أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-19















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-19


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1665 - 2006 / 9 / 6 - 10:08
المحور: القضية الكردية
    


4 ـ الكرد في عصر الرأسمالية
رغم أن الكرد من أقدم شعوب العالم وأكثرهم إبداعاً في التاريخ ولكنهم يبدون وكأنهم لم يعيشوا التاريخ مطلقاً، ويظهرون امامنا كعلة في عصرنا، تخيّل أنك بمثابة المهد الذي ترعرع فيه التاريخ والأم التي اعتنت به، ومع ذلك فأنت ضحية لأسوأ خيانة بسبب تقييمك كشعب بمواقف عصرية عديمة الرحمة لا تولي أهمية للقواعد أو للأخلاقيات، تُسلب كافة حقوقك الإنسانية التي لا يمكنك تبني هويتك من دونها، وفي الوقت نفسه يعلنونك ككيان بشري مجرم، تتفانى في خدمة الجميع ولكنك لا تجد مهرباً من لعناتهم المستمرة، تحب أن تكون مماثلاً للإنسان المعاصر، ولكنك لا تستفيد من أية قيمة عصرية في الجوهر، ولا يسمح لك بأن تكون حتى عبداً مثل شعوب العصر الحديث الصفراء والسوداء والهنود الحمر، في وضع كهذا تجد نفسك وجهاً لوجه أمام كردية نُصبَ لها فخاً ووقعت فيه لدرجة يستحيل أن يكون لها مثيل، إنهم ينكرون وجود الكرد، ويدّعون بعدم وجود ظاهرة كهذه، ولكنهم يشعرون بالخوف منها، فهل يمكن أن نخاف من شيء لا وجود له..؟ عندها ستقول نعم إنهم موجودون ولهم جميع الحقوق مثل كل المواطنين، ولكنك بالوقت ذاته تحرمهم من التحدث بلغتهم بحرية التي لم يبق منها إلا الشيء النذير، إنها ولاشك المسألة الأصعب تحليلاً في عصرنا الحديث.
يعد عصر الرأسمالية الذي منح الوعي الوطني للأقوام والمجموعات الأثنية لتنهض بحماس، مرحلة مرض مستعصٍ لا يمكن علاجه بالنسبة للكرد، إنهم ينظرون إلى فقدان آمالهم وأحلامهم الحياتية للصفة الوطنية والاجتماعية، وغوصهم في أسوأ شكل للجهالة، وعجزهم عن تعريف أنفسهم ووقوعهم في حالة يستطيعون فيها أن يقتلوا بعضهم بعضاً من أجل دجاجة في الوقت الذي لا يحركون فيه ساكناً من أجل حقوقهم، إنهم ينظرون إلى كل هذه القضايا على أنها قدر لا مفر منه، وبتعريف آخر أنه يمكن شرح الظاهرة الكردية والمسألة الكردية بشكل أفضل، حينها نجد أن هذه الظاهرة تعيش في وضع أبعد من كونها مسألة وطنية.
حقيقة إن عصر الرأسمالية هو العصر الذي بدأت فيه اليقظة الوطنية وتأسست فيه دول وطنية كثيرة، كما أعطى أملاً بإيجاد الحلول للكثير من المجموعات الوطنية والاجتماعية التي ظلت على مستوى القضايا، وإذا لم يتم حتى الآن تحقيق تعريف أو سبيل حل ناجح بالنسبة للكرد، فإن سبب ذلك كامن في الظاهرة الكردية ذاتها وهذا هو التفسير الصحيح للوضع القائم، فالتجزئة الكبيرة والتشتت وتعسف العدو والعجز عن وضع الاستراتيجية والتخلف الاجتماعي، وكل هذه الأسباب ليست مقنعة على أرض الواقع، فحتى لو كانت صحيحة فهي لم تؤدِ إلى نتيجة ناجحة، لأننا إذا اقتنعنا بوجود مشكلة في مكان ما وهي في حالة استغاثة، فإن الشيء غير الموجود في هذا المكان هو الحل، إن التشخيص الخاطئ والناقص هو الذي يكمن في أساس كل تعقيد وهذا جانب أساسي.

