|
عندما قال الله ...!!
عدلي جندي
الحوار المتمدن-العدد: 7195 - 2022 / 3 / 19 - 21:40
المحور:
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
هل قال الله ؟ من ذا الذي سمعه؟ أين ومتي ؟ كينونته ..؟ نور مبهج أم نار حارقة .. .! كيف كان و ماذا يكون..ما هيئته ..نبرة صوته.. ..!! هل نبرة صوت محب.. واثق ..يُشجع ع التواصل والحوار ؟ أم ماذا ..قال..ولماذا..؟ هل تغيرت أقواله ..ما هو ذلك الحدث الجلل الذي جعله يقول ويتحدث ويوحي ويرسل ملائكة وانبياء ورسل ووووماذا حدث حتي يُغير مما قاله سابقا ...!! هل تدخل لإنقاذ المعذبين والمقهورين والمظلومين والجوعي والمساجين الأبرياء من المحكومين البسطاء ... أم تدخل لمعاقبة كل الحكام وأصحاب السلطة وأتباعهم من الطغاة المجرمين الظالمين الموتورين .... هل قال حقاً ؟ ولمن ؟ولماذا قال لشخوص معينين !!!!؟ ومن رشحهم لسماعه أو للحديث معه .... وهل أعطى هؤلاء الشخوص سلطان لا تعرفه الجموع المؤمنة بهكذا أقوال!!!! وما هو ذلك السلطان ..! وكيف كان ؟ وما هية تطبيقه ..! أم حقيقة كان .. ولا يزال .. مجرد خيال خصب في نقل أو سرد الحواديت والتهيؤات وتلفيق إنتسابها إلي الله ؟ قال لي ..بوتين مُحِقْ ف حربه ضد و غزو اواكرنيا هو يحمي المسيحية الأرثوذوكسية من هيمنة الغرب وأمريكا الكاثوليكية..! امريكا كاثوليكية !! ما أعرفه هو الأغلبية من الأمريكان يتبعوا طوائف عدة من البروتستاتينية (إضافة إلي الكاثوليكية) ..ولكن من الذي يحمي مسيحيتكم ؟ هل الطغاة والقتلة والمأزومين نفسيا هم بالفعل حُماة للأديان والأوطان !!!!؟ آخر قال لي أمريكا غزت العراق وأفغانستان والناتو دمر ليبيا وووو ضد كل ما هو إسلامي وهل يا سيدي روسيا وهي أول دولة إعترفت بدولة إسرائيل لحظة إعلانها ... إضافة لكل مآسي دول الكتلة الشرقية تحت سلطة الإتحاد السوفتي كانت بردا وسلاما ع شعوب تلك المنطقة وعلي إسلامكم ...!! متي نخرج من كهوف رجال الدين ...! ومتي يتم تقييم الحاضر بالحاضر ...! التاريخ فقط نتعلم منه لنصحح أخطاء ونغفر خطايا أما إذا تمسكنا بما يتداوله رجال ما يسمي بالأديان وأن عقيدتهم صالحة للزمكان فقل للزمان إرجع يا زمان الله لم يقل شيئا ع الإطلاق وإذا فعلا عليه أن يقول اليوم حيث الطغاة من كل ملة ودين وإيدولوجية وعنصرية وجنون وإجرام عليه وبأعلى صوت حتي يسمعه كل إنسان ..... أيها الإنسان لا تخف فالخوف أصل لكل الشرور ..حيث خوف المفعول بهم والخوف....أيضا يُشجع الفاعل ع التمادي ف طغيانه ...! هل قال الله حقاً......!؟.
#عدلي_جندي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدين ما بين وراثة العاقل وميراث الغير..!
-
الدولة الراسبوتينية...!
-
حدوتة (عنصرية) ..!!!!!!!
-
دول غرائبية(تخصيص قوانين وأموال في حماية العواطلية).
-
محاكمة جماعة سلفية...!
-
الكذب دين ..بالفطرة..!
-
الإستغفال والإرهاب اللفظي مهنة.. الأزهر وتوابعه ..!
-
الأزهر..والخروف..(قصة حزينة)
-
إصلاح ديني أم إصلاح إجتماعي ديني جذري ...!؟
-
إستَعِدّوا ولا تَعِدّوا (لهم ) .....!
-
المسلم يتقمص دور الصحابي الجليل..
-
إعجاز قرآني..أهل الكتاب..!
-
الأكاذيب ..دين!!
-
مضّيفة الرحمن(الأزهر ...مثال).
-
المخابرات..الله..الديكتاتور..!
-
إعلان...(الخوف)..!
-
التيسير في علم التَحمير..!
-
سفسفطة-(الله يفقد قدرته)..! ٢
-
سفسفطة(الله يفقد قدرته)..!
-
ما بين عصير البرسيم وحق الزعيم..!
المزيد.....
-
كوبا تندد بإعادة واشنطن تفعيل -سجل القيود- وتصفه بـ-الاستفزا
...
-
من القاهرة.. بيان عربي يرفض تهجير الفلسطينيين ويؤكد ضرورة إع
...
-
إستونيا تحذر واشنطن و-الناتو- من خسارة أوكرانيا مكامن المعاد
...
-
السودان.. عشرات القتلى والجرحى إثر قصف لبعض الأحياء وسوق صاب
...
-
وفاة الرئيس الألماني الأسبق هورست كولر: أول رئيس ألماني دون
...
-
تسليم الرهينتين بيباس وكالديرون للجيش الإسرائيلي
-
الرهينة ياردين بيباس يعانق عائلته بعد 484 يوما في الأسر
-
الجفاف يدق ناقوس الخطر في لبنان. بحيرة القرعون في مشهد مخيف
...
-
الملف الفلسطيني والتهجير على طاولة -السداسية العربية- في الق
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونتسك
المزيد.....
-
الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2)
/ عبد الرحمان النوضة
-
الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2)
/ عبد الرحمان النوضة
-
دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج
/ توفيق أبو شومر
-
كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
كأس من عصير الأيام الجزء الثاني
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية
/ سعيد العليمى
-
الشجرة الارجوانيّة
/ بتول الفارس
المزيد.....
|