أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد أيوب - التسلط بين الفرد والدولة















المزيد.....

التسلط بين الفرد والدولة


محمد أيوب

الحوار المتمدن-العدد: 1675 - 2006 / 9 / 16 - 10:01
المحور: المجتمع المدني
    


ساد التسلط العلاقات بين الدول الكبرى والدول النامية ، حيث تفرض هذه الدول وخصوصا الولايات المتحدة الأمريكية التي تفكر في قيادة العالم من خلال فرض رؤيتها ونموذجها السياسي والاجتماعي والاقتصاد والثقافي على الآخرين وهي تملك القوة المادية التي تمكنها من فرض سيطرتها على الآخرين بما فيهم مجلس الأمن باعتباره أعلى مؤسسة دولية ، ولكن الولايات المتحدة تفتقر إلى القوة الأخلاقية والمنطق في تعاملها مع دول العالم ومع المؤسسات الدولية ، ولهذا لجأت إلى التسلط على الآخرين لفرض إرادتها واعتبار كل من لا يخضع لمشيئتها مارقا وشريكا في محور الشر يجب أن ينال جزاءه والعقاب الذي يستحقه ، وهي في سبيل ذلك تتبع سياسة العصا والجزرة .
التسلط لغة :
التسلط من باب سلِطَ وسلُط بمعنى طال لسانه ، والرجل سليط ومؤنثه سليطة ، وجمع المذكر سلطاء ، وجمع المؤنث سلائط ، وسلَّطه : أطلق له السلطان والقدرة، وسَلَّط عليه : مكنه منه، والسلطة : التسلط والسيطرة والتحكم . " المعجم الوسيط ص 445 مادة سلطن .
التسلط في القرآن الكريم :
ورد الفعل يسلط مرة واحدة في القرآن في قوله تعالى : " ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيء قدير " " الآية رقم 6 من سورة الحشر " أما سلط الماضي فقد ورد مرة واحدة أيضا في قوله تعالى : " ولو شاء لسلطهم عليكم فقاتلوكم " " الآية 90 من سورة النساء ، ووردت كلمة سلطان مرفوعة أو مجرورة أربعا وعشرين مرة بينما وردت 11 مرة منصوبة ، وقد جاءت كلمة سلطان بمعنى القوة والسيطرة في مثل قوله تعالى : " إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين " " آية 42 من سورة الحجر ، وقوله تعالى : " ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ، ومن قُتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا . " " آية 33 من سورة الإسراء . " ، كما وردت كلمة سلطان بمعنى الدليل والبرهان كما في قوله تعالى : " قال قد وقع عليكم من ربكم رجس وغضب ، أيجادلونني في أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما نزل الله بها من سلطان فانتظروني إني معكم من المنتظرين " " أية 71 من سورة الأعراف " ، وقد وردت كلمة ( سلطانه ) مرة واحدة في قوله تعالى : " إنما سلطانه على الذين يتولونه والذي هم به مشركون " " آية 10 من سورة النحل " ، ووردت كلمة سلطانيه مرة واحدة في قوله تعالى : " هلك عني سلطانيه " " آية 29 من سورة الحاقة . "
والتسلط هو فرض رأي أو موقف أو فكرة بالقوة سواء أكانت هذه القوة مادية أو معنوية ، وقد يتم هذا الغرض باللجوء إلى العنف والقهر مما يؤدي إلى الكبت وما يترتب عليه من نتائج " كما حدث في كل من أفغانستان والعراق وما ترتب على الاحتلال الأمريكي من ارتفاع حدة العنف في العالم الذي لم يصبح أكثر أمنا كما يدعون " ، وقد يكون التسلط موجها من الكبار إلى الصغار أو من الكبار إلى الكبار أو من الصغار إلى الصغار أو من جنس نحو الجنس الآخر ، الرجل نحو المرأة أو العكس " وهذا يرتبط بدرجة ذكاء أحد الطرفين ، فالطرف الأذكى والأنضج عقلا يحاول التسلط على من هو أدني في درجة الذكاء والنضج " ، فالتسلط لا يرتبط بفئة دون غيرها، وقد يتم التسلط بواسطة الإيحاء كما يحدث في التنويم المغناطيسي.
أسباب التسلط :
قد يحدث التسلط نتيجة لدوافع داخلية أو خارجية تنتج عن أحداث وتجارب يتعرض لها الإنسان في طفولته ، وقد يجهل الإنسان دوافعه التي تدفعه إلى اتخاذ موقف معين ، ففي حالة التنويم المغناطيسي قد يقوم المنوِّم بدفع الإنسان بعد تنويمه إلى ارتكاب فعل أو القيام بعمل دون وعي منه بحيث ينسى كل ما فعله بعد استيقاظه وقد استغل بعض المجرمين الشخص المنوم مغناطيسيا في تنفيذ أشياء لا يمكن أن يقوم بها وهو بكامل وعيه وإرادته .
مواقف الإنسان لها جذور من عهد الطفولة :
