|
أبحاث في الفكر اليهودي للدكتور حسن ظاظا
عطا درغام
الحوار المتمدن-العدد: 7288 - 2022 / 6 / 23 - 10:08
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
في هذا الكتاب جمع الكاتب ثلاث مقالات رأي كاتبها أنها ينتظمها حرص علي معرفة أعمق لأمة ظهر بوضوح عداؤها للعرب والمسلمين،محاولتها تصديع كيانهم وتقويضه بكافة الوسائل ؛ من الدس والتشويه والتلويث، إلي الدَّعاية التخريبية ضدهم في جميع أنحاء العالم،إلي التعاون مع كل عدو لهم طامع فيهم، إلي تزيين الخيانة لبعض ضعاف النفوس منهم ، إلي ضربهم في ميادين المال والأعمال، وأخيرًا إلي اغتصاب أرضهم وإجلاء سكانها منها، وسفك دمائهم بقوة السلاح. كل هذا تنطبق به ظواهر تاريخية محددة منذ القدم وحتي الأزمان المعاصرة التي شهدت جرائم الصهيونية، يرتكبها قادتها كل يوم، وعلي مرأي ومسمع من العالم الذي يزعم أنه متحضر، دون أن نجد ضحايا هذا التشكيل العنصري الرهيب أية وقفة جِّلية في سبيل الحق والعدل في دنيا الأنانية والقماءة والجشع التي نعيش فيها. وإحدي المقالات: " القدس، مدينة الله أم مدينة داود؟ ! " وفيها يرسم الخطوط العريضة لتاريخ المدينة الفسطينية العريقة قبل اليهود، بتخطيطها ووصف إقليمي لها ثم ما كان من قيام حكم داود وسليمان -عليهما السلام- في طرفها الشمالي الغربي، بعيدًا عن حوزة المسجد الأقصي. وقبة الصخرة، وكنيسة القيامة ، وما يتبع ذلك من آثار عمرانية موغلة في القدم، مستقلة تمام الاستقلال عن الأشياء الطارئة علي المدينة مع اليهود القدماء إلي أن دالت دولتهم. والعنوان كما يتراءي لنا يتضمن سؤالًا عن القدس ، أهي مدينة الله أم مدينة داود؟! والذي يبرر هذا العنوان هو أن اليهود درجوا علي تسميتها "مدينة داود" حتي في نشيدهم الصهيوني، بينما يتضح من سيرة سيدنا إبراهيم – عليه السلام- أنها كانت "مدينة الله" عندما حلَّ بها ضيفًا علي أميرها "ملكي صادق" كاهن الله العلي،وهو حاكم فلسطيني صالح كان إبراهيم- حسب ما جاء في التوراة الموجودة بين أيدي اليهود الآن- يصلي معه، ويلتمس بركته. كل هذا قبل داود يقارب ألف سنة. وأرفق الكاتب بحثًا للعلامة اليهودي الكبير م.ص . سيجال"حول تاريخ الأنبياء عند بني إسرائيل". وقد قام سيجال بإعداده باللغة العبرية الحديثة، وأهداه إلي السياسي الصهيوني "هيرتس" الحاخام الأكبر لبريطانيا وما وراء البحار، بمناسبة بلوغه السبعين من عمره، وتأتي منزلة هذا الحاخام البريطاني في قومه أنه كان له أدق الأدوار في تأمين الاتصال بين اللورد روتشيلد زعيم الطائفة اليهودية في بريطانيا في النصف الأول من هذا القرن العشرين وحاييم وايزمان زعيم الصهيونية العالمية بعد هرتزل وبين الحكومة البريطانية، وبجهود الحاخام هيرتس حصلت الصهيونية علي(إعلان بلفور) الذي كان الخطوة الحاسمة نحو اقتطاع فلسطين من جسم الوطن العربي. ويذكر الكاتب أن "سيجال" وهو يكتب هذا البحث النادر باللغة العبرية،كان يعلم أن توجهه بالخطاب إلي حاخام، فلم يكن يعبأ بذكر مواضع أسانيده في الكتب اليهودية، وكان كثيرًا ما يُشير إلي نص طويل بإشارة خاطفة، اطمئنانًا إلي أن القاريء اليهودي يعرف القصة كلها. وأورد الكاتب المقالة بحواشيها علي شكل كتاب نشرته جامعة بيروت العربية، ثم نفذت طبعته، وكثر البحث عنه من قبل الدارسين اليهود فكرًا وتاريخًا، لأنه علي إيجازه يشرح بجلاء فكرة القوم عن النبوة، بما لا يدع مجالًا للشك في أنها تختلف عن فكرة المسلمين اختلافًا تامًا، علي حين يشعر الدارس بأن المسيحية تقف بين بين. وأما بحث "العنصرية اليهودية" فإنه