وإذا ما انطلقنا من خلال تعريف حزب العمال الكردستاني PKK، باعتباره منظمة تحرير وطنية معاصرة، نجد أننا كنا نؤمن بحقائقنا الذاتية كما يتم الإيمان بالقرآن، وكنا على ثقة بأننا سننجح، ولكن الحقيقة التي ظهرت مثلما رأينا في نموذج الاشتراكية المشيدة، فبالرغم من أنها حكمت ثلث العالم، وبالرغم من أن هذا النظام لم يستطع التخلص من دوغمائياته، وبالرغم من أنه استمر نظاماً لدولة أو لدول قوية على مدى سبعين عاماً، لم تستطع أن تحمي نفسها من الانحلال، إن هذا الموقف لا يعني بأن النظام الرأسمالي على حق، بل على العكس من ذلك، لم تُضع التعريفات الكافية والصحيحة للمشاكل التي نجمت عنها، كذلك كانت الحلول التي طرحتها لا تبعث على الثقة كثيراً، ومرة أخرى يجب ألا يفهم من ذلك بأنه يجب التوقف عن بذل الجهود من أجل الحلول، لأن العلمية في جوهرها الثوري تؤكد على البحث عن الحل بإصرار وتحقيقه، وتؤكد أنه في حال إثبات خطأ أو عدم كفاية موقف وممارسة ما، فإنها تؤكد بإصرار على وجود الحل الأصح والأكمل و ويجب العمل على إيجاد هذا الحل وتطبيقه بإصرار، إن هذه الحقيقة لا تعني التردد، بالرغم من كل الآلام والخسائر، بل تعني أيضاً نقد مجمل الأحداث التي تم معايشتها من أولها إلى آخرها بعمق لأجل تصحيحها، ويعني أيضاً إحياءها حسب معايير الحق والخير والجمال التي نتوق للوصول إليها.
إن الدوغمائية الناجمة عن العلم ليست أقل تخريباً من الدوغمائية الناجمة عن المثيولوجيا والدين، وبالتالي إذا لم يتم الانتباه فإنها لن تتردد عن فتح الطريق أمام نتائج خطيرة جداً، إن مجريات الحوادث في القرن العشرين تبين أنها أدت إلى ممارسات هي الأكثر إيلاما ودموية في التاريخ، وهنا تظهر أمامنا خطورة الموقف الوضعي، حيث كانت تزعم مايلي: إن عصرنا هو العصر الذي يسيطر عليه العلم، وبالتالي، فإن كل شيء ينفذ استناداً على العلم سيكون صحيحاً وعادلاً، وحسب هذا التعريف فإن هتلر من أكبر الوضعيين، ولكن لا أحد يدافع عن صحة وعدالة وأحقية ما قام به باستثناء حفنة من المتطرفين، ويمكننا أن نبين بسهولة أن الدوغمائيات التي استندت على الوضعية، قد أدت إلى أخطر ممارسات في التاريخ، ولا نزعم من ذلك ضرورة الشك بالعلم، بل على العكس تماماً، فإذا كان الهدف هو سعادة الإنسانية وعندما تقتضي العلمية ضرورة إدارة أصعب موقف، عندها يجب الشعور حتى النهاية بالمسؤولية نحو أي سلبية مهما كانت اعتيادية في هذا الموضوع، فإنها تؤدي بالمنطق إلى ضرورة تغيير المنهج مع كافة نتائجه الفلسفية والأخلاقية، خاصة وأن العلمية الموجودة في عصر الرأسمالية والاشتراكية المشيدة المتوحشة، تقتضي الاستجواب، ولا يقطع الأمل من إيجاد حلول للمشاكل الحالية المتفاقمة إذا لم يتم ذلك، علماً بأنه لا يمكن أن يكون مصير العلم بالنسبة للإنسانية على هذا الشكل، إن هذه المرحلة هي مرحلة فتح الباب على مصراعيه أمام حل متقدم على كافة الأزمنة، بل يعني فتح الباب أمام الخلود، إن الحاجة إلى العلم مع هذا النقد يقتضي الإيمان بشكل أكيد بوجود فرصة لحل المشاكل المتأزمة الخاصة بالمجتمع الإنساني.
إذا تناولنا الظاهرة الكردية والنتائج التي أدت إليها من خلال هذه النظرة، نجد أن الموقف العلمي يقتضي التوصل إلى صدق من المستوى الأصيل والمبدع الذي من شأنه الإمساك بالحل العملي، إن محاولة تحليل النظام الرأسمالي ضمن الإطار التاريخي مرة أخرى بعد ثلاثين عاماً، لا يعني العودة إلى البداية، بل يعني أن نكون لائقين بالإنسانية وبجميع شعوبنا بالقدر الذي يقتضيه التزامنا بذكرى الآلام والخسائر الكبيرة، والمساهمة بالجهود التي تبذل في سبيل الحرية والمساواة، مسلحين بإيمان النجاح المطلق، وأن ننفذ مهمتنا المقدسة ضمن كافة الشروط بشكل أخلاقي ومتكامل.
لقد أثرت موجات عصر الرأسمالية المتصاعدة في الشرق الأوسط ابتداءً من بدايات القرن التاسع عشر، فقد كانت الإمبراطورية العثمانية التي كانت تمثل المنطقة قاصرة عن فعل أي شيء أمام التفوق الاقتصادي والسياسي والعسكري، وكان عليها إما أن تقبل بتفوق النظام وتخضع نفسها إلى إصلاحات جذرية، أو العمل على إنقاذ نفسها بشكل آني بواسطة مقاومة يائسة ومتعصبة وعن طريق التوازنات السياسية، والذي حدث أنها بدأت تتأرجح بين هاتين النزعتين، وبعد مائتي عام لا زالت المنطقة لا تستطيع الخروج من هذه الدوامة، فلا تلك وجدت مخرجاً تقدم البديل، ولا تلك استطاعت أن تختار إصلاحات واعية وتطبقها بتصميم، وقد لعبت بنية الحضارة التقليدية للمنطقة مع قوى التوازن الداخلية والخارجية دوراً أساسياً في ذلك، وكانت كل مهارة السلاطين العثمانيين، تكمن في إطالة عمرهم أكثر من خلال لعبة التوازن هذه.
وقد تزامن تشتت التوازن الخارجي في المنطقة مع انهيار الإمبراطورية، فمثلما ادت انتهاء المؤسسة الأوروبية بقيادة بريطانيا إلى اختلال التوازنات التي فجرتها الحرب العالمية الأولى ضد ألمانيا، والإمبراطورية العثمانية التي كانت متحالفة معها لم تستطع تخليص نفسها من التشتت ايضاً، وبات الشرق الأوسط برمته وجهاً لوجه أمام ظروف الاستعمار، ووقف الشرق الأوسط الذي كان يغذي أوروبا على مدى خمس عشرة ألف سنة بتجهيزاته المادية والمعنوية أمام هزيمة كاملة، ومن الأجدى بنا أن نستبدل كلمة الهزيمة حين وصف هذه المرحلة بالقول: إن هذه المرحلة جعلت المنطقة تتعرف على تفوق الحضارة الغربية، إذ أن بعض الحضارات تلعب في جانب ما، دوراً محدداً من حيث قدرتها على الإبداع والتطوير أكثر من وقوفها بمواجهة بعضها بين غالب ومغلوب، لأن جانبها الذي يخدم الصداقة والتطور يغلب على الجانب الذي يؤدي إلى العدوانية والتخلف، وتضاد الحضارات وإظهارها على شكل مفاهيم معادية، هي قواعد خاطئة ومبالغ فيها، لا شك بأنه كان لهذه الحضارات جوانب متصارعة فيما بينها، أدت إلى العديد من الحروب، ناهيك عن إنها في حالة تكامل مع القوانين الديالكتيكية" ووجود وحدة الأضداد"، لا يمكن إظهار التأثير المتبادل بينهما واعتباره تدمير إحداهما للأخرى، بل الأصح أن هذا التأثير يتميز بقدرته على خلق تركيب ذو مستوى عال من شأنه خلق نوع ثالث مكان هاتين الظاهرتين المتصارعتين، ومثلما ظهرت كافة التطورات الكونية ضمن سياق هذا القانون، فكذلك يصح هذا القانون على ظواهر التحول والتبدل الاجتماعية، وضمن سياق هذا القانون الكوني أيضاً يمكن وضع صفة لصراع الحضارات وتحولها الذي يعبر عن مسار قانون كوني، إن الأساس في ذلك ليس بقيام أحدها بإلحاق الهزيمة التامة بالأخرى وتدميرها، بل الوصول إلى تركيب عال المستوى، وكون أحد الأطراف سائداً لا يعني حسب جوهر هذه الحقيقة وهذا القانون، إنه سيقوم بإزالة الطرف الآخر وتبديله، بل سيبرز جوانبه السائدة.
وإذا نظرنا إلى الموضوع ضمن هذا المساق، نجد أن التفوق الذي اكتسبته الحضارة الأوروبية أمام قيم الحضارة التقليدية للشرق الأوسط هو حقيقة واقعة، ولكن لا يمكن تقييم هذا بمجموعه على أنه يعبر عن هزيمة أو عن سلبية ما، ولا يصح هذا التقييم إلا عند العناصر الرجعية والمتعصبة التي لا علم لها بالأسس الحضارية لذاتها، والتي تقف في وضع على وشك التلاشي والزوال، ولهذا السبب نجد إنها أتمت عمرها وأصبح زوالها أمراً لا بد منه، وأما بالنسبة للكيانات الاجتماعية التي تتصف بالديمومة، فإنها تستطيع الدخول في تركيب عال المستوى عن طريق التغذية بالقيم الأخرى، يوجد في ميراث الشرق الأوسط الحضاري الكثير من العناصر التي يجب أن تزول، وفي الحقيقة يجب رميها في مزبلة التاريخ، ولكن يوجد في الوقت نفسه خصائص تتميز بالديمومة، ومرشحة للدخول في التركيبات الأرقى، إن المقاومة التي تظهرها هاتان الخصوصيتان، لا تشبه المقاومة الرجعية والمتعصبة، بل على العكس من ذلك، أن المقاومة الجوهرية العادلة المصيرية والتي تمتلك القدرة على تحقيق النقلات النوعية، تشكل أساساً للتطورات التاريخية، كذلك يوجد في الشرق الأوسط وإن كان بشكل محدود حسب هذا الأساس، وضع أشبه بالأطروحة المضادة وتواصل مسيرتها بإصرار. إن الذين دخلوا في مقاومات يائسة وخائفة أمام تطور الحضارة المتفوقة، سيشكلون فئة واحدة مع الذين استسلموا في وقت قصير وارتضوا بوضعهم كخدم، وهؤلاء هم الفئات المرحلية والزائلة، ومقابل ذلك هناك الفئة التي دخلت في وفاق مع القيم التطورية للحضارة الأرقى ومثلت هذه القيم، ولكنها في ذلك الوقت قاومت ضد الجانب الذي يؤدي إلى هيمنة وتفوق أحادي الطرف، ويقاومون جوانبها التي تتطلع إلى إزالة الطرف الآخر وهم الذين يمثلون الشرائح التقدمية الدائمة، وبهذا المعنى يمكن تعريف التاريخ على أنه تقدم بواسطة الصراع والوفاق لأجل تشكيل التركيبة الجديدة، ويعتبر هذا الموقف أكثر علمية، إن وجود الصراع والوفاق الحضاري والتقدم نحو تشكيل تركيبة جديدة بين أوروبا والشرق الأوسط عبارة عن موضوع راهن يتم متابعته بكل حماس من خلال الأحداث والتطورات اليومية.

