أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - المَكَانِس والأكْيَاس الوَافِدَة والدَّعَوة والتَّبَرُّع الخَيْرِي !














المزيد.....


المَكَانِس والأكْيَاس الوَافِدَة والدَّعَوة والتَّبَرُّع الخَيْرِي !


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7230 - 2022 / 4 / 26 - 10:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أحد السادة الكرام من القُرَّاء الأعزاء أرسل لي رسالة هذا نصها :

أخي عبدالله أنا كنت في بلدك السعودية منذ عدة أيام ، في زيارة قصيرة خاصة بعملي التجاري
وقد لاحظت فعلا أن أغلب ما كتبته بخصوص التستر التجاري والجاليات الآسيوية في السعودية ومخالفتها لقانون العمل في السعودية والعمل لصالحها الشخصي صحيح

لكن استغرب لماذا لم تكتب أستاذ عبدالله
عن انتشار ظاهره إعفاء وتربية اللحى بين الوافدين الآسيويين!

ولبس النقاب والبرقع و العباءة السوداء الواسعة لزوجات كثير من هؤلاء الآسيويين !
وفي وقت نرى الفتاة والمرأة السعودية تخلع نقابها والبرقع ، وتكتفي بحجاب خفيف!
والكثيرات لا يعودن لا للنقاب ولا حتى للبرقع

فهل أنت لم تلاحظ هذه الظاهرة ؟




في الواقع يا سيدي القارئ الكريم والعزيز والحبيب
لاحظتها في جدة قبل مغادرتي لها !

والآن ومنذ أربعة أشهر أراها في الرياض حيث الأسر الوافدة قد احتكرت السكن في عمائر الراجحي وبقية عمائر البطحاء من عقود!

وملاحظتك يا صديقي وللأسف ثمرة مراكز ومساجد وجوامع إسلامية تأسست في كثير من دول العالم بأموال سعودية

وصِدْقًا وفِعْلًا!

في الوقت الذي تتجه فيه المرأة السعودية لتخليص نفسها من الموروثات والعادات والتقاليد البالية !
نجد زوجات وبنات الإخوة الوافدين المسلمين والعرب يعدن وبقوة ويلبسن ويتلحفن بما تحررت منه المرأة والفتاة السعودية !


بل هاك أَمْرًا أَمَرُّ من ذلك !



في وسط البطحاء وبجوار أسواق خاصة بالجالية الفلبينية يقبع مركز للدعوة الإسلامية من عقود!

وقد تفاجأت وفي وقت تم منع مكبرات صوت المساجد في غير الأذان والإقامة أن هذا المركز يقوم بتشغيل شاشة كبيرة صوتها عال وباللغة الفلبينية ليطعن في عقيدة الأخوة المسيحيين الفلبينيين!
وينعتهم بالشِّرْك والكُفْر صراحة!
ويدعوهم للإسلام طوال ساعات النهار وإلى وقت متأخر من الليل !


ولو تابعت أشهر حسابات توتير المحسوبة على الحكومة تجدها تفتخر بإسلام رجل وافد أو إمرأة مقيمة بفضل العمل الخيري المزعوم!

وتطلب التبرع لأحد مراكز الدعوة والإرشاد أو لحلقات تحفيظ القرآن !

فعل عرفت السبب يا صديقي ؟ !

إليك هذا النموذج من منصة توتير

أخبار السعودية
إهداء أكثر من 30 ألف نسخة من القرآن الكريم لقاصدي المسجد الحرام

حساب آخر على ذات المنصة :
تغريدة مثبتة
خبر عاجل
شاهد ..
طالبة سعودية في إحدى جامعات المملكة تساعد أستاذتها الصينية في نطق الشهادتين ودخول الإسلام بالتعاون مع مركز دعوة الصينيين .
الآن المركز
@تم حذف الحساب😁
يدعوكم للتبرع للاستمرار في عمله ودعوته .
👇👇
(تم حذف الموقع)
#دعوة_الصينيين

صديقي القارىء الكريم هل سبق وسمعت المثل الشعبي القائل :
قال انفخ يا شريم قال ما من برطم

للأسف

حكومة انفخ يا شريم لا تتوقع منها علاج !!


مكاتب دعوة وطباعة يجب توقفها في السعودية !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 6

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=427208


السعودية بين مفارخ الدواعش وشعبية الإسلاميين !
عبدالله مطلق القحطاني

2016 / 5 / 8

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=516254



الحكومة والأسلمة والاستتابة المعكوسة والفلبيني نموذجا!
عبدالله مطلق القحطاني

2018 / 3 / 16


https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=592501



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحُكومة والتَّسَتُّر التِّجَارِي وتَشرِيع قَانُون المُصَادَ ...
- عَبْدَاللَّهِ أُكْفُر بِالإِسَلام ثَكِلَتُك أُمّكْ !
- المُسْلِم بَين قَمْع السُّلطان وحِوَار الشَّيطان !
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ شُكْرًا مِنْ الْقَلْبْ ♥
- يَا عَبدَاللَّه أَنْتَ والحِوَارُ المُتَمَدِّنُ السَّبَبْ !
- قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل!
- فِي بَيتِنا مَشْغَل تَطْرِيز يَدَوِيِّ مُزْعِج !
- شَرْعَنَة إجْرَام الحَاكِم المُسْلِم تُخَالِف شَرِيعَة حُقوق ...
- هل مَسْمُوح لِلمُواطِن تَسَوُّل الكُفَّار يا حُكومَة ؟!
- مَا حَقِيقَةُ مُحَاوَلَةِ الهَرَبِ مِن السُعودِية ؟ !
- والمِثْلِي جِنسيًا والعَازِب ياطاهرة أين حقه في السكن؟
- مَانِيْ مِصَدِّقْ ! مَعْقُولَةْ يَاحُكُومَةْ ؟ ؟
- مَسَاء الخِير يا حُكومة ! مُمْكِن كِلْمَةْ رَأس ! -3-
- الجَالِية الهندية المُسْلِمَة وإِجْرَامُها بالاقتصاد؟
- فِي حَارَتِنَا وَافِد مُتَسَتَّر عليه يُطْعم الصَّائِمِين !
- هل كان كُفَّار وَمُشْرِكُو قُرَيش سَلَفِيِّين ؟
- هل تَمْنَع السعودية اِسْتِقْدَام العَمَالَة المُسْلِمَة؟
- التَّسَتُّر التِّجَارِي وغَلاء الأسعار ورَمَضَان الكَئِيب!
- لِمَاذَا كَذَبْتَ يَا عَبْداللَّه وَلَمْ تَفِ بِوَعْدِك ؟
- ما أتعس المسلم يا واشنطن في رمضان!


المزيد.....




- سوريا.. إحترام حقوق الأقليات الدينية ما بين الوعود والواقع
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة ليست حربا بل وحش ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- وفاة زعيم تنظيم الإخوان الدولي يوسف ندا
- بالصور.. الزاوية الرفاعية في المسجد الأقصى
- جماعة -الإخوان المسلمون- تنعى الداعية يوسف ندا
- قائد الثورة الاسلامية: اثارة الشبهات من نشاطات الاعداء الاسا ...
- قائد الثورة الاسلامية يلتقي منشدي المنبر الحسيني وشعراء اهل ...
- هجوم ماغدبورغ: دوافع غامضة بين معاداة الإسلام والاستياء من س ...
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - المَكَانِس والأكْيَاس الوَافِدَة والدَّعَوة والتَّبَرُّع الخَيْرِي !