قد يكون الدافع الشعوري أو اللاشعوري كامنا في النفس ينكره الإنسان أو يتصرف في اتجاه مضاد له ، فالأم التي تفرط وتسرف في العناية بابنها يكون الدافع لهذا الإسراف هو كراهية تحملها الأم في أعماق نفسها لابنها ، وكذلك فإن الزاهد يحاول إخفاء رغباته الشهوانية والمعتدي يحاول بعدوانيته أن يغطي شعورا بالنقص لديه ، ولو كاشفنا الإنسان بدوافعه لأنكرها ، والدوافع على أنواع منها :
1 – الدافع اللاشعوري وله معنيان :
أ – معنى عام : وهو الدافع الذي لا يشعر به الفرد أثناء قيامه بالسلوك أيا كان السبب في عدم الشعور به . " وتكون الحاجات والاتجاهات النفسية والعادات الدافعة ومستوى الطموح دوافع لا شعورية إضافة إلى الدوافع المكبوتة . "
ب – معنى عند مدرسة التحليل النفسي وهو قسمين :
أ – دوافع لا شعورية مؤقتة : وهي دوافع لا يشعر بها المرء عند قيامه بالسلوك ولكنه يستطيع الكشف عنها إن تأمل سلوكه .
ب – دوافع لا شعورية دائمة : وهي الدوافع القديمة المكبوتة والتي لا يمكن أن تصبح شعورية إلا عن طريق التحليل النفسي أو التنويم المغناطيسي .
وقد يكون التسلط داخليا يمارسه الإنسان مع نفسه حين يكبت دوافعه ويقمعها ، كما يحدث حين يقمع المرء مظاهر غضبه من رئيسه ، أو كما يقمع الإنسان اشمئزازه من عمل قام به أو يكبت خوفه من الامتحان ، والقمع قصدي وإرادي عند الإنسان ، أما الكبت فهو لا إرادي يحدث دون قصد ، فالكبت له وظيفة وقائية أحيانا لأنه يبعد عن الإنسان مشاعر القلق والنقص ويخلصه من التوتر ، وقد يؤدي تكرار قمع الدافع إلى كبته ، والكبت في عهد الطفولة أكثر شيوعا من القمع لأن القمع إرادي ويحتاج إلى جهد وضبط للنفس .
السيطرة :
يرى " آدلر " مؤسس مدرسة علم النفس الفردي أن الشعور بالنقص أقوى الدوافع لدى الإنسان لأن غريزة السيطرة هي أقوى الغرائز ، وقد يلجأ الإنسان إلى التعويض عن نقصه ، فإذا فشل في ذلك لجأ إلى التعويض الوهمي عن طريق أحلام اليقظة أو قد يصاب بمرض نفسي يبرر به عجزه ونقصه ، وقد يندفع الإنسان إلى الاستجابة بعنف لكل ما يذكره بنقصه ؛ فيلجأ إلى العدوان والاستعلاء والزهو الشديد والتظاهر بالشجاعة والإسراف في تقدير الذات ، ولعل ما تمارسه إدارة بوش في العالم خير دليل على ذلك ، ذلك أن بوش يحاول التغطية على شعوره بالنقص عن طريق ممارسة العدوان والظلم في العالم والتعالي على كل مؤسسات المجتمع الدولي ، والتسلط له عواقب ونتائج خطيرة تؤثر على الإنسان وتتحول إلى سلوك يومي ، ومن هذه النتائج :
1 – الانسحاب :
حيث يصاب الإنسان بحالة من التبلد وعدم الاكتراث واللامبالاة ، كما يحدث في البلاد التي يستبد بها حكام طغاة ، أو كما يحدث للعامل الذي فقد الأمل في تحسين أوضاعه وأحواله المهنية والمعيشية ، أو ما يحدث مع المريض الذي أيقن من دنو أجله ، وقد يؤدي ذلك إلى أن يقطع الإنسان صلته بالناس .
2 – الكبت :
وهو حيلة ساذجة للتخفف من القلق ؛ لأن الدوافع المكبوتة لا تزول .
3 – أحلام اليقظة :
حيث يحاول الإنسان بواسطتها خفض التوتر الناتج عن رغبات لا يستطيع تحقيقها (فالضعيف يحلم بالقوة والفقير يحلم بالثروة والمظلوم يحلم بالبطش والقوة ) ، نلاحظ أن الإدارة الأمريكية تكثر من أحلام اليقظة ، فهي تحلم بشرق أوسط جديد وكأن الشرق الأوسط ساحة خالية يمكن للخيّال الأمريكي أن يلعب فيها وحده دون منافس ، كما تحلم بإعادة رسم خارطة العالم ليصبح عالما جديدا من وجهة نظرها ، يأتمر بأمرها ويلبي كل رغباتها .
4 – أحلام النوم :
ومبعثها رغبات محبطة ، والأحلام محاولة لحل مشكلاتنا الشعورية واللاشعورية ، وقد توجه نظرنا إلى حل هذه المشكلات أو إلى طرق حلها .
5 – النكوص :
حيث يتراجع الإنسان إلى أساليب الطفولة كما يفعل المناقش الهادئ حين يفقد الحجة إلى الصياح والتهليل ، ومن مظاهر النكوص التهجم والصراخ والغيرة العنيفة والغضب الشديد والضحك والبكاء الصبياني ، والاندفاع والذعر من أشياء تافهة ، وكذلك الكلام واللعب الصبياني والتبول والتبرز العلني دون خجل .
6 – التبرير :
حيث ينتحل المرء سببا معقولا لما يصدر عنه من سلوك خاطئ أو معيب كأن يقول إنه لا يميل إلى هذا الشيء أو يكرهه ، أو أن يبرر عدوانيته بحجج واهية مثل مكافحة الإرهاب أو الرغبة في نشر الديمقراطية في العالم .
7 – الإسقاط :
حيث ننسب عيوبنا إلى غيرنا من الناس أو إلى القدر أو سوء الطالع .
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا .
ونلاحظ أن من صنعوا الإرهاب في العالم يلصقون تهمة الإرهاب بضحاياهم ، فقد أصبحت المقاومة المشروعة ضد الاحتلال إرهابا ، بينما أصبح الإرهاب الحقيقي الذي تمارسه الدول الغربية ضد كل دول العالم الثالث وما تقوم به من نهب ثروات هذا العالم عملا خيريا ومحاولة لنشر مبادئ الديمقراطية والسلام .
8 – التعويض الزائد :
حيث يعتبر التبرير والإسقاط وأحلام اليقظة والعدوان على الغير صورا من التعويض الفاشل ، أما التعويض الزائد فيلاحظ في محاولة الضعيف ممارسة الألعاب الرياضية ليصبح جسمه قويا ، وقد أصبح العدوان العسكري الأمريكي شكلا من أشكال هذا التعويض الزائد عن النقص .
9 - التكوين العكسي :
مثل التظاهر بالشجاعة والإنسان خائف في أعماقه . " بوش اليوم مرعوب وخائف في أعماقه ولكنه يتظاهر بالشجاعة ويدعي تحقيق الانتصارات بينما يزداد عد القتلى الأمريكيين يوما بعد يوم ."
10 – العدوان :
إيذاء الغير أو الذات ويقترن بالغضب وقد يكون عن طريق العنف الجسمي أو اللفظي بالكيد والإيقاع والتشهير ، وقد يكون على شكل عصيان الطفل لأوامر والديه ، أو تضييق المعلم على طلابه ، وقد حاول المحافظون الجدد تشويه سمعة الإسلام وإلصاق التهم البشعة بالمسلمين ، حتى أن البابا الجديد انخرط في جوقة المطبلين ضد الإسلام بدلا من نزع فتيل الأزمة والعمل على تقريب وجهات النظر ، يعتقد هؤلاء أنهم بعملهم هذا يحاصرون الإسلام ، وقد صور لهم وهمهم أن باستطاعتهم تحطيم الإسلام وإسقاطه كما سقطت الشيوعية متناسين أن الإسلام قد استقر في قلوب العرب والمسلمين حتى أن غير المتدينين منهم لا يقبلون الإساءة للرسول الكريم وهو أعظم رجل عرفته البشرية ، وكذلك فإن المسيحيين العرب يرفضون أية إساءة للإسلام ويتعايشون معه بسلام باستثناء من ارتبط بالإرادة الأمريكية مسلما كان أو مسيحيا .
يرى " فرويد " أن العدوان غريزي بينما خالفه " دولارد " في ذلك حيث يرى أن العدوان ينتج عن إحباط سابق ، وقد استدل على ذلك بوجود قبائل لا توجد لديها نزعة عدوانية مثل قبيلة " أرابش " التي يتصف أفرادها بالهدوء ويمقتون العنف والتسلط ، وعلى ضوء رؤية " دولارد " نستطيع أن ندرك سبب العدوان الغربي على العرب والمسلمين بالرجوع إلى الوراء عبر دروب التاريخ والبحث في الحروب الصليبية وفشلها في بسط هيمنة أوربا على الشرق العربي ، والعودة إلى ما يتردد اليوم عن حرب صليبية جديدة قيل فيما بعد أنها كانت مجرد زلة لسان ولا تشكل قناعة عند أفلت لسانه بها .
العدوان المزاح " من الإزاحة " :
عند وجود عقبات أمام العدوان المباشر على مصدر الإحباط كأن يكون الأب أو الأم أو المعلم مصدر الإحباط ؛ فإن الطفل يتحول إلى العدوان على أول كبش فداء يقابله ، فيعتدي الطفل الغاضب من والديه على طفل آخر أضعف منه ، أو يعذب حيوانا أو يكسر أثاثا ، والأب الغاضب من رئيسه قد يصب غضبه على أولاده وزوجته ، وقد شخص المثل الفلسطيني هذه الحالة بقوله : " الناس تضربني ، وأنا أضرب زوجتي ، وأنا بعون الله عليها قادر . " ، وقد وقع نوع من العدوان المزاح في الحرب السادسة ضد لبنان ، فعندما لم تستطع الترسانة العسكرية الإسرائيلية كسر شوكة حزب الله وتجريده من سلاحه ، مارست العدوان المزاح ضد المدنيين اللبنانيين فهدمت أكثر من مائة ألف منزل ودمرت الجسور والمؤسسات الخدماتية من محطات وقود أو محطات إرسال وغيرها .
العدوان المرتد :
كأن يضرب المرء رأسه بالجدار حين يعجز عن توجيه عدوانه إلى والده أو من هم أكبر منه سنا ، وقد يسرف في لوم نفسه أو قد يصاب بالإحباط أو يصاب بمرض سيكوسوماتي مثل ضغط الدم أو الانتحار ، ونلاحظ ذلك في ممارسات الإدارة الأمريكية داخل أمريكا حيث فرضت الرقابة على المكالمات الهاتفية والتشديد في التعامل مع المسافرين ، والعدوان المباشر الذي يوجه إلى مصدر الإحباط أجدى بكثير في خفض التوتر أو القلق .



