احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا .. 13

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7250 - 2022 / 5 / 16 - 14:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

هل يعقل ان يكون العقل البشري بهذا المستوى من الضحالة والانحطاط والتحجرواللامعقول ..؟ نعم بالتاكيد معقول والا مامعنى هذا التصحر العقلي الذي اخذ مداه ومعناه وصار منهجا وحياة لملايين البشر تحت راية النبوة وهمجيتها وغباواتها باسم الدين والجنات وتشريعات الالهه والشياطين .
كاتب المقال
قال الإمام ابن القيم في زاد المعاد: وفي قول الصديق لعروة (امصص بظر اللات) دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك .
عقل المسلم تحجر وتصخر وتصحر ..، انه ليس ككل البشر يتحسس ويتلمس ويوجه ويستشعر ويشعر ..، عقل يراوح في مكانه غير قابل على الانفتاح على العلوم او الفنون او كل ماله شان في صناعة الانسان في كل مجالات الحياة..،عقل المسلم متوةقف لايستقبل الا الى مايجره الى الخلف والتخلف والدموية والظلمة والبعرنه .
هذه هي النيوه انها منظومه لاتلامس العقل ولا الاخلاق ولا ابسط قواعد التعامل الانساني كونها لاتجيد الا لغة التناقضات والابتذال والجريمه بكل صنوفها واشكالها ..،لم تقتصر هذه السلوكيات وهذه الاخلاق وهذا التردي والفحش والسفاله والبذاءه على شخص محمد النبوه بل تعداه ليكون سلوكا عاما ومنهجا يتحلى به كل المسلمين سواء صحابته واهله ومقربيه الى المهتدين بهديه اليوم .
وهذا حفيد محمد والزعيم الذي رسم له المسلمين صورة الثائر الذي تمرد على الظلم زورا الحسين بن علي يرد على رسول مروان قائلا : اكلت بظر امك ان لم تبلغه عني مااقول له .
المطالب العاليه للعسقلاني .
كذلك قال العباس بن عبد المطلب عم النبوه لعمر بن الخطاب الذي توافق معه القران كثيرا : اعضك الله بظر امك .
كنز العمال 12/ 675
العباس يدعو الله لان يحعل خليفة المسلمين عمر بن الخطاب ابو حفصه احدى نساء محمد لان يعض بظر امه ، اي الله واي نبوه واي اسلام واي نبوة هذه .. اما ان الاوان لتتحررو وتنقذو انفسكم من هذا التضليل وهذا الحرف وهذا السوء .
القراء الاحبه ..، اعتذر جدا عن كل كل كلمه كتبتها تسيء وتخدش الاخلاق وتسيء للذوق العام ..، كنت مضطرا لسرد الالفاظ لبيان وتبيان حقيقة اخلاق المنظومه الاسلاميه .
تحية للعقل والعقلاء
للحديث بقيه وسنستمر

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين