أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعد سوسه - نظريات الانتباه ج 2















المزيد.....

نظريات الانتباه ج 2


سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 7239 - 2022 / 5 / 5 - 15:00
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


5– نظرية بوزنر وشنايدر ( Posner and Snyder ) ( 1975 ) :
طور كل من بوزنر وشنايدر مفهوم التفريق بين العملية الذاتية ( التقائية ) للانتباه ( Automatic Process ) وبين الانتباه الشعوري ( Conscious Attention) واقترحا ان هناك ثلاث معايير عملية يتم من خلالها عد عملية الانتباه تلقـائية ( automatic ) وهو :-
– يجب ان يحصل الانتباه من دون قصد .
– يجب ان لا تحصل اية اثارة للوعي الشعوري .
– يجب ان لا يحدث تداخل مع أي فعالية او عملية عقلية .
وقد ربط بوزنر العمليات التلقائية للانتباه مع مفهوم المســـــــلك النفسي ( Psychological Pathway ) الذي يعرفه بانه نمط الترميز Coding الداخلي وارتباطاته او علاقاته ( Connection ) التي تنشط بصورة تلقائية من خلال عرض المثيرات وافترض بوزنر ايضا ان الفعالية التلقائية تحصل نتيجة للتعلم الأولي ( السابق ) . وبالمقابل فان الانتباه الشعوري يمكن ان يستعمل بطريقة مرنة تماما في بعض مراحل معالجة المعلومات Information Processing . وقد اشار ( كير Kerr ) عام( 1973) الى ان الانتباه الشعوري يمكن ان يستعمل لعمل استجابة معرفية مهمة كالاسترجاع من الذاكرة او افتراض المفاهيم ويمكن ايضا ان يطبق في العمليات التلقائية بصورة اقل نجاحا وبموجب هذه النظرية فان الانتباه يكون على مستويين الاول مستوى العملية التلقائية اذ يقسم الاداء فيها بالسرعة بسبب وجود ما يشابهها في الذاكرة ومستوى الانتباه الشعــوري الذي يتسم فيه الاداء بالبطىء النسبــي مقارنة بالمستــوى الاول .
مما تقدم نستنتج ان النظريات المبكرة في الانتباه اكدت على ان المعلومات التي يستطيع الفرد معالجتها في وقت واحد تكون محدودة الى حد بعيد، وان المفهوم المشترك بين هذه النظريات هو ما يسمى ( عنق الزجاجة Bottleneck ) والذي يكون على شكل الحرف (Y) والذي يسمح بعبور كمية محدودة من المعلومات الى الدماغ على الرغم من تعرض الفرد الى عدد كبير من المثيرات.
لذلك – حسب هذه النظريات – عندما تمر رسالة عبر هذه القنــاة فان الرسائل الاخرى تهمـــــل.( برودبنت Broodbent ) ( 1958 )، (دوتش ودوتش Deutsch & Deutsch ) (1963 )، ( تريزمان Triesman ) ( 1964 ). (Maragret , 1994 ,p.48 ). ان المفحوصين في تجارب الاستماع المزدوج (Dichotic Listening ) التي قام بها (شيري Cherry ) عام ( 1953 ) تمكنوا من معرفة صوت المتحدث ( رجالي ام نسائي ) في الرسالة المهملة، كما تمكنوا من معرفة طبقة صوت المتحدث. كما وجد ( مورايMoray ) عام (1959 ) في دراسة مشابهة لدراسة شيري بان المفحوصين يتنبهون الى ذكر اسمائهم في الرسالة المهملة. والاكثر من ذلك ان الافراد في بعض الحالات يستطيعون فهم معنى الرسالة في الاذن غير المنتبهة وهذا كمـــا اكدته دراســة ( تريزمان Treisman )عام ( 1960 )( Margaret , 1994,p.46 ) لقد فقدت نظريات الانتباه التي تعتمد فكرة ( عنق الزجاجة ) شعبيتها لانها لم تعط تفسيرا للمرونة(Flexibility )التي يتصــــــــــف بها انتباه الانسان .
