سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 7308 - 2022 / 7 / 13 - 22:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1-ان نلقي به في البحر، او في افران الغاز، لان اعتقالهم الى الابد مكلف، بالاضافة الى ان اتباعهم الذين يقدروا بالملايين سيسببوا قلاقل، والاهم ان افكارهم لن تموت بموتهم.
2-ان تشهد مصر حرب اهلية بين التيار المدني + الشرطة + الجيش، وبين تيار الاسلام السياسي واتباعهم، (النسخة العنيفة، والتطور الطبيغي لـ30/6)، مع العلم ان البلدان مثل الافراد، اذا ما قسمت لا يمكن لها ان تعود موحدة ابداً.
3-ان يستعيد التيار المدني حرية المجتمع المدني المسلوبة منذ 52، ان يستعيد حقه الاصيل في اقامة تنظيماته المستقلة حقاً، نقابات عمالية ومهنية وفنية، اتحادات طلابية، نوادي قضاه واعضاء هيئة تدريس، جمعيات ثقافية وتاريخية وفنية واجتماعية، منظمات وجمعيات اهلية .. الخ، ليشكل هيئاته المستقلة والمنظمة، القوية، ومع قوتها يستعيد التيار المدني قوته الغائبة، ليعدل ميزان القوى الحادث، ويحدث التغيير المأمول في ميزان القوى على الارض، وليمكن بالفعل اقامة دولة ديمقراطية مدنية حديثة، قادرة على حماية مدنيتها، وقادرة على فرض احترام وانفاذ القانون على كل فئات المجتمع، ومؤسسات الدولة.
"على كل من يعمل او يؤيد الاقصاء السياسى لآى فصيل مجتمعى، لاسباب تميزية، دينية او عرقية اوجنسية .. الخ، عليه ان يعلم ان مكونات المجتمع لا يمكن حذف اياً منها، الا اذا تمت عن طريق ارتكابً جرائم مؤثمة وفقاً للمواثيق الدولية، جرائم ضد الانسانية، جرائم التطهير العرقى، حيث تدين القوانين الجنائية فى العديد من البلدان، اعمال الابادة، بواسطة تعريفات تشمل "الفئات السياسية" او "الفئات الاجتماعية"، بشكل واضح على انها: "محاولة اقصاء متعمدة لفئة من الناس تشكل حاجزاً امام مشروع سياسى معين." .. وقد توسع القانون الفرنسى اكثر من ذلك ليعرف الابادة على انها خطة لتدمير "اى فئة قد تتحدد باى نوع معين من المعايير"؛ لا اقصاء لآى فصيل مجتمعى، ولا اقصاء لآىً من أسس الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة.".
"الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية"
ادواردو جليانو.
هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة سعيد علام،واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة سعيد علام قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