حسين هاشم
الحوار المتمدن-العدد: 1679 - 2006 / 9 / 20 - 08:35
المحور:
الادب والفن
بماذا سيعدني النهار,
وكل ماأتمناه أن أخرج من كابوسي الأخير,
إلى صباح مليىء بالكوابيس, وبعض الفرح القادم مع النور
من النافذة الضيّقة .
ماذا سيعطيني أكثر من سلسلة الخيبات,
والقليل من الأمل,
ليبقيني تحت رعبه الدائمْ
أنا الواقف في قلب النارْ(لاأشتهيها برداً , وسلااماً)
على حافة كأس المساء
أرسمها وطناً مختزلاً ,من الغناءالشجيّ
وبعض الوقوف على قبري كما أشتهيه
قبل أن يغلّفه المرتلون
أريد كفناً من القصائد التي لم أقلها بعد
وأقلاماً ,
وحبراً
من دمي الموزّع مجاناً في الدنيا
أنا المتوحّد في جموعكم
أحمل أوراقي,
وأمضي إلى جحيم الكلمات.
بماذا سيعدني النهار,
وكل ماأتمناه أن أخرج من كابوسي الأخير,
إلى صباح مليىء بالكوابيس, وبعض الفرح القادم مع النور
من النافذة الضيّقة .
ماذا سيعطيني أكثر من سلسلة الخيبات,
والقليل من الأمل,
ليبقيني تحت رعبه الدائمْ
أنا الواقف في قلب النارْ(لاأشتهيها برداً , وسلاماً)
على حافة كأس المساء
أرسمها وطناً مختزلاً ,من الغناءالشجيّ
وبعض الوقوف على قبري كما أشتهيه
قبل أن يغلّفه المرتلون
أريد كفناً من القصائد التي لم أقلها بعد
وأقلاماً ,
وحبراً
من دمي الموزّع مجاناً في الدنيا
أنا المتوحّد في جموعكم
أحمل أوراقي,
وأمضي إلى جحيم الكلمات.
#حسين_هاشم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