أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - الطفيليّة الإمبرياليّة و تأثيراتها الرهيبة على الجماهير القاعديّة - و المخرج الثوريّ















المزيد.....

الطفيليّة الإمبرياليّة و تأثيراتها الرهيبة على الجماهير القاعديّة - و المخرج الثوريّ


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7213 - 2022 / 4 / 8 - 10:47
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الطفيليّة الإمبرياليّة و تأثيراتها الرهيبة على الجماهير القاعديّة - و المخرج الثوريّ
بوب أفاكيان ، القائد الثوريّ و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة ، جر يدة " الثورة " عدد 745 ، 4 أفريل 2022
https://revcom.us /en/bob_avakian/parasitic-imperialism-terrible-effects-basic-people-and-revolutionary-way-out

لقد سلّطت كتاباتى السابقة و أعمال أخرى متوفّرة على موقع أنترنت revcom.us الضوء على الطرق التي بها وفّرت الطفيليّة الإمبرياليّة للولايات المتّحدة - هيمنتها على بلدان العالم الثالث ( أمريكا اللاتينيّة و أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا ) و منتهى الإستغلال للجماهير الشعبيّة في تلك البلدان بما في ذلك أكثر من 150 مليون طفل - مستوى معيشة معيّن و ظروف حياة نسبيّا مستقرّة بصفة خاصة " للطبقة الوسطى " في هذه البلاد . (1)
و من مظاهر هذا نموّ هام للطبقة الوسطى من السود . لكن في الوقت نفسه ، كانت لهذه الطفيليّة الإمبرياليّة تأثيرات متباينة جدّا و بالتأكيد سلبيّة على الجماهير القاعديّة في " قلب المنطقة " الإمبرياليّة هذه .
و مثلما جرى الحديث عن ذلك في بيانى للسنة الجديدة من العام الماضيّ ( جانفي 2021 [ سنة جديدة ، الحاجة الملحّة إلى عالم جديد راديكاليّا – من أجل تحرير الإنسانيّة جمعاء " ] ) و جرى تحليله بعمق في دراسة هامة لريموند لوتا ، التغيّرات في الاقتصاد الإمبريالي العالمي طوال العقود الأخيرة الماضية إرتبطت بتغيّرات لها دلالتها ضمن الهيكلة الإقتصاديّة و إستخدام أطر ضمن الولايات المتّحدة نفسها . و من أهمّ مظاهر هذا هو إنحدار في التشغيل بالتصنيع في هذه البلاد . و هذا بدوره كان سببا كبيرا في واقع أنّ أعدادا كبيرة من شباب أحياء داخل المدن بالفعل وقع إقصاؤهم من الاقتصاد الرسميّ . و في الوضع الراهن ، صارت النشاطات اللاقانونيّة وسيلة للبقاء على قيد الحياة و إعالة أعضاء الأسرة – مع تحوّل البعض إلى أثرياء على ألقلّ لفترة من الزمن بينما يكون مصير الكثيرين السجن أو الموت فى سنّ مبكّرة . و يأتي كلّ هذا نتيجة تمييز عنصريّ قائم منذ زمن بعيد و متواصل إلى يومنا هذا وهو يتفاعل مع ديناميكيّات و حاجيات الرأسماليّة – الإمبرياليّة الأمريكيّة في هذا الاقتصاد العالمي العالى العولمة . (2)
و قد غذّى هذا الوضع نموّ عصابات و عصابات حرب إلى جانب " تجارة المخدّرات " في صفوف شباب السود - و اللاتينو كذلك - في أحياء داخل المدن بإنعكاسات فظيعة على الذين ينخرطون في ذلك و بالنسبة للجماهير الشعبيّة بصورة أوسع الذين لا يستطيعون تجنّب تبعات ذلك . و هذا بدوره كان مرتبطا بآثار ضخمة للعولمة الإمبرياليّة في بلدان العالم الثالث و خاصة في أمريكا اللاتينيّة : أدّت الهيمنة الإمبرياتليّة على الفلاحة و الإقتصاديّات ككلّ لهذه البلدان إلى إفلاس الكثير من الفلاّحين الصغار و نزوح الجماهير الشعبيّة من المناطق الريفيّة بإتّجاه أحياء الصفيح المحيطة بالمدن المتضخّمة . و نتيجة هذا هي أنّ معظم الناس في عديد هذه البلدان مجبرين على البقاء على قيد الحياة من خلال الإنخراط في إقتصاد موازي / غير رسميّ ( كما يشرح ريموند لوتا في دراسته الواسعة لطفيليّة العولمة الإمبرياليّة ، الاقتصاد الموازي / غير الرسمي " يحيل على مواطن الشغل غير الآمنة بدرجة عالية : دون ساعات نظاميّة ( أو حتّى أجر محدّد ) ؛ بقليل من الأمن و الحماية الصحّية إن وُجدا ؛ و قليل من الفوائد إن وُجدت ، مثل خلاص البطالة أو منحة تقاعد " ).
و مظهر له دلالته من هذا كان نموّ سوق العصابات و الكارتلات القويّة في عدد من البلدان إستنادا إلى درجة هامة إلى " تجارة المخدّرات " – إلى جانب نشاطات غير قانونيّة تدرّ أرباحا بشكل منحرف كالمتاجرة في النساء و الفتيات المستعبدات في ما يسمّى ب " تجارة الجنس " التي تشمل الدعارة و البرنوغرافيا . ( و هذا يقع تحليله أيضا بعمق من طرف ريموند لوتا في دراسة هامة أخرى .) ( 3 ) و هذا بدوره قد غذّى " إقتصادا لاقانونيّا / موازيا " يشمل التجارة في المخدّرات و إنّما أيضا النساء و الفتيات في البلدان الإمبرياليّة نفسها و منها الولايات المتّحدة .
و ماذا كان ردّ الطبقة الحاكمة في هذه البلاد على هذا الوضع الرهيب الناشئ عن سير النظام الرأسمالي-الإمبريالي ذاته ؟ كان ردّها السجن الجماعيّ و القتل الجماعي على يد الشرطة ! " الولايات المتّحدة الجيّدة القديمة " تملك أعلى نسبة من سجن المواطنين و أكبر عدد من المساجين مقارنة بأي بلد آخر في العالم – و السود و اللاتينو الذين يشكّلون أكبر أعداد من هؤلاء المساجين أو مورّطين عادة في " النظام القانوني " . و قتل الشرطة للسود واللاتينو مظهر عاديّ في هذه البلاد : إنّه لواقع أنّ عدد السود الذين قتلوا على يد الشرطة في السنوات منذ 1960 أكبر من عدد آلاف السود الذين تعرّضوا للقتل بوقا خلال فترة التمييز العنصريّ جيم كرو و إرهاب الكلو كلوكس كلان ، قبل ستّينات القرن العشرين .
و كلّ هذا مرّة أخرى ناجم عن الطبيعة الجوهريّة و الضرورة المستمرّتين لهذا النظام الرأسمالي- الإمبريالي و التعبيرات الخاصة التي إتّخذها مع عولمتها العالية الشدّة و الطفيليّة طوال عدد من العقود الأخيرة . و لا شيء من هذا يمكن أن " يُصلح " – يجب أن يُكنس مع كنس هذا النظام نفسه بواسطة الثورة .
المخرج الثوريّ من كلّ هذا :
و أثّرت قوّة العلاقات الإضطهاديّة الأساسيّة لهذا النظام و قواته القمعيّة الخبيثة ل " النظام و القانون " و كذلك الدفع القويّ لثقافته الفاسدة ، أثّرت بقوّة على الذين يحتاجون بأكثر جوهريّة و يأس لهذه الثورة . و يتّخذ هذا حدّة و ضررا خاصّين معبّرين في صفوف أعداد كبيرة من الشباب في أحياء داخل المدن . و جزء كبير من هذا هو الطريقة التي بها يسير هذا النظام – سيره الأساسي و مؤسّسات سلطته و تشكيلها للرأي العالم – لتشكيل فكر الناس كي يعتقدوا أنّه ما من بديل حقيقيّ أو غيجابيّ عن هذا النظام – و أنّ أيّة محاولة للثورة تنحو نحو أن تمنى بالهزيمة و الذين يشاركون في هذا يسحقون بلا رحمة – لذا يمكنكم أيضا أن تمضوا إلى ما تستطيعون الحصول عليه في إطار هذا النظام ، قبل أن يقع إقتلاعكم .
لكن من الصحيح كذلك أنّ المعاملات المجرّدة للبشر من إنسانيّتهم و المميتة تماما التي يواجه بها بإستمرار هذا النظام هؤلاء الشباب و غيرهم من الذين يضطهدهم هذا النظام ، تُظهر توقا حقيقيّا ، و إن كان مخنوقا ، للتحرّر من كلّ هذا و إيجاد طريق لشيء أفضل .
و مثلما شدّدت على ذلك في " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة - أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة " : تجاوز الإنهزاميّة و إلهام أعداد متنامية من المضطهَدين بمرارة للتجرّأ على تكريس أنفسهم لإنجاز الثورة التي نحتاج بصفة ملحّة، لا يمكن بلوغه إلاّ " عبر مزيج قويّ من الصراع الإيديولوجي الشرس في صفوف الشعب لكسب أعداد متنامية إلى الفهم العلميّ للوضع الذى نواجه و الحلّ العملي لهذا ، إلى جانب مقاومة مصمّمة لهذا النظام الإضطهادي . و ينبغي أن يساهم كلّ هذا في بناء القوى و خلق إصطفاف سياسي ضروريّ للثورة . " (4) . و هذه الثورة هي التي تمثّل أمل الذين لا أمل لهم – بالفعل أمل للإنسانيّة ككلّ – على أساس علميّ : المنهج و المقاربة العلميّين للشيوعيّة الجديدة .
مقاربة جدّية و علميّة للثورة :
كتبت في خاتمة " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ..." :
" يرتهن كلّ شيء بإيجاد شعب ثوريّ من صفوف المضطهَدين بأكثر مرارة و من كافة أنحاء المجتمع ، بداية بالآلاف و تاليا بالملايين كقوّة ثوريّة عاتية منظّمة من البداية و في إنسجام مع أفق البلد بأسره ، تؤثّر في المجتمع كلّه و تغيّر إطار كيفيّة رؤية الجماهير الشعبيّة للأشياء و كيف يتعيّن على كلّ مؤسّسة أن تردّ الفعل . و عليه يجب تركيز كلّ شيء الآن على إنشاء هذه القوّة الثوريّة و تنظيمها تنظيما عمليّا .
و بعد ذلك ، حالما تنشأ هذه القوة الثوريّة ، سيقع تركيز العمل كلّه على كيف نقاتل عمليّا لتحقيق الظفر .
