|
لماذا تجمع CODESA ؟
خالد بوفريوا
صحفي
(Khalid Boufrayoua)
الحوار المتمدن-العدد: 7246 - 2022 / 5 / 12 - 22:57
المحور:
حقوق الانسان
الحقيقة ليست غبارا يُمسح من على الطاولة، هكذا تُعلمنا محضرة التاريخ. الحقيقة تنفلت من أي مسح أو تضليل أو تواطؤ كامل، لاشيء يكتمل ليقبر الحقيقة أبداً، وحقيقة "منظمة CODESA" أكبر من "أنا القبلية" و تيجان الشخصنة و هذيان الحقد المقطر و تضاريس أسفل "الطاح" و مباذل أصحاب النومنكلاتورا و متسيّسوا الطابور الخامس و سلاسل الجهوية والإقليمية و بهارات الشوفينية. "تجمع CODESA" حقيقة أهل الميادين، تصطف إلى جنب ميدان التحرير القاهري، و ميدان الإستقلال الاوكراني نيزاليجتوستي، و ميدان الشمس "بويرتا ديل سول" في إسبانيا و سينتاجما في آثينا، و بوعزيزية تونس الخضراء و ساحة ألتاميرا في كراكاس و سائر حدائق الإحتجاج و بوليفاراته. لا يمكن أن أتجاوز عتبة الكتابة و أنا أخوض في هذه القراءة الإمبريقية لسنة و نيف من العطاء المهني المنظم و المهيكل دون الوقوف _ولو مؤقتاً_ على إستاطيقا التضحيات .فهذا فقيد الحركة الحقوقية الصحراوية "فظيلي مولود الرامي گاودي" و ذاك شهيد الإعتقال السياسي بالصحراء الغربية "حسنة الطالب بويا الوالي" دون أن ننسى معتقل الرأي الصحراوي "يحيي محمد الحافظ إعزة" و كذلك إكسير التجمع بالسجون المغربية "الشيخ الكوري بنگا". ومن منطلق أننا لا ننتظر من شجرة الصبار أن تتموأ لنا التفاح، سنقرأ كرونولوجية أصل الأشياء أولاً : فمن امتداد عضوي و موضوعي لمنتدى الحقيقة و الإنصاف _فرع الصحراء_ الذي إنبلاج من عمق الرصيف سنة 2000، مروراً بالإنضواء تحت مظلة "النشطاء الحقوقين الصحراويين" عبر إصدار بيانات و بلاغات و مناشدات و مذكرات مطلبية و تقارير و مراسلات، إلى الإعلان عن "المنظمة" في شهر حزيران / يونيو2006 ممثلة في سكرتاريا كآلية تنظيمية مُحكمة، وكذا تشكيل لجنة تحضيرية في نيسان / أبريل 2007 لعقد المؤتمر التأسيسي للتجمع الذي صودر حقه. وفي أكتوبر/ كانون الثاني 2019 بعد تراكم النقاشات الداخلية من أجل مراجعة شاملة نقدية و رصينة لأركان التجربة، تم تشكيل لجنة تحضيرية للنظر في هياكل المنظمة و الإنفتاح على متغيرات المرحلة، حتى جاء ما يُعرف ببلاغ "الحل" عشية 03 شتنبر/ أيلول 2020 مُهرولاً على نوازع التبرجس و عُقدة "أنا ربكم الأعلى"، ليؤكد رفاق الثباث يوم 05 شتنبر / أيلول إستمرارهم التنظيمي و النضالي من داخل المنظمة ذاتها حفاظاً على الإرث التاريخي و صيانة لحجم التضحيات و أن "التجمع" من الجماهير و إلى الجماهير وليس محل عقد نفسية متغيرة و لحظية. فمنذ انبلاج بيان الإستمرارية التنظيمية و النضالية صبيحة 05 شتنبر / أيلول 2020، الذي وضع قطيعة إبستمولوجية حادة مع "بؤس الماضي"، وبما أن القطيعة إعلان عن ميلاد علم جديد غير مرتبط بما قبل تاريخه، ولا تعبر القطيعة الباشلارية عن تغيير مفاجئ، إنما المقصود المسار المعقد الذي يتكون في أثنائه نظام لم يُعرف من قبل. كل هذا لأجل خلق تصور نقدي تغييري لا يسعى لتحريك المياه الراكدة بل لاستبدالها و ضخ دماء جديدة في شرايين المنظمة تنسجم مع طبيعة متغيرات المرحلة، وذلك ما عبرت عنه إرادة المؤتمرين عشية 27 شتنبر/ أيلول 2020، مُشكلين حركة تبشيرية تناغمت مع تعدد التجارب النضالية التاريخية للشعب الصحراوي ( إكديم إزيك، الطلبة الصحراويين، رفاق الشهيد الولي، التنظيمات السرية السابقة …) مؤكدين أن "التجمع" منظمة جماهيرية مستقلة وليست فوقية ذات "إسقاطات"، مرتبطة بمسار و أهداف و تطلاعات كونية أسمى وليس أهواء شخصية أو رغبات شخصانية. وكما تجارب التاريخ، فلكل عملية تغييرية رافضة ضرائب. إبان إلقاء خطاباته الجماهرية كان زعيم الثورة البلشفية يصرخ : "من لا تنظيم له، لا قوة له، ومن لا قوة له لا حق له". وقوة هذه الأخيرة - أي تجمع CODESA- ، بعد القطع مع أريكولوجيا السنوات العجاف التي لم يستوعبها البعض _إن لم نقل الكل_، تتجلى في التنظيم و الهيكلة المرنة عبر أجهزتها التنظيمية (المؤتمر العام، اللجنة الإدارية، المكتب التنفيذي، اللجان الوظيفية، اللجان المحلية) وكأن مخطوطة سوسيولوجيا التنظيمات Sociolgie Des Organisations تتحدث ؟ ! من عمق مجتمع شبه مدني ناشئ يجرجر ذاته ضمن الحلقات الجنينية لتطور المجتمعات عبر حقب التاريخ، حالة من الفوضى "المنظمة" و غياب أي شكل من أشكال التنظيم الفعلي المؤسس على بنيوية ميثودولوجية. "تنظيمات" مبنية على حكم كنائسي لأشخاص ذاتيين وليس أهدافا كونية أو تطلعات سامية مبرمجة، كما و أغلب المماليك التي حكمت بأوروبا إبان العصور الوسطى باسم الدين و رغبة القس أو القديس ولنا أمثلة عديدة في هذا الصدد، منها على سبيل المثال لا الحصر: (لجنة تقرير المصير) التي وُضع حجر أساسها سنة 2005، لازالت على عروشها مكفهرة وكأن العالم جامد و الطبيعة تقبل الفراغ؟! (الجمعية الصحراوية لضحايا الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف الدولة المغربية ) أو ما يعرف إختصاراً ب ASVDH، تم تأسيسها سنة 2005، ومن ذلك الحين تعيش حالة تأمل نظري، و كأن الكون متكلس يقشعر بدنه من الصدأ !؟ هل عرفتم الأن لماذا نعتبر "CODESA" مطرقة نقدية ذات توجه مرتبط ديالكتياً باليسار التغييري الذي لا يحرك مياه التسطيح و العدمية و الرضوخ "للأمر الواقع"، بل يستبدله، وكأن الأمر برمته أشبه بالمجالس البرلمانية الأنجلوسكسونية حيث المحافظين أقصى اليمين الذين يحبون بقاء الوضع على حاله و ترتعد فرائصهم إرتعاداً كلما ذكر "خطاب التغيير"، أما أقصى اليسار المتسخ الموبوء بثورة المتقدة، فستجد "كوديسا" صاحبة أيديولوجيا التغيير و التحريض و قلب البنى واستبدالها ببنى أخرى أكثر فعالية و انسجاماً مع روح الكفاح و التحرر و التعاقد على كونية مبادئ حقوق الإنسان و كأن -برايتون أندريه- يصدح : عندما يتعلق الأمر بالتمرد، فنحن لا نحتاج إلى أسلاف. فخلال سنة واحدة (منذ إنعقاد المؤتمر التأسيسي عشية 25 سبتمبر / أيلول 2020)، إستطاع رفاق و رفيقات التجمع حوصلة إشعاع وطني و إقليمي و دولي بمعايير المصداقية و المهنية و الشفافية جعلت المنظمات العالمية تعتبرها المرجع الوحيد بالجزء المحتل من الصحراء الغربية الذي يتمتع بمصداقية و دقة المعطيات ؛عشرات البلاغات و التقارير و البيانات التي غطت _وكلها محاولة_ الجغرافية التاريخية للصحراء الغربية؛ سبع تقارير دورية، التواجد رغم أنف الجميع في عدد من الأروقة الدولية (جنيف، البرلمان الأوروبي، اللجنة الرابعة لتصفية الإستعمار، الإتحاد الأفريقي، الأمم المتحدة "قسم العمل النسوي"، ندوات على مستوى كبريات العواصم الغربية … و القائمة طويلة وشمت 365 يوم من إستطيقا العمل الدؤوب غير المهووس بصور السيلفي. ولازال صدى الحملة الدولية الموجهة للصليب الأحمر يزلزل الخطى و يترك الأثر جاثماً و البقاء دائما للأثر. أما ميدانياً؛ فكيف يهضم "جوقة المستهدفين" التواجد الميداني لرئيس المنظمة ضمن معركة "كبرياء بجدور"؟ في المقابل، نرى البعض يأتي ليوزع بقايا "الوطنية" على أقنان الرصيف وهو لا يستطيع حتى الترجل من أعلى سيارته رباعية الدفع!! عام من التضحيات - رغم بعض المؤاخذات التي سنتناولها من منطلق إما أن يكون الفكر نقدياً وإما أن يكون مخصياً - تضحيات إمتزجت بدم الإستهداف وشوشة القوّالون و صراخ المنجمون و قارعو الطبول و ضابطو الإيقاع و ضجيج الخطباء الكتبة و ناسجو الشائعات … كل هذا من أجل جبر الخواطر المخملية على بنية قبلية عنوانها العريض : أنا ربكم الأعلى فاعبدونِ. لكم أن تتخيلوا أن كل الموارد و الإمكانيات التي تتوفر عليها وزارة الأرض المحتلة و الجاليات، كانت تُضخ من أجل زرع الألغام المتسلسلة أمام هذا التوجه الرافض لواقع الأرض المحتلة! و أصل خلعنا و واجعة. لا يكاد يتناطح فاهمان على أن -كوديسا- أو تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان بالصحراء الغربية استجابت ميدانيا للوقائع "التغيير" و تخلصت بشكل استئصالي من عكاز بيروقراطية الأمس الفجٌّة، وفتحت المجال، بكل وفاء، للتطبيق الأمثل للشعارات التي رفعتها عشية انعقاد المؤتمر التأسيسي يوم 25 سبتمبر / أيلول 2020 بالعيون المحتلة، وما التقرير الأدبي لسنة من الكفاح على نواصي "الإستهداف المقصود من وزارة ولد لعكيك" لخير مثال أستحضره و أنا في مستهل خط هذا الرأي. فخلال اطلاعي، الرصين و المتأني و المؤسس على بنية "براديغم العلمية"، على كل الوثائق والأوراق الداخلية لتجمع كوديسا ( القانون الأساسي، الأرضية التوجيهية، النظام الداخلي…) وكل ما صدر عن التجمع خلال سنة ( تقارير، بلاغات، تقارير دورية…) ومن خلال كذلك حضوري"أحد اجتماعات اللجنة الإدارية". ومن هذا وذاك، و بمعول "الملاحظة بالمشاركة" لكل الأنشطة و الخرجات الإعلامية و المعارك النضالية و الندوات و اللقاءات التي كانت CODESA جزء لا يتجزء منها، سأقف على مجموعة من النقاط لنسلط عليها عدسة المجهر : 1. المادة 07 من القانون الأساسي لتجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان و المتعلقة بالعضوية و الإنتساب، أشارت إلى أن المنظمة تقبل في عضويتها من يلتزم بمبادئها و أهدافها و قانونها الأساسي و نظامها الداخلي، زد على ذلك مسار "أخلاقي و نضالي" مُشرف. أقف هنا و أتسائل بكل شرعية و مشروعية : "أليس الأجدر بأن تضع كوديسا أحد أبرز شروط الإنتساب لعائلتها والمتمثل في (المسار الأكاديمي للمنتسب) ؟ لماذا يتم الإقتصار على "شرطين"، و تغييب ما يعتبر العتبة الأولى للإنتساب لدى المنظمات العالمية الناشطة في مجال حقوق الإنسان و الحريات ؟ أنا هنا لا أقصد إرجاع كوديسا "منظمة نخبوية" تطل على قومها كعلية قوم، و لكن هناك أبجديات أساسية تعتبر المدخل للعمل الحقوقي الجاد و المسؤول، وليس العمل الحقوقي الملفوف "بصفة" فاارغة من كل جذوة. بمعنى و بكل مكاشفة؛ لا يمكن أن أوشح وسام (ناشط حقوقي) لشخص ما لم يكلف نفسه حتى الإطلاع على (اتفاقيات جنيف و بروتوكولاتها الإضافية) . 2. المادة 19 من القانون الأساسي لتجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان بالصحراء الغربية، و المتعلقة باللجان الوظيفية؛ سأكون هنا ماركسي الفهم و التعبير و أسلط الضوء على اللجان المتعلقة بالبنية الفوقية و التحتية نظراً لأهميتها في دولاب الصراع. (لجنة الثروات الطبيعية و البيئة و الهجرة)، هل توجد بين أدراجها أدنى دراسة علمية محكمة لواقع استنزاف الثروات الطبيعية؟ وها نحن لازلنا نشهد النصر التاريخي لقرار محكمة العدل الأوروبية. (لجنة التنظيم و الدراسات و التكوينات)، أين هي البرامج التي تم تنفيذها من طرف رئيس هذه "اللجنة" ضمن مسلسل عام من الإشعاع و الكفاح؟ "أتساءل" . (لجنة الإعلام و التواصل ) التي تقبع ضمن المادة 19 من ترسانة القانون الأساسي، و التي تختص بالتغطية و الإنتاج و التوزيع و إدارة الموقع الإلكتروني Sit Web للتجمع عبر وسائل السوشيال ميديا، هذه الأخيرة وفي المرحلة الآنية التي نعيش أطوارها تعتبر المرآة الخارجية للكوديسا و بالتالي وجب تدبيرها تدبيرا مهنيا دقيقا باستعمال آليات تتماشى و عصر "الرقمنة المهووسة بموضة الجديد"، و الإنفتاح على وسائل أخرى لها شعبيتها و أهميتها و محاولة قبر تلك "الذهنية الكلاسيكية" في التعامل مع هكذا وسائل بديلة. وعلى سبيل الختام أقول و أشدد، وجب الإهتمام بشكل مهني و مسؤول بجانبين أعتبرهما أحد الأركان الأساسية التي ستساعد على تقوية بنى هذا المشروع : جانب التكوين و المراكمة المعرفية لدى أعضاء و عضوات التجمع. جانب الإشعاع الإعلامي بما يناسب تطورات العصر.
#خالد_بوفريوا (هاشتاغ)
Khalid_Boufrayoua#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ست سنوات على الجريمة، و ماذا بعد ؟
-
27 فبراير كل ذكرى و أنتم ...!
-
احايك إبراهيم .. ضرير يفترش شعار -أسا مدينة مستدامة- :
-
المغرب .. من الحماية الفرنسية إلى الحماية الصهيونية :
-
عندما تمتزج المستديرة برعونة -السياسة-
-
بيرويسترويكا كوديسا : _ قراءة إمبريقية حول الإستمرارية التنظ
...
-
بيرويسترويكا الكوديسا _ قراءة إمبريقية حول الإستمرارية التنظ
...
-
بيرويسترويكا الكوديسا _ قراءة إمبريقية حول الإستمرارية التنظ
...
-
يا أرزة الشرق
-
العسف و السِّجن و الاعتِقالُ _قراءة في رواية (سيرة الرماد) ل
...
-
-السلوك الانتخابي- بالصحراء الغربية :
-
سيرك الانتخابات المغربية :
-
كيف تسير -أجهزة الداخلية- حصار بجدور؟
-
وكم من -مبعوث أممي- مر من هنا ؟!
-
إن الذكرى تنفع -البوليس-؟! _على هامش الذكرى الخامسة لاغتيال
...
-
Cap Poukhadour و بورتريه الغضب
-
هكذا أفهم الصراع :
-
عندما يغيب العقل الصحراوي:
-
قلعة مكونة وأشياء أخرى ... قراءة في رواية -ليال بلا قمر-
-
حالة الطورئ الصحية أم حالة الطورئ -القمعية- !!
المزيد.....
-
اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف الأونر
...
-
ليندسي غراهام يهدد حلفاء الولايات المتحدة في حال ساعدوا في ا
...
-
بوليفيا تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت
-
مراسلة العالم: بريطانيا تلمح الى التزامها بتطبيق مذكرة اعتقا
...
-
إصابة 16 شخصا جراء حريق في مأوى للاجئين في ألمانيا
-
مظاهرة حاشدة مناهضة للحكومة في تل أبيب تطالب بحل قضية الأسرى
...
-
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد نتنياهو
-
مسؤول أميركي يعلق لـ-الحرة- على وقف إسرائيل الاعتقال الإداري
...
-
لماذا تعجز الأمم المتحدة عن حماية نفسها من إسرائيل؟
-
مرشح ترامب لوزارة أمنية ينتمي للواء متورط بجرائم حرب في العر
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|