#محمد_أيوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبو الكلب - قصة قصيرة ، بقلم : موشي سميلانسكي - ترجمة : د . ...
- الموت الفجائي - قصة قصيرة - موشي سميلانسكي
- الكف تناطح المخرز - رواية
- الإضراب والرواتب وأشياء أخرى - بقلم : د . محمد أيوب
- يوم عادي في حياة غير عادية
- الهم السياسي في آخر قصائد مظفر للنواب - قراءة نقدية
- الكف تناطح المخرز / 11 ، 12
- قرار مجلس الأمن 1701 والحرب القادمة
- قراءة في البيان السياسي للمؤتمر الناصري العام
- حساب المثلثات في الشرق الوسط والعالم
- أحلام بسبسة والشرق الأوسط الجديد
- الكف تناطح المخرز - رواية / 7
- ثورة يوليو شكلت ضمير الأمة
- إسرائيل والهداف غير المعلنة في لبنان والمنطقة
- الكف تناطح المخرز - رواية ، بقلم : د. محمد أيوب / 6
- الكف تناطح المخرز - رواية ، 5
- الكف تناطح المخرز - رواية ، بقلم : د . محمد أيوب - الفصل الر ...
- الكف تناطح المخرز - رواية /3
- 1 / 2الكف تناطح المخرز - رواية
- الطيارون الإسرائيليون واللعبة القذرة


المزيد.....




- السفير عمرو حلمي يكتب: المحكمة الجنائية الدولية وتحديات اعتق ...
- -بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعلن اعتقال 7 أشخاص من 4 ...
- فنلندا تعيد استقبال اللاجئين لعام 2025 بعد اتهامات بالتمييز ...
- عشرات آلاف اليمنيين يتظاهرون تنديدا بالعدوان على غزة ولبنان ...
- أوامر اعتقال نتنياهو وغالانت.. تباين غربي وترحيب عربي
- سويسرا وسلوفينيا تعلنان التزامهما بقرار المحكمة الجنائية الد ...
- ألمانيا.. سندرس بعناية مذكرتي الجنائية الدولية حول اعتقال نت ...
- الأمم المتحدة.. 2024 الأكثر دموية للعاملين في مجال الإغاثة
- بيتي هولر أصغر قاضية في تاريخ المحكمة الجنائية الدولية
- بايدن: مذكرات الاعتقال بحث نتانياهو وغالانت مشينة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد أيوب - التسلط بين الفرد والدولة