ينشر هنا لأول مرة، وقد أعده الدكتور حسن ظاظا للندوة العالمية ضد الصهيونية العنصرية التي دعت إليها نقابة المحامين الليبيين ،وانعقدت في طرابلس في صيف عام 1975، وقد غير البحث إلي بحث آخر عن انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة،عندما اجتاحت القوة العسكرية الصهيونية مدينة غزة وأمعنت في أهلها وعمائرها قتلًا ونسفًا واعتقالًا ومضايقة. ويري الكاتب أنه لا يري أن السلام مع اليهود ليس مستحيلًا ،ولكنه لا يري لا مع الصهيونية طريقًا واصحة، إلا أن يغير القوم من أنفسهم وأخلاقهم وتخطيطهم الجهنمي الخبيث. في هذا الكتاب جمع الكاتب ثلاث مقالات رأي كاتبها أنها ينتظمها حرص علي معرفة أعمق لأمة ظهر بوضوح عداؤها للعرب والمسلمين،محاولتها تصديع كيانهم وتقويضه بكافة الوسائل ؛ من الدس والتشويه والتلويث، إلي الدَّعاية التخريبية ضدهم في جميع أنحاء العالم،إلي التعاون مع كل عدو لهم طامع فيهم، إلي تزيين الخيانة لبعض ضعاف النفوس منهم ، إلي ضربهم في ميادين المال والأعمال، وأخيرًا إلي اغتصاب أرضهم وإجلاء سكانها منها، وسفك دمائهم بقوة السلاح. كل هذا تنطبق به ظواهر تاريخية محددة منذ القدم وحتي الأزمان المعاصرة التي شهدت جرائم الصهيونية، يرتكبها قادتها كل يوم، وعلي مرأي ومسمع من العالم الذي يزعم أنه متحضر، دون أن نجد ضحايا هذا التشكيل العنصري الرهيب أية وقفة جِّلية في سبيل الحق والعدل في دنيا الأنانية والقماءة والجشع التي نعيش فيها. وإحدي المقالات: " القدس، مدينة الله أم مدينة داود؟ ! " وفيها يرسم الخطوط العريضة لتاريخ المدينة الفسطينية العريقة قبل اليهود، بتخطيطها ووصف إقليمي لها ثم ما كان من قيام حكم داود وسليمان -عليهما السلام- في طرفها الشمالي الغربي، بعيدًا عن حوزة المسجد الأقصي. وقبة الصخرة، وكنيسة القيامة ، وما يتبع ذلك من آثار عمرانية موغلة في القدم، مستقلة تمام الاستقلال عن الأشياء الطارئة علي المدينة مع اليهود القدماء إلي أن دالت دولتهم. والعنوان كما يتراءي لنا يتضمن سؤالًا عن القدس ، أهي مدينة الله أم مدينة داود؟! والذي يبرر هذا العنوان هو أن اليهود درجوا علي تسميتها "مدينة داود" حتي في نشيدهم الصهيوني، بينما يتضح من سيرة سيدنا إبراهيم – عليه السلام- أنها كانت "مدينة الله" عندما حلَّ بها ضيفًا علي أميرها "ملكي صادق" كاهن الله العلي،وهو حاكم فلسطيني صالح كان إبراهيم- حسب ما جاء في التوراة الموجودة بين أيدي اليهود الآن- يصلي معه، ويلتمس بركته. كل هذا قبل داود يقارب ألف سنة. وأرفق الكاتب بحثًا للعلامة اليهودي الكبير م.ص . سيجال"حول تاريخ الأنبياء عند بني إسرائيل". وقد قام سيجال بإعداده باللغة العبرية الحديثة، وأهداه إلي السياسي الصهيوني "هيرتس" الحاخام الأكبر لبريطانيا وما وراء البحار، بمناسبة بلوغه السبعين من عمره، وتأتي منزلة هذا الحاخام البريطاني في قومه أنه كان له أدق الأدوار في تأمين الاتصال بين اللورد روتشيلد زعيم الطائفة اليهودية في بريطانيا في النصف الأول من هذا القرن العشرين وحاييم وايزمان زعيم الصهيونية العالمية بعد هرتزل وبين الحكومة البريطانية، وبجهود الحاخام هيرتس حصلت الصهيونية علي(إعلان بلفور) الذي كان الخطوة الحاسمة نحو اقتطاع فلسطين من جسم الوطن العربي. ويذكر الكاتب أن "سيجال" وهو يكتب هذا البحث النادر باللغة العبرية،كان يعلم أن توجهه بالخطاب إلي حاخام، فلم يكن يعبأ بذكر مواضع أسانيده في الكتب اليهودية، وكان كثيرًا ما يُشير إلي نص طويل بإشارة خاطفة، اطمئنانًا إلي أن القاريء