أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باسم عبدالله - عقيدة الوهم في اصحاب الكهف















المزيد.....

عقيدة الوهم في اصحاب الكهف


باسم عبدالله
كاتب، صحفي ومترجم

(Basim Abdulla)


الحوار المتمدن-العدد: 7224 - 2022 / 4 / 20 - 03:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نبدأ اولاً بمنطقية الرواية الاسلامية قبل عرضها كخرافة تاريخية اعتقادية لتمجيد المسيحية وانتشارها في الجزيرة العربية، وبما انها رواية كتبت على اصل نص إلهي كان لابد من تقديم القرائن التاريخية اتماماً لدواع ايمانية فالرواية الاسلامية عندما نقلت اصل الترجمة السريانية لم تحافظ على محتواها التاريخي بل قامت بتعديل وضافة القليل من سيناريو الرواية كي تبدو في اختلافها الشكلي انها من الوحي الإلهي. التفاسير الإسلامية لم تختلف كثيرا عن بعضها في عرض السيناريو التاريخي لها فلقد اضافوا على سبيل المثال الكلب ذلك ربما لتمييز النص القرآني وجعله اكثر دقة في الوصف الخرافي. بحسب الطبري لسورة اصحاب الكهف ” ... وقد اختلفوا في عدد اهل الكهف وقيل المراد به النصارى .. ان قوما حضروا من نجران فجرى ذكر اصحاب الكهف فقالت اليعقوبية ثلاثة رابعهم كلبهم وقالت النسطورية : كانوا خمسة سادسهم كلبهم وقال المسلمون: كانوا سبعة ثامنهم كلبهم ” فهذا التخبط في عدم ذكر العدد الحقيقي جعل الشك يتسرب للعقول في توقع النص تابع لحالة عقلية اجتهادية ولا علاقة لها بالغيب فالله يفترض علمه بعدد الذين دخلوا هناك والمدة التي مكثوا فيها. يذكر القرطبي ” ... ان قريشاً بعثت النضر بن الحارث وعقبة بن ابي معيط الى احبار اليهود... فسألا احبار اليهود عن رسول الله .. فقالت لهما سلوه عن ثلاثة نأمركم بهن، فإن اخبركم بهن فهو نبي مرسل، وان لم يفعل فالرجل متقول، سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول ماكان امرهم، سلوه عن رجل طواف قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها، وسلوه عن الروح ماهي .. فجائوا وقالوا يا محمد اخبرنا عن فتية ذهبوا في الدهر الاول وعن رجل كان طوافاً قد بلغ مشارق الارض ومغاربها واخبرنا عن الروح ماهي؟ فقال لهم رسول الله : اخبركم بما سألتم عنه غداً ولم يستثن. فمكث رسول الله خمس عشر ليلة لا يحدث الله اليه في ذلك وحياً ولا يأتيه جبريل ... فجائه جبريل بسورة اصحاب الكهف ” عند استعراض السورة يتضح منها عدم الاجوبة التي طلب معرفتها احبار اليهود، فعند ذكر الفتية الذين ذهبوا في الدهر الأول لم يذكر عددهم، لا المكان، ولا سبب وجوهم في الكهف ولا في اي زمن، ففي الفقرة 22 من السورة نقرأ النص ” سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاء ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ احداً ” فهذا عدم معرفته بعددهم لم يرد ان يذكر عددا محددا لجهله عددهم فقام بتعمبم عدد احتمالي لهم. في الفقرة 25 يشير إلى عدد سنين مكوثهم في الكهف ” وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا ” فإذا كان الله قد علم بمدة بقائهم في الكهف كيف لم يعلم بعددهم؟
في ذات السورة اجابة عن رجل كان طوافاً قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها، تبدأ في الفقرة 83 ” وَيَسۡ‍َٔلُونَكَ عَن ذِي ٱلۡقَرۡنَيۡنِۖ قُلۡ سَأَتۡلُواْ عَلَيۡكُم مِّنۡهُ ذِكۡرًا (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا (84) فَأَتۡبَعَ سَبَبًا (85) حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ مَغۡرِبَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَغۡرُبُ فِي عَيۡنٍ حَمِئَةٖ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوۡمٗاۖ قُلۡنَا يَٰذَا ٱلۡقَرۡنَيۡنِ إِمَّآ أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّآ أَن تَتَّخِذَ فِيهِمۡ حُسۡنٗا.. ” فهذا النص يدلل على انعدام معرفة محمد بذي القرنين في تاريخ اليهود، يبدأ النص بعبارة ” ويسالونك ” خطاب الله الى محمد عندما يسألوه عن ذي القرنين، اذا كان علم الله الغيبي انهم سيسألوا نبيه لماذا لم يجبهم قبل ان يتعرض نبيه لهذه الأسئلة ما دام يعلم ”سيسألونه” ثم ان رواية ذي القرنين ووصوله الى مغرب الشمس وقد وجدها تغرب في عين حمئة، بحسب تفسير الجلالين حتى إذا بلغ مغرب الشمس» موضع غروبها «وجدها تغرب في عين حمئة» حمأة وهي الطين الأسود، فهذا قمة الخيال الإسطوري والخرافي، كذلك لم يجب على سؤال اليهود عن الروح فهي من ” امر ربي ” اي لم يعلم عنها شيئاً، لقد فشل مدُم في اختبار اليهود لنبوّته، بعد ان استعرضنا تخبط العقيدة الإسلامية في تاريخ رواية اصحاب الكهف نتابع اصل هذه الخرافة في التاريخ. ان الواقع الفكري الجاهلي الذي نشأت فيه المعتقدات بلا شك قد ضم العديد من الأوهام والاساطير حتى صار نسيجاً ضارباً في عمق التاريخ، فقام المسلمون بتوظيف تلك المعتقدات الخرافية ووضعها في نص على انها من عمل الوحي الإلهي.
تاريخياً يمكن تسمية اصحاب الكهف بالنيام السبعة في افسس. العلاقة التاريخية ربطت الحياة التجارية في مكة مع البيزنطيين، وهذي العلاقات التجارية كانت كذلك منتشرة في بلا الشام، فلسطين والاردن، لهذا كانت العلاقات مفتوحة وكانت تتناقل اخبار الخرافات والقصص الخيالية فهذا التراث الشعبي كان حافلا بالكثير من القصص الخرافية، احد هذه الخرافات ان هناك فتية قد ناموا في كهف هرباً من ظلم الامبراطور الروماني دسيوس حوالي 250 ميلادي وكان وثنياً اضطهد المسيحية، اي ان المسيحية في عهده كانت غير معترف بها وكان قد حاكم هؤلاء الفتية وطلب منهم التخلي عن ايمانهم المسيحي لكنهم رفضوا ذلك هاربين باتجاه جبل انكليوس مختبين هناك خوفاً من اضطهاده لهم، وعندما عرف بهروبهم طلب من جتوده البحث عنهم، فوجودهم داخل صومعة جبل فختم عليهم الكهف بحجارة كبيرة ليمنع عنهم الخروج ويموتوا هناك. وفي زمن الامبراطور ثيودوسيوس الكبير بين - 350 395ميلادي، كان في تلك الفترة الجدل قائماً على القيامة بين الايمان والانكار، فتح احد المزارعين الكهف فوجد الفتية احياءاً، خرج احد الفتية فوجد الصليب فوق الابنية كدليل على قبول المسيحية كدين رسمي للدولة. اراد الشاب التسوق بالعملة المعدنية التي كانت معه فاكتشف امرهم وصاروا معروفين بقصة نومهم الغريبة في الكهف، عرف ثيودوسيوس بالامر فذهب بنفسه للقائهم فأصبح يقنع الناس بحقيقة القيامة. وقيل ان المرجع التاريخي لهذه الخرافة امتد الى زمن ثيودوسيوس الثاني او كان يسمى بثيودوسيوس الاصغر بين عام 401 – 450 ميلادي. فتاريخ انتشار هذه الخرافة يعود الى قبل ظهور الإسلام بفترة لا تقل عن مائتي عام. عند البحث في اصل القصة في حقيقتها وبين سرد القصة في القرآن يتعرف المرء على التطابق القريب في تفاصيل احداث الرواية مع بعض الإضافات الطفيفة في الرواية القرآنية.
عندما ازيحت الحجارة عن مدخل الكهف عاد الفتية للحياة دون ان يكون لهم اي تأثير، اتخذت هذه الرواية الخرافية برهاناً على قيامة الأجساد وهذا ما كان يستدل به من قيامة المسيح بعد فترة صلبه، فالقيامة هي جوهر العقيدة المسيحية، الفتية عادوا وناموا من جديد بانتظار القيامة العامة وقيل ان مريم المجدلية ماتت في ذلك الكهف.
تحدث الفيلسوف اليوناني ارسطو المولود عام 384 قبل الميلاد انها خرافة وثنية سبقت ظهور المسيحية بقرون ثم دخلت هذه الخرافة للمعتقدات المسحية عن طريق السريان اذ كانوا معروفين بتراجم الكتب اليونانية، ربما يعود تاريخ هذه الخرافة الى القرن الخامس او السادس قبل الميلاد، لكن اولى التراجم ظهرت في كتابات مار يعقوب السروجي، فالأدب السرياني زاخر بالقصص الشعبية والتراثية من خيال الشعوب عبر الحضارات القديمة، بهدف كسب العبرة الروحانية فتتوارثها الأجيال على ان جوانب كثيرة من تلك القصص قد دونت فيها شخصيات كبعض الآباء الاواثل فتم رسم بطولات خيالية جعلت تراثهم ضمن المعتقد الروحاني، فصارت تلك الأساطير جزءاً من التاريخ الواقعي هكذا كانت ضمن تلك القصص السريانية قصة اهل الكهف فهي الرابط بين تراث المسيحية والعقيدة الإسلامية. تميزت قصة الكهف بالنص الشعري السرياني ولعل اهم من كتب فيها الشاعر السرياني مار يعقوب السروجي في العام، فأطلق لخياله العنان لكنه احتفظ بعناصر القصة،
ولد يعقوب السروجي عام 451 ميلادي درس اللاهوت والفلسفة وكانت لكتاباته التأثير المباشر في نقل التراث الإسطوري للعرب، بحسب كتاب اللؤلؤ المنثور في تاريخ العلوم والآداب السريانية ص 15 ، 16 كانت السريانية لسان اهل العراق وجزيرة ما بين النهرين وبلاد الشام وتغلغلت حتى قلب بلاد فارس ... هي اللغة الرسمية للدول التي ملكت بلاد الشرق الادنى وامتدت الى مصر وآىسيا الصغرى وشمالي بلاد العرب. تبين ان جذور التراث الإسلامي في المعتقدات الدينية قد استلهم خياله الديني من اللغة السريانية التي كانت سائدة وقتئذٍ عبر التراجم عن اللغة اليونانية. يدعم تاريخ قصة الكهف في كتاب تاريخ الكنيسة السريانية الجزء 2 في الصفحات 55 ، 116 ، 157 ، ان اسم موريس الذي كان اسقفاً استجوب احد الفتية ثم ذهب مع والي المدينة يذكر ان هذا الاسقف حضر مجمع افسس عام 431 ميلادي، اما اسقفها الذي عاصر عهد بعث فتية الكهف فهو استيفانوس الذي حضر مجمع افسس الثاني عام 449 ميلادي. وكان اسقف في بداية القرن الخامس هو شاعر وكاتب، كان هذا الرجل معروف في شبه الجزيرة العربية وعلى علاقة بكنيسة نجران، هي مدينة في شمالي اليمن اعتنق اهلها النصرانية وكانت اهم منطقة للمسيحية وقد دخل اليهود اليمن بسبب دمار اورشليم عام 70 ميلادي فصار لليهود شأن في اليمن. ذكر ارسطو رواية النيام السبعة في كتابه الفيزياء من الجزء 4 قال عنها انها اسطورة منسوبة لمدينة ساردس، كتاب النائمون السبعة Die sieben Schläfer للكاتب Ludwig Giesebrecht ، في النص القرآني خطأين لغويين، احدهما في النص ” وتحسبهم ايقاظاً وهم رقود ” فالرقاد ليس مقابل اليقظة، النوم مقابل اليقظة. الخطأ الآخر ” ثلاث مئة سنة ” في هذا النص جمع الجمع، بينما نحوياً يجب ان يكون ” ثلاث مئة سنة ” تظهر امامنا مشكلة الكلب ” فما اهمية وجود الكلب في الرواية الإسلامية؟ كان من الأفضل ان يذكر بدل ذلك حقيقة تاريخية عنهم؟ فالرواية المسيحية ذكرت تفاصيل دقيقة عن مكان وتاريخ الحدث وطريقة وصولهم للكهف وطريقة اكتشاف امهرهم، واهمية ذلك في عقيدة المسيحية، لكن هذا افتقدت له الرواية الإسلامية. بحسب تفسير الطبري، ان النضر بن الحارث كان اذا جلس رسول الله مجلساً ... خلفه في مجلسه اذا قام فحدثهم عن رستم وعن اسفنديار وملوك فارس، ثم يقول والله ما محمد بأحسن حديثاً مني وما حديثه الا اساطير الأولين اكتتبها كما اكتتبتها فأنزل الله فيه : ” وقالوا اساطير الاولين اكتتبها فهي تملي عليه بكرة واصيلاً قل انزله الذي يعلم السر في السماوات والارض ” وفي كتاب السيرة لإبن هشام يذكر بما يدل على نفس المعنى، ذلك ان النضر بن الحارث لم يجد في القصص التي كان يذكرها محمد بما يظهر علاقتها بالوحي الإلهي.
كيف يمكن الوثوق بأن قصة اصحاب الكهف من الأساطير التي سبقت ظهور المسيحية؟ ان جذور الأساطير لم تكن وليدة العهد في التوراة والقرآن، بل كانت معروفة في الزرادشتية والسريانية فهي ليست اسطورة مسيحية لكن تبنتها العقيدة الإسلامية واصحبت جزءاً من المعتقد اللاهوتي وصارت وحياً منزلاً. ان مراجعة مختصرة لتاريخ المرحلة التي ظهرت فيها القصة، فلم يتبن اي مؤرخ حقيقة وجود معجزة كونية تمثلت في فتية الكهف، وعلى سبيل المثال نذكر:
1 - Eunapius المؤرخ 347 – 414 ميلادي، المولود في Sardis فيلسوف ومؤرخ يوناني لم يذكر في كتبه عن حادثة فتية الكهف. الفترة التي عاصر فيها ثيودوسيوس الكبير، فلو كانت معجزة في مؤلفاته لكتب عنها.
2 – Jordanes في القرن السادس الميلادي وقد عاصر ثيودوسيوس الثاني، كتب في تاريخ الامبراطورية الرومانية الشرقية، لكنه لم يذكر عن معجزة وقعت في تاريخ الامبراطوية، كتب عن التاريخ الروماني وله العديد من الكتب.
3 - olympidorus of Thebes المولود عام 380 مؤرخ روماني، شاعر وفيلسوف كتب 22 مجلداً مكتوباً باليونانية مكرساً للامبراطور ثيودوس الثاني شرح بالتفصيل الاحداث في الامبراطورية الرومانية الغربية وقد كتب عن ثيودوسيوس الكبير لكن لم يذكر هذه القصة. وهناك العديد من المؤرخين في تلك الفترة او بعدها لم يذكروا قصة الفتية كحقيقة تاريخية او حالة إعجازية، وسبب عدم ذكرهم انها بقيت قصة في التراث الشعبي في اللغة اليونانية ثم ترجمت الى اللغة السريانية ومنها انتقلت الى اللغة العربية. القصة في النص القرآني منقطعة الجذور، خلت من السند التاريخي، فهل هذا ما يهم المؤمن ام يهمه البحث عن مكان وسبب القصة وشخوصها الذين مثلوا تاريخها؟ لم يكن هناك سقف تاريخي لها لانه بحسب النص القرآني انهم ناموا 309 عاماً، والخرافة وقعت زمن ثيودوسيوس الكبير عام 250 يكونوا بهذا قد قاموا من نومهم سنة 559 ذلك ان يعقوب السروجي الذي ترجم القصة مات عام 521، نستنتج عقلياً ان القصة ملفقة ولا علاقة لها بتاريخ الإعلان عنها زمن ثيودوسيوس الكبير ولا علاقة لها بالوحي الإلهي.



#باسم_عبدالله (هاشتاغ)       Basim_Abdulla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة نقدية في عقيدة العصمة
- معجزات المسيح - بين الخرافة والتضليل -
- التطرف الديني في مواجهة الدولة المدنية - العراق نموذجاً -
- عبور موسى البحر الأحمر، خرافة ام حقيقة؟
- الشيطان في التراث الديني
- خطاب العنف في سفر يشوع
- خطاب العنف في النص القرآني
- الاسراء والمعراج، بين المعتقد والخرافة
- الروح بين الفكر الديني والعلماني


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باسم عبدالله - عقيدة الوهم في اصحاب الكهف