ضمن إطار هذه العملية، تكون حرب التحرير الوطنية التي تطورت بقيادة مصطفى كمال معتمدة على الإرادة المشتركة للشعبين التركي والكردي، هي حرب تقدمية ودائمة، وتبنت الخصائص الإيجابية للحضارة الأوروبية، ولكنها وقفت ضد جانب هذه الحضارة المعتمدة على السيطرة والتحكم في الجوهر، واستمدت قوتها ونجاحها من هذا الجوهر العادل والتقدمي، بالإضافة إلى ذلك فقد كان لها جانب متناقض شكّل عائقاً ووقف ضد الخصائص التي كان من شأنها أن تقدم خدمات في تقدم الجمهورية التركية، فبالرغم من أن الجمهورية كانت ناجحة وعلى حق عند تأسيسها في مقاومتها للعناصر الرجعية والمتعصبة والعناصر الزائلة، الا إنها لم تكن على حق وفشلت في عدم إعطائها جواباً لقيم ومطالب الشعب الدائمتين الذي يرغب بإحراز تطور وتقدم أفضل، وفي الوقت الذي لعبت فيه دوراً إيجابياً في تجاوز بقايا الإقطاع، فقد لعبت دوراً سلبياً لعدم استطاعتها تحقيق عملية تحول ديمقراطية، بسبب الأجوبة الشوفينية التي قدمتها أمام تطور القيم الدائمة للشعوب، وإن عدم وصولها إلى سرعة تقدم عالية، مرتبطة أشد الارتباط بهذا الشكل المتناقض الموجود بداخلها، وطالما لا يتم طرح حلول إيجابية وبالاتجاه الديمقراطي لهذا التناقض الذي يعد سبباً أساسياً للأزمة المتعمقة والمتعددة الجوانب التي تزداد تفاقماً في يومنا هذا، فمن المؤكد بأنها ستستمر وهي حاملة أسباب تفسخها وانحلالها في داخلها مع مرور كل يوم، وفي الوقت الذي يظهر أمامنا التناقض الذي كان موجوداً عند تأسيس الجمهورية بكافة أبعادها السلبية من خلال الأزمات الحالية، فإنه يطرح ضرورة إيجاد حل ضمن الأساس الإيجابي، وطالما لا تطرح حلول لهذا التناقض، فإنه ومهما تم استخدام مناهج ماهرة في كتمه والتعتيم عليه، فلا يوجد مثال كالوضع المتأزم الذي تشهده تركيا، ولديه القدرة على البرهنة بأن هذا التناقض أشبه ما يكون بالزلزال، ولا يوجد أي شيء يمنعه من الخروج من تحت الأرض لكي يعبر عن وجوده من خلال الأزمات التي تعيشه تركيا في أعوام الألفين.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دول الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...


المزيد.....




- غزة تتصدر أجندة اجتماعات -الأمم المتحدة- وسط دعوات لإصلاح مج ...
- ارتجاف وتنفس صعب.. تفاصيل ثاني إعدام بالنيتروجين في أميركا
- الجماهير الإنجليزية الأكثر تعرضا للاعتقالات بالموسم الماضي
- ظل يرتجف دقيقتين.. تنفيذ ثاني إعدام بالنيتروجين في تاريخ الو ...
- لقاء مصري تركي في مقر الأمم المتحدة
- ألاباما تنفذ حكم الإعدام باستخدام غاز النيتروجين لرجل أدين ب ...
- قصف إسرائيلي لخيام النازحين بدير البلح
- قبل خطابه اليوم.. آلاف النشطاء يتظاهرون أمام مقر اقامة نتنيا ...
- السعودية.. وزارة الداخلية تعلن إعدام مواطن قصاصا وتكشف عن اس ...
- من الأمم المتحدة.. وزير الخارجية السعودي يعلن إطلاق -التحالف ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-19