|
بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية النقابية، واحتكار الحقيقة:.....4
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 1667 - 2006 / 9 / 8 - 10:07
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
إهداء
إلى كل الكونفيدراليين المخلصين للطبقة العاملة المغربية.
الى كل الأوفياء للحركة العمالية في كل مكان من العالم.
إلى قائد حزب الطبقة العاملة المغربية: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي الرفيق أحمد بنجلون.
إلى كل المدافعين عن حقوق الطبقة العاملة المغربية وفي مقدمتهم الرفيق عبد الرحمن بنعمرو.
من أجل عمل نقابي خال من الانتهازية.
من أجل مستقبل نظيف للنضال النقابي الصحيح، حتى لايبقى للانتهازية النقابية مكان في العمل النقابي.
من أجل وضع حد للعمالة الطبقية التي يمارسها بعض القياديين النقابيين.
*******************************************
ولذلك نعتبر أن البورجوازية الصغرى هي الطبقة الأكثر ممارسة للانتهازية من غيرها من شرائح الأجراء في مختلف المركزيات النقابية.
فلماذا نجد أن البورجوازية الصغرى هي المرشحة باستمرار للقيام بالممارسة الانتهازية؟
فالبورجوازية الصغرى مرشحة باستمرار للقيام بالممارسة الانتهازية؛ لأنها:
ا - بورجوازية تحرص باستمرار على حصول التراكم الرأسمالي، باعتباره وسيلة لفرض السلطة الاقتصادية على المجتمع، الذي يصير خاضعا لتلك السلطة رغما عنه، لان أفراد المجتمع يضطرون إلى بيع قوة عملهم مقابل أجر لإنتاج بضاعة معينة لصالح البورجوازية، وتلك البضاعة تحتاج إلى قوة عملية، أو قوة ذهنية، أو كفاءة عالية، تجمع بين العمل الذهني، والعمل العضلي، حتى تكون البضاعة أكثر جودة، وحتى يكون الإقبال على استهلاكها أكثر، لتزداد بذلك أرباح البورجوازيين، ولتزداد مشاريعهم الاقتصادية: الصناعية، والتجارية، والزراعية اتساعا.
ب - ولان هذه البورجوازية صغرى، فهي تستغل جميع الفرص، وجميع المناسبات، للإسراع بالتحاقها بالبورجوازية الكبرى، على مستوى التراكم الرأسمالي، وفي أحسن الأحوال على مستوى المظاهر الاستهلاكية. ولذلك فهذه البورجوازية الصغرى، تستغل الأحزاب، والنقابات، والجمعيات، وكل العلاقات الحزبية، والنقابية، والجمعوية، من أجل إحداث تراكم رأسمالي، يساعد على التحاق البورجوازية الصغرى بالبورجوازية الكبرى.
ج - كون البورجوازية الصغرى تضم الشرائح المتعلمة، وشبه المتعلمة، فإنها تسعى إلى استغلال كون البورجوازية الكبرى غير متعلمة، أو ذات تعليم متدن، واستغلال انتشار الأمية في صفوف الطبقة العاملة، وسائر الأجراء، لكي تتصدى للسيطرة على الأجهزة الحزبية، اليمينية، واليسارية، وعلى الأجهزة النقابية، سواء كانت بيروقراطية، أو تابعة لحزب معين، أو مجرد منظمة حزبية موازية، أو مجالا للإعداد، والاستعداد، لتأسيس حزب معين، حتى توظف المسؤوليات الحزبية، والنقابية، والجمعوية، لممارسة الابتزاز المزدوج على الطبقة الحاكمة، والبورجوازية من جهة، وعلى الجماهير الشعبية الكادحة من جهة أخرى، وصولا إلى إحداث تراكم رأسمالي، يؤهل البورجوازية الصغرى للالتحاق بشرائح البورجوازية الكبرى، لتشرع في عرقلة أية حركة نضالية، مهما كان مصدرها.
د ـ كون الشرائح البورجوازية الصغرى هي المؤهلة للإنتاج الثقافي / الإيديولوجي. فهي المنظرة لأيديولوجية الإقطاع، وهي المؤسسة، والمنظرة للإيديولوجية البورجوازية، وهي المؤدلجة للدين الإسلامي، وهي المنتجة لكافة أشكال التحريف، التي عرفتها أيديولوجية الطبقة العاملة، وهي المنتجة لفكر التنوير، وللفكر الظلامي، في نفس الوقت، وهي المتصدية لإنتاج المذاهب الفكرية، والأدبية، والفنية، المشوبة بكافة أشكال تضليل الجماهير الشعبية الكادحة.
ولذلك نجد أن البورجوازية الصغرى تجنح إلى التوفيقية، والتلفيقية، والتلون المستمر، وتغيير الجلد السياسي، والنقابي، بين فينة، وأخرى. ولا عيب عند البورجوازية الصغرى، في حالة انتقالها من حزب إلى حزب، أو من نقابة، إلى نقابة أخرى، أو من إيديولوجية عمالية، إلى إيديولوجية بورجوازية، أو إقطاعية، أو يمينية متطرفة. فكل ذلك يعتبر عاديا بالنسبة إلى البورجوازية الصغرى، لأنه يدخل في إطار طبيعتها. وهي مع مصلحتها الطبقية، مهما كان ذلك على حساب كرامتها. ولذلك، فالبورجوازية الصغرى، لا كرامة لها، لأنها عودت البشرية، على النزول من السماء إلى الأرض، والانبطاح أمام المسالة التي تحقق التطلعات الطبقية للبورجوازية الصغرى.
ه ـ كون البورجوازية الصغرى هي القادرة على التنظيم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وتحتكر المهارات التنظيمية، التي تمكنها من استغلال جميع الطبقات الاجتماعية، وجميع النقابات، وجميع الأحزاب، وجميع الجمعيات، للوصول إلى إحداث تراكم رأسمالي، يساعدها على الالتحاق بالطبقات الأعلى، وامتلاك السلطة السياسية، كنتيجة لامتلاك السلطة الاقتصادية.
و ـ كون البورجوازية الصغرى هي القادرة على امتلاك التنظيمات المختلفة، عن طريق الوصول الى القيادات المختلفة، سواء كانت حزبية، يمينية إقطاعية، أو بورجوازية تابعة، أو بورجوازية، أو بورجوازية صغرى، أو عمالية، أو مؤدلجة للدين الإسلامي. ففي كل قيادة تجد البورجوازية الصغرى نفسها. وكذلك الأمر في النقابات، والجمعيات.
وحرص البورجوازية الصغرى على الوصول إلى القيادات، والتمسك بها، والحرص عليها، فلان تلك القيادات، تعتبر وسيلة للتسريع، بتحقيق التطلعات البورجوازية الصغرى.
ز ـ الحرص على السيطرة البورجوازية الصغرى على النقابات، باعتبارها وسيلة للسيطرة على قطاعات عريضة من العمال، والأجراء، الذين توظفهم البورجوازية الصغرى في الضغط على الطبقة الحاكمة، لا لأجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، للعمال، والأجراء، بل لتمكين القيادات البورجوازية الصغرى، والأحزاب التي تنتمي إليها، من مجموعة من الامتيازات، التي من بينها: الوصول إلى مراكز القرار، للتسريع بتحقيق التطلعات البورجوازية الصغرى.
ح - استغلال مراكز القرار في الجالس المحلية، والبرلمان، والحكومة، من أجل زيادة ممتلكات البورجوازية الصغرى، التي تحولها إلى بورجوازية، فتتحول، بسبب ذلك، من محرض على النضال من أجل الديمقراطية، ومن قائد للنضال النقابي، إلى كابح لكل أشكال النضال، وقامع للمناضلين من أجل الديمقراطية، ومن أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للطبقة العاملة، ولسائر الأجراء.
وبذلك نتعرف على أن تطلعات البورجوازية الصغرى، التي لا حدود لها، هي التي تقف وراء انفراد البورجوازية الصغرى بالإغراق، والمبالغة، في الممارسة الانتهازية.
وإذا كان في إمكان البورجوازية أن تمارس انتهازيتها من الكثير من مواقع تواجدها، فلماذا تستغل النقابة كإطار للمبالغة في ممارسة انتهازيتها؟
إن تركيز البورجوازية الصغرى على النقابة، كإطار للمبالغة في تكريس انتهازيتها يرجع إلى:
ا ـ كون النقابة إطارا لتنظيم العمال، والأجراء، الذين يشكلون قطاعا عريضا من المجتمع، ولذلك، فتأطيرهم على المستوى النقابي، يعتبر قوة للقيادات النقابية، للبورجوازية الصغرى، وللأحزاب البورجوازية الصغرى، أو الكبرى، التي تنتمي إليها تلك القيادات، حتى تستطيع الضغط على الطبقة الحاكمة، وممارسة الابتزاز عليها لصالح شرائح البورجوازية الصغرى الخدماتية، ولصالح القيادات النقابية، ولأجل تمتيع القيادات النقابية بمجموعة من الامتيازات، ولتمكين الأحزاب البورجوازية الصغرى، من الوصول إلى مراكز القرار.
ب ـ كون النقابة إطارا لتعبئة العمال، والأجراء، من أجل الاستعداد لخوض النضالات المطلبية، وفق برنامج محدد، وبأفق محدد، حتى يستعدوا لخوض الضالات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فتاتي البورجوازية الصغرى، الماسكة بالقيادات النقابية، لتفاوض نيابة عن الطبقة العاملة، وسائر الأجراء، ولكنها أثناء المفاوضة، لا تستحضر إلا مصلحتها الطبقية، فتصبح الطبقة العاملة، والأجراء، مجرد سلم للصعود البورجوازي الصغير.
ح- كون النقابة إطارا لبث الوعي النقابي الصحيح، المنتج للوعي الطبقي الحقيقي، فتعمل على بث الوعي النقابي الصحيح، حتى ترتبط الطبقة العاملة، وسائر الأجراء، بالنقابة، ليتحول ذلك الوعي إلى لطبقة العاملة، وسائر الأجراء، بدل أن يحدث العكس. لان البورجوازية الصغرى، بصدقها النضالي المطلبي، ستخسر تحقيق تطلعاتها الطبقية. أما الطبقة العاملة فليس لديها ما تخسر. لذلك فالبورجوازية الصغرى تسعى، باستمرار، إلى تحريف الوعي النقابي الصحيح، حتى لا يتطور إلى وعي طبقي، يسري في صفوف الطبقة العاملة، فتعمل على الالتحاق بحزبها، لتتفاعل مع أيديولوجيتها الاشتراكية العلمية، وتنخرط في النضال الطبقي من بابه الواسع، وفي جميع مستوياته، ومن بينها المستوى الديمقراطي، الذي يكشف، بكامل الوضوح، عن خسة، ودناءة، وانحطاط انخراط البورجوازية الصغرى فيما صار يعرف بديمقراطية الواجهة، التي تعتبر إطارا لكولسة البورجوازية الصغرى مع الطبقة الحاكمة، ضد الطبقة العاملة، وسائر الجماهير الشعبية الكادحة.
وبالتالي فبث الوعي البورجوازي الصغير، باعتباره وعيا مقلوبا، ومنتجا للانتهازية، بكافة أشكالها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في صفوف الطبقة العاملة، وسائر الأجراء، يهدف إلى تضليلهم، وتحويلهم إلى مجرد حاملين لأحلام البورجوازية الصغرى، حتى لا يقووا، في يوم ما، على امتلاك الوعي النقابي الحقيقي، ثم الوعي الطبقي الحقيقي.
د ـ كون النقابة إطارا لممارسة الشعبوية، التي تجعل النقابة بديلا لحزب الطبقة العاملة، والغاية هي إعمال النقابة لتحريف مفهوم الوعي النقابي الصحيح، ليصير وعيا حزبيا / نقابيا، يجعل النقابة إطارا حزبيا، بالإضافة إلى جعله إطارا نقابيا، "ثوريا"، يقود الطبقة العاملة، والأجراء بصفة عامة، إلى " تغيير" الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، أي أن المهام الحزبية، تصير، في عرف البورجوازية الصغرى، القائدة للنقابة، مهام نقابية. وممارسة كهذه، لا يمكن اعتبارها إلا ممارسة انتهازية. وبدل أن تصير في مصلحة الطبقة العاملة، وسائر الأجراء، تصير في خدمة الطبقة الحاكمة، ومطية لتحقيق التطلعات البورجوازية الصغرى.
ه ـ استغلال الموارد المالية للنقابة في أمور لا علاقة لها بالعمل النقابي. ذلك أن البورجوازية الصغرى لا تفرق بين مالها، وما للمنظمة النقابية. فهي تتصرف في كل شيء يقع تحت يدها، وهو ما يدخل النقابة في أزمة مالية على المستوى الراهن، وعلى جميع المستويات الجهوية، والإقليمية، والمحلية، فكأن التلاعب في مالية المنظمة، لا يختلف عن التلاعب في مالية الدولة، أو في مالية الجماعة المحلية، لأن المهم بالنسبة للبورجوازية الصغرى، هو أن تصير مداخيل النقابة على المستوى المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوري، جزءا من مداخيل للمسئولين النقابيين، الذين ينتمون إلى البورجوازية الصغرى، أو إلى الخدماتيين، المرضي بأحلام البورجوازية الصغرى، حتى تساهم أموال المنظمة النقابية، في إحداث تراكم مالي، من أجل تحقيق تطلعاتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تقابل بالحرمان، الذي تعاني منه الطبقة العاملة، وسائر الأجراء. فالمسئوليات النقابية التي تعض عليها البورجوازية الصغرى بالنواجذ، تعتبر وسيلة من الوسائل التي توظفها البورجوازية الصغرى لتحقيق تطلعاتها.
فاستغلال النقابة، صار ممارسة بورجوازية بصفة عامة، ومن خلال النقابات التي تنشئها أحزابها لهذه الغاية، والتي غالبا ما يتبين العمال، والأجراء، أنها مجرد نقابات صورية، وممارسة بورجوازية صغرى، تشيع في النقابات التي ينتظم فيها العمال، والأجراء، والتي تصل فيها العناصر الخدماتية ذات الطبيعة البورجوازية الصغرى، إلى القيادات النقابية، لتمارس انتهازيتها، انطلاقا من تلك القيادات.
فهل تتخلى البورجوازية الصغرى عن ممارسة انتهازيتها انطلاقا من المسؤوليات النقابية؟
هل تدرك هذه البورجوازية، أن انتهازيتها تلك، أوصلت النقابات إلى الباب المسدود، بسبب ممارستها الانتهازية، وخاصة على المستوى المحلي؟
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بمناسبة الدخول لاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ا
...
-
بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية
...
-
بمناسبة الدخول الاجتماعي: 2006 / 2007: نقطةنظام: الانتهازية
...
-
بين الإيديولوجية ولأدلجة يتجسد التضليل:.....4
-
بين الإيديولوجية ولأدلجة يتجسد التضليل:.....3
-
بين الإيديولوجية والأدلجة يتجسد التضليل:.....2
-
بين الإيديولوجية ولأدلجة يتجسد التضليل:.....1
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
-
استغلال الملك العام وسيلة ناجعة لتحقيق التسلق الطبقي ...؟ !!
...
المزيد.....
-
يوم دراسي لفريق الاتحاد المغربي للشغل حول: تجارة القرب الإكر
...
-
وزارة المالية العراقية.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر نوفمبر
...
-
الهيئة العليا للتعداد العام للسكان تقرر تمديد ساعات العمل لل
...
-
واشنطن توسع عقوباتها ضد البنوك الروسية و العاملين في القطاع
...
-
وزارة المالية العراقية تُعلن.. جدول رواتب المتقاعدين الجديد
...
-
The WFTU statement on the recent development in the Ukraine
...
-
بيان اتحاد النقابات العالمي حول التطور الأخير في الحرب الأوك
...
-
مزارعون يغلقون ميناء في فرنسا احتجاجا على محادثات مع ميركوسو
...
-
“وزارة المالية العراقية”.. استعلام رواتب المتقاعدين شهر ديسم
...
-
السيد الحوثي: الامريكي منذ اليوم الاول بنى كيانه على الاجرام
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|