أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر المكتمل-، كان عبيد السرقات يتنازلون ع -حقوقهم- -فحرية الإبداع-... ويهبونني المزيد من المنح والعطايا!!!















المزيد.....

ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر المكتمل-، كان عبيد السرقات يتنازلون ع -حقوقهم- -فحرية الإبداع-... ويهبونني المزيد من المنح والعطايا!!!


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7241 - 2022 / 5 / 7 - 00:07
المحور: حقوق الانسان
    


للأسوياء الشرفاء فقط .. عزيزتي.. عزيزي...
ع رأسي وبقلبي محبتكم؛ دومًا تشعلون عوالمي بالدعاء والفرح، والبهجة، والتمنيات الرائعة، ميرسي لعناقيد المحبة والحياة المدلاة من أعماق قلوبكم..
يلي تعانق قلبي بالتبريكات اليومية والتهاني والتمنيات الرائعة، طاقات الحب فاضت فأشبعت قلبي وفاضت للعوالم الخيرة المحتضنة أفراحي الدائمة بحبيبي ..
طاقات عشق اليوم إضافية، ميرسي كتيير لطاقات عشق حبيبي يلي تسكننا، تحينا، بإتحادنا برقصتنا الأزلية الأبدية ع موسيقى روحينا،
ليصدح الكون بأروع الألحان، ميرسي لعطاؤك الدائم واحتمالك لي، والمتع يلي أعيشها معك
لم يحتملني، يساندني، يشجعني، يخلص لي حدا بحياتي مثلما تفعل
"أعشق عذوبتك"
ممتنة وميرسي كتييير للجهد يلي بذل خلال الشهر الماضي والأعياد، بأنشطة عطاء مؤسستنا لن أفيكم قدر جهدكم يوما
محبة وامتنان: لكل عاشق لإبداعي، من كتب إعلامية، نفسية، اتيكيت حياة، إبداع، "شعر، حكايا، رواية".. كحكاءة شهرزادية بنكهة ذاتي الحقيقية،
من "تجاربي أنا"، فكري، لغتي، حروفي، صوري، شعري، رواياتي، مبادراتي، وعطائي "الأكاديمي، الإعلامي" من كورسات، برامج تليفزيونية، وإذاعية، أفلام سبقت عصرها .
محبة وامتنان: لشركاء العطاء والنضال للدفاع عن تحرر البشر، ولمنع الإتجار فيهم وكشف التمييز ضد الأقليات، وللمساهمين في خدماتنا المدنية، بالتنمية المستدامة،
وإغاثة الشعوب منذ 2001 وحتى اليوم.
محبتي الدائمة: للمخلصين شرفاء الكون من يستمتعون في تجوالي عبر عوالم الدهشة، ومغامرات أساطير حيواتي، المعلنين رفضهم للسرقات، حماة إبداعي
من الرب أطلب لكم كل المنح والعطايا يلي ما تحصى
كلاكيت: نسيت العدد لكم مرة وجهت حديثي لفضح السارقين، لحزن وضغط الأصدقاء، أقول بكل لطف كما لقنونني:
"بيكفي يا مجموعة سارقين ذل ومهانة لأنفسكم تحت كعب حذائي وأمام العالم والتاريخ" !! أتمنى يكون الأصدقاء مستمتعون فأنا غير مستمتعة بتلك العبارات قلتها لخاطر حزنكم لصمتي!!
أما ع لساني للسارقون: للرب وحده "النقمة والمجازاة" ليس "ضعفاً أو إستسلامًا بل سلامًا، وإيماناً بقوة عمل القدير وخطته لحياتي"، فمن قادني بطريق النور ووهبني نصرته
ومنحني الشركة معه ودعاني لحياة الروح بسلامه، من بعثني كفينيق لحيوات سلامية، و شفاني من سرطان الدماغ، وأعطاني أعمارًا فوق عمري، منحني حيوات مليئة بالعشق، الفرح،
السلام، والعطايا التي ما فيني إحصائها يوما
ملاحظة: "للصوص اشباه البشر" وحدي أستطيع قول حيوات وعوالم وأكوان لكن السارق الكاذب الغير حاصل على اليونسكو، وشركاه السارقون الجدد
ليس من حقهم سوى بإختراع إنهم أصيبوا بالسرطان، ونزلوا لهوة الموت والقدير أحياهم بفعل المحبة المعجز !!! وحتى لو حدث ستكون مسروقة مني أيضا
كما أن لديهم معضلة تقديم الوثائق الطبية والدلائل في أجسادهم
-هاهاها الله يرزق إن شاء فهو القدير-
الخالق العدل قادر يدافع عني، يرد حقوقي من سارقيني جميعًا كما حدث عبر حيواتي.. بينما ضل صامتة أنا ويحاسب كل سارق كاذب حسب عمله، فكرة،
ويلي صنعته روحه الأمارة بالسوء، فليس سرقه أو فعل فعله بنفسه، وبالأخرين "خفي لم يستعلن أمام الديان والبشر"
دعاء بالرحمة من شر نفوسهم: لكل سارق من عبيد السرقة تنازل بكامل إرادته، وشر نفسه عن حقه في التمتع بالحرية التي منحها الرب للبشر ليستعبد للشر
بينما يتباهون بسرقاتهم يعترفون جهرًا :
"انني الأكثر إبداعًا، تاثيرًا، موهبة، فكرًا"، وإنهم جميعًا عبيد ساقطين من الحياة، لا وجود لهم بالحياة سوى بسرقة ونسخ إبدعاتي
فمبارك علي منح، وتعويضات الرب لي من سرقات عبيد السرقة الساقطين من منح الرب وسعادة الدنيا
فالعبد الجاهل الحاقد الفاشل فقط: هو من يختار بكامل إرادته الحرة أن يتنازل عن حقه الذي خلقه فيه القدير كإنسان حر له الحق الكامل في حرية التفكير،
والإبداع فيصبح نسخة بلا قيمة، حروف بلا حياة، قصيدة بلا مشاعر، عبد ذليل تحت حذاء الشرف والحق!! ودي كمان لحزن صديقاتي
ولأنني رأيت مرارًا نهايات من سرقوا إبداعاتي عبر عقودي، بينما أتجول أنا ببهجة بين العوالم، الحيوات، الأكوان أمارس فنون الحكي، أقص أساطيري
لذا، كعرافة عسراء عاشقة.. أجلس قرفصاء اليوجا بجلسة تأمل سلامية مطمئنة، مبتهجة، أستشرف علامات إستجابات السماء لي،
وتحقق نبؤاتي.. ثم أستمتع بفنجان قهوتي بإنسجام تام، وأتركهم يحترقون بلهيب حقدهم، فشل خيباتهم يبحثون يلهثون بين إبداعي
لدي آلاف القصائد والأساطير نشرتها عمرًا -ليس سذاجة مني- .. لنشرها بوسطهم الثقافي المهتريء،
فكانت مكافئتهم لي سرقة إصدارات إبداعي، نسخ كلمات، أفكار مئات القصائد والحكايا والروايات والكتب،
لم أضطرب لحظة أو أحزن بل كنت بالبداية.. أشتري إصداراتهم، أتفاخر أمام العائلة والأصدقاء بالأدباء والأديبات يلي بسن أجدادي أو والداي،
الذين يمجدهم الجهلة ليعرف المقربين مني حسن ترباية عائلتي لي، وليعرفون حقيقة السارقون، إنهم مجرد سارقين لكلمات، أفكار، مشاعر صبية صادقة -
بلاها صبية بالصحافة المدرسية فقد سرقت!! جميعهم صارو أدباء عظماء خلال الشهر الماضي بفكري وأسلوب سردي للحكي
- يا هانم، يا سيد، يا أستاذة، حد بينكم لسه ماكتب بالفرنسية والإنجليزية والأرمينية شعر أو لم ينشر له بالجرائد والمجلات وبالصحافة المدرسية هاهاها
لكن، معي دليل كل حرف أكتبه ونسخ جرائد، مجلات ورقية من التسعينات محفوظة كدليل دامغ ضد كل مدعي.. فقد نشر لي بثلاث لغات
وكنت صبية مبدعة أنا ومعي كنوز مكتبة أشعاري وكتاباتي ومقالاتي بالصحافة الورقية نسخ ورقية معترف فيها بالمحاكم وليست صور ضوئية زائفة ومنشورات فايسبوكية كالكاذبين
لدي كنوزي الصوتية والمرئية لحفلات الموسيقى وبطولات الجمباز والاستشفاء باليوجا وكتبي ودواويني وبرامجي طوال عقودي
بينما هم مجرد سارقين، مدعين، وكذبه فهل يملك أحدهم دليل على صحة إدعاءه؟؟ بالطبع لا لا
فلا أحتاج لأحداث أي إزعاج لنفسي، وأحبائي، نلهو ونستمتع بتجوالي وأنشر إبداعاتي بزهو، حرية، كرامة بينما الخزي يغلف حياتهم، بنيهم، وذويهم
يومًا ما في سني رعونتي واجهت أشرس سارقيني، كان في أوج سرقاته مني، شهرته حلقت بالفعل بين الشباب، تحديته، وطالبته بنشر مبيعات إصداراته المسروقه مني
في مقابل نشري لمبيعات إصداراتي المبدعة، تعجب والجميع كيف لم أطالبهم أبدًا بالاعتذار لي!! مع الزمن تعلموا أنني ما أقبل اعتذار سارق خائن قط
لكنهم للأمانة كانوا يتملكهم الخجل!! بعد مشاهدة حسابات مبيعات إصداراتي ومرا اعادة الطبع وبعدي صبية صغيرة وهم اسماء زائفة سارقة !!
لكن شهادة للتاريخ فقد قاتلت زوجته وهو بين الحياة والموت لاسامحه وسامحته فقد يجد السلام!! وأخرين تواصل معي أبناؤهم بعد رحيلهم
ليطلبون العفو عن سرقات أبائهم أو أمهاتهن!! فأنتم تسرقون وتورثون بنيكم وبناتكم عبوديتكم و خطاياكم وعاركم بالحياة والموت!! بلا فائدة سوى بعض الإعجاب الأجوف!!
وفتات النقود!! والموت يحدث في لحظة برمشة عين أفلا تعقلون!!!
دومًا كنت أهدي مجموعاتي القصصية، الشعرية، دواويني، كتبي، رواياتي للكتاب والزملاء الصحافيين والنقاد وألقيت الشعر في المحافل
ونشرت مجموعاتي وكتبي ورواياتي وكورساتي، بالرغم من ذلك تم تهكير موقعي وموقع مؤسستي عدة مرات!! لأنه كان يحمل أدلة إداناتهم جميعًا
لكنني ظللت أمنح عطاء غير مشروط بمحبة طوال حيواتي ،
لكن حمدًا للرب عندما تشبع إيجو شماتتي في ذلهم وذلهن، عدت لذاتي الحقيقية وأكتفيت من الانتصارات عليهم وسئمت مذلتهم وبنيهم أمامي
رحلت بسلامي بهدوء الحكمة، تركتهم يعلنون بسرقاتهم لي، ولكل أحبائي أنني الأكثر إبداعا والأذكى والأعظم في كل شيء
وكما صعدوا بسرقاتهم مني، هبطوا بجحيم ذلاتهم، وتركوا الحياة وظل إبداعي كالشلال الخالد، واسمي يتنامى
ثم سئمت النشر العام، والتواجد بعيدًا عن دوائري القريبة، وأصبحت أنشر جديدي لدوائر خاصة، وفتات إبداعي القديم أعطيهم إياه وللعجب كان كفيل بإنعاش ساحتهم الثقافية المهترئة
ومواقع تواصلهم الزائفة
أعتذر، لسارقيني من حماسة أصدقائي في إظهار الحقائق لمتابعينكم، وقد نهيتهم مئات المرات فكل مرة يرسلون لمتابعينكم سرقاتكم مني يزداد السارقون عشرات جديدة،
أنتم ومتابعينكم تستحقون وتشابهون بعضكم البعض
لكن المشكلة في دوائرك القريبة، هم من يرسلون لي وللأصدقاء سرقاتكم اليومية مني، سواء سرقات حساباتكم الرسمية أوالزائفة، لأنهم يريدون التمتع بفضائحكم!!
لكنني لن أشارك في تلك المهزلة، لأننا سنقوم بعمل وكالة بحثية لإصدار كتب للتاريخ ، مقارانات بالأدلة والتواريخ والكتابات كل السرقات عبر عقودي،
بكل الأسماء عظيمها وحقيرها، وجيش الباحثين متحمس لدي، سيجندون عمرهم لايصال حقيقتكم، ليس لأرجاء العالم فقط بل لأبنائكم وأحفادكم،
ولن يتبقى منكم سوى فضائكم و لعنات ذريتكم وكل من عرفكم وهذا وعدا لكم، ستصل حقيقتكم بالادلة للجميع بينما ألهو انا بين عوالم البهجة
فما أهتم فيما تفعلون بل ممتنة لأعترافكم اليومي بل بكل لحظة، إنني الأكثر ابداعا بين جميع أجيالكم، والمترفعة عن المشاركة في سيرك سرقاتكم،
ووسطكم الساقط من إبداعات التاريخ، فجميعكم عبيد مأسورين لجرائم سرقة إبداعاتي الخلاقة، ومحاولت ايهام ذواتكم أنكم بشر لديكم فكر بائت بالفشل،
ولن يتبقى سوى مرارة حقيقتكم المؤلمة أنكم عبيد سارقين لحروفي، بكل قبح ودبش قد تقتنصا حروف في مكان يدعى هناك، وصوري وإبداعاتي، وأحاديثي المتصلة ويلي ما تنقطع،
وكتابات مضى عليها عقود فتعطيكم حياة وهمية على مواقع وهمية تشبع إيجو زيفكم، لكن أعدكم بحساباتكن الحقيقية والزائفة
وغيركن العشرات لن تعيشن مشاعر البهجة والانتصار والتحليق بين العوالم والعشق الحقيقي يلي يسكنني وحياتو أنا
كتاباتي عن نفسي نسخها، وحجاب الساحر، والعشق الإلهي، وحديث الصمت، و صار، والعشق، والإبداع، والجواهر، والحكي بلا ثرثرة،
حتى البديهيات، وغيرها معدم أنت، زيرو فكر، لكن حروفي ما تشبة سرقاتك من التراث والمعاجم والفقة، وكذبك بالحصول على اليونسكو، ومعي كل الأدلة موثقة على كل كذبك وسرقاتك وإن كان طمعك وغيرك في سرقتي لترفعي شفقة عليك، فهذا لأن نهايتك قد كتبت بيد القديربالفعل، فلن أتدخل فلا يجوز على بؤسك سوى الرحمة
لسارق جديد بلا حياء: الله يسامح طفلتي المحبوبة شاهي الطاهر، كشفت كاذب سارق لتهدينا بالعشرات غيره هدية غير مقبولة حبيبتي الصغيرة
الروائي الحق صاحب التجارب ما يرص أفكاري وتجاربي وحيواتي ويسمعها بالكتابة بعد دراسة حياتي بها الجهل لكن أعترف إنك باحث شيطاني عبد للشر
استخدمت بحثك عني لرص كلام جيد لكن البحث، واستشراف، الفكر والعلوم والتصوف والميتافيزيقا، الروحانيات،
والعوالم غير المنظورة، شيء أخر الكلام المسروق لطيف تنفيذه قاتل لجشعك أتطلع للمزيد من الضحك روايتك العتيدة لو بيع منها نسخة فيك تعرف أنني قد أشتريتها
أما أنطولوجيا، وحكايا شهرزاد الشعرية، وحتى القمر المكتمل، صار بيئة واو الله يعينك ع حالك، لكنني صمت وجعلت الأصدقاء المندفعين لخاطر ابنتاك يصمتون،
الله يحميهم من شرورك فالآباء الفاسدون يأكلون حصرم السرقات، وإبداعات الأخرين، والأبناء يضرسون، وتنهار قدوتهم للأسف، لكنه ميراثهم الذي ستتركه
وسيعرفونك كمتخصص لأفكار زملائك
وللسيدة هاء!! أعتذر لحالي، فقد ظننت في صبايا أن بكِ شبهة إبداع، لكن سبر أغواري، بهجتي، محبتي، قاموس كلماتي الخاصة
والمميزة، نسخي أعدك لن تعيشنهم يومًا وسيظل عشقي وهم قلبك
ولصديق!! فيك تناغش من تريد بعيدًا عن حروفي وصوري فلسن صديقاتك أيا كن ومهما قدمن في الحياة إيزيس يلي تمنيتها في شعري لكريس
ناغشهم بحرفك قدير أنت فهل أعتزلت هاهاها
وللسيدة س!! كانت ميزتك الوحيدة بين الجميع هى الطيبة لكن جواهر الحياة لو عرفتيها يومًا أو ذقتي حلاوتها ما سرقتيها لتطلقيها على مثل من نسختي حروفي لتلصقينها بهم
و لقلة إكتراثي بسلعة شارع بلا ثمن من حارات الجسد!! صارت تطاردني، ويرسلون لنا خيالاتها لتقمصي، ما اهتممت، ولن أهتم
ولم تنجح لتكون نسخة مقلدة رديئة مني، ولا صارت شخصًا عاقل ذا قيمة، الله يعفي عنها أخشى عليها من نهايتها المؤلمة
وللغير أصلي وشوارعه ومطباتها الشمال!! كنت أقدر موهبة والدك، لكنك أثبت لي العكس فالمبدع الحقيقي يكمن إبداعه في بنيه، هم اثره الحقيقي
وغيرهم من عبيد السرقة المئات لهم أقول: أدركوا قيم أنفسكم، نمو ثغرات قدراتكم، لتستكشفون قيمتكم الحقيقية، مواطن إبداعكم أنتم، يومها ستفهمون
يلي جاهدت من أجله أنا عبر حيواتي، ويلي زرعته وأهبه وسيرثه المئات من بناتي وأبنائي، فقد ساهمت في بناء ذواتهم الحقيقية، فمنحتهم ما لا يستطيع غيري منحه لهم
بما زرعت وأنبت داخلهم، لذا يهبني القدير كل المنح، والعطايا مضاعفة معها عوائد سرقاتكم
وما فيني أختم دون توجيه رسالة لأوجه الدعوة بكل لطف لكل سارق وسارقة، حصلوا على بعض اللايكات من سرقتهم لحيواتي، تجاربي، مشاعري، حصيلة حيواتي:
أنشروا حسابات بيع كتبكم المسروقة جميعها، وعدد مرات إعادة الطبع، وأنشر أنا، حصيلة بيع كورس او كتاب أو ديوان أو رواية أو مجموعة شعرية
أو قصصية لي واحدة وأرقام مبيعاتي، وعدد مرات، وسنوات إعادة الطبع، لتعرفون الفارق بين السارق والمبدع
لذا، أرسل امتناني لتنازلكم بكامل حريتكم، لإعلان تفوقي وإبداعي وكرامتي بينكم، فإبداعي صار إجابة كاملة لكل طروحاتكم،
يلي تفكرون بها وحتى مقالاتكم ومنشوراتكم اليومية، مهزلة
هاهاها
للصادقين شرفاء الكون: محبتي الدائمة كونوا بخير وسلام ومحبة، أنتم الأروع بين جهال الأمم،
تمتعوا بالعشق والمحبة كما أتمتع وحبيبي بعشقنا الأزلي الأبدي،
وعيشوا حياة هادئة كلها الحب والسلام، فأنتم تستحقونها، فقد صرتم شخصيات نادرة في وسط سرقاتهم وزيفهم، محبتي
بروف مارو، كليوباترا عاشقة الوطن، شهرزاد الشعر والحكايا والرواية



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟


المزيد.....




- إمكانية اعتقال نتنياهو.. خبير شؤون جرائم حرب لـCNN: أتصور حد ...
- مخاوف للكيان المحتل من أوامر اعتقال سرية دولية ضد قادته
- مقررة أممية لحقوق الانسان:ستضغط واشنطن لمنع تنفيذ قرار المحك ...
- اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف الأونر ...
- ليندسي غراهام يهدد حلفاء الولايات المتحدة في حال ساعدوا في ا ...
- بوليفيا تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت
- مراسلة العالم: بريطانيا تلمح الى التزامها بتطبيق مذكرة اعتقا ...
- إصابة 16 شخصا جراء حريق في مأوى للاجئين في ألمانيا
- مظاهرة حاشدة مناهضة للحكومة في تل أبيب تطالب بحل قضية الأسرى ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد نتنياهو


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر المكتمل-، كان عبيد السرقات يتنازلون ع -حقوقهم- -فحرية الإبداع-... ويهبونني المزيد من المنح والعطايا!!!