|
-وزارة الثقافة و مصادرة كتاب -مذكرات مثلية- من معرض الكتاب الدولي-
حسام تيمور
الحوار المتمدن-العدد: 7270 - 2022 / 6 / 5 - 00:16
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مفهوم"الفرجة السياسية" و "عقدة الذنب" خلال مختلف التجارب الحكومية السابقة، نلاحظ أنه لا شيء يتغير في الخطوط العامة للتدبير و الادارة، طبعا في اطار الصلاحيات الصورية و التداخلات النافذة المنتظمة مع الخط الحزبي الحكومي الواحد الاوحد متمثلا في حزب "النظام" و حكومة "النظام"، و بعيدا عن توصيفات هلامية من قبيل حكومات الظل و العفاريت و الساحرات و الدولة العميقة ! لكن ما يميز كل فترة حكومية عن سابقتها، و بمعنى الانطباع العام الذي يتولد من خلال كل تجربة حكومية على حدة، هو حصرا النتاج الذاتي و الموضوعي، لما يمكن تسميته في علم النفس الاجتماعي و السياسي ب "عقدة الذنب"، او "لازمة التكفير عن الذنب"، و التي ترتبط هنا بشرط ذاتي محض هو الخلفيات الايديولوجية و معادلاتها السياسية التي تاتي مع كل طاقم حكومي جديد، يقدم كقربان على مذبح "الولاء" و الاجماع و الثوابث ! هكذا شوهد الاشتراكيون وهم يكدسون الاموال و يتهافتون على قناني النبيذ الفاخر و التبغ و الشوكولاه و السفريات و الاقامة في الفنادق المصنفة على حساب دواوين الوزارة، أو اموال الشعب المنهوبة كما كانوا يسمونها ! و اسوة كذلك بالاشعري الذي نظم "صهيل الخيول الجريحة"، ايام السجن و التعذيب و المعتقلات، لينتقل الى "تربية" الخيول، الاصيلة هذه المرة، في ضيعته ب"طريق زعير"، و معها كذلك تربية بعض العجول، نكاية في فرية "تربية الاجيال". تستمر هذه المتغيرات الفرجوية في فريق "الحكومة" المتغير باستمرار حسب المزاج الدولي و المزاج العام السلطوي و ليس الشعبي طبعا، و كذا المزاج الخاص جدا، و الذي مثلا عاقب الشعب بسبب العزوف الانتخابي، و ذلك بتعيين وزير أول محسوب على التكنوقراط، و هو ما اعتبره الاشتراكي "اليازغي" انذاك، في حديث موجه لراس السلطة مباشرة "خروجا عن المنهجية الديمقراطية"، رغم انه قرار دستوري طبعا بالمفهوم الديمقراطي الحسني. هنا توقفت مشاهد "الفرجة السياسية" بشكل ملحوظ، نظرا لارتفاع منسوب الضغط على الاحزاب من جهة، و الحكم الفعلي من جهة اخرى، باعتباره هذه المرة في فوهة المدفع، و هكذا شوهد التكنوقراطي"ادريس جطو"، و هو يلتهم "افخاذ الدجاج" مباشرة امام الكاميرا، لنفي اشاعات ظهرت بخصوص انتشار وباء "انفلونزا الطيور"، بينما عاد الاشتراكيون هذه المرة لاخراج جثة "بنبركة" و قضم قصص و تصريحات و قصائد منها، احتجاجا على حرمان حزبهم من الوزارة الاولى ! حزب الاستقلال كذلك لا يشذ عن القاعدة، رغم انه حزب السلطة التقليدي و ذخيرتها الاستراتيجية و العتيقة، و عليه فإن الفرجة السياسية لن تكون في اتجاه التملق للسلطة، او نفي الذات و التنكيل بها، و هو الفطرة السليمة هنا، بل إن الفرجة ستكون في اتجاه كثير من احتقار الشعب و التنكيل به، و نذكر هنا تهكم وزيرة الصحة المستمر على اسئلة نواب البرلمان، بخصوص معاناة ساكنة الهوامش، مع التطبيب، و قطاع الصحة، و ضحكها الهستيري بدون سبب احيانا، اثناء جلسات البرلمان، و كذلك اقدام ابن وزير الخارجية السابق ، الطيب الفاسي الفهري، على استقدام "تسيبي ليفني" الى منتدى "اماديس" الذي يشرف على تنظيمه، في سياق لا يشبه في شيء سياقات اليوم، و في ظل ذهول و دهشة الجميع، بمن فيهم حتى المتقبلين لفكرة التطبيع و اسرائيل ، حيث ان المدعوة كانت تعتبر " مجرمة حرب"، و ممنوعة حتى من دخول التراب "البريطاني"، حسب المرافعة المتلفزة للبرلماني عن حزب العدالة و التنمية المعارض انذاك "سعد الدين العثماني"، و الذي طالب بوقف المهزلة بصفته نائب الامة في المعارضة البرلمانية، و اعتقال من وصفها ب"مجرمة الحرب الصهيونية" ! و نفس البرلماني، سوف يتحول الى وزير خارجية، يجلس بهدوء الى جانب "هيلاري كلينتون " .. ثم سيصير الوزير الأول بعد ذلك و سيوقع ماذا ؟ سيوقع اتفافية التطبيع بذلك المنظر السريالي جدا ! اين أوصلنا هذا السرد العبثي العشوائي ؟ الى عقدة الذنب من جديد، و لازمة التكفير عن الذنب. "عقدة الذنب" عند حزب الاخوان ليست بالضرورة دينية او ذات اصول عقائدية تكفيرية، ربما نظرا لمرجعية الحزب و التنظيم المهادنة،في هذا الباب، و ذلك لاسباب استراتيجية تكتيكية تقول بضرورة التغلغل و ايجاد موطئ القدم قبل الدخول في دائرة الصدام الفعلي، و لذلك فإن الحزب قبل استوزاره كان مصرا على استخدام "ثوابث" الحكم القائم، كمرجعيات بديلة معلنة ، لمرجعياته الغير معلنة، او اعتمد على تلك التقاطعات و نقاط التلاقي في ايجاد حبل ود دائم مع اهم عمودين في النظام القائم وهما العمود الامني السياسي و العمود الديني العقائدي، الاول منذ عهد ادريس البصري بوصفه جلاد اليسار الاول، و هو الموثق برسالة "بنكيران" الشهيرة الى " ادريس البصري"، و الثاني باعتبار ان "امارة المومنين" في اسوء الاحوال، شر لابد منه، كما يهمس و يلمح من حين لاخر " بنكيران " في خرجاته الاعلامية، و هذا ما دفع من ازاح البصري، الى محاولة تفكيك هذا الكيان الحزبي بدعوى "تورطه في الارهاب"، وذلك فقط نظرا لما يشكله من خطورة على النظام بالمفهوم الاستراتيجي، و هو ما باء بالفشل ربما بسبب ضغوطات دولية تتجاوز حيلة المستشار "الهمة" خليفة البصري ! و لعل هذا كان سببا اخر، في جعل الاجماع طيلة فترة الاستوزار الحكومي الاخواني، منصبا على اتجاهين لانفاذ لازمة "التكفير عن الذنب"، الاول تجنب الخوض في نقاش الحريات الفردية و مطبات التعارض بين مختلف المرجعيات، بما في ذلك مرجعية "الحكم" الفعلي بنفسه .. و هنا حيث يكمن دهاء "الاخوان"، و الثاني هو الانخراط في حرب دون هوادة ضد الشعب، الذي اوصل الحزب الى السلطة او هكذا يظهر، حيث ان حجم القرارات و السياسات الاشعبية التي تم تمريرها في ظل حكومة "الربيع" كان الاكبر و بدون منازع بل انه يتفوق على حصيلة ثلاث تجارب حكومية سابقة مجتمعة، من الفشل في التدبير و استهداف مكاسب الشغيلة و ضرب مستوى العيش و القدرة الشرائية ! و حيث كان الرابح الاول الى جانب النظام الاقتصادي الحاكم، هو المؤسسات المالية الدولية. ذنب الاخوان هنا، أو خطيئتهم ، تتجاوز خلفيتهم الايديولوجية، لتصل الى طريقة وصولهم الى السلطة، و التي جائت في سياق فوضوي و معقد ، محليا و اقليميا و دوليا، و لهذا نجد تمظهرات مختلفة لهذه اللازمة، طوال فترتين حكوميتين، انتجت كثيرا من مشاهد الفرجة السياسية و الفكاهة الايديولوجية ! لكن يبقى الناجي الوحيد لحد الساعة هو حزب الاصالة و المعاصرة، باعتبار انه لم يصل بعد الى اغلبية تمنحه الوزارة الاولى، و نتحدث كذلك، عن الامين العام السابق للحزب، "الياس العماري"، و هو في حكم شبه الهارب، و شبه المختفي، و نتذكر عنترياته الاعلامية عن الريف و الجمهورية الريفية، و عن تصريحاته كون أن صلاته خلف امير المؤمنين مجرد "تقية" او امتثال للبروتوكول، و كذلك حديثه الرسمي للاعلام، بخصوص الانتخابات التي "طلب منه و من حزبه الانسحاب من بعض الدوائر افساحا للمجال امام فوز العدالة و التنمية " . نلاحظ و نفهم هنا بسهولة، كيف و كم يلزم هذه الشخصية الكرتونية من مشاهد الفرجة السياسية و طقوس التكفير عن الذنب، في حال اذا "طلب منه" هذه المرة، اخذ منصب رئيس الحكومة و استوزار حوارييه داخل الحزب العجيب. و نفهم هنا كذلك سبب اجلائه خارج ارض الوطن، و بشكل غريب كذلك، و انسحابه الكلي من المشهد السياسي الحزبي و العام، خصوصا بعد موقعة " حراك الريف"، حيث صرح زعيم هذا الحراك امام المحكمة العلنية ان "الياس العماري" بنفسه و بمعية اشخاص نافذين في الدولة، اتصلوا به و امروه برفع سقف المطالب نحو "الجمهورية" و الانفصال ! بقية القصة معروفة و معلنة كذلك، سوف يطير العماري الى باريس، لاسابيع، قبل ان يعلن قائد الحراك سحبه لاتهاماته و اقواله في الجلسة الموالية، و تخليه عن خدمات المحامي "زيان" الذي قال في الجلسة السابقة بانه يحتفظ بالوثائق و الادلة على اقواله او اتهتماته لاولئك "النافذين"، و سيحتفظ "الحراكيون" بالمحامي المشبوه و البلطجي الميداني السابق ايام خروج حركة " عشرين فبراير و المسمى "اسحاق شارية". "احترم ارادة موكلي السابق، لكت عندما يصرح المعتقل باشياء عن اشخاص نافذين، ثم تؤجل الجلسة لاسبوع يعود بعده المعتقل لانكار كل ما صرح به .. هنا لم يعد للمحاكمة و المحكمة أي معنى" هكذا كان تعليق المحامي زيان من امام قاعة المحكمة، و هكذا كان كل شيء قبله و بعده ! بعد ذلك انقلب "اسحاق شارية" على المحامي زيان ، حزبيا، و تم اغراق المحامي زيان بسيل من المتابعات و المحاكمات و الاحكام النافذة بالسجن اضافة الى مصادرة مكتبه و افراغه بالقوة. نتفاجئ الآن و قبل ايام قليلة لانطلاق معرض الكتاب الدولي، بتدوينة المحامي "اسحاق شارية"، و بصفته الحزبية هذه المرة، عن ما يسمى زورا و بهتانا "الحزب الحر"، و هو يهدد برفع دعوى قضائية ضد وزير الثقافة و الشباب و التواصل، "محمد بنسعيد"، بصفته المشرف المباشر على المعرض الدولي للكتاب المنظم بالرباط ، و ذلك بسبب عرض كتاب "مذكرات مثلية" في اروقة المعرض، و قبله حفل توقيع الرواية الذي كان مبرمجا قبل يوم من انطلاق فعاليات المعرض، و ذلك حسب ما يراه "المومس السياسي" .. "تطبيعا مع المثلية باموال دافعي الضرائب عن طريق المعرض و موارده" . قبل ذاك جائت تدوينة لشيخ سلفي يدعى "الكتاني" تتضمن تحريضا و تجييشا للذباب الالكتروني الظلامي، بخصوص نفس الموضوع. و مباشرة و قبل يوم واحد من حفل توقيع الرواية ، تم الاعلان عن منع حفل التوقيع، و تم منع عرض الرواية و مصادرة نسخها و من داخل المعرض، بمبررات واهية و متناقضة، و مثيرة للسخرية، صدرت عن وزارة الثقافة و الشباب و التواصل، و هي ان الرواية دخلت بسكل سري الى المعرض، و غير مسجلة على لوائح الكتب المعروضة، و هو ما قامت دار النشر بنفيه بشكر قاطع، رغم ترددها في اتخاذ موقف واضح من قرار الوزارة لاسباب عدة، بينما التزم اغلب الكتاب و العارضين و الضيوف و المشاركين الصمت خوفا على ارزاقهم و موارد دخلهم، اي معروضاتهم في المعرض هنا و منح دعم وزارة الثقافة هناك و غيرها من الوشائج القذرة ! لكن ماذا عن الانتماء الحزبي لوزير الثقافة، او المشروع الحداثي لحزب الاصالة و المعاصرة ؟ كما سبق و كتبنا هنا بالحرف قبل سنوات، نحن بصدد منظومة استبدادية قهرية ناهبة سارقة، تعمد الى تكريس الفوارق الطبقية و تجويع و تفقير الرعايا عمدًا, أو ما يُعبّر عنه المثل الشعبي المغربي بسياسة "جوّع كلبك يتبعك"، و هنا حيث يتطبّع الرعايا بغض النظر عن قناعاتهم الإيمانية و تهافتاتهم الفكرية, بطباع الكلاب و التكلبن و الكلبونية. و هذه الطباع التي تسكن الوعي و اللاوعي, و تتسلل الى الأخلاق و الممارسات لتُحدد و تحط من نمط الحياة, هي التي تجعل من المصاب بالداء الخبيث, و هو ضحية المنظومة الشاملة, تجعل منه مُتمترسا خلف مبادئ وهمية، و سرابات فكرية و سياسية، صنعها و استحدثها ضدا على الكونية و الإنسانية،و تماهيا مع الواقعيّة الانتهازية و "الخصوصية المحليّة" المتخلفة الرجعية، بهدف واحد أوحد هو تبرير التسوّل و شرعنته، و الدفاع عن مورد الرزق و أولي النعمة. هنا يتحول الكلب الى سفسطائي لا يُشق له غبارو و يُلغي العالم كلّه لتبرير نفسه، و يبتر من مفاهيم ضخمة و قيم سامية فقط ما يستُر به عورته, و يُبرر به تهافته على دراهم معدودة! و بعيدا عن التعبير النمطي السائد (الواعي) الذي يُسمّي جميع الأحزاب المُرخّص لها من قبل النظام بأحزاب "المخزن", أو الأحزاب السلطوية, فهي تُخضع مفاهيما و قيما "كونية" للبدعة السُّلطويّة المسمّاة بالخصوصيّة المحليّة (المغربية)، إما تآمرا مع السّلطة أو تطبيعا مع تخلُّف القطيع أو الإثنين معا، و كل بلد متخلف, فهو بالضرورة ذو خصوصيّة مُتخلّفة, و عندما يتقاطع الكوني و الإنساني مع المحليّ المتخلّف اللاإنساني، و يتم دمج المُتناقضين ضمن خليط لقيط هجين, وجب تسمية النِّتاج شيئا آخر.. غير الحداثة أو المعاصرة !
نحن هنا امام نازلتين تمثلان قمة الفاشية و الفساد المهيكل و زيف الشعارات و الايديولوجيات، اولهما ارتهان الدولة و مؤسساتها و احد "وزاراتها " لحسابات سياسوية ضيقة و أخرى أمنية وسخة، ناهيك عن المساند الرسمي للاستبداد "الرجعي" ممثلا في الشيخ السلفي التكفيري بعد اخصائه طبعا، و ثانيهما اقبار "مشروع كتابة" و "مشروع كاتبة" فريدين من نوعهما، في المهد، دون اعتبار لاي وازع قانوني او اخلاقي و حتى دون امتلاك الشجاعة اللازمة لاعلان السبب الحقيقي وراء هذا المنع و هذه المصادرة ! "مذكرات مثلية" هزمت الجميع، و عرت الجميع، و كشفت عن التعريف الجديد لظاهرة "الشذوذ"، الشذوذ السياسي و الحزبي و الامني و العقائدي كذلك !
على الهامش .. رغم انشغاله بالانطلاق الموازي لمهرجان "كناوة" قبل يومين في مدينة "الصويرة"، و هو المشرف الفعلي الفاعل على تنظيمه ، يصرح "نافذ" آخر يدعى "اندري ازولاي"، على هامش مهرجان او معرض الكتاب، بان معرض الكتاب الدولي هذه السنة يشرف المغرب و افريقيا، و رغم عدم وجود اي علاقة او اهلية له لتقييم مهرجان كتاب او معرض فن "كناوة" أو في ترتيب اخر، و كما انه لا اهلية لوزير الثقافة، في تقييم او منع عمل ادبي، او اعادته الى لجنة مراقبة لاتخاذ قرار اخر بخصوصه بعد الضجة التي اعقبت منعه و مصادرته، و ذلك ايضا باعتبار ان الكتاب و قبل المرور الى الطباعة، فانه مر عبر كافة مراحل التقييم و التدقيق، القانونية، و حصل على ما اقله ثلاث تواقيع من اساتذة و دكاترة تتوفر فيهم ميزة الكفاءة النقدية كما هو معمول به !
من هذه النافذة نقول للجميع .. هذا المغرب لا يشرفنا !
#حسام_تيمور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كلام حول لاءات و مآلات جماعة -العدل و الاحسان-
-
نظمات الحرب الحديثة و الحرب النووية / محددات الصراع النووي ب
...
-
بين موسكو و تل ابيب ..
-
نقاط اساسية في فهم التحولات الطارئة، من الشرق الاوسط الى شما
...
-
مواقف و قضايا
-
حول الموقف الاسباني الجديد من نزاع الصحراء
-
حلف الناتو و محاذير النذالة
-
نهاية الاسبوع، بداية الاسبوع
-
منطق و مآلات الصراع بين روسيا و منظومة حلف الناتو
-
ماذا بعد مقتل قاسم سليماني ؟
-
العاب نهاية السنة
-
حدثان و تقاطعات
-
نهاية حزب الاخوان في المغرب، سياقات و مآلات
-
المجتمع المدني
-
حكومة يبقى الوضع على ما هو عليه، و سكر (الاخوان) بره !
-
بين التاريخ و الحضارة، و التحولات الكبرى !!
-
لم يعد هناك مكان في الوسط
-
من سيرة كلب أجرب
-
نهاية الاخوان في المغرب، ديمقراطية الصناديق و اشياء اخرى !
-
السياسة و سياسة الحقيقة
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|