عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب
(Abduallh Mtlq Alqhtani)
الحوار المتمدن-العدد: 7198 - 2022 / 3 / 22 - 17:19
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
في مَنْشُور على صفحته على الفيس بوك!
كَتَبَ الصديق العزيز والزميل في صحيفة الحوار المتمدن الكَاتِب الأكاديمي والباحث والمُؤرِّخ والمُفَكِّر والإعلامي المعروف الأستاذ رشيد المغربي
كَتَبَ هذا البُوست المُوجَز
لكنه بحق مُوجِع!
منشور قصير لكنه عَمِيق جِدًا في معناه!
ومُوجِع كَلَسْعَة سَوْط من أحد الضباط السَّادِيِّين على ظَهْر مُعْتَقَل في أحد أقبية معتقلاتنا الأمنية العربية الإنسانية!
قال فيه :
الوطن ليس مجرد قطعة أرض , ولا مجموعة من البشر , الوطن حيث تُحْفَظُ كرامة الإنسان .
وطني حيث كرامتي وحريتي.
وربما أَنَّ صديقي الحبيب وأخي العزيز رشيد مسلم سَابِق!
فإني أتمنى عليه ومنه أَنْ يُخَصِّصَ لنا عِدَّة حَلقَات مِن برنامجه الشهير إياه والمعروف!
لِيُسَلِّط عَبْرها الضوء على سبب هَدْر كرامتنا ومَسْخ إنسانينا وإهانة بشريتنا نحن العرب المسلمين في عالمنا العربي ومجتمعاتنا المسلمة!
مَنِ الذي شَرْعَن القمع والظلم والتنكيل والتعذيب!
وأعطى الحاكم المسلم نُصوصًا لم تُجِز وتُبِح لغيره عَبْرها لإنسان ما أعطته إياها!
مَنِ الذي أَمَرَ عبيده بالسمع والطاعة وإِنْ سَرَق الحاكم وجَلَدَ الظهر!
بل وزنى ولَاط في خيمة الجهاد!
جهاد زنى لواط!
إذن الغزو لم يكن دفاعا كما يُدَنْدِنون!
ولم يكن إلا لتحصيل الغنائم والأَسْلَمَة والتَّعْرِيب جَبْرًا !
نعم يا صديقي رشيد
وطني الحقيقي حيث كَرَامَتِي وليس محل وِلَادَتِيْ!
______
مقالي القادم بعد ساعات تحت عنوان:
شَرُّ البَرِيَّة يَتسَاءَلُون وشَيخٌ سَابِقٌ يُجِيبْ ( تَمْهِيد )
مفاجأة من حيث الطرح والنقد الجرىء
ونقلة بحق نوعية في نقد الفكر الديني الإسلامي بشجاعة ومهنية وموضوعية كالعادة.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=445442
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=445361
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=441507
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=441441
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=441185
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=497245
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=440778
#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)
Abduallh_Mtlq_Alqhtani#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