|
الماركسية وعلاقة التحديد
عذري مازغ
الحوار المتمدن-العدد: 7269 - 2022 / 6 / 4 - 22:40
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
حسب الماركسية، وهنا لن أعتمد نصا مقدسا لماركس وأضع إحالته تحته في الهامش كما يفعل المتمرسون في التأليف: في المجتمع الرأسامالي هناك من جهة مالكين للمال ولوسائل الإنتاج وهناك عمال لا يملكون إلا قوة عملهم الفنية أو الجسدية . يتحدد العامل اوما يسمى البروليتاري وفق موقعه في هذه العلاقة الرأسمالية بانتمائه إلى من يمتلكون فقط قوة عملهم، بعد هذا التحديد تبقى الأمور الأخرى الاجتهادية ترف في التفكير وهي تميزات تستند إلى مفاهيم إيديولوجية اكثر منها تعبر عن دلالات حقيقية. مفاهيم أيديولوجية لسبب بسيط، لأنها ساهمت في تحوير هذ القاعدة الاجتماعية في الهرم الرأسمالي بين مالكي وسائل الإناتج وبائعي قوة العمل ، ظهرت بعض أعمال السخرة في المجتمع الرأسمالي وهي عادة ما نسميه أعمال الخدمات وحاول البعض أن يحيد على قاعدة التحديد، مثلا عندما يتكلم ماركس عن البرجوازية المتوسطة والصغيرة فهو عادة يلزمها بشرط التحديد: إنها مالكة لشيء ما من وسائل الإنتاج او انها تقع وفق نمطية هرم الرأسماليين: مالكون كبار، مالكون متوسطون، ومالكون صغار، أي أنهم يشكلون طبقات تخضع لمقياس كمي: كل حسب كم يملك. إلى هنا اعتقد أن الأمور واضحة، رغم أني لن ادخل الآن في جدل الرسام والشرطي والممثل والمؤلف وغير ذلك، لنترك هؤلاء جانبا، فما يهمنا هنا هو الجانب الأيديولوجي لبعض الدلالات لوظيفة السخرة في تمييع هذه العلاقة من التحديد التي في اساسها عملت على تقسيم الطبقة العاملة من خلال ظهور هذه التراتبية من التمثيل الطبقي، يمكنني القول ان العمال أنفسهم الذين هم في علاقة التحديد بائعوا قوة عمل ذهنية فنية او عضلية خضعوا في سيرورة تاريخية معينة إلى هرمية خاصة وفق هرمية الطبقة المالكة: عمال كبار (كل من ينتمي إلى السلم الأعلى) عمال متوسطون (السلاليم الوسطي) لنصل إلى الحضيض (الطبقة العاملة العضلية)، هنا لم أتكلم عن التجار أو مالكي القطاع العقاري وغيرهم فهم في علاقة التحديد الماركسية تلك هم ينتمون إلى هرم الطبقة الراسمالية، ولا يجب أن ندوخ في امور مالكين حقيقيين لكنهم فقراء وهم في الغالب يمارسون الاعمال الحرفية الحرة، مثلا صانع الأحدية: يملك وسائل إنتاجه ويمارس هو نفسه عملية بيع قوة عمله كسلعة لزبنائه لكن في علاقة التحديد السالفة هو برجوازي منحط او وضيع حسب تعبير المرحوم فؤاد النمري والذي في اعتقادي لا يقصد هؤلاء في تعبيراته الساخرة بل يقصد، وبسبب غياب علاقة التمييز عنده، يقصد بالبرجوازي الوضيع، العامل الذي يتنكر لموقعه بمعملية وهم أيديولوجية، هؤلاء العمال الذي هم في هرم الطبقة العاملة ينتمون هم موظفون في التعليم او الصحة او غيرها، أي كل هذه الفئات التي تبيع قوة عمل ذهنية او فنية وتعتقد بسبب أجورها المرتفعة أنها طبقة برجوازية او متوسطة وغياب آلية التمييز عند فؤاد النمري اعتمد تاويلات الترجمة في نقل دلالة الصغير في مفهوم البورجوازية الصغيرة، الترجمة عادة تتيح هذا التأويل بين أن ننقل الكلمة اللاتينية هذه إلى صغير او وضيع او غير ذلك، لكن في سياق مقالات فؤاد النمري هو يعير الطبقة المثقفة رغم محاولاته من خلال إسقاط ملزم في الترجمة أي ان فؤاد النمري ومحاوريه حول الترجمة اختلفوا بشكل متعصب لمدلول غربي لاتيني ألماني وغيره في وضع مدلوله العربي والامر في كل الاحوال عند الذين يمارسون الترجمة هو تعصب فارغ: الترجمة تتم في سياق علاقة التحديد من خلال نسق التعبير: إن علاقة التحديد في الماركسية هو الموقع من وسائل الإنتاج وليس من موقع علاقة الأفراد بالأجور . في غياب هذه العلاقة من التحديد دأب الكثير من مثقفي الطبقة العاملة إلى نعت انفسهم بانهم من البورجوزاية الصغيرة أو المتوسطة، أكثر من ذلك اعتبر الطالب الجامعي في ادبياتنا في المشرق وشمال إفريقيا بالبرجوزاي الصغير بينما هو في الحقيقة، ابن الطبقة العاملة التي لا تملك وسائل الإنتاج حين يوظف في عمل ما يبيع فقط قوة عمله الذهنية أو الفنية ليس كطالب في الجامعة هو ابن طبقة راسمالية: عامل الجامعة هنا اتاح ذلك الوهم السحري الأيديولوجي: درجة التعليم تحدد موقع الطالب، يصبح الطالب الفقير برجوازيا صغير بدرجة تعليمه رغم انه في التخرج لا يحصل على عمل اصلا (وما اكثرهم في جمعية المعطلين بالمغرب). في ربيع الرهج التونسي دأب الإعلام العربي البيترودولاري إلى كون ما سموه "ثورة الياسمين" كونها ثورة قادها شباب مثقف ومكون وهم شباب البرجوازية الصغيرة أو المتوسطة والحقيقة أن اغلب هؤلاء الشباب الذين ثوروا الحراك هم اصلا بدون عمل، وإذا أخذنا بمفهوم القطيعة الإبستيمولوجية في الإجتماع الإنساني، الطالب هذا، حتى وإن كان ينتمي إلى طبقة برجوازية هو عديم الملكية حتى يموت والده او من يرثه، وهنا ايضا أقر بأنه ليس تحديدا ثابتا، نعم أقر ان الإجتماع الإنساني في سياقه السياسي ينتج فئات مجتمعية هجينة يكون فيها التسلق الطبقي ذا قيمة مضافة، يمكن هنا تناول أحزاب سياسية لطاقات فكرية معينة في التوظيف السياسي: ظاهرة ربطة العنق مثلا، توظيف طاقات فكرية لأغراض سياسية من قبيل تسلق ظاهرة خطابية مثلا في شخص إنسان فقير موهوب بالتأثير على الجماهير: يبدأ تقديم هذا الشخص من خلال تحسين الهندام (في الغرب مثلا ويقدم هذا أحيانا حتى بطريقة برجوازية: ترك ربطة العنق هي ظاهرة شعبوية توظف سياسيا: تواضع البرجوازي، إحالة للمساواة وغير ذلك)، تحسين الهندام يفترض مستوى معيشي معين، هذا يفترض أيضا تقديم حوافز دالة على انه لا ينتمي إلى مجتمع الحظيظ.. إنه يقدم خدمة لطبقة معينة (خارج سياق التوظيف الحكومي) مقابل تسلقه الطبقي (يحضرني هنا نقاش عندما كنا في إضراب مناجم جبل عوام في تسعينات القرن الماضي، كان لي رفيق عامل بالمنجم، تحول إلى موظف إداري او جماعي بالصحراء المغربية باعتباره صحراوي أصلا وفصلا، موقعه الوظيفي في الصحراء (توظيف الصحراويين بالصحراء كان لاسباب سياسية وليس هذا ما يهمني في الأمر) يهمني في الامر أنه بعد زيارته لنا ونحن في إضراب، وفي نقاش اكاديمي، نقاش مثقفين (وهذا جيد في المغرب: نقاش المثقفين يتجاوز نقاش العامة، مثلا يمكنك ان تخرق نمطية التابو في المغرب وتقول بأنك ملحد مثلا ولا حرج عند المثقف حتى وإن كان متأسلما)، قال هذا الرفيق بأن إضرابنا في الشغل عبث وتكلم بشكل ليبيرالي من قبيل هناك بدائل، هناك مخارج أخرى وغير ذلك، لكن فهمت منه انه يقصد شخصي اكثر مما يقصد باقي العمال، كان يقصد أن أكون متسلقا وهذا الامر ايضا طرحه علي نائب السكريتر العام في الكونفيديرالية الديموقراطية للشغل في التسعينات حين كنت اعمل بجامعة خاصة: جامعة خاصة في التدبير الاقتصادي بالرباط حيث ابنه كان يدرسضمن أرانب البرجوازية المغربية (كانت الجامعة في كليتها تشبه حاضنة اطفال وفي خصام حدث بيني وبين مديرة الجامعة قلت لها بانها برغم انها ابنة سفير وعاشت في دولة غربية متقدمة، هنا في هذه الجامعة هي حاضنة ارانب)، سألت المسؤول النقابي حول قضيتنا وأين وصل ملفنا، تفاجأ بالسؤال، رد علي : ليس هناك تفاوض بخصوصكم، وبما انك واعي ومستوعب لماذا لا تترك العمال وشانهم وننظر في امرك؟ كان المفاوض النقابي عندنا قد اخبرنا بأن النقابة بعد مساوماتها النقابية في حل مشكلة مناجم جبل عوام والذي افضى بتمرير "سييج الشركة" بالدار البيضاء (عمارة من 13 طابق كما أذكر) مقابل حلول، في البداية قدمت لنا كأنها حلول واقعية، كان الحل لكسر احتلالنا للمنجم هو بحسب مفاوضنا في النقابة هو: عودة كل العمال الشباب إلى العمل، تحويل ملف المتقاعدين او القريبين للتقاعد إلى مؤسسة التقاعد، وتحويل المرضى إلى مؤسسة الضمان الاجتماعي، كان هذا في سياق مساومات القصر مع ما سمي حينها بالكثلة الديموقراطية، وكان وعي المغاربة في هذه المرحلة متفهما ليسارية الكثلة الديموقراطية (تكلمت سابقا عن هذا الموضوع وسأعود إليه وفق نيتي في كتابة موضوع خاص بقضية المنجم، لكن هنا ليس هذا هو موضوعي) اخبرني النائب الثاني في هرم الكونفدرالية الديموقراطية للشغل والذي ابنه يتابع دراساته في الجامعة التي اعمل بها كعساس بأنه ليس هناك اي موضوع للتفاوض حول ملف ثلاثين عامل هم لب النضال بجبل عوام، والحصيلة اننا نحن الناشطون نقابيا حسم أمرنا وما قاله المفاوض النقابي لنا في تيغزة هو جزء من تدبير الملهاة . هذا الامر اهلني ان أفهم حين هجرتي ماذا تعني الديموقراطية التشاركية، تعني ببساطة، لا تثق بالذي انتخبته ليمثلك، تعني الحق في الدفاع عن نفسك بدون ممثل لك، اتفهم كثيرا تداعيات الذين يمثلونا في الانتخابات، نعم لديهم نوايا حسنة، لكن حين يكذبون أو حين يمارسون تدبير الملهاة هم يؤخرون الوعي ويؤخرون بذلك الثورة، (الشيء بالشيء يذكر، انتقلت من حديثي حول تحول عامل انتقل إلى وظيفة إدارية في الصحراء وكيف تحول وعيه من عامل بسيط إلى موظف بيروقراطي وكيف مارس علي بنفس اللغة (لغة هذا الوعي) و (الإنتقال إلى الكلام على ممثل نقابي على مستوى وطني ابنه يدرس ي جامعة الأرانب المهجنة في جامعة التدبير والتسيير الأمريكية الطبع) هذان الأمران يمثلان مستويات التأثير في التسلق الطبقي . (في هذا السياق وبلغة النزاهة الاكاديمية يمكنني ذكر اسم الجامعة ومديرتها واسم مالكها وكذا اسم النقابي الوطني وابنه ). الفقر وغياب سياسة التشغيل، البطالة، أزمة السكن، الصحة،ازمة الشغل هي من حركت ربيع تونس، الذين انتفضوا في تونس، وبغض النظر عن المواقف الإنسانية من البعض ممن هم في موقع آكلي فاكهة الوقت، هؤلاء هم من ثاروا، ليست الطبقة المتوسطة ولا الطبقة الصغيرة، هم الذين أصلا بدون شغل: من طبقة الزحيلكا كما نقول في المغرب، ليسوا من طبقة البورجوازية الصغيرة ولا المتوسطة كما في خطاب جزيرة قطر(على ان ظاهرة قطر هي ظاهرة تستحق موضوعا خاصا في