هل الجغرافية المغربية لازالت تهتم بهذا ام أن مفاهيم اخرى دخلت من قبيل "التنمية المستدامة" و"الجهوية المستدامة" والخرافة المستدامة، هذه المفاهيم سمعتها لأول مرة بجامعة خاصة (جامعة الفلوس) كنت عساسا بها بمدينة اكدال بالرباط وهي جامعة كان لابها يخبروني بأن كل من يتخرج منها يضمن وظيفة، كانت جامعة متخصصة في الاقتصاد ويحاضر فيها اساتذة دوليون ومغاربة بالطبع وكنت استمع من طلابها في الاستراحة الدراسية لبعض مضامين تلك المحاضرات وكان ان أثارني موضوع مهم ذات يوم: طرح علي طالب ان احدد الفرق بين المجتمع المدني والمجتمع القروي وهو سؤال غامض بالنسبة لي ما لم يتأطر بالتشريع المدني: الدستور المغربي يؤمن العلاقة بالتساوي في المواطنة وهنا لا فرق بين مجتمع ما وآخر، أي ان المجتمع المغربي في سياق دستوره يساوي في الحق بين كل المواطنين كمبدأ بغض النظر عن طبيعة التشريع الطبقي لهذا الدستور والاستقلال في المغرب يعني مزاوجة نظام السيبا مع النظام المديني (نظام المدينة في المغرب قبل الاستقلال) او بعبارة ادق قتل نظام السيبة لصالح هيمنة المخزن من خلال تعميم مخزنة البادية التي في حقيقة الأمر كانت تخضع لنفوذ القبائل من خلال عرفها في التدبير السياسي: كان النظام المخزني يرتبط بالجيهات المغربية من خلال البيعة عكس ارتباطه بالمدن، الفرق هو ان الجهات تختار رؤساءها وفق نظام عرفي (هو في الحقيقة ممتد من النظام الجمهوري الروماني القديم في اختيار القنصل) نظام إمغارن وإعريمن في الفيديراليات القبلية، بينما المدن يعين المخزن حاكم عليها وكانت العلاقة بينها وبين الملك هي علاقة بيعة بالمفهوم المخزني لكنها في الحقيقة علاقة ولاء تسمح باستقلال هذه الفيديراليات بشكل يسمح الأمر بالاستقلال التام حين تحصل تناقضات كبيرة بين الملك وقبيلة ما وهذا موضوع آخر يفترض استحضار مراجع تؤرخ لانفصال مناطق معينة عن المغرب وعن فرنسا نفسها حين استعمرت المغرب.
لكن موضوع المجتمع المدني في الجامعة الخاصة، حسب الطلبة ناقش موضوعا اعتبرته في وقته تافه، كنت ماركسيا "قحا" اكثر من شخص يفهم في السوسيولوجيا: ناقشوا موضوع دخول القروي إلى المدينة بشكل يستفز الحياة المهذبة للمدنيين في المدينة وهي أمور مضحكة بالفعل: مرة في مدينة مكناس، في شارع مزدحم بالمارة، صدم قروي بكتفه صديقي وكاد يسقطه ومضى دون أن يعتذر، نظر إليه صديقي وهو طالب من العالم القروي ثم امرنا ان لا نهتم بالأمر، قال "إنه منا" مجرد صدام عفوي الضعيف فيه يسقط للأرض، يعني بدوي مثلنا لا يعتذر لمجرد صدام عفوي، إنه جزء من التعريف بين التمدن والتبود (من البداوة). والطالب الذي من الجامعة الخاصة عندما شرح لي ما تناولوه في المحاضرة قلت له "انتم تمثلون مدرسة أرانب"، ثم حاضرت بشكل ماركسي في تحديد ما نسميه بالمجتمع المدني: الاصل في وجود مجتمع مدني ربطه ماركس بأنساق المجتمع: ظهور طبقات أدى إلى ظهور احزاب سياسية وهي جزء من المجتمع المدني، ظهور نقابات يستند اساسا إلى ظهور حرف ووظائق صناعية تكتلت وتوحدت للدفاع عن حقوقها أدى غلى ظهور النقابات وكعارف متمكن في الماركسية أحلتهم إلى وجود ظاهرة "لامين" في الحرف المغربية كشكل بدائي لظهور النقابة، وعليه بشكل تفاوتي ظهرت مؤسسات مدنية للموسيقيين والصحفيين وغير ذلك واذكر اني قلت لهم بانه لا فرق بين المجتمع المدني والمجتمع السياسي: الحزب السياسي يعبر عن توجه طبقة اجتماعية، النقابة تعبر عن توجه عمالي وقس على ذلك الجمعيات سواء الحقوقية او الثقافية او حتى البيئية التي ظهرت مؤخرا...
الآن تدخلني تلك الصورة التي أسقط بها رجل قروي صديقي بصدام عفوي لينطرح السؤال الذي يعتبره الكثير شكلي، هنا لا علاقة للأمر بالصراع الطبقي والتكتلات الإجتماعية، السؤال هنا هو سؤال الإندماج والتعايش وانا هنا لا ابخس كتبا إسلاموية كتبت مواضيع سوسيولوجية من قبيل " ما يجوز ولا يجوز في نكاح العجوز" وهو امر يبدو غريبا لكن شاهدت في قناة إسبانية مثلا شخصا يقدم خدماته في نكاح العجوز، وليس طبعا موضوعا لا اخلاقيا في إسبانيا بل هو موضوع حسب القناة إنساني: تقديم خدمات جنسية للعجائز بمقابل عرق جبين النكاح، وحتى، في البرنامج لم يقدموه على انه بائع جنسي (قحبي باللغة الفظة) بل شخص إنساني يقلم قضيبه لنكاح العجوز وكل اللواتي ليس لديهن زوج وبدون منطق "مايجوز ولا يجوز كما في كتاب "نكاح العجوز")، حاجة الناس في المدن تخلق وظائف جديدة،وهذا لا يشك فيه أي مدني. في القرية مثلا سمعنا باغتصاب شاب لعجوز، لم يحدث اي شيء غير ضجة عار: العجوز لم تقدم دعوة قضائية (بل من الإشاعات حولها انها قبلت ذلك كونه رحمة جنسية لها ) والناس تكلمت عن الشاب كونه خطير ومغتصب، لكن في المطاف الاخير هو اغتصاب لأن الشاب اعترض عجوزا في الطريق ونكحها دون إرادتها أو حتى دون أن تبرمج ذلك في طريقها.
أتذكر احد اقاربي المتمدنين بفاس، في الفترة الاستعمارية كان السجن المركزي لمنطقتنا يوجد بفاس (كانت فاس هي الإقليم ومدينة مكناس تابعة لها وربما في ذلك الوقت كانت قرية كبيرة رغم أن المعلم في الإبتدائي الذي شرح لنا خصائص المدينة من مكناس ولا اذكر الآن اسم السجن برغم أن والدي 0كان معلما جيدا، استفدنا منه بشكل حقيقي، لكن في طقولتنا كنا نسميع بالملم الواعر، كان قاسيا معنا في التأديب). أمضى وادي في ذلك السجن ثلاثة اشهر قبل أن يفرج عنه ببراءة)، كان الناس من منطقتنا يذهبون لزيارة سجنائهم بفاس ويبيتون عند احد اقاربنا ممن يسكنون فيها ، حكى لي هذا القريب قصة مضحكة رائعة حصلت له مع بدويينا: كان الجو شتويا والزائرون له من باديتنا بملابس صوفية ثقيلة وبأحذية "البوت"، استضافهم بشكل لائق كما تتطلب الضيافة المغربية ودعاهم للمبيت، فالدار واسعة كما يقال في المغرب، لكن لأنهم وجدوا الإضاءة بالكهرباء ونظام التحكم فيها، قضو الليل كله في قتل القمل الذي في ملابسهم الصوفية، وقبل ان يكتشف قريبنا مشكلة الكهرباء المداومة وقتل القمل اكتشف امورا أخرى فظيعة:عند استضافتهم وحلع احذية "البوت" امتلأ المنزل برائحة أرجلهم، ولحل المشكلة اقترح عليهم غسل ارجلهم بالحمام واشار إلى جهة الحمام، في الصباح وجد أن آليات الحمام قد سقطت، احدهم وضع رجله في بالوعة الغسيل فسقطت على رجله الأخرى وصمت عن جرحه كما انه لم يحصل شيئ، وعموما في الصباح كان على القريب غسل فراش الضيوف بالماء الساخن خوفا من بقاء القمل في أثاثه، هذا في زمن بعيد من جيل ما بعد الإستقلال، واعتقد شخصيا ان هذا لم يعد موجودا بالمغرب وأعترف أننا كنا من الجيل المتأخر ممن حاربوا القمل في رؤوسنا وثيابنا، لكن الآن في زمننا الحاضر تطورت ايضا مفاهيم النظافة لدرجة اصبحت مفهوما مدنيا: في أوربا مثلا لا يحتقرون عامل النظافة واجور النظافة لا تختلف عن الأجور في قطاعات اخرى عكس مجتمعاتنا المتخلفة، اصبحت النظافة علمية لدرجة لكل تنظيف مكانه الخاص: لا يمكن غسل اسنانك في بالوعة غسل الأواني في المطبخ بل تسل في بالوعة الحمام وهنا سأعود إلى طرحي في المقال السابق حول "الإندماج والتعايش" حين ذكرت بتعقد الحياة بشكل يتطلب فهما اكثر للتعايش: إن المشاركة في كراء شقة بسبب النمو الديموغرافي الذي لا يتناسب مع المباني خصوصا في المدن الكبيرة يتطلب تحسيسا أعمق بالحياة المدنية: طقوسا جديدة في التعايش تتجاوز تبادل التحايا في الصباح وتتجاوز الممجاملات الفارغة: عندما تهيئ طعامك، اترك لي أنا مشاركك في الشقة المطبخ نظيفا وانا حين اهيئ شيئا علي ان اترك لك المطبخ نظيفا. في المغرب مثلا، كنت اخجل ان تغسل والدتي سروالي الداخلي، كان امرا غير مقبول في وعيي منذ بلغت 18 سنة وقبلها بسنوات فما بالك أن تعيش مع طالب في شقة يترك سرواله الداخلي العفن معلقا في الحمام أو حتى يترك "فوطته" (المنشفة )، كيف يعيش المرء في شقة مع جيران لا يحترمون دورية التنظيف؟ هذه سوسيولوجيا التعايش ولا علاقة لها بالإندماج، في الهجرة يمكن أن تجمعك الاقدار بمصري، بصيني، بروسي، بأي جنس، إن لم يكن لديك حس التعايش فأنت مفقود ومكروه وكن ما شئت في الظروف الأخرى وهذه إحدى معضلاتنا كمهاجرين من العالم الذي ننتمي إليه: الكل يرفض التعايش مع المغربي والجزائري وكل دول عالمنا وحتى إذا اردت كراء شقة لوحدك لا يثقون فيك وهذا الأمر لا علاقة له بالعنصرية والكثير منا يعي هذا: "خوتنا لقدام وسخونا" الحقيقة ليس فقط إخوتنا القدامى بل أيضا الوافدون الجدد. بألميريا، بعملي النقابي كنا نعمل على قضية تحقيق الاندماج: خلق اواصر التواصل الاجتماعي، تدريس لغة بلد المهجر كونها مفتاح التثاقف والتلاقف، توعية بالحقوق والواجبات، تسهيل الإنخراط في مؤسسات المجتمع المدني وكن اعتقد حينها اننا في سياق النقابة التي عملت بها نجحنا كثيرا (تقدمنا في النجاح من خلال توعية الناس بضرورة تعلم اللغة وبفهم حقوقهم المدنية).
عندما انتقلت إلى بلباو وجدت الأمر مختلف: إنهم يركزون اكثر على مبادئ التعايش وليس على مبادئ الإندماج وإن، في الحقيقة يمزجون بين الأمرين لكن بتركيز اكثر على التعايش .نعم كتبت اليوم شيئا من ذاك القبيل لكن بوعي آخر حرصا مني على التعايش، يمكنني وضع العناون التالي: "ما يجوز ولا يجوز في التعايش" وهو العنوان الذي اخترته لهذا الجزء من معالجة مسألة التعايش والإندماج على وزن تلك الحتى . ربما ايضا عشت هذه التجربة في مدريد حين عشت بها، لكن اعتقد اني لم اكن مستوعبا للأمر وكنت اعتقد ان رفض الإسبان لي في الكراء مرده مواقف عنصرية. (وهي على كل حال غير مستبعدة).
نسيت أمر الجامعة التي كنت عساس بها بالرباط: نعم كان تنظيري لأصدقائي الطلاب البورجوازيين مثار إعجاب في تناول التحول في المجتمع المدني من خلال مؤسساته، لكن لو عدت مرة اخرى لتلك السنوات، لتكلمت بالفعل في الفرق بين البدوي والمدني لكن بشكل مختلف على أساس قاعدة: ليس كل من يعيش بالمدينة إنسان مدني وليس كل البدويون غير مهذبون بل احيانا التهذيب البدوي اجمل بكثير من التهذيب المدني ، على الاقل: الناس في البادية لا تسرق بعضها البعض.



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول التعايش والإندماج
- غورباتشوف بالدار البيضاء
- كرة القدم النسوية
- مقام الفرس
- على هامش احداث مليلية الأخيرة
- الخير والشر وموقع الفاروق المعظم منها
- الرحلة إلى وليلي، تتمة لموضوع الحمار والكلب والقطط
- هزلت!
- البورغواطيون وقياس الزمن
- أنا وكلاب القرية وقططها وحمارنا الذهبي
- مؤشرات تحلل الولايات المتحدة
- نقض هيكلية الحزب السياسي
- نيرون القرن الواحد والعشرون
- الماركسية وعلاقة التحديد
- حين تسبق العين الشهية
- رؤوس بدون ذاكرة تاريخية
- في تناقض الفكر القومي
- حول ماذا يتصارع هؤلاء؟
- العالم بقرون ذكورية
- عيدكم سعيد! وداعا شيطان رمضان!


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عذري مازغ - ما يجوز ولا يجوز في التعايش (تتمة للموضوع السابق )