أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - مظهر محمد صالح - العراق بعد العام 2003 : الدولة اللينة والدولة الموازية















المزيد.....

العراق بعد العام 2003 : الدولة اللينة والدولة الموازية


مظهر محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 7216 - 2022 / 4 / 12 - 03:07
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


1- عندما نتطلع بكثافة الى الرؤية التي اطلقها عالم الاقتصاد الاجتماعي السويدي (كونارد ميردال ) قبل اكثر من نصف قرن في كتابه الموسوم : دراما آسيا : تحقيق في فقر الامم
‏Myrdal, G., (1968), Asian Drama. An Inquiry into the Poverty of Nations, 3 Vols., New York: .Pantheon
فلابد ان تواجه قوة العبارة التي تناولها ميردال في وصف الدولة اللينة soft state قائلاً : ... جميع الأنواع المختلفة من عدم الانضباط الاجتماعي التي تتجلى في أوجه القصور في التشريع ،
ولا سيما في مسالة احترام القانون وإنفاذه ، والتعاطي مع ظواهر من العصيان الواسع النطاق من قبل المسؤولين العموميين ، بل في كثير من الأحيان ، تواطؤهم مع الأشخاص والجماعات القوية(كالدولة الموازية اليوم في بلادنا ... ) جميعها يجب أن تَنظم ضمن مفهوم الدول اللينة soft state اذ هو انتماء تلقائي الى منظومة الفساد في آن واحد.
2- من وحي نظرية ميردال في الاجتماع السياسي الاسيوي لما بعد الاستقلال وكيف طبقت دول آسيا عقودها الاجتماعية باساليب امست مدعاة لتدهور بنية الدولة الصلية واحلال الدولة اللينة كغطاء رمزي يلازم الدولة الموازية parallel state والذي اجده اليوم هو عمق الدولة اللينة المضطربة turbulent soft state.
ولكي نجري تقيما لعقد الدولة الاجتماعي في العراق بعد العام 2003 فلابد من ان يكون لكونار ميردال حضورا في موضوع الدولة اللينة soft state .اذ يشخص ميردال حالة امم اسيا بعد الاستقلال قائلاً : ان العامل الرئيس المسبب للدولة اللينة هو ما قامت به القوى الاستعمارية من تدمير للعديد من المراكز التقليدية للسلطة والنفوذ المحلي والفشل في إيجاد بدائل قابلة للتطبيق. واقترن بهذا تطور موقف عصيان ازاء اي سلطة مركزية تحت مسمى المقاومة من اجل السياسة الوطنية ، واستمر هذا الموقف بعد الاستقلال كنمط تمردي . ويُنظر إلى مثل هذه (الدول اللينة) على أنها من غير المرجح أن تكون قادرة على فرض سياسات التنمية الصحيحة ولن تكون على استعداد للعمل ضد الفساد في جميع المستويات.
3- لما تقدم ، فقد بنيت المنظومة السياسية العراقية الراهنة بعد 2003 على ديمقراطية تعد اشبه (بالمصفوفة الرياضية السياسية الاجتماعية الشرقية الهجينة oreintal hybrid political matrix )اذ تجمع بين صفوفها واعمدتها الحزب والعرق والطائفة والعشيرة والمنطقة بتقسيماتها ومركباتها السياسية في آن واحد . ولم يستطع النظام السياسي الحالي من تجاوز المرحلة الانتقالية في صهر التشرذم المجتمعي التوافقي الهجيني والدخول في البناء السياسي المؤسساتي الحديث ،الذي يُغلبَ المواطنة والهوية الوطنية على اجزاء المواطنة وتفاصيلها الانقسامية نزولاً الى الازقة السياسية الاجتماعية الضيقة، بل استمرت هواجس الخوف المطلق والخوف الامن safety fears بين صفوف و اعمدة المصفوفة السياسية العراقية، وترسيخ حالة مستمرة من ( اللايقين )لتاخذ في مقياسها السياسي تاريخ (كنائسي )متصدع عمقه اكثر من عشرة قرون لتفصيل موديل سياسي يحاكي العصر السياسي الرقمي الحديث .وعلى العكس من ذلك ،عملت الديمقراطية التوافقية على انشاء كيان سياسي موازي او ظلي هجيني خطير كملجأ يستعان به عند الحاجة وانشاء (مصفوفة ظل منغلقة )هي اشد خطراً وتهشيماً او مايمكن تسميته مجازاً : (بالمصفوفة السياسية الهجينية الموازية hybird parallel political matrix).اذ تعمل تلك المصفوفة في الظل وتحاكي النظام السياسي الرسمي وهي اشد انقساما واكثر استقطابا ولكنها تمتلك القدرة على التخادم والزبائنية clientism مع النظام السياسي الرسمي بكونها (جماعة ضاغطة) على الدولة الرسمية و تتهددها عند الحاجة .
فالنموذج السياسي الهجيني العراقي الذي ولد بعد العام 2003 كون اليوم انموذجا مزدوجا dual political model احدهما في (الظل )والاخر في (العلن ) ليشكل في صيرورته واحد من اخطر النماذج السياسية في العالم تهديدا للديمقراطية والتي تتطلب ان تقوم على فلسفة المواطنة والهوية الوطنية !!! وهو أمر مازال حلم العصر العراقي الديمقراطي القادم الذي نتطلع اليه جميعاً ولم نبلغه حتى اللحظة .
4-تناول المفكر العراقي حسين العادلي في تشخيصه لحالة العراق السياسي بعد العام 2003 في مقال مهم جاء بعنوان (( زلزال 2003)) مشيرا بالنص :
(ان قصور الرؤية في الوعي والتخطيط والإدارة لطبيعة الأزمات العراقية كأسباب وحواضن واشتباك، وما يتوجب عمله لإنتاج البديل.. رهن البلاد لإحتمالات الإنهدام أكثر فأكثر، فلم تدرك القوى التي أسقطت الدكتاتورية الصدامية -أجنبية كانت أم وطنية- حجم التأثيرات السلبية العميقة التي تركت آثارها على بنية المجتمع والدولة طيلة عهود الدولة العراقية في القيم والسياسة والإقتصاد والثقافة والهوية.. لم تع ما معنى الإنتقال من بنية حكم استبدادي مطلق الى ديمقراطي تعددي مفترض، ومعنى الإنتقال من المركزية السياسية والإقتصادية المفرطة الى اللامركزية أو الفدرالية أو الكونفدرالية، ومعنى التحول من نمط الدولة الأيديولوجية والبطرياكية والأبوية الى الدولة المدنية، ومعنى تغيير الفضاء الجيوسياسي للدولة وتأثيراته الإقليمية والدولية،.. لقد ترجمت العملية السياسية -كمرتكزات وسياسات- قصور الرؤية هذه وتواضع الفكر والتخطيط الاستراتيجي المعني بإنتاج الدولة الجديدة.
نعم، ورثنا فشل مشروع الدولة سياسياً واجتماعياً وتنموياً وسيادياً، وانهدام بُناها بفعل الإستبداد والحروب،.. ولكن قصور الرؤية وسوء التخطيط أعاد إنتاج أزماتها المزمنة وأدخلها في نفق أزمات جديدة أجهضت البديل على يد العملية السياسية ذاتها،.. لقد أفرزت العملية السياسية تضخم الهويات الفرعية على حساب الهوية الوطنية، وغلبة نهج السلطة على حساب نهج الدولة، وشرّعت لإنقسام السلطات بدل تقاسمها جراء المحاصصات الطائفية والعرقية، وأفرزت تضارب رؤى وإرادات ومشاريع إعادة إنتاج المجتمع والدولة بفعل اختلاف أجندة الفرقاء السياسيين، وأدت الى ابتلاع الأحزاب للسلطة والدولة، وانكفأت عن تقوية الحواضن الأساس لإعادة إنتاج المجتمع والدولة من بنى اقتصادية وخدمات وأمن، ورسخت تعطيل التقدم السياسي بفعل توازن (الفيتو) بين القوى السياسية المنتجة للقرار السياسي على مستوى الدولة، وأدلجة التنوع الإجتماعي الطبيعي لتقوده الى الانغماس بفكرة المكوّنات،.. والأخطر، أنَّ سوء التقدير والإدارة للتغيير وتركة الإستبداد ساعد القوى المناوئة للتغيير على فعل فعلتها، وبالذات الإرهاب، وأدّى إلى تمركز الإرهاب في العراق كقوة تخريب ودموية قل نظريها، وأدخلت العراق في صلب ملفات الإقليم الشرق الأوسطي المضطرب ليغدو العراق مشاعاً للتدخل في شأنه ومصيره.
لم تعرف الأزمة الوطنية حلولاً تأسيسية بسبب التقادم والتراكم وتواضع الرؤى وتضارب الإرادات وصراع الأجندة وسوء الإدارة والإستهانة بالمسؤوليات الوطنية التاريخية).

5- ففي مسار تحليلي (متماسك )عن معنى الدولة (المفككة) اجد ثمة قدر من التوافق والتجانس بين تحليل المفكر اللامع حسين العادلي في موضوع (قصور الرؤية )التي افرزها في موضوع ( زلزال العراق بعد العام 2003 ) من جهة ، ونظرية ميردال في موضوع (الدولة اللينة soft state ) من جهة اخرى ، اذ ادركت من فوري قوة المنطق وعمق المنهج عند العادلي في تحليل نموذج سياسي ارثي مفكك ربما هو تركة لاحد اخطر النماذج تشوها وتعقيدا في النظام السياسي في اسيا وشرق المتوسط. حيث يحاكي العادلي الوجدان السياسي العراقي ،منوهاً كم نحن بحاجة الى تدارك قضية قصور الرؤية السياسية وهو يقربنا بذلك الى مشروع وثيقة تصلح ان تكون ديباجة لعقد اجتماعي متجدد عند الشروع حقا في السير نحو اعادة بناء الدولة اللينة soft state في بلاد جذر حضارتها السياسي يعود الى 7000 عام .
6- وفي اطروحة اسبوعية متجددة وقوية الجذور سطرها المفكر السياسي العراقي ابراهيم العبادي ،الذي تناول هو الاخر العراق بعد العام 2003 بعقله السياسي المتقد ورؤيته الوطنية اللاهبة تحت عنوان:
((19 عاما بعد انهيار دولة البعث ))مسترسلا بالقول:(ان تجربة جمهورية فايمار الالمانية هي نموذج معاصر لما يمكن ان يرتكبه الزعماء والساسة والاحزاب والشعب التائه والجيران وتقاطع حسابات الدول القريبة والبعيدة ،فالعراق الذي يفتخر بتاريخ حضاري طويل واعتزاز كبير بماضيه العريق ووزنه الجغرافي وموارده الكبيرة ،يفشل في حل مشكلات الحكم ويتراجع اقتصاديا وتحاصره المشكلات الداخلية والخارجية ،ويندفع شبابه الى خيارات غير متوقعة ،هذا الواقع المؤلم يرتب على السياسيين والجمهور مسؤوليات التعلم من تجارب الاخرين ،فالى متى يستمر التصارع على السلطة بين مشروعين او ثلاث ؟ولماذا يخفق العراقيون في الاحتكام الى الدستور ليكون فيصلا في حل مشكلاتهم ؟ ومالعلل التي تدفع الطبقة السياسية الى التنازع المرير بما يفقد الناس صبرهم وثقتهم ويقربهم يوما بعد اخر من حافة العنف ؟؟
من يقرأ اعوام المانيا في عهد جمهورية فايمار ، سيجد ثمة تشابها وتقاربا في المشكلات ،وفيما اخفقت احزاب الوسط العريقة وتراجعت شعبيتها لصالح احزاب اليمين المتطرف في قبال جنون ومثالية وثورية احزاب اليسار ،جاءت انتخابات عام 1933 لتضع المانيا على سكة الشمولية والحزب الواحد والرأي الواحد ،وازيح تراث طويل من العمل الحزبي المتعدد لتهيمن طفولية نازية متطرفة تخاطب المشاعر وتغيب العقل وتستهزأ بالعقلانية وتطارد المختلفين معها في كل زاوية وشارع .
هل ينتظر الساسة في العراق ثورة جياع ام ثورة انفلات مشاعر واحتجاجات ليتأكدوا ان صراعاتهم وتشبثاتهم بالمواقف ستنتج عنها مضاعفات شديدة الخطورة ،؟
تجارب التاريخ وقصص الشعوب تقدم دروسا عن مخاطر ازدراء التفكير العقلاني وتقديم خطابات شعبوية ورؤى تختلط فيها الاوهام بالايديولوجيات ،جميع الاحتمالات السيئة غير مستبعدة حينما تتبلور فكرة مركزية في اذهان الجمهور المحبط مفادها ان مستقبلهم ضائع اذا ماأستمر الدوران في حلقة الافكار والاشخاص والاحزاب التي استهلكت نفسها وامست فارغة عن الاتيان بجديد معقول ينتظره الناس .الساسة العقلاء وذوي الفكر والنظر والنخبة الواعية المتجنبة مدعوون الى حراكات ايجابية تصنع خيارات وحلولا لاتحتمل التأجيل ،اذ يكفي العراق ضياعا للفرص وفوات 19 عاما كان يمكن ان تضعه في مسار غير مساره الحالي المحفوف بالمخاطر والتحديات الجسيمة .لدينا استعداد مجتمعي لقبول الشمولية والعودة الى السلطة المستبدة ،المقارنة بين العهد الحالي والعهد البعثي احد مؤشراتها ).
وهكذا فبين الدولة اللينة والدولة الموازية : تتمدد دراما آسيا Asian drama في رؤى المفكر ابراهيم العبادي ليتناول بعد اكثر من نصف قرن متلازمات (Myrdal ميردال ) حول الهشاشة البنيوية السياسة والدولة اللينة soft state بعد احتلال العام 2003.
7- نجد ان في مجتمع تؤدي فيه الدولة الموازية دورها الفاعل بقيادات مستبدة متشرثمه عبر سلطات التوازي ،هو الانموذج المشرقي في دراما اسيا Asian drama الذي يحاكي جمهورية فيمار الالمانية التي مهدت لولادة النازية ولكن بلباس (دولة الغنيمة والقبيلة والعقيدة والتمسك بالغلبة) اذ تقاد الدولة الموازية بقوى محركة شديدة الاستبداد وتعد الفاعل الجوهري والزاحف للبديل الديمقراطي وولادة المستبد كي يُعبد صنماً سياسيا في بلاد تمتلك الاستعداد لقبول المولود الجديد جراء مراس الدولة الموازية وغلبتها على مشاعر امه لم تفهم من ادارة الدولة الديمقراطية الا القدرة على الانفلات من شروط التنمية الديمقراطية نفسها و الاستقطاب في حواضن الدولة الموازية التي تستظل بالاستبداد والنفوذ المجتمعي والعشائري والمناطقي والاولغارشي. فاذا خرجت المانيا النازية بشخص واحد مستبد قادها الى الهزيمة فبلادنا مرشحة باكثر من مستبد يقودها الى تفكيك الدولة الرسمية الواحدة وخلق دويلات الطوائف باكثر من مستبد. فلامناص من الحفاظ على هذه الديمقراطية وإعادة لحمتها .فالمستبد يتطلع الى اجزاء من دولة رسمية لينة او مفككة .
8- ختاما:وَلَد الحوار التفاعلي مع المفكر السياسي حسين العادلي ،حول الدولة اللينة soft state ،اجابة تفاعلية من زاوية نقاشية مدهشة كللها المفكر السياسي ابراهيم العبادي وهو يشق بقلمه ضباب الحقائق السياسة للعراق كما خلفها زلزال 2003 محذرا بالقول :
ستبقى المجتمعات ذات الوعي المتشظي والمنقسم على نفسه ، مثيرة للقلق ومستعدة لمنح ولائها لمستبد شعبوي يخاطب غرائزها وينفث فيها سموم الهوية المتعالية بسب الملل من ضعف السلطات وانعدام فاعليتها وميوعة اجراءاتها ،فيدفعها في غمرة الحماسة والانفعال لخيارات مدمرة ،فتجربة المانيا قابلة للتكرار ولا نستبعد ان تكون بلداننا الهشة …..فريسة لهذا السيناريو .
( انتهى)



#مظهر_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوابات الاجتماع السياسي المغلقة :مفاتيح الفكر العراقي الاربع ...
- النفط و النظام النقدي الدولي: من صدمة نيكسون الى صدمة اوكران ...
- الفكر العراقي الراهن : رؤى في الصدق ، الحب والمروءة.
- النقود الملكية الحمراء
- تعويضات حرب الكويت: مسار داكن في التاريخ الاقتصادي للعراق.
- قراءة إنسانية في قلم المفكر عقيل الخزعلي
- رباعية الفكر الرافديني
- موديل الدولة المشرقية :العراق انموذجاً.
- الحرس الدستوري الجديد في العراق
- تجربتي العملية مع الراحل د. سنان الشبيبي
- المفكر كاظم حبيب : حوارات في ذاكرة الضمير.
- التناثر الديمقراطي والاغتراب الرأسمالي .
- الذاكرة مدينة لاتنام في العصر الرقمي.
- الخصومة في جدل البنية الفوقية السياسية:العراق انموذجاً.
- شهداء خالدون ( الدكتور صفاء الحافظ )
- الخطاب في الاجتماع السياسي في العراق : حوار الحكماء.
- اليسار واليمين : تأملات في رؤى عراقية معاصرة.
- الإنسان رواية
- وعاء الخوص السومري
- هموم العقل العراقي.


المزيد.....




- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...
- شولتس أم بيستوريوس ـ من سيكون مرشح -الاشتراكي- للمستشارية؟
- الأكراد يواصلون التظاهر في ألمانيا للمطالبة بالإفراج عن أوجل ...
- العدد 580 من جريدة النهج الديمقراطي
- الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد تُعلِن استعدادها ...
- روسيا تعيد دفن رفات أكثر من 700 ضحية قتلوا في معسكر اعتقال ن ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال ...
- لحظة القبض على مواطن ألماني متورط بتفجير محطة غاز في كالينين ...
- الأمن الروسي يعتقل مواطنا ألمانيا قام بتفجير محطة لتوزيع الغ ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - مظهر محمد صالح - العراق بعد العام 2003 : الدولة اللينة والدولة الموازية