أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - الله يأمر بذبح العراقيين.......؟؟؟














المزيد.....


الله يأمر بذبح العراقيين.......؟؟؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 1672 - 2006 / 9 / 13 - 09:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لأفتح سحاب بنطالي ولأبول على نصف التاريخ/عدنان الصائغ
****************
هي كارثة من الكوارث الكثيرة في تاريخ الاسلام منذ الهجرة المحمدية ص الأولى والى اليوم لحقت بالأسلام والمسلمين ممن ركبوا على رقابهم بأسم الله وأربكت المؤمنين مابين قول هذا وقول ذاك وتناقض هذا مع ذاك او تناقض هذا مع نفسه فأصاب المسلمين الحول في أخص مقدساتهم وباتوا لا يعلمون هل هم على دين سماحة ورفق ومحبة ام على دين يأمرهم بقتل الآخرين وغنم أموالهم واولادهم ونسائهم فالتبس الاسلام وأحتار المسلمون وهذا نص تاريخي نموذجا ((عظمك الله اكثر يا عراق ))وانت العظيم شعبا وارضا بعد الله وفوق الاديان والملل والنحل والطوائف والمذاهب انت عظيم الارض ياعراق شعبا ووطنا نحن عراقيون وطنيون ولا يهم او نعتني به مؤمنون ام كفره هذا معتقد شخصاني نعم نحن وطنيون في وطن عظيم فوق كل شيئ عظيم سوى الله جل جلاله
والحادثة المقصودة هي حدثان (خالد بن الوليد) لقد سكت عليه محمد ص؟؟ فكيف الصحابة وأتباعه ؟؟ أبان فتحه بلاد العراق
(غزوه وأحتلاله)
وسنعمد الى قراءتها من أشد الكتب تحيزا للسنة ((ليس سنت محمد ص بل سنت الرجال الاربعة وهذه سنتهم وعليه سموا أهل السنة ))ولقريش وللصحابة من أبن كثيرفي كتابه البداية والنهاية طبعة دار الكتب العلمية مج 4ص350 أذ يقول حاكيا......؟
ثم كانت وقعة (أليس )في صفر أيضا وذلك ان خالدا كان قد قتل يوم (الولجه) طائفة من بكر بن وائل من نصارى العراق العرب فأجتمعوا بمكان يدعى (أليس )وقال خالد اللهم لك علىّ ان منحتنا أكتافهم ألا أستبقي منهم احدا......حتى أجري نهرهم بدمائهم......ثم ان (الله) منح المسلمين أكتافهم فنادى منادي خالد الآسرى الآسرى ....فأقبلت الخيول بهم افواجا يساقون سوقا ووكل بهم رجالا يضربون أعناقهم في النهر .....ففعل ذلك بهم يوما وليلة ثم طلبهم في الغد ومن بعد الغد .....وكلما حضر منهم أحد ضرب عنقه في النهر وكان قد صرف ماء النهر الى موضع آخر ....فقال بعض الأمراء ان النهر لا يجري بدمائهم حتى ترسل الماء فيجري بها (فتبر بيمينك ) فأرسله فسال النهردما عبيطا فسمي نهر الدم الى اليوم فدارت الطواحين بذلك الماء المختلط بالدم العبيط ما كفى المعسكر بكماله ثلاث أيام وبلغ عدد القتلى السبعين الفا ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
**************
فقط ذبح سيف الله المسلول سبعين الف عراقي عربي لا فارسي لانهم لما أنهزموا قبل ذلك جمعوا جيوشهم في منطقة ((أليس ))ليدافعوا عن بلادهم العراق من الاحتلال وعلى أعراضهم وشرفهم وأموالهم من النهش والبيع في أسواق النخاسة وهو ما أهاج أبن الوليد فأقسم ان يجعل النهر يجري بدمائهم اذا مكنه الله ولقد مكنه الله((هل هذا الله ))ولولا همس تاريخي ان الدم لا يجري بالنهر لثقله الا أذا فتح عليه المياه لكان خالد ذبح أهل العراق جميعا حتى يبر بقسمه لربه .....هل الاسلام يفتخر ويزهو بهذه الشيمة الاسلامية
لا عزاء للمسلمين
***********
ملاحظة
كانوا أهل العراق ورثة الحضارات وكافة الاديان قبل الاسلام وهم أهل علم وكلام وتاريخ وحضر لكن هؤلاء الرعاع البدو القتله سفاكوا الدماء الاعراب بأسم الرب غزو وأحتلوا وفسقوا ودنسوا ونهبوا وزنوا وأعاثوا في أقدس ارض في هذه المعمورة قبل بيت المقدس ومكة وحتى الآن ........لك الجلالة والعظمة ياعراق بعد الله



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياعشقنا...قراءة اولى لمشروع برنامج الحزب الشيوعي العراقي الج ...
- شكرا كاكا مسعود وشكرا
- حين قرأ حاتم الصكر ....حياة الايام.....نصوص الشعر في النثر
- الف رحمة على بواك الجفانه
- الى شلش العراقي ووجيه عباس مع اطيب التمنيات
- من عبق تموز وعنبر الشامية
- العراقي ....بين التنمية والحرية
- العراقي....بين أستبداد السلطة والحرية 3/3
- العراقي....بين استبداد السلطة والحرية 2/3
- العراقي ....بين ستبداد السلطة والحرية...1/3
- كلمة مفيدة.....التواصل الانساني
- كلمة مفيدة.....سنمضي
- هل يغفر لكم الله والتاريخ فتواكم حين قلتوا((الشيوعية كفرا وا ...
- يوم الشهيد العراقي الشيوعي/ عيد الحب وردة 14 فبراير/شباط
- دارميات عراقية شعبية.....روضة الحوارية/7
- أعتقلوا صورتي
- دارميات عراقية شعبية........المرأة المهظومة../5
- فرحه بنت موجه وجه عراقي في مركز انتخابي الزرقاء الاردن
- دارميات عراقية شعبية....روضة الروح/5
- دارميات عراقية شعبية .....روضة اهلا وسهلا بيك/4


المزيد.....




- السويد ترحل رجل دين ايراني دون تقديم توضيحات
- 10 أشخاص من الطائفة العلوية ضحايا مجزرة ارهابية وسط سوريا
- الجنة الدولية للصليب الاحمر تتسلم الاسير الاسرائيلي كيث سيغا ...
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الثاني
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الاسرائي ...
- إطلاق نار على قوات إسرائيلية في سوريا وجبهة المقاومة الإسلام ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد بجودة HD على جميع الأقمار الصناع ...
- بدء احتفالات الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران ...
- 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- 40 ألفاً يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - الله يأمر بذبح العراقيين.......؟؟؟