اثناء مهمة الانتباه المنقسم (Divided Attention ) يجب على الفرد الانتباه الى رسائل ( مثيرات) متعددة وسريعة في آن واحد والاستجابة لكل من هذه الرسائل كما يجب
ان يُبحث الانتباه المنقسم في المختبر بشكل نموذجي وذلك بالطلب من المفحوصين بان ينجزوا مهمتين في ان واحد. لقد أثبتت العديد من الدراسات اثر التدريب (Practice ) في الانتباه المنقسم ومنهــــا دراسة ( هيرست وآخرون Hirst et.al. ) عام (1980) حيث درب مجموعة من طلبة الجامعة على قراءة قصة بصمت وفي نفس الوقت يكتبون كلمات تتلى عليهم من قبل الباحث. لاحظ هيرست في البداية ان الطلبة وجدوا صعوبة في أداء المهمتين معا بحيث كانت سرعتهم في القراءة تتناقص وكتابتهم غير مرتبة. وبعد ستة أسابيع من التدريب، لاحظ ان سرعتهم في القراءة وصلت الى مستوى وكأنهم يقرؤون فقط وخطهم في الكتابة تحسن كثيرا. وبعد تدريب أوسع واشمل أصبحوا بارعين في تقسيم انتباههم بحيث تمكنوا من تصنيف الكلمات التي يكتبونها ( مثل يكتبون كلمة "فاكهة " عندما يسمعون كلمة " تفاح" ) وبدون أي تاخير في سرعة قراءتهم. واستنــــــادا لـ( هيرستHirst ) (1986) فان التدريب(Practice ) يغيرمن حدود قابلية وسعة الانتباه. ولا توجد عند الافراد حدود ثابتة لعدد المهام التي يستطيعون تأديتها في آن واحد .
قام كل من (شيفرين Shiffrin وبيزوني Pisoni وكاستينادا منديز Casteneda Mendez ) عام ( 1974) بدراسة تحدوا فيها فكرة التخفيف او الاضعاف (Attenuation) لتريزمان Treisman . فقد وجدوا في هذه الدراسة انه لا يوجد فرق في القابلية على التعرف على اصـوات متناغمة تعزف اثناء الضجيج(Noise ) بين حالتين الاولى عندما يقسم المفحوص انتباهه بين كلتي اذنيه والحالة الثانية عندما يعرف ان هذه الاصوات المتناغمة ستقدم له في اذن واحدة.نفس هذه النتائج توصل اليها كل من ( سوركن وبولمان Sorkin & Pohlman ) عام (1973) في تجربة كان على المفحوص اكتشاف والتعرف على نغمة معينة اثناء الضجيج .
6- انموذج القنوات المستقلة (شيفرين وآخرون Shffrin et.al. )( 1974):
فُسر شيفرين وزملائه نتائج دراساتهم ودراسة سوركن وبولمان ليسندوا ويدعموا انموذج القنوات المستقلة ( AnIndependent Channels Model) ويسمى ايضا انموذج القنوات المتوازية ( Parallel Channels Model ) وفيه تدخل المعلومات الى جهاز التحكم الحسي من خلال قنوات متعددة وفيه لا يحصل أي تخفيض او اضعاف انتباهي(Attentional Reduction ) عند مستوى الذاكرة قصيرة المدى (Short- term Memory ).
ليس هناك اثر إدراكي في أنموذج القنوات المستقلة (المتوازية) على الإطلاق، إنما كل المعلومات تمر في ذاكرة قصيرة المدى وتحلل (analyzed ) بواسطة جهاز التعرف (Recognition Device ) .
كما ان انتقاء المعلومات يتم في مستوى الذاكرة قصيرة المدى، بعض المعلومات يتم تحليلها وتفسيرها وإضفاء المعاني والرموز عليها وربطها بمعلومات وأفكار اخرى موجودة في مخزن الذاكرة طويلة المدى .
لدينا الآن نماذج متناقضة في تفسير عملية الانتباه ولدينا ايضا نتائج متناقضة بشكل واضح، فلو أخذنا أنموذج (Attenuation Model ) لتفسير نتائج دراسة شيفرين وزملائه، فانها يجب ان تفترض اننا نستطيع التعامل مع اصوات متناغمة مخفية او مطمورة في الضوضاء (Noise) عندما نقسم انتباهنا بالتساوي بين قناتين ( لهذا يكون الاضعاف في كل قناة بحدود 50% ) مثلما ننتبه بشكل كامل لقناة واحدة.
كما اننا لو اعتمدنا أنموذج القنوات المستقلة لشيفرين وزملائه لتفسير نتائج دراسة تريزمان وجيفن ( Treisman &Geffen ) عام ( 1967 ) والتي كانت نتائجها ان ( 90%) من الكلمات المستهدفة قد اكتشفت في القناة الرئيسية وحوالي (9%) فقط من الكلمات قد سمُعت في القناة غير المنبهة( Unattended Channel )، يجب ان نفترض" ان الكلمة في الاذن غير المحجوبة ( Nonshadowed ) قد لوحظت وأدخلت إلى مخزن الذاكرة قصيرة المدى، وبعد ذلك نسيت. كل هذا حصل قبل ان يتمكن المفحوص من عمل استجابة صريحة( الطباعة على الآلة الكاتبة Tapping )" وهذا بالضبط ما افترضه شيفرين وزملائـــــــه.

7- نظرية شنايدر وشيفرين (Schneider & Shiffrin) (1977):
قدم كل مـن ( والتر شنايدر وريتشارد شيفرين WSchneider & Richard Shiffrin ) عام( 1977 ) مستويين من العمليات ذات الصلة بالانتباه هما:
العملية الذاتية أو التلقائية ( Automatic Process ) وهذه تستعمل في المهام السهلة والتي تتضمن مفردات مألوفة بشكل كبير . سائق السيارة مثلا لا يحتاج إلى طاقة انتباهية تستلزم تركيزا عاليا عندما يرى الضوء الأحمر عند إشارة المرور وكل الفعاليات الحركية الحاصلة بعد ذلك ( الضغط على عتلة الوقوف وغيرها ) تمثل اداءا اعتياديا مكررا لا يحتاج إلى جهد وطاقة كبيرة وتكون العملية التلقائية سريعة نسبيا.
والعملية الثانية هي عملية التحكم أو السيطرة (Controlled Process ) والتي تستعمل في المهام الصعبة والأداء على مستوى عملية السيطرة ويحتاج الى جهد انتباهي عال لانه يتعامل اساسا مع مهمات غير مألوفة (Unfamiliar) تنطوي على مثيرات ومتشعبة وتكون هذه العمــلية بطيئة نسبيا .
ان العملية الذاتية او التلقائية تكون متوازية (Parallel) وهذا يعني ان الفرد يستطيع التعامل مع مثيرين او اكثر في آن واحد. اما عملية التحكم او السيطرة فتكون متوالية (Serial) وهذا يعني ان الفرد يستطيع التعامل مع مثير واحد فقط في كل مرة.
وحسب شنايدر وشيفرين فانه عند تقسيم الانتباه على مهمين او مثيرين في آن واحد، فان الفرد يستخدم العملية الذاتية او التلقائية للانتباه وذلك للاستجابة لكلتي المهمتين او المثيرين. كما ان هناك علاقة بين التدريب والعملية الذاتية او التلقائية للانتباه، حيث ان الفرد المدرب على مهمات تتطلب تقسيم انتباهه على اكثر من مثير تكون العملية التلقائية لديه سهلة وممكنة لانجاز هذه المهمات بشكل جيد .
حاولت نظرية شنايدر وشيفرين ان تجمع بصورة نظرية وتجريبية بين الانتباه التلقائي والذاكرة قصيرة المدى. ومع ان الافكار الرئيسية لهذه النظرية تشبه ما طرحه (بوزنرPosner ) الا ان (سترنبرك Sternberg ) قدم عام ( 1975) طريقة مبسطة لفحص الذاكرة قصيرة المدى من خلال عرض مجموعة من المثيرات وادخالها الى الذاكرة قصيرة المدى، فوجد ان زمن الرجع (Reaction Time) أي الزمن المطلوب للاستجابة بالاعتماد على المعلومات المخزونة في الذاكرة قصيرة المدى يزداد بحدود ( 40 ملمي ثانية) بعد كل فقرة جديدة.
وكان من نتائج بحوث شنايدر وشيفرين ان ظهرت نظرية عامة للذاكرة والانتباه إذ عد مخزن الذاكرة طويلة المدى بمثابة تجميع للتفصيلات المتعلقة بالمفاهيم وعلاقاتها البينية. وان لكل من الذاكرة طويلة المدى والذاكرة قصيرة المدى، مخزنا خاصا بها .
وقد تمخض عن هذا، ظهور أنموذج اتكنسون وشيفرين للذاكـرة والانتباه (Atkenson & Shiffrin) عام (1977) الذي يؤكد على ان بناء المعلومات التي يتلقاها الفرد عبر الاجهزة الحسية في الذاكرة يعتمد على :
1- الانتباه للمعلومات الآتية من خلال الأجهزة الحسية.
2- الكيفية التي يتم من خلالها التعامل مع تلك المعلومات .
فالإنسان يتعرض في كل لحظة إلى كمية كبيرة من المثيرات والمنبهات والمعلومات إلا انه يتعامل مع المعلومات من خلال الحواس إذ تدخل إلى جهاز الذاكرة الحسية (Sensory Stage ) أو المخزن الحسي (Sensory Stage) على شكل انطباع حسي أو اثر عابر وهذا الانطباع أو الأثر العابر سوف يختفي بعد جزء من الثانية ما لم ينتبه إليه. إذ ان الانتباه لهذه المعلومات الحسية سوف يجعلها تنتقل إلى جهاز الذاكرة قصيرة المدى الذي يختزن كل المعلومات والخبرات التي ينتبه اليها الفرد في وقت محدد . ويقوم بخزنها لمدة مؤقتة تتراوح بحدود (15 ثانية). اما اذا لم ينتبه الفرد الى هذه المعلومات فانها سوف تنسى بعد جزء من الثانية.
وتعتمد عملية انتقال المعلومات الى جهاز الذاكرة طويلة المدى على الطريقة التي تتم بها معالجة المعلومات من حيث تحليلها وتفسيرها واضفاء المعاني والرموز عليها وربطها بمعلومات وافكار اخرى موجودة في مخزن الذاكرة طويلة المدى، بمعنى آخر ان المعلومات في الذاكرة قصيرة المدى يتم التعرف عليها ومن ثم تنتقل الى جهــاز الذاكرة طويلـــــة المـــــــــــــــدى ( 10) .
8- نظرية تريزمان وجلايد(Treisman & Gelade) (1981):
تسمى هذه النظرية بنظرية تكامل الصورة أو المعالم(Feature – Integration Theory ) وهي تشبه في خطوطها العامة نظريتي بوزنر(Posner) وشنايدر وشيفرين Schnider & Shiffrin .
ميزت تريزمان بين نوعين من العمليات الادراكية (Perceptual Processing) ان الفرد - حسب نظرية تكامل المعالم لتريزمان – يستطيع معالجة المنظر او المشهد (Scene) بصورة تلقائية بحيث يعالج كل أجزاء المشهد في نفس الوقت، بقية المشاهد تتطلب انتباها مركزا (Focused Attention ) بحيث يعالج الفرد كل مفردة من المشهد على حدة تشير نظرية تكامل الصور او المعالم الى وجود مرحلتين، الاولى تسمى بمرحلة معالجة المعلومات ما قبل الانتباه (Preattentive Processing) والتي تتضمن تسجيل المعالم والصور بصورة تلقائية (Automatically) مستخدمة عملية المعالجةالمتوازية(Parallel rocesing) خــــــــــــــلال المجال.
ان عملية معالجة المعلومات ما قبل الانتباه تكون نسبيا بمستوى واطئ من المعالجة لهذا فهي مساوية تقريبا للعملية التلقائية (Automatic Processing) لشنايدر وشيفرين Schnider & Shiffrin . كما ان هذا النوع من المعالجة ( ما قبل الانتباه) تحدث بدون جهد يذكر ولا يعي الفرد بهذه العملية عندما تحدث.
المرحلة الثانية من نظرية تريزمان هي الانتباه المركز (Focused Attention) والتي تتضمن معالجة المعلومات بصورة متوالية او متسلسلة (Serial) وفيها ُشخص الأشياء كل على حدة. وعملية تركيز الانتباه تحتاج الى حهد اكبر كلما كانت الاشياء اكثر تعقيدا . كما ان الانتباه المركز يكون مساوي تقريبا لعملية السيطـرة او التحكم (Controlled Processing ) عند شنايدر وشيفرين (Schnider & Shiffrin ) .
لقد تم عرض ثمانية نظريات ونماذج تفسر عملية الانتباه، وعلى الرغم من اتفاق كل من ( بارون Baron ) و ( اتكنسون Atkenson ) على انه من الصعب تفضيل انموذج او نظرية محددة الا ان الباحث يتنبنى نظرية شنايدر وشيفرين في تفسير نتائج البحث للاسباب الآتية:
1- تؤكد هذه النظرية ان الانتباه عملية عقلية تسبق الادراك وتلي الاحساس وهذا ما تؤكده الدراسات العلمية والفسلجية الحديثة .
2- انها اكثر قدرة وديناميكية في تفسير الانتباه المنقسم والعمليات العقلية المصاحبة له والمرتبطة به.
3- تتفق هذه النظرية مع التوجه المعرفي الحديث في علم النفس وهو مقبول من قبل الكثير من علماء النفس .
4- تؤكد هذه النظرية وبصورة واضحة على دور الانتباه في عملية التذكر قصير المدى او طويل المدى.
5- تعد من اكثر النظريات اثارة للبحوث واقدرها في تفسير ظاهرة الانتباه المنقسم

المصادر
1 . الهيتي، خلف نصار، واحمد عبد اللطيف وحيد(1988): اثر التدريب على مدى الانتباه البصري، مجلة العلوم التربوية والنفسية، العدد (9).
2 . عاقل، فاخر(1968): مدارس علم النفس، بيروت، دار الملايين.
3 . فوس، ب.م (1972): آفاق جديدة في علم النفس، ترجمة فؤاد ابو حطب، القاهرة، عالم الكتب.
4 . عدس عبد الرحمن وعزالدين، توق(1978): المدخل الى علم النفس، القاهرة، دار الفكر للنشر.
5 . منصور، د. علي و الأحمد، أمل(1996): سيكولوجية الادراك، دمشق، منشورات جامعة دمشق.
6 . دافيدون، لندا.ل(1983): مدخل علم النفس، السعودية، دار المريخ للنشر بالرياض.
7 . منصور، د. علي و الأحمد، أمل ، مصدر سابق .
8 . عدس عبد الرحمن وعزالدين، توق ، مصدر سابق.
9 . الايزيرجاوي، فاضل محسن(1991): أسس علم النفس التربوي، جامعة الموصل .
10 . المصدر السابق .



#سعد_سوسه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظريات الانتباه
- العوامل المؤثرة في الانتباه
- أنواع الانتباه
- طبيعة الإنتباه
- الانتباه
- مفهوم الذات : Self-concept 1
- مفهوم الذات : Self-concept
- اشياء متاخرة . ق ق .
- مقاربة بين النظام الاسلامي والنظام الوضعي في الضبط الاجتماعي
- المنظور الوضعي للضبط الاجتماعي
- الاثار الاجتماعية Social Effects
- نشاطها السياسي وأثره في توليها الوزارة ج 2
- نشاط نزيهه الدليمي السياسي وأثره في توليها الوزارة ج 1
- دور نزيهة الدليمي في المؤتمر الوطني الثالث للحزب الشيوعي الع ...
- دور علماء الدين والشعراء في تحرير المرأة العراقية
- أوضاع المرأة العراقية في ظل الاحتلال والانتداب البريطاني
- الأوضاع العامة للمرأة العراقية ومراحل تطورها1918-1924
- شيئا ما
- خواطر
- قصص قصيرة جدا جدا


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعد سوسه - نظريات الانتباه ج 2