أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - ما البديل ؟؟













المزيد.....

ما البديل ؟؟


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7311 - 2022 / 7 / 16 - 17:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من مدونتي 12-7-2022

العسكرة جائحة استشرت بالمحروسة منذ سبعين سنة , حتي الآن . وما يعرف لها بعد دواء أو مصل أو لقاح !!
والعسكرة منذ بدأت تواكبها الدروشة والخبل العقائدي .. انهما وجهان لعملة واحدة : عسكر واخوان
حسب الشواهد .. لا بديل للنظام العسكري سوي التيار الديني ! فكل الشعب قد تدروش .. !
كتب مواطن مصري – تعليقاً بالانترنت - يعبر ببساطة وعمق وصدق عن حال الشعب والوطن . فقال : " هؤلاء البشر يقحمون الدين في اي شئ و كل شئ .. تتكلم مع بائع الطعمية , فيتحدث مثل إمام مسجد - أو جامع ! , وكذلك الظابط , و التلميذ في المدرسة , و العسكري , و الطبيب , و كل الكائنات التي تعيش في مصر يرددون نفس الكلمات ربنا وربنا وربنا - ويضيف - : العملية صعبة في التخلص من عصابة الشيوخ و العسكر لانهم في نفس الخندق .
( ما سبق هو : تعليق برقم 4 . للسيد Mahmoud saed بتاريخ 20-5-2022 علي مقال لأحد السادة الكُتّاب - اللينك بهامش رقم 1 في نهاية الصفحة .

وكتب آخر بالفيسبوك "محمد هاني عارف " يوم 11-7-2022 " يقول :
(( بخصوص السيدة التي مُنِعت من دخول نادي الزمالك - بالقاهرة - لأنها ترتدي فستان ... أحب أقولكم إن أكبر ناديين ( رياضيين ) في مصر لهما خلفية مذهبية... ! الأهلي يتبنى فكر الإخوان , و الزمالك يتبنى فكر السلفيين.. و دي حقيقة )) .
!!!
تشاهد قنوات عناصر الاخوان - خارج مصر - فتجد الواحد منهم لا تنقصه موهبة ولا ينقصه ذكاء , ولا يلبس جلباباً أو عمامة ولا في قدميه نعلٌ , ولا يطلق اللحية أويحف الشارب .. بل يلبس كما " أفندي " .. بدلة أفرنجية وكرافتة - رابطة عنق ) .. وبالاضافة لذلك فهو يبدأ برنامجه بداية دينية اسلاماوية , وبلامناسبة يصلي علي محمد صلعم . ومنهم من يدعو متابعيه للصلاة والسلام , علي أشرف الدواعش : المقبور منذ أكثر من 1400 سنة .. بعدما روَع أمن الفبائل , قاتل وقتل وذبح , وأحرق , ونهب أموالهم ومتلكاتهم وأسر وإغتصب نساءهم هو وعصابته (!) فاستحق الصلاة والسلام عليه من هؤلاء الأفنديات , كما عامة وسوقة وغوغاء تعدادهم بمئات الملايين . !!

أشاهد لقاءً في احدي القنوات الفضائية مع موسيقي ومطرب تألق في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي - ليبي من أم مصرية - .. طوال ردوده علي الأسئلة الموجهة اليه , يبدأ بحمد الله .. تبحث عن علاقة للموضوع بحمد الله , فلا تجد ثمة علاقة أو مبرر لذاك الحمد .. ! وليس وحده من يفعل ذلك .. بل الموضوع قد صار نهجاً عاماً لغالبية الشعب
تعليقنا : يعني شعب بأكمله - بكافة فئاته - قد تدروش !! ابتداً من بائع الطعمية والفول المدمس .. و و و , حتي شمل كافة فئات الشعب !
وفي نفس الوقت , والي أقصي حد .. ارتفعت درجة خراب الذمة وفقدان الضمير والقسوة والظلم وشُح العدالة والعنف والجريمة واللاانسانية .. !!

ويقف وراء دروشة الشعب بكل فئاته وطبقاته : السلفيون والاخوان وباقي الجماعات الدينية . تحت ظل مناخ النظام الاحتيالي العسكري
أي للوصل لحالة الدروشة الجماعية الشعبية لابد من تواجد العسكر وجماعة الاخوان - وأخواتها - .. وليس بالضرورة قياداتها أو أعضائها , بل بتوفر من يحملون فكر الجماعة بدون انتماء – و الذين تمت أخونة وسلفنة عقولهم - أغلبية الشعب – علي يد خطباء وأئمة مساجد , وأمراء جماعات , ونجوم فضائيات جماعتي الاخوان والسلفيين – وبناتهما وشقيقاتهما .. وبتخطيط سياسة العسكر . والشعب غالبيته تشقي وتجوع , وقيادات الجماعات , و قيادات العسكر , مليونيرات ومليارديرات.. رجال بزنيس .. !

المهم والمؤسف الآن : ان شواهد الواقع تقول , ان البديل للنظام العسكري.. هو نظام ديني دراويشي / أي الوجه الآخر للعسكرة .
وهذا البديل / الديني الدراويشي .. لا يؤمن بوطن أو بمواطن ! ولا يهمه الشعب :
سيد قطب : الدين وطن ..
ومرشد عام الاخوان السابق " محمد مهدي عاكف " قال بصراحة : طظ في مصر , وأبو مصر , واللي في مصر " ! أي : لا وطن ولا مواطنين . بل : الدين .. وبس .. !
( ! كيف يكون الدين وطن !؟ الأديان منذ قديم الأزمان تأتي وتروح , وتتغير , مهما عاشت - كديانة أمون , في مصر . عاشت وانتهت , وكذلك ستنتهي مثلها كل الديانات الجائحة الطائحة في العالم اليوم - مع تقدم العلم - , أما الأوطان فتبقي كما هي )

سبق لجماعة الاخوان قبل الوصول للحكم أن اعلنوا عن برنامج مزعوم اسمه " النهضة " ولما سُئِلوا عن تفاصيله , فما أعطوا جواباً ..( لأن حقيقة ما بداخلهم هو : الجهاد الارهابي كفريضة دينية اسلامية , والعبادة وبناء المعابد - كفريضة اسلامية تقول ان الانسان لم يخلقه الله الا لشيء واحد هو : العبادة ... !!! ( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون - سورة الذاريات / آية 56 )
ولا يهم الله ولا الجماعات الاسلامية , أين سيسكن العابدون , ولا ماذا سيأكلون , ويشربون , ويلبسون , ويتزاوجون ؟ وماذا وأين سيتعلمون , ويعالجون ؟؟ كل تلك أشياء لا وجود لتفاصيلها أومشاريعها أومشاكلها ..لا في الاسلام ولا في عقول مشايخه ولا جماعاته الجهادية .. ! المهم عندهم أن الناس يعبدون ,, ويدفعون الزكاة , ويقاتلون .. يجاهدون في سبيل الله .. لأسر والفوز ببنات الأصفر و.. وبنات الأحمر أيضاً !

الجماعات الاسلامية .. لا يوجد برؤوسهم أية دراية بمشاكل الشعب والوطن .. همهم الأول والأخير هو ما قلناه في السطور السابقة
الدكتور الاخواني - الرئيس الراحل - محمد مرسي. عندما كان مرشحاً للرئاسة سألوه : ماذا ستفعل تجاه سد النهضة الاثيوبي الذي سيؤدي لهلاك مصر وشعبها ؟
فكيف كان رده ؟ وهو رجل أكاديمي . أستاذ جامعي , ليس أستاذا في الفقه , ولا أستاذاً بالأزهر , ليس أستاذا للشريعة والقانون ؟ كلا انه أستاذ في الهندسة . ولم يتخرج من جامعة الأزهر ولا عمل بها . بل من هندسة جامعة القاهرة , وقام بالتدريس بكليات الهندسة بمصر وبأمريكا . فماذا قال , عن خطته لمواجهة مخاطر سد النهضة الاثيوبي ؟
أجاب : سنرفع أيادينا للسماء ونقول يارب
!! !!
أهكذا يفكر ويتكلم رجل أكاديمي – أستاذ جامعي . بكلية الهندسة .. ! ويتولي رئاسة وطن .. ومسؤول عن حياة مائة مليون مواطن !؟
في أول خطاب لنفس الرئيس الاخواني الراحل , لم يخاطب شعب مصر , بل قال : أهلي وعشيرتي ..! ( أفقٌ محصور في الأهل والعشيرة , لا في الوطن ككل , لا في الأمة ..! .. بل في الجماعة , عشيرته ) .
سألوه بعدما صار رئيساً لمصر : لماذا اخترت الجنرال عبد الفتاح السيسي , وزيراً للدفاع ؟
فأجاب بنفس التفكير الدراويشي السابق , قال :
لانه رجل صوّام قوّام . – أي يكثر من الصيام ومن القيام ليلاً .. للصلاة - !!
أرأيتم ؟؟؟
فما دخل كثرة الصيام والصلاة , بمهام وزارة الدفاع ! التي أدواتها الدبّابة والمدرعة والمصفحة والمدفع والصاروخ والطائرة , لمحاربة من يعتدون علي الوطن ؟؟؟؟!
لكن هكذا الاسلاميين لا يفكرون سوي في الصيام والصوم – والحجاب واللحية – والاكثار من الصلاة و السلام علي المدعو خير الأنام .. !
لذا فانهم متي تولوا حكم مصر فحال البلاد والناس, هو نفس الحال تحت حكم العسكر . بل أكثر سوءاً
انهم جماعة الاخوان المسلمين .. البديل المتوفرحالياًً لحكم العسكر - كما تقول الشواهد - !!
هم يريدون دخول الجنة , وادخال الناس الجنة , كل ما في رؤوسهم , وبرنامجهم هو : فرض الحجاب والنقاب , وبناء المساجد , وشحن شباب مصر الي دولٍ بعيدة للجهاد لأجل نصرة الدين - أفغانستان , الشيشان , الصين ( المسلمون الايغور ) ..التطوع مع بوكو حرام بافريقيا , التطوع للحرب بجانب شباب الصومال الاسلاميين .. و و الخ . لأجل والاستشهاد لدخول الجنة ! أو أسر نساء الشعوب والديانات الأخري واستعبادهن ونكاحهن ( كما فعلت داعش , حديثاً .. وكما فعل محمد صلعم , منذ 14 قرن – أو الاستشهاد = دخول الجنة ولقاء ونكاح الحوريات والولدان المخلدون = منكحة ربانية , و خمارة إلاهية .. !
ويكون من ضمن البرنامج غير المعلن للاخوان - والسلفيين - لو تسلموا السلطة.. ترتيب والتخطيط لعمليات ارهابية ضد الكفار ( بكل دول العالم غير المسلمة ) .. كضرب برجي التجارة والبنتاجون - والترويج بأن امريكا هي التي أصابت نفسها في عينيها بنفسها ! لتخلق ذريعة للإعتداء علي العراق وأفغانستان .. ..
وبوصول جماعة الاخوان - وشقيقاتها - للسلطة , ستظهر تبعات كارثية علي دول وشعوب .. وسوف يجري تبديد أموال الشعب علي تمويل الارهابيين الاسلاميين في كل مكان بالعالم – باعتبار ذلك جهاد في سبيل الله - ! وثوابه دخول المنكحة الربانية , ذات الحوريات والولدان ! والخمارة الإلوهية , حيث خمر الجنة ! ,, وكلها خدع ومغريات كاذبة صاغها رجل بدوي , عقله لم يكن بداخل رأسه , بل بين أفخاذه وأفخاذ الرضيعة التي أجاز مفاخذتها جنسياً..
---
يا معشر الاخوان والسلفيين وأخواتهم من الجماعات الأخري .. نستحلفكم بكل ما هو عزيز لديكم .. ابعدوا عن السياسية والسلطة تماماً .. مصر عبارة عن بشر مساكين . بشر لهم احتياجات انسانية – طعام واسكان وتعليم ومستشفيات ومدارس وحرية وعدالة .. وتلك أشياء يحققها السياسيون المدنيون , لا الدينيون ولا العسكريون .. ارحموا هؤلاء البشر المساكين أهل مصر .. وابتعدوا عن السياسية , وكفي ما فعله تلاميذكم العسكر ( تلاميذ جماعة الاخوان , ولاسيما عبد الناصر والسادات , و غيرهما من ضباط 23 يوليو 1952 – أغلبهم - خرجوا من عباءة جماعة الاخوان , ومن جاءوا بعدهم .. وناب مصر وشعبها ما نابها , من خراب وعذاب طوال 70 سنة حكمها وتحكم فيها تلاميذكم وحلفاؤكم – الألداء - العسكر ! .
------ هوامش :
1 :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756479

مقالات لها صلة :
1-
عسكر واخوان = ريا وسكينة
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372836
2 - الغول والبديل – السلاعوَّة
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755786
---
2 - مقال : اصلاح مؤسسة الجيش أساس كل اصلاح
الحوار المتمدن : 2014 / 10 / 9
https://www.ahewar.org/m.asp?i=815#google_vignette
---
3 - الطريق لانهاء حكم العسكر - 2011 / 11 / 26
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=284926
---
4 -
تضامنوا مع مصر لانهاء الحكم العسكري
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=196653
-----



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الي أين ؟؟؟ وما البديل ؟؟
- الله باشا .. ومشاكل الناس معه - الحلقة 2
- مصحف علمانيل بن ليبرائيل
- خلف الأبواب
- الفرعونية - بين التطرف في كراهيتها , والتطرف في حبها
- العالم الي أين ؟؟؟ يا شعوب كوكب الأرض انتبهوا
- ارتياد مجاهل كهوف النفس
- بين بوتين وصدام حسين , عوامل مشتركة وكارثية
- عندما تكون أسماء الحكام أو زوجاتهم تعويذة لحماية المشاريع ال ...
- شخصيات بين الأسطورة والحقيقة
- الغول والبديل - السَلاعَوُّة
- ما ذكرنا به الفيسبوك اليوم . وكنا دوناه منذ 10 سنوات
- الله باشا .. ومشاكل الناس معه - 1
- الصلاة بالشوارع بعد بناء المساجد
- الأمير قرداحي - وإمارة المسامح كريم
- مع المدعو أرحم الراحمين
- الورم الشعراوي الخبيث .. يقلل الأمل في الشفاء والنهوض
- ذكرى مذبحة مدرسة بحر البقر / وحقائق واجبة الذكر
- من الذي دسّاها ؟؟
- من دواعش اليوتيوب / وماذا يقول الداعشي عن كندا ؟


المزيد.....




- لجنة شئون الكنائس في فلسطين: سبت النور يتحول لنموذج لانتهاك ...
- خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة على أحدث الأقمار الصناعية 2 ...
- دعوات لتعزيز التقارب السعودي الإيراني وترسيخ الوحدة الإسلامي ...
- طريقة تثبيت قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات لمشاه ...
- تردد قناة طيور الجنة أطفال 2025 بجودة ممتازة على النايل سات ...
- مستني ايه فرحك أبنك حالًا مع أحدث تردد قناة طيور الجنة الجدي ...
- من قلب الدمار... المسيحيون الأرثوذكس يحيون الجمعة العظيمة في ...
- الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات إسرائيلية لـ-تفجير المسجد ...
- تحذير فلسطيني من مخططات منظمات إسرائيلية تستهدف تفجير المسجد ...
- تحذير فلسطيني من مخطط لتفجير المسجد الأقصى


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - ما البديل ؟؟