التربية و التعليم في مندلي/93

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7192 - 2022 / 3 / 16 - 23:20
المحور: المجتمع المدني
    

وقفة على ساحل مدرسة المثنى
# وصلني من الاستاذ السيد حسين الهاشمي مشكوراً مقال عن مدرسته المثنى بعد طلب مني ندرجه أدناه بتصرف مع اضافاتي:
سلام عليكم استاذ في عام ١٩٦٢م كنت في الصف الاول في مدرسة المثنى الإبتدائية والذي كان يتميز ودوامها على وجبتين من الساعة الثامنة صباحا الى الثانية عشر ظهرا. ثم من الثانية بعد الظهر الى الثالثة والنصف عصرا.
كان المدير المرحوم الاستاذ سلمان فارس"أبو مأمون" ومعاونه الاستاذ مجيد عبد الكريم "ابو حمدي: كانا يتميزان بالشخصية القوية والوقار؛
وكان المعلمون الاساتذة:
-المرحوم فاضل محمود
-ومحمد مجيد "معلم الرياضة"
-وطارق عبد الوهاب
-ومحمد داود
- والمرحوم حسن سيد نعمة
- وخليل برهان
- وجلال حيدر
- والاستاذ محمود فلسطيني
- والاستاذ صادق ليس من مندلي.اعتقد "الربيعي"
وغيرهم من الاستاذة الاجلاء الذين لا اتذكرهم.
وأما من الطلاب اتذكر ابناء العم غائب ملا صالح؛
موضوع البحث الدكتور وليد والدكتور علي والمرحوم نبيل وحازم النقيب وحسن النقيب وهادي شهباز وجواد سيد نعمة وشاكر محمود ونافع غافل وناظم موسى وزهير صادق ويونس مسلم ورسول مسلم وكامل جعفر وكاظم محمد اسماعيل وخسرو شمه؛ وأعتذر لكثرة الاسماء الذي لامجال لذكرهم مع تحياتي.
نرجو أضافاتكم الجميلة لإتمام الفائدة و للنشر فيما بعد بأبهى صورة .
*أرشفة المقال رقم 2022/1059م-موسوعة مندلي الحضارية-بغداد
-------------------------------
١١ تعليقًا
اكتب تعليقًا عامًا...

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات