علي سيف الرعيني
كاتب
(Ali Saaif Alraaini)
الحوار المتمدن-العدد: 7270 - 2022 / 6 / 5 - 00:12
المحور:
المجتمع المدني
لايختلف اثنان من أن القائدهوصاحب الامتيازومن له يعوداسباب النجاح والفشل لاي مؤسسةاوادارة
ولن تستطيع أعرق المؤسسات الخدمية أن تنهض بأبسط واجباتها عندما يقودها مدير أحمق ولن تحرز التقدم المنشود حتى لو كانت تمتلك أفضل الخبراء، وقديما قالوا: (الوحدة بآمرها) أو بقائدهاوبالتالي فإن اختيار الحمقى والمغفلين لإدارة شؤون مؤسساتنا الوطنية فأننا بهذه الخيارات غير المدروسة ندق أول خوازيق الفشل في جدران مؤسساتناونسدد صفعات موجعة ومباشرة إلى أصحاب المواهب والمهارات
وسبق لنا ان قراءنا عشرات المقالات التي تؤكد فشل هؤلاء بأساليبهم الاستبدادية وتوجهاتهم الغبية نحو اضطهاد المبدعين فأمثالهم يشعرون بالتهديد كلما سمعوا أفكاراً جديدةوكلما لمسوا نشاطاً متصاعداً ولا يثقون بأصحاب الطاقات الواعدةايضالايؤمنون بتفوق الموظفين في الخبرة والمهارة والاداء..
هذاالسياق المذكورانفا عندما يكون مديرك دون المستوى الثقافي والمهني طبعا..مالمسناه وعايشناه
في الوحدةالتنفيذية يشعرنابالامان والفخرمعافالقائدفي وحدتنا يمتلك رؤيةثابتةولديةالقيم الاساسيةومهتم بتطوير مهارات الموظفين كماانه له تاثيرمباشر إيجابا في ثقةالموظفين بأنفسهم
الاستاذ/اسماعيل احمد حميد الدين نموذج للهامات الوطنية العملاقةفي هذا البلدتجسدت مواقفه الوطنية والداعمةبحضوره اليومي والمتابعةوالإشراف على كافةالاعمال ودومايحرص على التقدم الوظيفي والتحفيزوالتوضيح
له انشطه متصاعدة ومشاريع كبيرة
بصمات إبداعية وجوانب إنسانية
يقود الفريق بكل ثقةواقتدار
يسعى دوما الى النجاح بارادةوإيمان
تحقق الكثيرمن المشاريع ..وتم تجاوز مكامن القصوربخلق مرحلة جديدة وآلية عمل حديثة ضاعفت الجهود وخلقت بيئة عمل سلسة وانسيابية من خلال وحدة الرؤى والأفكار..
تحيةعميقةلهذا القائد الإنسان
وكان الله في عونه ...
#علي_سيف_الرعيني (هاشتاغ)
Ali_Saaif_Alraaini#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