احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا ..3

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7179 - 2022 / 3 / 3 - 00:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

افضل مايمكن ان يفعله الفاشلون هو ان يصنعو من انفسهم رجال دين
مونتيسيكيو -- فيلسوف فرنسي
إن الله كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة ، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح ، وليحد أحدكم شفرته ، وليرح ذبيحته .
محمد الصحراوي ..،رواه مسلم
يالهذا الله الدموي الفاشي يصور لنا بعد خلقنا اننا عباره عن دمى ولعب يلهو بها ويتصرف بها وفقا لتصوراته ومشيئته الخرفه وبالتالي يرمينا في اعماق ناره المرعبة المخيفه الى مالا نهايه من الزمن..، اذا قتلتم عليكم ان لاتخطئووتبررو كونه امر لابد من تنفيذه ..اقتلوا بشرط ان تحسنو القتل وافضل القتل هو الذبح ومن البر والاحسان ان تحسنوا الذبح .. احسنو القتل والذبح ليدخلكم الديكتاتور جنات الخمر والدعاره والغلمان .
على موقع الاسلام ويب وبالفتوى ذات الرقم : 527653 حيث يسأل احد المسلمين عن دليل قطع الرأس في الايلام وكان الجواب واضحا بينا لايمكن تلفيقه وتزويقه وترقيعه وادناه نصه
فقد وردت أدلة من السنة وفعل الصحابة ونصوص أهل العلم على القتل بالسيف لمن استحق ذلك في حد من حدود الله، فقد قتل (صلعم) عقبة بن أبي معيط يوم بدر لأنه من عتاة الكفار والمستهزئين بالله ورسوله، وكان من أشدهم أذية للرسول ، فأمرمحمدعليا بضرب عنقه بالسيف، جاء ذلك في سيرة ابن هشام وغيرها من كتب السيرة؛ كما جاء في مصنف عبد الرزاق وابن أبي شيبة وغيرهم ..، وقد بررو ذلك بقولهم كما ورد في مؤخرة الجواب ..،أن ضربة السيف القاضية أريح للمقتول وأقل تعذيباً له وقد أمرنبي الرحمه بتقليل العذاب على المقتول، فقال إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتلة .
هذه هي النبوه وهذا هو الاسلام وهذا هو رب العالمين وخالقهم رب المجرمين والطغاة والقتله ومصاصي الدماء ..، رب الرعاع المتخلفين .
علينا قهر هذا الاله والمتحالفين معه من انبياء ورسل وشيوخ تعممو لاجل الغائنا واذلالنا ونهب ثرواتنا ومقدراتنا وسلب ارواحنا وارادتنا وعقولنا ..، لنوحد جهودنا ونهزمهم ونشطب عليهم ونلغيهم ونطويهم تماما من خلال علومنا وتعلمنا وابداعاتنا وفرض عقلانيتنا وحبنا للحياة والانسان .
تحية للعقل

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين