اكثر من (281) الف عاطل عن العمل في اسرائيل !!

الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة

الحوار المتمدن-العدد: 495 - 2003 / 5 / 22 - 03:51
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

الاربعاء ‏2003‏-05‏-21‏
ازداد عدد العاطلين عن العمل في الربع الاول من العام الجاري، بنسبة (0,6%). ووصل الى اكثر من (281) الف عاطل عن العمل، وبذلك وصلت نسبة العاطلين عن العمل الى (10,8%) من مجمل قوة العمل المدني في البلاد، وتجدر الاشارة الى ان العدد الحقيقي للعاطلين عن العمل، اكبر بكثير من الرقم المسجل اعلاه، لأن هناك العديد من العاملات لا يسجلن في مكاتب التشغيل وكذلك هناك العديد من العاطلين عن العمل الذين توجهوا الى مكاتب التشغيل طلباً للعمل، اقترحت عليهم اماكن عمل، رفضوها لأنها لا تتلاءم مع مؤهلاتهم، مما ادى الى عدم الاعتراف بهم كعاطلين عن العمل انما من رافضي العمل وبذلك خسروا مخصصات البطالة.
وتبين من معطيات دائرة التشغيل، التي نشرتها، امس الثلاثاء، ان عدد العاطلين عن العمل الذين فتشوا عن اماكن عمل لاكثر من نصف سنة ولم يجدوا ارتفع في الربع الاول من العام الجاري بنسبة (3%) عن عددهم في الربع الاخير من العام الماضي وبلغت نسبتهم (36%) في الربع الاول من العام الجاري.
واستناداً الى المعطيات ارتفع عدد الرجال العاطلين عن العمل في الربع الاول من العام الجاري، بنسبة (0,7%) عن عددهم في الربع الاخير من العام الماضي، وبلغت نسبتهم في الربع الاول من العام الجاري (10,6%) فيما ارتفعت النسبة بين النساء العاطلات عن العمل في الفترة ذاتها بنسبة (0,7%) وبلغت النسبة الكلية (11,1%).
وارتفع عدد طالبي العمل في نيسان الماضي بنسبة (0,7%) والذين توجهوا الى مكاتب العمل وسجلوا طالبين العمل. وبلغ عددهم في نيسان الماضي (197,6) الف شخص. واستناداً الى معطيات دائرة التشغيل ارتفع عدد طالبي ضمان الدخل وبلغ عددهم الكلي (87,7) الف شخص. وبلغ عدد طالبي العمل الجدد في نيسان الماضي الذي توجهوا لاول مرة الى مكاتب العمل (25,7) الف شخص منهم (75%) فصلوا من اماكن عملهم.
وجرى تسجيل انخفاض بنسبة (30%) في اعطاء تصاريح ورخص عمل لعمال اجانب خاصة في فرعي البناء والبنى التحتية.

http://www.aljabha.org/q/index.asp?f=-3262652701.htm&m=menu.htm&t=top.htm

الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة

#الجبهة_الديمقراطية_للسلام_والمساواة (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات