أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - -الارضوتوبيا-بعدعراق الانكليز وعراق الموتى؟/4















المزيد.....

-الارضوتوبيا-بعدعراق الانكليز وعراق الموتى؟/4


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7284 - 2022 / 6 / 19 - 11:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يستحيل بالطبع، تخيل احتمالية ان يعي صنف من الاشخاص من عينة، الجادرجي، او يوسف سلمان، او فؤاد الركابي، اشتراطات وجدت متجاوزه لوعيهم ولحدودهم العقلية المحكومة واقعا لاشتراطات البرانيه الويرلندية، المعززة بقوة اسباب الانحطاطية الانقطاعية، مالا يسمح لهؤلاء بتجاوزالمساهمه في اختلاق عراق غير موجود، يركب بالفبركة فو ق عراق اسبق تشكلا، حاضر كصيروة مستمرة منذ ثلاثة قرون، تحكمه دينامياته وكينونته، التاريخيه الازدواجية، المتواصلة راهنا، والمتعدية لظاهرة الغرب نفسها، بمقابل الممكن القابل للتجسد في موضع له خاصياته غير القابلة للاخضاع، بالذات من البنى والانماط الاحادية المجتمعية الارضوية، ومنها اعلاها دينامية، كما هو حال المجتمعية الاوربية المنشطرة طبقيا، الارفع دينامية، من بين عموم المجتمعات الاحادية الارضوية.
وثمة معضلة كبرى اساس تقبع هنا بين تضاعيف هذا المكان، هي في الجوهر كونية اساسا، تتعلق بالظاهرة المجتمعية وتبلورها ابتداء، ومستوى الاحاطة المتاحة للعقل ابتداء حتى يدركها ويتعرف على مكنونها، فالعراق ظل محكوما الى الان اصلا، ولاسباب قصورية بنيوية شاملة،بالمنظور الاحادي المجتمعي الغالب والسائد القاصر، وقد تجدد في العصر الراهن ليحوز صفة الغلبة القاطعه مع النهوض والحداثة الغربية، ماصار يستوجب بالحاح من ابناء هذا المكان كينونه، ومن هم بموقع النطق باسمه، الاضطلاع اليوم بالمهمة الكبرى الخارقة، تلك التي تتحقق بموجبها"حداثتهم" المؤجلة هم، مقابل الحداثة الغربية الاوربية، بحيث يختار وقتها الاصعب الغائب، والمتعذر، لكن الاقرب، لابل المتطابق مع الحقيقة المؤجله العائبة، التي لاحداثة من دونها، وقبل اماطة اللثام عنها .
وقد يكون صعود الغرب، وماقد توفر عليه من نهوض شامل في المجالات الحياتيه كافة، منحه ثقلا حضوريا استثنائيا، اكثر استدعاء، بعكس ماقد جرت ممارسته، لاختيار الاصرار على كشف النقاب عن الحقيقة المجتمعية المنطوية في العراق وكينونته، وذلك بناء على افتراض توفر المكان الذي نتحدث عنه، على الاسباب والمحركات الضرورية المحفزه لمثل هذا ا الانشغال، بما ان ارض مابين النهرين هي موضع اللاارضوية السابقة على المجتمعات الاحادية الارضوية من جهه، وكون هذا المكان هو البؤرة التحولية الازدواجية على مستوى المعمورة، ، والى دينامياته وكينونته يعود التصير التفاعلي التاريخي، وفيه يكمن الدافع المادي الكوني للتفاعلية المجتمعية البشرية، وصولا الى تعميم اللارضوية على مستوى الكوكب الارضي، ذهابا الى مابعد مجتمعية، والى التحول البشري "الانسايواني" الى ("الانسان"/ العقل)، المتحرر من الجسدية والحاجاتيه، اي لمابعد ارضوية.
ومعلوم ان من بين اهم ماقد واكب ظاهرة الغرب الحديث مما يضاف الى تاريخ الغفلة والنكوص عن الحقيقة المجتمعية، تعاظم الاعتقاد بان ماقد حدث في الغرب اليوم هو وحده المنطوي على الحقيقة المجتمعية الكبرى، وكما سبق التنويه، فان ظاهرة بحجم الغرب الحديث ومنجزه متوقع لها ان تعزز اعتقادات من هذا النوع، مامن شانه مراكمة اسباب اخرى اضافية، يمكن ان تضاعف مبررات الحيلولة دون توجيه النظر الى اي مكان او نوع تجل مجتمعي اخر، فما كان واردا على سبيل المثال ان تحفز محركات الحداثة والعصر، وجهة بحث جديدة من النوع المتقدم ذاته تستند لها، تعيد قراءة المجتمعية الرافدينيه، بالذات من قبل من هم معنيين بمثل هذه المراجعه، بدل ماقد حصل من تبن توهمي اتباعي للنموذج والظاهرة ونوع الافتكار الغربي، لحد استعمالها لزيادة طمس ماهو واجب ابرازه واماطة اللثام عنه، لمصلحة عموم المجتمعات والمعمورة.
فمن يكون ومن هو ذلك الذي كان ليقول في عراق الثلاثينات، وحتى قبلها، بان الغرب الحالي ونهضته هو محطة انتقالية، لاتنطوي بذاتها على الحقيقة المجتمعية، وانها ضرورة انتقالية، لابد من عبورها قبل الوصول الى الوثبة الاعقالية الكونية الكبرى، اللاارضوية المؤجلة منذ الاف السنين، وهو الامر البديهي بحكم كون اوربا هي موضع مجتمعي احادي، الانقلاب الذي عرفه اليوم، انقلاب ضمن الاحادية، متقدم ضمنها، وداخل كينونتها، بلا ادنى شك، انما من دون توقع ان يتجاوز ذاته، فيذهب الى ماهو ليس منه، ولا ينتمي له، ليبلغ "النطقية العظمى" المؤجلة، مع ان نهضة الغرب الراهنه هي المحطة الاعلى والاخيرة التي من شانها كحصيلة، اذكاء شرارة الانقلاب الاكبر في ارضها.
واذ تعبر ارض الرافدين تباعا المحطات الحديثة : القبلية، والانتظارية، ثم الايديلوجية الحزبية الاتباعية الويرلنديه، فانها تكون محكومة خلال هذه الدورة باشتراطات النطقية الكونية التحولية كطور اخير، وقد حلت ساعتها كمنجز يميز الدورة الراهنه الثالثة، بعدما ماكانت مرت به وحققته من قبل ابان دورتين سالفتين،فكان لها ان اخترقت البنى الاحادية، فادخلت لها الازدواج اللازم والذي لاغنى عنه، بالرؤية السماوية النبوية الحدسية اللاارضوية، ابتداء في منطقة شرق المتوسط، ومنها الى اوربا والشرق الواصل الى الصين، بعد انصباب هذين المجالين امبراطوريا احاديا في منطقة الازدواج، بحثا عما ينقصهما تكوينيا، فكانت المسيحية، ثم الاسلام بعد التاسيس التوراتي، شكل اختراق "اللاارضوية" السفلى وتعبيريتها النبوية للعالم بغالبيته، اتفاقا مع قانون الضرورة الكونية الازدواجية.
هذا ماكانت حققته الازدواجية الرافدينيه في الدورة الاولى كونيا من اسفل، لتعود في الدورة الثانيه العباسية القرمطية الانتظارية، فتسهم في توفير اسباب الانتقال الالي البرجوازي الاوربي، آخر محطات الاحادية قبل النطقية التحولية، مع وماوصلة الاقتصاد العالمي الريعي التجاري ومركزه بغداد من مستويات ساحتها ممتدة من الصين الى اوربا، انعكست على البرجوازيه التجارية الاوربية، وحركتها، فكان القرن الثالث عشر، قرن سقوط بغداد، هو قرن بدايات التبلور البرجوازي التجاري الاوربي الحديث، يوم توافرت من وقتها، ومع اكتمال عناصرها بالنهضة الاوربية الصناعية لاحقا، الاسباب الضرورية للنطقية الكبرى الراهنة، عبر الاصطراعية الافنائية الجزئية الغربية الصناعية/ الازدواجية العراقية، وصولا الى الاصطراعية الافنائية الكلية، اللمارسة اخيرا من "المجتمعية المشكله خارج رحم التاريخ" وامبراطوريتها الامريكيه مابعد الالية المصنعية.
ولايعجز الغرب فقط عن الارتقاء لمستوى ادراك اللارضوية التحولية، فهو بالاحرى عاجز عن ادراك حقيقته هو، يجانب حقيقة العالم والمجتمعات، وفي الوقت الذي يكون فية قد انتقل ليكون اليا وصناعيا، فانه يظل ينظر لنفسه احاديا يدويا، اول مظاهر يدويته عدم استطاعته مقاربة حقيقة الالة ودورها، وماهي مهياة لللقيام به على المستويين، الانتاجي والمجتمعي، مع مايترتب على دو رها من انقلابية لاعلاقة لها بماقبلها وماسبقها، فالالة ليست اداة اخرى وريثة لليدوية كما اعتقد ويعتقد الغرب، بل هي اداة تخريب لدور العنصر الاساس في تشكل المجتمعات باعتبارها وليدة البيئة، من ناحية، ولانهاء الغلبة البيئية وفعلها في المجتمعات وبنيتها،من ناحية، والاهم ان الالة تدخل عنصرا جديدا واعيا، وبالامكان استخدامه من قبل الكائن البشري للتحكم بالعملية الانتاجية، من دون امتلاك المؤهلات اللازمه والضرورية للاحاطة بمترتبات الطاريء الجديد كشرط لترشيدها، وجعلها موافقة للمقتضات المجتمعية في الظروف المستجدة، والاهم من ذلك مايذهب الغرب الى ترويجه بخصوص "الصراع الطبقي" من ذات الزاوية والموقع، من دون ملاحظة كون الاصطراع الطبقي هو ظاهرة مجتمعية يدوية بيئية، تبدأ بالانتفاء مباشرة مع حضور الالة.
والاهم من هذا فيما يخص المتغير الالي المصنعي، الاعتقاد الراسخ بانه دائم ونهائي، وغير خاضع للتغير والتصيّرلدرجة التبدل الكلي، مايجعل من حالته الاولى مجرد حالة ابتدائية خاضعه للتغير لكي تتلائم مع اشتراطات اخرى مختلفة، هي مابعد انتاجوية جسدية، مايعني ان ماحدث مع انبثاق الالة كوسيلة انتاج، لم يكن بداية التحول كما يشاع اعتباطا، من الانتاج اليدوي الى الانتاج الالي، وهو مايكرسه الغرب باصرار، مع انه بالاحرى لحظة انتقال من الانتاج المجتمعي الجسدي الحاجاتي، الى الانتاج العقلي اللاحق على الجسدي. لن يلبث ان يصبح كذلك بعد الفترة المصنعية، ومايعقبها من فترة تكنولوجية دنيا، قبل الانتقال الى "التكنولوجيا العليا" العقلية.
وهكذا، يتسبب الغرب الحديث بجملة هائلة من الضلالات والاغاليط، اغلبها متصل بالالة وحقيقتها، والدور الذي تلعبة اثناء انبثاقها وبعده، ألامر الذي يشمل نوع الانظمة المتصلة بها، والمرتكزة اليها، من نوع تهويمات النظم "الاشتراكية" التي تقيمها الفئات الجديدة الداخلة على العملية الانتاجية بعد تبدل هذه بفعل الاله وبداياته، استنادا للايديلوجيا في بلدان مثل روسيا البرجوازية فيها ضعيفة، مع الطابع نصف الشرقي لبنيتها، وهو نظام ايديلوجي آلي يكرس سلطة مجاميع من الفئات المنبثقة الجديدة، وقد غدت شديدة الفعالية لايمكن الاستغناء عنها، تقوم بتكريس التوهمية الطبقية المنتهية، مرتكزة الى احدى الطبقات التي لاتستطيع التعبير عن ذاتها بذاتها، بالمقال يكون قد جرى تكريس مفهوم "الانظمة الديمقراطية البرجوازية"، ابتداء من الثورة الفرنسية، ذلك في الوقت الذ ي تكون فيه الطبقة البرجوازية انتهت كطبقة بذاتها، بعد ان صارت العملية الانتاجية شبه موجهة ومتحكم بها، خارج، وبما يلغي مفاعيل الصراع الطبقي المتراجعه.
واخيرا، وهو الاهم، مايكرس من ايهام بخصوص امريكا والحاقها شبه البديهي بالغرب، وهي مجتمعية بلا طبقات وان وجد ملاك لراس المال والالة، ليست لها بنية بيئية تقليدية تنسبها لهذا النوع من المجتمعات او ذاك، وهي باعتبارها مجتمعية لامجتمعية مفقسه خارج التاريخ البيئيئ، تعيش بناء للاليات الالية المدخلة عليها من خارجها، مع الراسمال، ليشكلا قوة دينامية بمقابل وبالتفاعل مع الندائية السماوية العراقية، التي تبدا اصلا كفكرة على سواحل القاره الجديدة من قبل البيوريتانيين، رافعي شعار "سنبني مدينه على جبل" التوراتي، يقوم الراسمال والالة بتحويره ليصبج مايعرف ب "الحلم الامريكي"، وادعاء "الرسالية الكيانيه الامبريالية" لنوع مجتمعية بلا تاريخ تشكلي، تنفي ماقبلها من مجتمعات من غير نوعها، مع ان هذا المكان بنمطه وطبيعته غير المسبوقة، يتفاعل مع الالة بما يتناسب مع كينونته غير المتشكلة، لينقلها من المصنعية الالية، الى التكنولوجيا، بينما تغمر النزعة الدينيه المجتمع كما لايعرفه اي مجتمع على الاطلاق كاستجابة نوع مجتمعية بلا بيئة وتناغمها مع التعبيرية "اللاارضوية".
وبعد طول انتظار وغيبه، وتعذر دام عشرات القرون، ومامر من متغيرات وتوهمية، لم يكن من المتوقع ان تنبلج النطقية المنتظرة اللاارضوية الازدواجية التحوليه، مرة واحدة ، وفجاة، وهي ماتزال تلوح في الافق البعيد، ولامهرب من الاعتراف بان ماقد سبقها من محاولات استمرت على مدى حياة شخصية كامله، على مدى عقود، ان وجدت مجسدة فعلا، كان من قبيل مالايمكن وصفه، او تبيان حجم ماقد واكبه من معاناة ليس لها مثيل، بالاخص اذا اردنا وصف حالة من العيش تحت وطاة عالم، بروح ومنظور وخيارات صادرة عن عالم اخر،مازال يلوح بعيدا وراء الافق، وما يزال مطموسا، وقد صار اخيرا دائب التشكل، يولد انفصالية مطردة، لم تغد ممكنه كافصاح ابتدائي، قبل الستينات من العمر،كما هو الاحتساب الرقمي العراقي التاريخي.
بالمقابل فان مرور قرابة 15 عاما على صدور "ارضوتوبيا العراق وانقلاب التاريخ/ من الابراهيمه الى ظهور المهدي/ كيف يرد التاريخ العراقي على التحدي الامريكي؟"(1)عام 2008، لم تكن لتثير على الاطلاق، ايه التفاته من اي نوع كان، من عالم الموتى المحتضر منذ عقود، بعد ان خرج كليا من التاريخ، وماعادت له اية موجبات فعل او ضرورة، وقد تحول الى ركام، وجوده محال الى ماض يصر على الانتساب له بلا وجه حق، ومتبقيات تحولت لقمامه تاريخيه ملحقة بالغرب المتخبط السائر للانهيار، ولتعاظم احتمالية الافنائية البشرية المعززة بقصوريته الاعقالية، ومتبقيات كهذه، واشتراطات من هذا الصنف، من البديهي ان تبقى كليا خارج تحري طريق الارتقاء لمستوى النطقية الكونية الاخيرة الملح، وبالطبع لبروفتها الاولى، وهي بالاساس ترتعب منها، بقدر ماهي عاجزه عن مقاربة عالمها، فتعمد، وستظل تعمد بكل ماتملك من طاقة، الى محوها، بالتجاهل هربا، الى ان تنتفض روح العراق المتحفزة العظمى، تلك التي دلت عليها كافتتاح اول استهلالي، وثبة الاول من تشرين 2019.
ـ يتبع ـ ملحق:
( العالم بانتظارالثورة الفكرية العراقية العظمى)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) (ارضزتوبيا العراق وانقلاب التاريخ: من الابراهمية الى ظهور المهدي، كيف يرد التاريخ العراقي على التحدي الامريكي؟)/ عبدالامير الركابي/ دار الانتشار العربي/ بيروت ـ 460 ص من الحجم الكبير.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الارضوتوبيا-بعدعراق الانكليز وعراق الموتى؟/3
- -الارضوتوبيا-بعدعراق الانكليز وعراق الموتى؟/2
- -الارضوتوبيا-بعدعراق الانكليز وعراق الموتى؟/1
- اكذوبة -الصراع الطبقي- اليوم ... / ملحق
- اكذوبة -الصراع الطبقي- اليوم ... ؟!!! ( 2/2)
- اكذوبة -الصراع الطبقي- اليوم..؟!!!(1/2)
- بيان- اللاارضوية- العراقي اللاعراقي*/1
- ثورة تشرين ووطاة حثالات -الويرلنديه-؟؟؟/2
- الثورة التشرينيه ووطاة حثالات -الويرلندية-؟؟؟/1
- ثورة تشرين اللاارضوية و -قران العراق-؟
- ثورة على -النهضوية الحداثية الزائفه-/2
- ثوره على -النهضوية الحداثية الزائفه-؟/1
- امريكا الموشكه على الانفجار؟/ 2
- اميركا: عراقية هي ام اوربيه!!؟/1
- العراق الويرلندي والعراق العراقي والعالم؟!
- هل من عراق قبل -النطقية الثالثه-؟
- عراق النطقية الثالثه؟
- (1258) ومروية الانحطاط الحداثوية الزائفة/2
- (1258) ومروية الانحطاطية الحداثوية الزائفة/1
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/9


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - -الارضوتوبيا-بعدعراق الانكليز وعراق الموتى؟/4