عند هذه النقطة ، ستحتاج هذه القوّة المتكوّنة من الملايين إلى التعبأة و الإستخدام بحيث توضّح أنّها تمضى نحو تغيير ثوريّ شامل – أنّها لن تتراجع عن هذا الهدف و لن تقبل بأي شيء أقلّ من ذلك . و هكذا ستشكّل قطبا قويّا يجذب و يدفع إلى الأمام أعدادا أكبر حتّى من الناس من كلّ أنحاء المجتمع – و ستمثّل تحدّيا و نداء نهائيّين للناس في كافة أنحاء المجتمع بمن فيهم كافة المؤسّسات القائمة التابعة لهذا النظام ، لتلتحق بضفّة هذه الثورة . " (5)
هنا فى خاتمة " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ..."، يجرى الحديث عن العقيدة الأساسيّة و التوجّه الإستراتيجي للقوى الثوريّة للنضال من أجل تحقيق الظفر ، حينما تتوفّر أسس تمكّن الثورة من الظفر و هذه العقيدة الأساسيّة و هذا التوجّه الإستراتيجي :
" يحدّدان الأرضيّة الأساسيّة لكيف بمستطاع قوّة ثوريّة ، عند نشوء الظروف اللازمة ، أن تعبّا الجماهير الشعبيّة و أن تقارب عمليّا الإطاحة بهذا النظام بما يخوّل لها بفعاليّة أن يحيّد و في نهاية المطاف أن تتجاوز ما سيكون تقريبا مؤكّدا في البداية القوى الطاغية للقوّات المسلّحة التي تبحث عن هزم و سحق هذه المحاولة للإفتكاك الثوريّ للسلطة . و قد تطرّق لكيف سيكون بمقدور القوّات الثوريّة المقاتلة ، بعامودها الفقري متأتّ خاصة من الشباب الذين وقع كسبهم كنواة لهذه الثورة، عند نضوج الوضع الثوريّ ، أن تتنظّم و تتدرّب و توفّر وسائل مواجهة و هزم قوى الثورة المضادة في مواجهات تبدأ على نطاق ضيّق و تكون مواتية للقوّات الثوريّة و كيف يتمّ على ذلك الأساس و خلال مسار تحقيق ذلك يمكنها أن تنمّى قوّتها و تكسب أعدادا متنامية من صفوف الذين كانوا جزءا من القوى المعادية للثورة ، و تاليا في نهاية المطاف تلحق الهزيمة بالقوّات المعادية للثورة الباقية ." (6)
و قد تمّ التشديد أيضا على هذه النقطة :
" ستكون لقتال جدّي من أجل الثورة في هذه البلاد – هذه البلاد – إنعكاسات سياسيّة قويّة مزلزلة ترسل برجّات زلزال عبر العالم . و صحيح أنّ من ردود الفعل ستكون أنّ الحكومات و القوى القمعيّة الإضطهاديّة عبر العالم ستنظر إلى هذا على أنّه تهديد جدّي لموقعها و أهدافها ، و ثمّة إمكانيّة حقيقيّة لحدوث تحرّكات من قبل بعض هذه القوى لدعم أو للإلتحاق بمحاولات سحق هكذا ثورة . و في الآن نفسه ، هكذا ثورة ستوقض كالزلزال و تزعزع إيجابيّا بقوّة تماما مليارات البشر في كلّ أرجاء كوكبنا مقطّعة أوصال فكرة عدم وجود إمكانيّة بديل لهذا العالم الرهيب . " ( 7)
و الحقيقة الأساسيّة و الإستنتاج البسيط هو التالي :
" إلى كلّ من لا يقبل بهذا العالم كما هو ... إلى من يزعجه و يتسبّب له في القرف أن يعامل عديد الناس على أنّهم أدنى من البشر ... إلى من يعرف أنّ زعم " الحرّية و العدالة للجميع " محض كذب ... إلى من يتملّكه الغضب الشرعيّ جرّاء إستمرار الظلم و اللامساواة ... إلى كلّ من يتعذّب في فهم إلى أين تمضى الأمور و واقع أن نكون شبابا اليوم يعنى عدم توفّر مستقبل كريم أو أي مستقبل أصلا ... إلى كلّ من حلم يوما بشيء أفضل أو حتّى تساءل إن كان ذلك ممكنا ... كلّ من يتطلّع إلى عالم خال من الإضطهاد و الإستغلال و الفقر و تدمير البيئة ... إلى كلّ من له / لها قلب يحفّزه على القتال في سبيل شيء يستحقّ حقّا النضال من أجله : تحتاجون إلى أن تكونوا جزءا من هذه الثورة . " (8)
------------------------
هوامش المقال :
1. See, for example, the article by Bob Avakian “Imperialist Parasitism and ‘Democracy’: Why So Many Liberals and Progressives Are Shameless Supporters of ‘Their’ Imperialism.”
2. Bob Avakian, A New Year, The Urgent Need For A Radically New World —For The Emancipation Of All Humanity and Raymond Lotta, “Imperialist Parasitism and Class Social Recomposition in the U.S. From the 1970s to Today: An Exploration of Trends and Changes.” These works are also available at revcom.us.
3. “The ‘Industrialization’ of Sexual Exploitation, Imperialist Globalization, and the Descent Into Hell.” This paper by Raymond Lotta is available as well at revcom.us.
4. Something Terrible,´-or-Something Truly Emancipating: Profound Crisis, Deepening Divisions, The Looming Possibility Of Civil War—And The Revolution That Is Urgently Needed, A Necessary Foundation, A Basic Roadmap For This Revolution. This major work by Bob Avakian is also available at revcom.us.
5. This quote is from Something Terrible,´-or-Something Truly Emancipating.
6. This quote is from Something Terrible,´-or-Something Truly Emancipating.
7. This quote is from Something Terrible,´-or-Something Truly Emancipating.
8. From The Revcoms: A Declaration, A Call To Get Organized Now For A Real Revolution this is also included at the beginning of Something Terrible,´-or-Something Truly Emancipating.
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قوى إضطهاد وحشيّ و إعتذارات منافقة للقتلة المقترفين للإبادات ...
- رسالة من الحركة الشيوعيّة الجديدة بأفغانستان ( JAKNA ) إلى ا ...
- بوب أفاكيان : بصدد دوافع أعمالي و كيف يرتبط هذا بالأهداف و ا ...
- مقدّمة الكتاب 41 - مقالات بوب أفاكيان 2020 و 2021
- بوب أفاكيان يتكلّم عن - عبادة الفرد - : تهمة سخيفة و جاهلة و ...
- بوب أفاكيان يفضح المتقدّمين لخدمة هذا النظام الإضطهاديّ
- تقرير هام للأمم المتّحدة عن تأثيرات التغيّر المناخي – 3.3 مل ...
- تقرير هام جديد للأمم المتّحدة حول تأثيرات التغيّر المناخيّ – ...
- كشف الأكاذيب و التعمّق إلى ما تحت السطح – الديناميكيّة الأوس ...
- الطفيليّة الإمبرياليّة و - الديمقراطيّة - : لماذا يساند عدد ...
- مبدأ أساسي بشأن الحرب في أوكرانيا
- لنتنظّم الآن من أجل ثورة فعليّة تجتثّ إضطهاد النساء و تحرّر ...
- ريموند لوتا -- تصنيع - الإستغلال الجنسيّ و العولمة الإمبريال ...
- نيران غضب النساء و إنعكاساته على نضالات الشعوب !
- بيان تضامن من عصيان [ إلى النساء المناضلات في الولايات المتّ ...
- بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء – العنف ضد الن ...
- لماذا يحتجّون على الكنيسة الكاثوليكيّة ؟ لألفي سنة من منع ال ...
- الثلاثاء 8 مارس اليوم العالمي للمرأة لننزل إلى الشوارع عبر ا ...
- الولايات المتّحدة : هل تعلمون ؟ 10 معطيات واقعيّة بشأن الوضع ...
- الشوفينيّة الأمريكيّة الوقحة : - معاداة الإستبداد - ك - غطاء ...


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز لـCNN: احتجاجات الجامعات الأمريكية قد ...
- إلى متى سيبقى قتلة الصحفيين الفلسطينيين طلقاء دون عقاب؟!
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 553
- فاتح ماي: الطبقة العاملة تحاكم الاستغلال الطبقي
- مصر.. الحكومة توقف نزيف خسائر البورصة بتأجيل ضريبة الأرباح ا ...
- هل صرخ روبرت دي نيرو على متظاهرين فلسطينيين؟.. فيديو يوضح
- فيديو يظهر الشرطة الأمريكية تطلق الرصاص المطاطي على المتظاهر ...
- رغم تأكيد صحيفتين إسرائيليتين.. دي نيرو ينفي مهاجمة متظاهرين ...
- معهد فرنسي مرموق يرد على طلبات المتظاهرين بشأن إسرائيل
- مؤسس -تويتر- يعرب عن دعمه للمتظاهرين في جامعة كولومبيا


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - الطفيليّة الإمبرياليّة و تأثيراتها الرهيبة على الجماهير القاعديّة - و المخرج الثوريّ