اليهودي يعرف القصة كلها. وأورد الكاتب المقالة بحواشيها علي شكل كتاب نشرته جامعة بيروت العربية، ثم نفذت طبعته، وكثر البحث عنه من قبل الدارسين اليهود فكرًا وتاريخًا، لأنه علي إيجازه يشرح بجلاء فكرة القوم عن النبوة، بما لا يدع مجالًا للشك في أنها تختلف عن فكرة المسلمين اختلافًا تامًا، علي حين يشعر الدارس بأن المسيحية تقف بين بين. وأما بحث "العنصرية اليهودية" فإنه ينشر هنا لأول مرة، وقد أعده الدكتور حسن ظاظا للندوة العالمية ضد الصهيونية العنصرية التي دعت إليها نقابة المحامين الليبيين ،وانعقدت في طرابلس في صيف عام 1975، وقد غير البحث إلي بحث آخر عن انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة،عندما اجتاحت القوة العسكرية الصهيونية مدينة غزة وأمعنت في أهلها وعمائرها قتلًا ونسفًا واعتقالًا ومضايقة. ويري الكاتب أنه لا يري أن السلام مع اليهود ليس مستحيلًا ،ولكنه لا يري لا مع الصهيونية طريقًا واصحة، إلا أن يغير القوم من أنفسهم وأخلاقهم وتخطيطهم الجهنمي الخبيث. في هذا الكتاب جمع الكاتب ثلاث مقالات رأي كاتبها أنها ينتظمها حرص علي معرفة أعمق لأمة ظهر بوضوح عداؤها للعرب والمسلمين،محاولتها تصديع كيانهم وتقويضه بكافة الوسائل ؛ من الدس والتشويه والتلويث، إلي الدَّعاية التخريبية ضدهم في جميع أنحاء العالم،إلي التعاون مع كل عدو لهم طامع فيهم، إلي تزيين الخيانة لبعض ضعاف النفوس منهم ، إلي ضربهم في ميادين المال والأعمال، وأخيرًا إلي اغتصاب أرضهم وإجلاء سكانها منها، وسفك دمائهم بقوة السلاح. كل هذا تنطبق به ظواهر تاريخية محددة منذ القدم وحتي الأزمان المعاصرة التي شهدت جرائم الصهيونية، يرتكبها قادتها كل يوم، وعلي مرأي ومسمع من العالم الذي يزعم أنه متحضر، دون أن نجد ضحايا هذا التشكيل العنصري الرهيب أية وقفة جِّلية في سبيل الحق والعدل في دنيا الأنانية والقماءة والجشع التي نعيش فيها. وإحدي المقالات: " القدس، مدينة الله أم مدينة داود؟ ! " وفيها يرسم الخطوط العريضة لتاريخ المدينة الفسطينية العريقة قبل اليهود، بتخطيطها ووصف إقليمي لها ثم ما كان من قيام حكم داود وسليمان -عليهما السلام- في طرفها الشمالي الغربي، بعيدًا عن حوزة المسجد الأقصي. وقبة الصخرة، وكنيسة القيامة ، وما يتبع ذلك من آثار عمرانية موغلة في القدم، مستقلة تمام الاستقلال عن الأشياء الطارئة علي المدينة مع اليهود القدماء إلي أن دالت دولتهم. والعنوان كما يتراءي لنا يتضمن سؤالًا عن القدس ، أهي مدينة الله أم مدينة داود؟! والذي يبرر هذا العنوان هو أن اليهود درجوا علي تسميتها "مدينة داود" حتي في نشيدهم الصهيوني، بينما يتضح من سيرة سيدنا إبراهيم – عليه السلام- أنها كانت "مدينة الله" عندما حلَّ بها ضيفًا علي أميرها "ملكي صادق" كاهن الله العلي،وهو حاكم فلسطيني صالح كان إبراهيم- حسب ما جاء في التوراة الموجودة بين أيدي اليهود الآن- يصلي معه، ويلتمس بركته. كل هذا قبل داود يقارب ألف سنة. وأرفق الكاتب بحثًا للعلامة اليهودي الكبير م.ص . سيجال"حول تاريخ الأنبياء عند بني إسرائيل". وقد قام سيجال بإعداده باللغة العبرية الحديثة، وأهداه إلي السياسي الصهيوني "هيرتس" الحاخام الأكبر لبريطانيا وما وراء البحار، بمناسبة بلوغه السبعين من عمره، وتأتي منزلة هذا الحاخام البريطاني في قومه أنه كان له أدق الأدوار في تأمين الاتصال بين اللورد روتشيلد زعيم الطائفة اليهودية في بريطانيا في النصف الأول من هذا القرن العشرين وحاييم وايزمان زعيم الصهيونية العالمية بعد هرتزل وبين الحكومة البريطانية، وبجهود الحاخام هيرتس حصلت الصهيونية علي(إعلان بلفور) الذي كان الخطوة الحاسمة نحو اقتطاع فلسطين من جسم الوطن العربي. ويذكر الكاتب أن "سيجال" وهو يكتب هذا البحث النادر باللغة العبرية،كان يعلم أن توجهه بالخطاب إلي حاخام، فلم يكن يعبأ بذكر مواضع أسانيده في الكتب اليهودية، وكان كثيرًا ما يُشير إلي نص طويل بإشارة خاطفة، اطمئنانًا إلي أن القاريء اليهودي يعرف القصة كلها. وأورد الكاتب المقالة بحواشيها علي شكل كتاب نشرته جامعة بيروت العربية، ثم نفذت طبعته، وكثر البحث عنه من قبل الدارسين اليهود فكرًا وتاريخًا، لأنه علي إيجازه يشرح بجلاء فكرة القوم عن النبوة، بما لا يدع مجالًا للشك في أنها تختلف عن فكرة المسلمين اختلافًا تامًا، علي حين يشعر الدارس بأن المسيحية تقف بين بين. وأما بحث "العنصرية اليهودية" فإنه ينشر هنا لأول مرة، وقد أعده الدكتور حسن ظاظا للندوة العالمية ضد الصهيونية العنصرية التي دعت إليها نقابة المحامين الليبيين ،وانعقدت في طرابلس في صيف عام 1975، وقد غير البحث إلي بحث آخر عن انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة،عندما اجتاحت القوة العسكرية الصهيونية مدينة غزة وأمعنت في أهلها وعمائرها قتلًا ونسفًا واعتقالًا ومضايقة. ويري الكاتب أنه لا يري أن السلام مع اليهود ليس مستحيلًا ،ولكنه لا يري لا مع الصهيونية طريقًا واصحة، إلا أن يغير القوم من أنفسهم وأخلاقهم وتخطيطهم الجهنمي الخبيث.
#عطا_درغام (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أدب البحر
-
القاهرة مدينة الفن والتجارة
-
صحافة الاتجاه الإسلامي في مصر
-
الأدب العربي في فلسطين(1860-1960)
-
الوسائط الحديثة في سينوجرافيا المسرح
-
نظرية الكوميديا في الأدب والمسرح والسينما
-
المأساة اليونانية في القرن الخامس ق.م
-
الإنسان المصري علي الشاشة
-
مستقبل الثقافة في مصر
-
الحركة النسائية الحديثة: قصة المرأة العربية علي أرض مصرللدكت
...
-
موسيقي مصر والسودان شواهد حضارية وثقافية
-
تذوق الموسيقي العربية
-
المرأة في الفكر العربي الحديث
-
البطل في مسرح الستينيات للدكتورأحمد العشري
-
الموال القصصي سينمائيًا
-
الجماعات الهامشية المنحرفة في تاريخ مصر الاجتماعي الحديث
-
مصر كما تريدها أمريكا من صعود ناصر إلي سقوط مبارك
-
السامر الشعبي في مصر
-
التصميم الافتراضي للمنظر السينمائي
-
طوائف الحرف في مدينة القاهرة في النصف الثاني من القرن التاسع
...
المزيد.....
-
ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه
...
-
هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
-
مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي
...
-
مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
-
متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
-
الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
-
-القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من
...
-
كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
-
شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
-
-أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج
...
المزيد.....
-
-فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
/ نايف سلوم
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
-
آليات توجيه الرأي العام
/ زهير الخويلدي
-
قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج
...
/ محمد الأزرقي
المزيد.....
|