ظاهرة التسلق الطبقي) ،بل هم من طبقة اللاموقع. وحتى ثورتها برغم انها ازاحت رئيس نظام لم تستثمر ثورتها بسبب من غياب هويتها الإيديولوجية : اعادت انتاج نفس وسائل الإنتاج، ثم جاء قيس من خارج التاريخ ( اقول هذا وبأمانة: الرئيس التونس في فيديو منشور كلم وزيره بلغة القرآن: غابت كلمة بارشا التونسية من معجمه)، اناركية إسلامية تكلمت عنها في مقالات سابقة إبان ترشحه بناء على برنامجه وتنبات حينها، في تلك المقالات بتصادمه مع المجتمع المدني والسياسي التونسي، وعموما الثورة لا تقوم على اساس إرادة فرد كقيس بل على اساس نضج مجتمع معين في التحول: الثورة ليست انقلاب. في المغرب، وبكل صدق، في جمعية المعطلين (كانت تسمى: جمعية حملة الشواهد المعطلين) وهي بأثر ذلك الوهم الطبقي، كانت بالفعل تعتقد أنها جمعية طبقة برجوازية صغيرة) أقول : في الجمعية هذه نوقش امر المعطلين بشكل موضوعي خارج تأطير الشهادة الجامعية، لكن لم ترقى إلى بلورة موقف نهائي فهي لا زال يسمها موقف التأسيس على الرغم من انها استوعبت جوهر مشكل التشغيل: جمعية خريجي الجامعة. كانت الدولة متقدمة في طرحها حين تقول: ليست لدينا وظائف جاهزة، لكن نفترض ان الجمعية تحمل مبادرات لحل ازمة التشغيل، بعض فروع الجمعية تفهمت الموقف وبادرت بحلول وهي واقعية لكنها اصطدمت بقوانين الدولة وبعضا كانت تناضل لأجل التشغيل الوظيفي وهذا ايضا نقاش آخر. في الايام الاخيرة قرأت مقال لرفيق بالمغرب، أعجبني كثيرا إلمامه بالمناجم وقضايا العمال إلى ان وقفت عند رقم سبعة :" ان الماركسيين اللينينيين المغاربة ينتفضون الى جانب المنجميين، كلما تعرض أحدهم للاضطهاد أو القمع أثناء العمل". شخصيا لا انكر على الرفيق هذا الأمر، لكنه موقف غير موضوعي، موضوعيا نعرف هذا: بالنسبة لي هذا موقف فردي لماركسي لينيني، تنظيميا لا وجود لنا كماركسيين لينينيين والمواقف الفردية، وانا شخصيا عامل سابق له هذه المواقف لا أحسب ان لأثر موقفي اهمية بالنسبة للطبقة العاملة ، اومن بالعمل المؤسس وليس مواقف عامة : كتابة البيانات، زيارة المواقع النضالية حتى، إلقاء كلمات، كل هذه الامور لا يتذكرها العامل حين يوقف إضرابه: يذكر فقط المؤسسات التي ساهمت في حل إضرابه وهي في الغالب عناصر أطراف الصراع . كماركسي هناك امر ما لم نصله في ممارستنا النضالية.
#عذري_مازغ (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حين تسبق العين الشهية
-
رؤوس بدون ذاكرة تاريخية
-
في تناقض الفكر القومي
-
حول ماذا يتصارع هؤلاء؟
-
العالم بقرون ذكورية
-
عيدكم سعيد! وداعا شيطان رمضان!
-
لماذا نقد الإسلام وليس الاديان الأخرى؟
-
الرأسمالية تبدع، لكن العمال لا
-
جدل -الشيخ- و-الشيخة- بالمغرب
-
من الإستقلال الشكلي إلى الإستعمار التام والناعم
-
تعويم الطماطم: ثورة اليسار الجديد ليست ثورة بالدم
-
العامل البروليتاري ليس عاملا إن لم يكن ثوريا
-
الصحراء، المغرب، الجزائر ومسألة الحياد
-
الحياد في الحرب الروسية الأوكرانية وما موقع الحوار المتمدن
-
مجتمع -الزطلة-
-
خبراء في ترنيم الثرثرة
-
نقض أونيدوس بوديموس في قضية الصحراء
-
الصفيق على تراكم الجثث
-
الهوية والعلاقات الجنسانية
-
اليسار نعم لكن بأي وجه
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|