أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نضال حمد - عين الحلوة بين تزمت الإسلاميين وعنجهية الفتحاويين















المزيد.....

عين الحلوة بين تزمت الإسلاميين وعنجهية الفتحاويين


نضال حمد

الحوار المتمدن-العدد: 494 - 2003 / 5 / 21 - 05:16
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


http://home.chello.no/~hnidalm

 

لم يمض يوم واحد على محاولة اغتيال عبد الله الشريدي زعيم عصبة النور الإسلامية المتشددة،والتي أدت إلى إصابته بجراح خطيرة ولمصرع عمه يحيى الشريدي وأحد العجزة الفلسطينيين أبو محمد فرهود ،إضافة لإصابة عدة أشخاص من المارة بجراح مختلفة،حتى اندلعت اشتباكات عنيفة جدا شهدها مخيم عين الحلوة بين حركة فتح و عصبة النور من جهة ثانية،ما لبثت أن تطورت لتنضم أليها عصبة الأنصار بزعامة أبو محجن عبد الكريم السعدي،حيث لازالت المعارك مستمرة بضراوة.

يقال أن سبب المعركة الأحدث بين الطرفين يعود لتعنت حركة فتح وعدم سماحها لأهالي الضحايا بدفنهم في مقبرة المخيم،خاصة أن يحيى الشريدي كان كتب في وصيته أن يدفن بنفس القبر مع شقيقه الراحل الشيخ هشام الشريدي الذي بدوره اغتالته حركة فتح على خلفية صراع القوى في المخيم سنة 1991. ويعتر الشيخ هشام الشريدي الزعيم المؤسس لعصبة الأنصار.ويعود تأسيس عصبة الأنصار لبدايةالثمانينات،حيث بدأت ملامح تلك المجموعة تظهر إلى الوجود في معتقل أنصار،حيث التقى الشيخ هشام الشريدي الذي ينتمي لبلدة الصفصاف في الجليل الأعلى،على سفح جبل الجرمق، بمجموعة من إخوانه الذين شاركوه بداية التأسيس والعمل،ومنهم أمير عصبة الأنصار الحالي عبد الكريم السعدي المعروف بأبي محجن وهو من مواليد 1963 ومن عائلة فلسطينية تعود جذورها وأصولها لبلدة طيطبة قضاء صفد في الجليل الأعلى. وكذلك بعماد ياسين وآخرين. وقبل أن تتبدل الوجهة العقائدية والسياسية للشيخ هشام الشريدي كان عضوا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بزعامة الحكيم جورج حبش وشارك في معارك عدة تحت لواءها.

 تعود بداية عصبة الأنصار لحقبة مواجهة عملاء إسرائيل في المخيمات المحتلة بجنوب لبنان،حالها في ذلك حال عدة مجموعات تأسست في معتقل أنصار وعلى هامش الصدمة التي أحدثتها عملية سلامة الجليل التي لم يسلم منها لبنان بكامله،ومن تلك الجماعات " حتما سنلتقي"،" قوات شهداء عين الحلوة- برز منها فيما بعد جمال سليمان،الذي أنشق بدوره عن فتح بعد صراع دموي مع قادتها الآخرين". هذا وأسفرت عملية سلامة الجليل عن إقصاء منظمة التحرير الفلسطينية عن لبنان.وعن تغيير التوازنات السياسية التي كانت  قائمة في المنطقة. هذا وشاركت العصبة في معارك شرق صيدا وفي اقتحام بلدة مغدوشة الشهير إثناء المعارك الضارية التي دارت هناك في منتصف الثمانينات. ونستطيع القول أن شخصية الشيخ هشام كانت جذابة رغم أن الرجل لم يحصل سوى على مستوى تعليمي بسيط. لكنه تمكن من استقطاب مجموعات كبيرة من الشباب في المخيم وبالذات من حي الصفصاف حيث كان يقيم الشيخ هشام الشريدي.

لقد مرت مرحلة قيادة الشيخ هشام للعصبة بمراحل مد وجزر مع حركة فتح بالذات،ثم ما لبثت أن انتهت بقيام مسلحين من فتح باغتيال الشيخ هشام على خلفية اغتيالات متبادلة ومعارك عدة بين الطرفين. وجاءت عملية قتل الشيخ هشام لتكون بداية لحرب الاغتيالات المتبادلة بين الطرفين.إذ تبع اغتيال الشيخ هشام سلسلة طويلة من الاغتيالات المتبادلة بين الطرفين،منها عدة محاولات فاشلة لقتل العميد سلطان أبو العنين الذي التجأ إلى الرشيدية حيث عائلته وعشيرته وأتباعه،ولأنه كان من المخططين لاغتيال الشيخ هشام الشريدي بحسب أتباع عصبة الأنصار.كما استغلت تلك الأحداث من قبل أطراف أخرى معادية دخلت على الخط لتأجج نيران الحقد والخلاف بين الطرفين.لكن الغريب في الأمر أن الخلافات أو الاغتيالات المتبادلة بين الطرفين اقتصرت على أجنحة محددة ومعينة داخل فتح في عين الحلوة ومع جماعة العميد سلطان أبو العنين بالذات،حيث يتمركز هذا الأخير في مخيم الرشيدية ولا يخرج منه منذ عدة سنوات لأنه مطلوب للدولة اللبنانية وهناك مذكرة توقيف صادرة بحقه على خلفية جريمة جنائية،لكن أبو العينين يقول أن القضية سياسية وليست جنائية. فلم يتدخل ضباط فتح من أبناء عين الحلوة في الصراع ضد الإسلاميين،بل هناك منهم من يحتفظ بعلاقات جيدة معهم.كما علاقات العقيد منير المقدح والعقيد خالد الشايب وغيرهم.وهؤلاء أبقوا أيضا على العلاقات الحسنة مع أبو العينين في الرشيدية.

 هنا لا بد  أيضا من الأخذ بعين الاعتبار أن بعض قادة فتح في لبنان كانوا خططوا قبل فترة لتصفية عصبة الأنصار،ويقال أن فتح تلقت دعما وإسنادا وعتادا من جهات محلية وإقليمية لتقوم بعملها ضد الجماعات الإسلامية المتشددة على أكمل وجه. لكنها لم تتم تلك المهمة لأسباب لازالت مجهولة، يقال أيضا أن قوة الإسلاميين في المخيم وتحالفاتهم أوقفت تلك العملية أو أجلتها حتى إشعار آخر.فهل تكون محاولة اغتيال عبد الله الشريدي وتهديد بعض أركان فتح بشن الحرب وتصفية تنظيم عصبة النور بداية لتصفية عصبة الأنصار وكل ما هو إسلامي في مخيم عين الحلوة؟

أن تعنت قادة فتح وإصرارهم على عدم السماح لعائلات الضحايا الصفصافيين "نسبة لأهالي بلدة الصفصاف المحسوبة على الجماعات الإسلامية"،بدفن قتلاهم في مراسيم دفن عادية في المخيم وعدم سماحهم لعائلة الشريدي بإدخال جثمان يحيى الشريدي لمواراته الثرى في مقبرة المخيم إلى جانب شقيقه الشيخ هشام،يعتبر عملا أخرقا وتحديا وقحا لمشاعر عائلات الضحايا،كما أنه لا يحترم حرمة الميت،الذي يقول الدين أن إكرامه يكون بسرعة دفنه. والغريب في القضية كلها أن سلطان أبو العنين يقول بشكل علني أنه أرسل جماعته لقتل الشريدي وأنه سوف يقتله هو ومن معه عاجلا أم آجلا. وهذا الكلام لا يجوز أن يصدر عن مسئول منظمة التحرير الفلسطينية وحركة فتح في لبنان،لأنه كلام خطير جدا ولا يليق بالموقع وبالصفة التي يحملها العميد أبو العينين. ثم هل هذا الكلام من بنات أفكار أبو العينين أم أنه قرار صادر من قيادة المنظمة الرئيسية وليس إقليم لبنان فقط؟

أن عملية تصفية عصبة النور ليست بالشيء البسيط ولا هي عملية سياحية في منتجع سياحي،بل هي عملية معقدة وستكون أكثر تعقيدا من أية عملية أخرى شهدها المخيم. والخطير فيها هو تداخل العشائري والعائلي بالسياسي والحزبي والعصبوي،لذا فقد  تكون للعشائر والعوائل أدوارا مرسومة في المعركة وهذا ما تلعب عليه بعض الجهات التي لا يهمها أصلا أمن عين الحلوة لأنها ليست معنية بذلك، وتعيش في مخيمات أخرى معزولة منذ سنوات طويلة،ولأنها بدورها مطلوبة للعدالة اللبنانية بناء على مذكرات توقيف بسبب قضايا أمنية وجنائية.

 إذا فهمنا هذا كله فقد بقي علينا تفكيك طلاسم ما جاء في حديث أمين سر حركة فتح في لبنان العميد سلطان أبو العينين وهي " منظمة التحرير نفذت قرار الإجماع الوطني" أي قرار ومن الذي أستصدره ومن المسئول عن تنفيذه وهل كل فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وافقت على عملية اغتيال عبد الله الشريدي مهما كلف الثمن وبأي طريقة كانت، ومن سيتحمل عواقب تلك التصفية العلنية؟

 نحن هنا لا نبرر للمجرم جريمته ولا للقاتل عمليات الاغتيال التي ينفذها ولا للعدميين والجهلة عمليات القتال التي يفتعلونها وتكون عادة على حساب أبناء المخيم وأبرياءه،بل نضع إصبعنا على الجرح ونؤشر نحو الطرف أو الأطراف التي تتحمل مسئولية ما يجري في المخيم من أحداث دامية قد لا تحمد عقباها وقد تتطور وتتوسع لتشمل مناطق أخرى.

 كما قال أبو العينين أيضا " أن ظاهرة عبد الله شريدي لن يكون لها وجود في المخيم"،ليكن،لكن بنفس الوقت هناك ظواهر أخرى لا تقل أهمية عن تلك الظاهرة هي أيضا يجب أن تزول من الوجود في الرشيدية وعين الحلوة وغيرهما من المخيمات. وأهمها ظاهرة الجنائيين المطلوبين للدولة اللبنانية وحضرة العميد أحدهم.عندها يستطيع أبو العينين القول : " إن أمام عبد الله شريدي خيارين، إما أن يخرج من المخيم ويسلم نفسه إلى السلطات اللبنانية، وإما أن يُعتقَل ويسلَّم إلى السلطات اللبنانية أيضا". لأن نفس المقولة تنطبق على العميد نفسه،إذا ما تذكر السيد أبو العنين أنه كذلك مطلوب للعدالة،وأن قضيته ليست سياسية بل جنائية كذلك.

 وبالعودة لحديث أبو العينين لصحيفة المستقبل اللبنانية فقد لفت انتباهنا قوله كذلك " أن حركة فتح ستعمد إلى تحمّل مسؤولية منع الفلتان الأمني في مخيم عين الحلوة، سواء قبل اللبنانيون ذلك أم لم يقبلوا، رافضا أي تقويم للمخيم على انه بؤرة أمنية خارجة عن القانون". هل يريد أبو العنين من هذا القول أجبار الدولة اللبنانية على التدخل في النزاع الدائر وإعطاءها حجة للدخول في مواجهة مع مخيم عين الحلوة،هي بالأصل لا تفكر بها وليست موجودة على سلم أولوياتها. وهذا المنطق الذي يتحكم بعقلية وطريقة تفكير بعض قادة فتح في لبنان سوف لن يعود على الفلسطينيين بأي خير،وسوف لن يستفيد منه إلا أعداء الوجود الفلسطيني في لبنان وسوف يقوي ويعزز مكانة الجماعات الإسلامية على حساب الجماعات الأخرى في المخيم. لأن الذي أعطى القرار باغتيال الشريدي في وضح النهار وتبنى تلك العملية كان يقول للناس بأنه يريد فتح معركة جانبية تنتهي بانتصاره على الحركات الإسلامية. لكن هذا البعض لم يقم بجردة حساب لتكلفة المعركة المتوقعة والتي بدأت اليوم عبر قيام عناصر فتح بإطلاق الرصاص على الجماهير التي جاءت لمسجد الصفصاف كي تشارك في الصلاة وتشييع جثمان الحاج فؤاد الجبر أبو محمد فرهود الذي قتل في عملية اغتيال الشريدي الفاشلة. والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هو، من الذي نصب أو جعل تنظيم فتح في لبنان وصيا على الشعب الفلسطيني؟ وهل قادة هذه الحركة في حصانة من الموت والتصفية؟ بالطبع ليسوا محصنون ونفس النار التي أشعلوها في عين الحلوة قد تطالهم في الرشيدية وغيرها من المناطق. لذا هم ليسوا أوصياء على الشعب الفلسطيني ولا على منظمة التحرير الفلسطينية التي تحولت لمطية يركبها كل عابر سبيل وقائد مصادفة. فالمنظمة ملك للشعب الفلسطيني ولكافة الفصائل الفلسطينية المنضوية تحت لواءها والتي تنادي بإصلاحها وإعادة إحياؤها ليلا ونهار.

المطلوب أن تتشكل لجنة وطنية إسلامية شعبية من المخيم يستثنى منها جماعة الشريدي وجماعة أبو العينين الذين تسببوا بالتصعيد الاخير في المخيم. وتكون هذه اللجنة التي تتألف من فعاليات المخيم وعشائره وعوائله والمسئولين المحليين من أبناءه بإيجاد مخرج لهذه القضية. فلا يوجد ما يمنع أن تقوم مثل هذه اللجنة ويستبعد منها المشكوك بولائهم لمخيم عين الحلوة ومصيره وأمنه، قبل ولائهم لبيت المال والمساعدات الموجود في أمكنة أخرى. أما عصبة النور وغيرها فعليهم الرضوخ لرأي الأكثرية وتسليم كل شخص قام بقتل أي إنسان بريء في المخيم أو بأي عمل جنائي وغير سياسي خارجه أو داخله. لان القانون يجب أن يكون فوق الجميع وأقوى من العصبيات والتفكير العدمي،ويجب أن يطال كل جنائي لجأ إلى المخيم أو هرب من العدالة،أما المطلوبون على خلفيات سياسية وهم كثر في عين الحلوة فهؤلاء وضعهم يختلف عن الجنائيين والمجرمين. أما اشتباكات اليوم والتي أودت بحياة العديد من الأبرياء وأسفرت عن جرح العشرات وتهجير السكان من المخيم،سوف تبقى وصمة عار توبخ وجه الذين افتعلوها وأججوا نيرانها.

 



#نضال_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع الإسلامي الفتحاوي في مخيم عين الحلوة
- الحكومة الفلسطينية تدخل النفق المظلم
- عجائب وغرائب لكنها حقائق إسرائيلية
- زيارة باول المشروخة
- دولهم ودولنا..
- يوم النكبة الفلسطينية
- صرخة باردو العنصري
- طرد جماعات السلام جزء من عملية اغتيال السلام
- يزول الإرهاب بزوال أسبابه
- لغة قطر العجيبة والغريبة
- خارطة الطريق بلا طرق
- شواكيش عراقية وعربية
- الغريب والعجيب في زمن بوش الحبيب
- من أخبار الدنيا الأخرى
- الزمن العراقي بالتوقيت الأسرائيلي
- بين السلام و شالوم يقف شارون
- لا عجائب ولا غرائب
- من المسئول عن السلب والنهب في العراق؟
- حزب متسناع أصبح بلا ذراع
- لا أخشى سوى صدام حسين وهذا الأخير لم يعد هنا


المزيد.....




- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نضال حمد - عين الحلوة بين تزمت الإسلاميين وعنجهية الفتحاويين