أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نزار صباغ - الناطق عن الجميع















المزيد.....

الناطق عن الجميع


نزار صباغ

الحوار المتمدن-العدد: 1679 - 2006 / 9 / 20 - 08:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعلمنا الكثير في هذه الحياة التي نعيشها ، فكل يوم جديد يحمل جديداً ... ولأننا نتعلم ونمتلك بعض استقراءات واستشفاف للمستقبل جراء الخبرة المكتسبة عندنا نحن المتابعين والمهتمين في الشأن العام بما يحمله من شؤون مختلفة .
سأخوض اليوم فيما يتعلق بأحداث دينية سبق وأن كتبت عنها ضمن مقالات قديمة لي ، ذكرت خلالها بعض ما تعانية شعوب "الشرق المؤمن" من اعتماد على النقل والسماع عوضاً عن العقل والقراءة والتفكير ، الأمر الذي يجعلها سهلة الانقياد لكل ما يمكن أن يوجه عواطفها من مفوهين أو متكلمين أو أخبار سماعية "موجهة" .
ما حصل من ردود أفعال عن الرسوم الكاريكاتورية أكد الكثير من الآلية الفكرية والثقافية التي تتحكم بالمجموع ، كنت أسميتها "ثقافة الوهم والقطيع" ضمن مقال لي بعنوان "ثلاثة خربوا سوريا؟؟؟" .... وما حصل هذه الأيام يؤكد صحة الموضوع ، وأشير هنا إلى أنني نقلت فقرات من خطاب البابا معتمداً على ترجمة الأستاذ "بيار عقل" ، قبل أن تصدر الترجمة الرسمية باللغة العربية من الفاتيكان ، والتي أعلم أن المعنى التعبيري يتطابق في الترجمة ما بين " قاسية " و "حدّة" .
...............
إنها عبارة عن محاضرة أكاديمية ، ألقاها "البابا" أمام حشد من الطلاب والأساتذة الأكاديميين ، أمام شريحة واسعة تأخذ بالعلم والفكر والمنطق العقلي سبيلاً ومنهجاً في الحياة ، يؤمن بعضها بالله تعالى وقد لا يؤمن بعضها الآخر . لكنهم جميعاً باحثون عن الحقيقة التي لا يمكن لمطلق إنسان الإدعاء بامتلاكها لأنه بذلك يضع نفسه مكان الله - ! – كما لا يمكن لمطلق إنسان الإدعاء بأنه ولياً عن الله في الأرض ، يتكلم بالنيات وما في نفوس البشر ....
كانت محاضرة أكاديمية ركز خلالها "البابا" على أهمية العقل والمنطق في معرفة الدين ، وأوضح بعضاً من ذكرياته حين كان أستاذاً في كلية اللاهوت في ذات الجامعة وكيف كان الحوار يأخذ أشكالاً مختلفة ضمن محاورة متناقضة أحياناً وبصدق وصراحة تامين مهما كانت الأفكار متناقضة بين بعضها :
" وكانت تجري حوارات مفعمة بالحيوية بين المؤرخين والفلاسفة وعلماء اللغة، وكذلك، وهذا أمر طبيعي، بين كليّتي اللاهوت اللتين تضمّهما هذه الجامعة. وفي كل فصل كان هنالك ما يسمّى باللاتينية «dies academicus »، يتحدث فيها أساتذة من جميع الكليات أمام طلاب الجامعة كلها، الأمر الذي كان يتيح تجربة حقيقية لـ"الجامعية" (univeritas): حقيقة أنه رغم تخصّصاتنا المختلفة التي كانت أحياناً تجعل التواصل في ما بيننا أمراً صعباً، فإننا كنا نشكّل كلأ واحداً، وأننا كنا جميعاً نعمل في جميع الميادين على أساس عقلانية واحدة تتّسم بأوجه مختلفة، وأننا كنا نتقاسم المسؤولية عن الإستخدام السليم للعقل- إن هذه الحقيقة أصبحت تجربة مُعاشة. كما كانت هذه الجامعة فخورة بكليّتي اللاهوت اللتين تضمّهما جدرانها. وكان واضحاً أن هاتين الكلّيتين، عبر التساؤلات اللتين تطرحانها حول معقولية الإيمان، كانتا بدورهما تقومان بعمل يشكل بالضرورة جزءاً من "كل" ما يسمى "العلم الجامعي" universitas scientiarum، وذلك مع أن الجميع لم يكن يشارك في ذلك الإيمان الديني الذي يسعى علماء اللاهوت المسيحي لبلورة علاقته بالعقل عموماً. ولم يكن هذا الإحساس العميق بالإنسجام ضمن عالم العقل يتعرّض للإضطراب حتى حينما أشار أحدهم إلى أنه كان هنالك شيء غريب حول جامعتنا: فهي كانت تضمّ كليّتين مخصّصتين لشيء لا وجود له: وهو الله. وقد ظل مقبولاً بدون جدال، على مستوى الجامعة كلها، أنه حتى بإزاء مثل الشك الجذري (في وجود الله)، فقد ظل ضرورياً ومعقولا ًأن نطرح موضوع الله عبر استخدام العقل، وأن نفعل ذلك في إطار الإيمان المسيحي.
ثم تطرق إلى الكتاب الذي قرأه أخيراً : "لقد تذكّرت ذلك كله مؤخراً، حينما قرأت الكتاب الذي نشره البروفسور تيودور خوري (في "مونستر") لقسم من جدال دار- على الأرجح في العام 1391 في الثكنات الشتوية قرب أنقرة- بين الإمبراطور البيزنطي العلامة مانويل الثاني باليولوغوس وفارسي مثقف حول موضوع المسيحية والإسلام،"
وذكر أنه سيتطرق إلى نقطة واحدة وردت ضمن الحوار : " وأرغب في محاضرتي هذه أن أتطرّق إلى نقطة واحدة- وهذه النقطة كانت هامشية تقريباً في الحوار الذي أشرت إليه- أعتبرها، في إطار مسألة "الإيمان والعقل"، جديرة بالإهتمام ويمكن أن تشكل نقطة إنطلاق لتامّلاتنا حول هذه القضية."
ثم ومباشرة : " في النقاش- السجال السابع ، الذي نشره البروفسور خوري، يتطرّق الإمبراطور إلى مقولة "الجهاد". ولا بدّ أن الإمبراطور كان مطّلعاً على السورة 2-256 التي جاء فيها: "لا إكراه في الدين". وهذه السورة وردت في الفترة الأولى (يقصد "المكّية") حينما لم يكن محمدا يملك أية سلطة بل وكان عرضة للتهديد. ولكن الإمبراطور كان بالطبع مطلعاً على التعليمات التي طُوِّرّت لاحقاً وتم تدوينها في القرآن، التي تتعلق بالجهاد. وبدون التطرّق إلى التفاصيل، على غرار الفَرق في معاملة "أهل الكتاب" و"الكفّار"، فإنه يطرح على محاوره بصورة لا تخلو من الحدة السؤال المركزي حول العلاقة بين الدين والعنف عموماً، وبالكلمات التالية " ، ثم الجملة التي أثارت موجة التسونامي الأخيرة .
ثم ذكر بعدها التالي : " ويستطرد الإمبراطور ليشرح بالتفصيل الأسباب التي تجعل نشر الإيمان بالعنف أمراً غير معقول. وفي نظره أن العنف لا يتوافق مع طبيعة الله ومع طبيعة الروح. "إن الله لا يُسَرُّ بالدماء، وإن السلوك غير العقلاني يناقض طبيعة الله. الإيمان يولد من الروح، وليس من الجسد. أن على من يرغب في جذب إنسانٍ إلى الإيمان أن يكون متحدّثاً جيّداً، وأن يملك القدرة على المحاججة المنطقية، بدون عنف وبدون تهديدات.. لإقناع روحٍ عاقلة، لا يحتاج المرء إلى ذراع قوي، أو إلى أسلحة من أي نوع، أو لأي شكلٍ من أشكال التهديد بالقتل....". "
ثم يقول : " إن الخلاصة الحاسمة في هذه المحاججة ضد الإكراه لتغيير الدين هي ما يلي: إن الفعل بصورة مجافية للعقل يناقض طبيعة الله. ويسجّل الناشر، تيودور خوري، الملاحظة التالية: بالنسبة للإمبراطور، الذي كان بيزنطياً تربّى ضمن الفلسفة اليونانية، فإن هذه الخلاصة بديهية. أما في التعليم الإسلامي، فإن الله فوق البشر (transcendent) بصورة مطلقة. وإرادة الله ليست مقيّدة بأيٍّ من مقولاتنا، بما فيها مقولة العقل. ويستشهد خوري بعمل العالم الفرنسي المتخصّص بالإسلام، ر. أرنالديز (R. Arnaldez) الذي يذكر أن إبن حزم وصل إلى درجة القول أن الله ليس مقيّداً حتى بكلماته ذاتها، وأن شيئاً لا يلزمه بأن يكشف الحقيقة لنا. ولو شاء الله، فسيكون علينا حتى أن نعبد الأصنام. "
............................
انتهت المحاضرة الأكاديمية وبدأت قناة الجزيرة ، لا أدري علام استندت في خبرها أو تحليل محلليها " ومحرميها " وضيوفها واتصالاتها الهاتفية ، وتبعها مباشرة التنظيمات الدينية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وما بينهما ، وبخاصة تلك التي تأخذ اتجاهاً متزمتاً منغلقاً ومتعصباً تجاه الذات فقط والتي يطلق عليها " المتشددة والمتطرفة " ..... وتابع "زعماء " الدول العربية والإسلامية مع التسونامي باعتبار أنه – الاحتمالات مفتوحة – و بدأت التصريحات والمطالبات والتعليقات والمقالات المؤيدة والمهاجمة والتي تجيش العواطف بكلا الاتجاهين ، وتلك التي تحاول التهدئة بأساليب غير مقنعة ........
اعتمد الكثير على مقوله الإكراه لتغيير الدين ، لأنها واقعياً مناقضة لحرية الإنسان ، ومناقضة أيضاً لمبدأ المعاملة بالمثل، - المبدأ الذي يطلب الكثير بتطبيقه بطريقة احتكارية - ... وتجاهلوا تماماً التعبير الذي ورد بعدها ، وكأن الموضوع انتقائياً بحتاً بحيث يستطيع أياً كان اجتزاء واقتطاع ما يريد أو يشاء من حوار أو دراسة أو مقال ، ويبني عليها فرضيات لم تكن موجودة أساساً ، كالقائل " لا تقربوا الصلاة " مبتعداً عن " وانتم سكارى" ومتجاهلاً تماماً السبب الأساسي " حتى تعلموا ما تقولون" .
أتساءل وكلي تشوق للجواب ، ألم ينتبه أحد من السادة بأن " البابا" قد توجه بانتقاد إلى " الامبراطور البيزنطي " لأنه خرج عن المحاكمة العقلية الصحيحة واستخدام المنطق ، ذلك بطرحه على محاوره " الفارسي المثقف " وبصورة لا تخلو من الحدة (بطريقة قاسية ) ذاك السؤال – الذي اقتطع من سياقه وحوّر بطريقة توحي أن "البابا" هو من سأله - .....؟
ألم ينتبه أحد أن من يطلب استخدام العقل والمنطق والصراحة والصدق منهجاً في التحاور والتعامل - كما هو واضح خلال المحاضرة – لا يمكن له أن يستخدم مثل تلك العبارة التي تم تحوير المعنى المقصود من ذكرها ....؟
ألهذه الدرجة وصلت العصبية بحيث يمكن لها أن تلغي العقل بمجرد إشاعةٍ أو قولٍ مغرض ...؟ ألهذه الدرجة وصل الأمر الى حد المطالبة بإهراق الدم – كما جاء في عدة مواقع على شبكة الويب – وبمطالبات عدة متنوعة وبصرخات غضب لا أساس عقلي لها ... وبقتل راهبة ممرضة في مستشفى للأطفال ، وبحرق كنائس ... و.. و..
ألهذه الدرجة وصلت حقيقة تغييب العقل في المجتمعات الشرقية ...؟
...........................
معه كامل الحق بقوله أنه قد تم تحوير المعنى المقصود من كلامه ، وبأن كلامه قد فُهم خطأ ... ومعه كامل الحق بالمطالبة باستخدام العقل والمنطق منهجاً للحوار ولمعرفة الله ، ومعه كامل الحق بقوله " إن الخلاصة الحاسمة في هذه المحاججة ضد الإكراه لتغيير الدين هي ما يلي : إن الفعل بصورة مجافية للعقل يناقض طبيعة الله ، ذلك لأن الله هو من وضع فينا العقل لكي نستخدمه ، ونقرأ ونفهم ونحلل ونناقش بواسطته ، لا لكي يحرك أيدينا وأفواهنا وألسنتنا بما هو ضار .... ذات العقل الذي يجعلنا نفكر في القول "إن الله لا يُسَرُّ بالدماء، وإن السلوك غير العقلاني يناقض طبيعة الله. الإيمان يولد من الروح، وليس من الجسد. أن على من يرغب في جذب إنسانٍ إلى الإيمان أن يكون متحدّثاً جيّداً، وأن يملك القدرة على المحاججة المنطقية، بدون عنف وبدون تهديدات.. لإقناع روحٍ عاقلة، لا يحتاج المرء إلى ذراع قوي، أو إلى أسلحة من أي نوع، أو لأي شكلٍ من أشكال التهديد بالقتل....".
ثم ، ألم يسمع أحد من أولئك البواقين الهاتفين المطالبين الهادرين الماجنين ... ما يقوله المسلمون المؤمنون الحقيقيون أن خير أمة أخرجت للناس لا يمكن لها أن تقبل بانتماء أمثال : ابن لادن ، والقرضاوي ، وأبو سياف ، والزرقاوي ، وقاطعي الرؤؤس باسم الإسلام ، وقاتلي الأطفال باسم الإسلام ، ومدمري الحياة باسم الإسلام .... وانه إن كان الغير إرهابياً فالإسلام ليس بذلك، وإن كان الغير دموياً فالإسلام ليس بذلك ، وان آيات القتال كانت في زمن ولغرض محدد ..... وأن .. وأن ...
وهل يحتاج الإسلام إلى مدافع عنه ...؟ وهل يحتاج إلى مثل هؤلاء المدافعين ...؟ وهل أننا بهذه الأعمال نؤكد للعالم أجمع تسامح الإسلام ...؟
.................
كلمة أخيرة ، قد يكون القذافي الابن قد نطق بما يريد قوله أغلبية الهاتفين البواقين ، فنقلاً عن موقع "العربية نت تاريخ 19/9/2006 وتحت عنوان إخباري ورد فيه العنوان التالي : "نجل القذافي يدعو بابا الفاتيكان لاعتناق الإسلام لا الاعتذار" ، حيث جاء في الخبر :
"وقال القذافي الابن وهو مدير شركة البريد والاتصالات الليبية في كلمة له مساء الاثنين 18-9-2006 خلال الاحتفال بتوزيع جوائز المسابقة العالمية لحفظ القرآن التي رعتها شركته "أنا لا أدعو البابا إلى الاعتذار ولكن أدعوه لمعرفة الحقيقة ولاعتناق الدين الإسلامي".
وقال "نحن نقول للبابا تعتذر أو لا تعتذر .. فاعتذارك لن ينفعنا وعدم اعتذارك لن يضرنا".
وأضاف في كلمته التي نقلها التلفزيون الليبي مباشرة "إذا كان هذا الشخص هو فعلا شخص متعلم وشخص واع لن يقبل أن يكون في مكانه ولو لدقيقة واحدة ولاعتنق الإسلام فورا".
وعبر عن امتعاضه من المسلمين الذين ينتظرون اعتذارا أو ينتظرون كلمات من شخص غير مسلم لتريحهم مشددا على ضرورة أن يعتذر المسلمون لدينهم ولضعفهم وعجزهم وان يقهروا هذا العجز بمواجهة من اسماهم بالأعداء ومن يحاول المساس بالدين الإسلامي ونبيه محمد."
وباعتقادي ، فهو قد نطق باسم جميع الذين شكلوا تيار إبعاد العقل عن الدين ..

أما الشيخ حسون مفتي سوريا ، فاعتقد أنه كان حكيماً وعقلانياً تماماً ومؤمناً حقيقياً بقوله " هناك من حاول اجتزاء كلمة البابا في محاضرته بجامعة ريغنسبورغ وإثارة فتنة بين المسلمين والبابا ".
........................
أتساءل وأترك الإجابة لكم ... من هو الناطق عن الجميع ........................؟



#نزار_صباغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابتكار
- قرارات وعدادات
- خطوط بالألوان
- حول دولة المؤسسات
- التجيير في الصحافة المحلية ... الموظفة
- ذهول
- من دون تشبيه
- رب ضارة .. نافعة
- مصادر موثوقة .. واستنساخ
- المقاطعة الدينية
- للكعبة رب يحميها
- من دون تأويل
- المسرح واللاعبون
- أحلام اليقظة.. والسياسة
- البواقون
- أحلام اليقظة ... والسياسة
- كلام الناس - 2
- المرتد - 2
- المرتد
- كل يغني على ليلاه


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نزار صباغ - الناطق عن الجميع