أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - أسامة والقمني















المزيد.....

أسامة والقمني


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7209 - 2022 / 4 / 2 - 20:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من مدونتي 21-3-2022

أسامة فوزي - صاحب جريدة عرب تايمز - الصادرة من أمريكا - أشم فيه رائحة الكاتب الراحل الساخر الكبير محمود السعدني - فأسامة .. أيضاً هو أحد تلاميذ ومحبي " السعدني " - أحد أبرز ظرفاء القرن العشرين - العربفون / الناطقين بالعربية - ..
لم يكن لدي - بعكس كثيرين - اعتراض كبير علي سوقية وبذاءة عرب تايمز. وأسامة فوزي .. وحجتي : ان بعض السموم وبعض الحنظل في حالات مرضيّة كأوضاع الشعوب والدول والحكام الناطقين بالعربية . تلك السموم والمرار , هي مطلوبة . بأمل جلب الشفاء.

جاءني منذ أيام , فيديو , من سيدة , هي جارة .. متابعة شبه دائمة لقناة الأستاذ أسامة فوزي , يتكلم فيه عن أدب الخطاب !!! ويستهجن السوقية.!! ويتهم الباحث - الراحل - سيد القمني .. بالسوقية !! وهذا ما لا اتفق معه فيه أبداً ..

-------- من بعض مقالات الأستاذ أسامة فوزي في " عرب تايمز " :
" ورقة جديدة من مذكرات مواطن اردني سابق ... عندما حصلت على بكالوريوس بذاءة وقلة ادب من الجامعة الاردنية " : هذا عنوان المقال الذي ننقل منه التالي :
(( ... حتى بتنا نحفظ قصائد لأبي نواس في نيك الغلمان .. واخرى لبشار - يقصد الشاعر بشار بن برد - في وصف الايور والأطياز )) منشور للأستاذ أسامة فوزي . بجريدة عرب تايمز Jan 24, 2015

تعقيب : كان بامكان الأستاذ أسامة , لو شاء اجتناب السوقية والبذاءة , استخدام كلمات أخري بخلاف ما سبق , كالقول : قصائد أبو نواس , في ممارسة المثلية , وأخري لبشار , في الوصف الصريح للأعضاء الجنسية " ..
هكذا بعيداً عن السوقية والبذاءة . ولكنه آثر ما كتبه - كما نقلناه - . المرجع :
25-1-2015
http://www.arabtimes.com/portal/news_display.cfm?Action=&Preview=No&nid=18005&a=1

وأنا لا أري ثمة سوقية في الأحاديث والمناظرات الفضائية للراحل سيد القمني / بعكس إدعاء أسامة فوزي .. هل سمعتم من سيد القمني , قولاً من ذاك النوع الذي أوردناه من مقال للأستاذ أسامة ؟

وكذلك - كما قلت - أري ما يبرر سوقية وبذاءة أسامة فوزي .. لسبب أهم ؟
فمن الممكن أن نجد شيئاً منها أو أكثر , ليس وحسب في شعر بعض أشهر شعراء العصر , السياسيين , بل وفي التراث العربي - الادبي والديني -

فمثلاً في شعر العبقري شاعرالعامية المصرية , أحمد فؤاد نجم ( مثلاً : عندما يقول شعراًَ , عن أحد رؤساء مصر السابقين : " ملعون أبوك ابن كلب خاين ." , وعندما يقول في شعره للرئيس الامريكي الأسبق " نيكسون " : جواسيسك يوم تشريفك عملوا لك دقَّة وزار . تتقصع فيه المومس والقارح والمندار " , ويقول ببذاءة , في نفس القصيدة لنيكسون " هات وِشَّك خد لك تَفَّة - بصقة ! - " !
وعندما يقول الشاعر نجم , عن نفسه : أبويا كان مسلم صحيح وكان غبي , وكان يصلي ع النبي " ، و " أبويا كان مخيَّر في هواه ما بين أمي وبين الجاموسة " .. !!

وربما نجد شيئاً من ذاك , أيضاً عند الشاعر الكبير بيرم التونسي - يحتوي شعره سوقية وبذاءة , أقل بكثير وأرقّ مما عند تلميذه أحمد فؤاد نجم - عندما يقول في قصيدة سياسية عن العروس التي تزوجها الملك في الربع الأول من القرن العشرين , و صارت ملكة للبلاد : " الوزة من قبل الفرح مدبوحة , والعطفة من قبل النظام مفتوحة . ولمّا جت تتجوز المفضوحة , قلت اسكتوا , خلوا البنات تتستر . مرمر زماني یا زماني مرمر " ..

وكذلك مثل تلك السوقية والبذاءة - كما عند عرب تايمز وأسامة فوزي , ونجم وبيرم - بالضبط أو يزيد ، نجدها في شعر " مظفر النواب " وهو شاعر كبير . عندما يقول مخاطباً الزعماء العرب : " أبناء القحبة أنتم , لا أستثني منكم أحداً .. ان حظيرة خنزير أطهر من أطهركم .. الخ " . وغيرهم ..
وفي التراث العربي , توجد كُتُب محتواها وعناوينها هي غاية الفجاجة والبذاءة .. عدا شعر كريم ! للشاعر الكريم ! شاعر الرسول الكريم ! - / راجع " :
من أدب شاعر الرسول صلعم / 2
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=156881
وناهينا عن البذاءة التي جاءت بالكتاب الشهير بالكريم : إمرأة وهبت نفسها للنكاح ! وليس لمساعدة المرضي أو الضعفاء أو الفقراء والمساكين و المحتاجين - بل للنكاح ! ( سورة الأحزاب . آية 50 )
أو :
لما زيدُ , قضي غرضه " وطراً " , غايته , هدفه , مصلحته من " زينب " زوجناها لك ( الوطر هو : الغرض , الغاية , المصلحة , الرغبة - وليس معناه الزواج .. يا للبذاءة ! :
فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها - سورة الأحزاب 37 - .
وأشياء كثيرة بالأدب العربي والنص الديني .. يطول ذكرها و سردها .. ولا وقت لذلك الآن - علي الأقل - .

لذلك فليس لي اعتراض علي غالبية بذاءة وسوقية " عرب تايمز " وأسامة فوزي .. فهي كما رأينا , بذاءة تراثية عربية أدبية شعرية دينية .. فهل من لوم ؟
لكن لا أفهم لماذا يصف الأستاذ أسامة ، الباحث الراحل سيد القمني. ، بالسوقية ؟؟ وبالتحديد في أحاديث " القمني " وحواراته في الفضائيات .. - وان أبدي - أسامة - عدم اعتراضه علي أبحاث القمني ..

في الحقيقة أن ما قاله - القمني - في أحاديثه وحواراته بالفضائيات هو شرح وتفصيل لأبحاثه ( هو واجب ومطلوب ) طالما كان يتمتع بموهبة الحضور الشخصي والكاريزما والقدرة علي مواجهة جمهور ومحاوري الفضائيات ..
أما عن دعوة الأستاذ أسامة فوزي . لمن لا يقتنع بالاسلام كالراحل سيد القمني - أو غيره - بأن يحتفظ بآرائه لنفسه , ويترك لغيره حق الايمان ..

فهذا مطلب - أو رأي - لا أراه من الصواب .. لأن الأديان - والاسلام خاصة - تلعب دوراً سلبياً يضر بالحياة العصرية , ويشيع الارهاب والجور علي حق النساء في المساواة والحرية . والتنافر مع العلوم الحديثة وتكذيبها والتصادم معها . مما تسبب في تخلف كافة الدول والشعوب التي تدين غالبيتها بالاسلام .. وبالتالي من واجب الباحثين والكُتّاب التنويريين , القاء الأضواء علي تناقضات ومعايب وخروقات ومهازل ومساخر الأديان , ولا سيما الدين الذي يتحمل المسؤولية عن غالبية الأعمال الارهابية - الصريحة - المزعزعة لأمن وأمان الانسان في كل مكان بالعالم ..

أعرف ناساً كثيرين - رجال ونساء - ليسوا ملتزمين دينيا - لا صلاة ولا صيام .. ولا التزام اسلامي من أي نوع - ومن النساء من لا تصلي ولا تصوم ولا تلبس الحجاب / ولا أريد قول ما هو أكثر من ذلك / وتأخذهم علي الدين غيرة مَرضيّة لا نعرف لها مبرراً . فان جري نقاش حول الدين وسمعواً رأياً حراً مخالفاً , هاجوا وثاروا وغضبوا غضباً عارماً ... (! ) .

وأعرف اناساً ليسوا أعضاءا بجماعة الاخوان , ولا هم ملتزمون دينياً ولكنهم يحملون فكر الاخوان , وتربطهم عاطفة وتعاطف وحب مع أعضاء الاخوان , وصداقات .. وأظن منهم الأستاذ أسامة فوزي , الذي تحدث من قبل في قناته الفضائية عن صداقة ولقاءات تربطه بالاعلاميين الاخوان - المصريين - الموجودين في تركيا .. وعن لقاءات جمعته واياهم ..

ويري أ . أسامة فوزي , وجود تناقض بين شخصية سيد القمني - الباحث - وبين شخصيته فيما إعتبره / سوقيته في أحاديثه ومحاوراته بالفضائيات .. ويعيب علي آخرين انفصاماً بين شخصياتهم كمبدعين - أدباء - وبين شخصياتهم علي الطبيعة .. - بعيداً عن سوقية التعبير- ومن هؤلاء ذكر " يوسف ادريس " , وتوفيق الحكيم .. بالقول ان من يحضر لقاءا لأي منهما سيصدم بوجود فارق بين ابداعاتهم , وبين الحضور الشخصي لكل منهما ..
وأثني علي نجيب محفوظ , وكذلك طه حسين , و العقاد .. شخصية المبدع عند كل منهم لا تتغير ..
ويضيف أ . أسامة :
يوسف ادريس .. انسي .. توفيق الحكيم : انسي - شغل مسخرة .. , سيد القمني : انسي ...

ونعقب : ليس من الصواب ربط واشتراط توازي ابداعات المبدعين مع حضورهم الشخصي وقدراتهم علي حسن الحديث .. وإلا فاننا سنخسر الكثيرين من أعظم المبدعين العالميين في محتلف العلوم والفنون والآداب . لكون نسبة كبيرة منهم إما مرضي نفسانيين أو أشباه مجانين ..! فماذا سنفعل سوي أخذ ابداعاتهم وحسب . أم نرمي بها في الزبالة !؟.

ومثال : أعجبكم نجيب محفوظ حيث تتطابق قامته الروائية الفنية مع قامته الشخصية في حضوره وحواراته واحاديثه .. حسناً .. فماذا عمن حصل علي جائزة نوبل , قبل نجيب محفوظ , ومكانته الأدبية العالمية أرفع منه , وهوأصغر منه سناً , وعاش أقل مما عاش نجيب محفوظ , وحصل علي جائزة نوبل قبله ب 6 سنوات ! , وكان خجولاً وليس كنجيب محفوظ .. انه غارسيا ماركيز الأديب الكولومبي العالمي .. !!
رُوُي عن " غارسيا ماركيز " انه كان يعتذر عن عمل لقاءات صحافية أو تليفزيونية , بسبب خجله ! ولو كان قد سجل حديثاً تليفزيونياً وشاهده الأستاذ أسامه , لهاجمه كما هاجم توفيق الحكيم ويوسف ادريس .. ! وسيد القمني !
نجيب محفوظ ( 1911 : 2006 ) حصل علي نوبل عام 1988
غارسيا ماركيز ( 1927 - 2014 ) جائزة نوبل عام 1982 ..

وكذلك أمير الشعراء أحمد شوقي .. لو شاهد أحدُ لقطةً تعكس شخصيته وكلامه - في أحد المسلسلات التليفزيونية - حياة أم أكلثوم أو أسمهان أو ليلي مراد .. لا أتذكر أي المسلسلات بالضبط ,, لشعر بالحزن والأسف .. فهو ليس أمام الشاعر العملاق الذي بايعه كل شعراء زمن جميل - من كل دول المنطقة - بإمارة الشعر .. !
وكان شوقي لا يلقي شعره - لا يقدر علي مواجهة الجمهور ! - ويلقيه عنه آخرون أبرزهم الشاعر كامل الشناوي
و عن " شوقي " يقول صديقه وتلميذه الموسيقار محمد عبد الوهاب : كان يخاف جداً .. كان خوافاً , يخاف من أي حاجة ! - ويضيف "عبد الوهاب " : ولكن عندما يجلس لكتابة شعره , فانه يرمي كل الحوف وراء ظهره ولا يهاب شيئاً " .. ..
نعقب : هذا هو المهم .. سأظل أحب أحمد شوقي الشاعر , الذي أراه خليفة المتنبي - شعراً - فماذا يعنيني من أحمد شوقي الشخص - الذي مات قبل مولدي بسنوات !؟

ومقالات توفيق الحكيم - الأخيرة بجريدة الأهرام , في سنوات عمره الأخيرة - أفضل عندي من مقالات العقاد وطه حسين . كنت أشعر بالحكيم - كما لو كان شاباً كله طموح وحيوية وإقداماً كأنه في سن 19 سنة ! , كانت كتابات توفيق الحكيم في صميم الحاضر .. وقضايا الحاضر الذي يعيشه الناس - والمستقبل أيضاً - وهو في نهايات عمره ! , بينما منشورات الكتابات الأخيرة لنجيب محفوظ , كانت كلها عن الماضي .. :
أصداء السيرة الذاتية , " أحلام فترة النقاهة " , " فتوة العطوف " .
وكذلك كانت كتابات الأستاذ توفيق الحكيم , سهلة الهضم , بعكس كتابات الأستاذ العقاد .
---
رابط فيديو حديث أ . أسامة فوزي - الذي هو محور مقالنا هذا - :
https://www.youtube.com/watch?v=17_OPIgpPl8&authuser=0
--------------
من مدونتي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2022/04/blog-post_2.html



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاظلامي الضاحك ! والاعلامي التائه
- الطاقة الذريّة في الميزان - من الارشيف
- إردوغان .. كما يراه صلعمي متأخوِن
- الشيخ وجدي غنيم و محمد بن سلمان
- البطل الاثيوبي آبي أحمد
- قِيَم وأخلاق الكائنات الأخري
- اليوم العالمي للمرأة .. غيرة الرجل الأب من مكانة المرأة الأم
- روسيا وأمريكا وبينهما أوكرانيا , والعالم الي أين ؟ و من المس ...
- نقد التنوير/ و نقد النقد
- أكذوبة الاستمتاع بالتقاعد في زمن الكورونا
- الاسلام هو الخل, و -محمد بن سلمان - هو الحل ..
- للمليونيرات فقط - محدودو الدخل يبتعدون
- حلفاء التيجراي هل سيخذلوهم مثلما خذلوا -حفتر- في ليبيا ؟
- التعدي علي الاراضي الزراعية لماذا ؟ وكيف حدث ؟ وحل المشكلة
- خطيئة غاندي
- انهم يُسلِموّن مفاتيح الحضارة
- كوفيد 1443 بدوية - ج1
- الي قاريء مؤمن شتام
- ماذا يحدث بالفيسبوك ؟؟؟
- الأخطر من السد الاثيوبي / فيضان زيادة النسل


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - أسامة والقمني