أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - غوستاف ماسيا - نادي الاغنياء الثمانية عرضة للانتقاد















المزيد.....

نادي الاغنياء الثمانية عرضة للانتقاد


غوستاف ماسيا

الحوار المتمدن-العدد: 492 - 2003 / 5 / 19 - 04:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



     
   GUSTAVE MASSIAH
ما بين الأول والثالث من شهر حزيران/يونيو المقبل، سوف يجتمع في إيفيان، إذا ما تأكد هذا الموعد، رؤساء الجمهوريات والحكومات في الدول الأغنى والأقوى في العالم وذلك للمرة الثامنة والعشرين منذ العام 1975. وكانت مجموعة القادة هؤلاء قد تحولت تدريجياً نوعاً من مؤسسة عالمية، فيما أشكال المقاومة والاحتجاج على مجموعة الثماني قد اتخذت دفعاً جديداً خلال السنوات الأخيرة مع ظهور حركة "العولمة البديلة" التي تنتقد تداعيات السياسات التي تنتهجها وحتى بالتحديد طبيعة هذه المؤسسة.
  وهذه السنة سوف يخيم على اجتماع "الثماني" شبح الحرب التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا على العراق. فهذا الاعتداء هو فاتحة لمرحلة ضاغطة من الشكوك ويلقي الضوء ساطعاً على مسألتين رئيستين كانتا محور اهتمامات هذا المؤتمر منذ تشكله، وهما تنظيم الاقتصاد العالمي وتطويره، ومستقبل المؤسسات الدولية.
  ولأنه لا وجود لدولة عالمية [2] فإن مجموعة الثماني ليست حكومة عالمية، الا أن هذا يجب ألا يحملنا على الاستنتاج أنها مجرد صورة، إذ هي تضم زعماء الدول المسيطرة، أي الأكثر غنى ونفوذاً في العالم في ما يشبه نقابة للمساهمين الذين يشكلون الغالبية في الاقتصاد العالمي. فهذا النادي باجتماعاته الدورية التي تجمع رؤساء الدول والوزراء، وبـ"مستشاريه الأمناء" (مستشارون دائمون يضطلعون بدور السكريتاريا)، وبتجييشه الخبراء من كل نوع، وبالروابط التي يملكها بجميع المؤسسات الدولية وباستفادته الدائمة من وسائل الاعلام كلها، هذا النادي أصبح فعلاً مؤسسة عالمية دائمة.
  ففي بداية الأمر كانت الغاية من إنشاء هذه المجموعة مساعدة قادة العالم الرئيسيين في التغلب على خلافاتهم. وفي الحقيقة أن ما من شيء أبعد عن الواقع من رؤية عالم موحد لا نزاع فيه بين القوى العظمى. وكما في نادٍ انكليزي نخبوي بامتياز فإن مهمة مجموعة الثماني كانت وضع اتفاقات شرف   (gentleman agreement)، وبهذه الذهنية كان عليها مناقشة حالة الركود في سبعينات القرن الماضي والأزمات المالية والنفطية. ومع انهيار النظام السوفياتي انتقل البحث الى تصاعد نفوذ الولايات المتحدة. ومن الآن وصاعداًً، ومع أزمة الاقتصاد العالمي والفكر الليبيرالي، وخصوصاً مع الحرب الأميركية، فإن التناقضات عادت الى البروز وراحت تضغط بقوة على مستقبل هذه المؤسسة.
  والقصة أنه في تشرين الثاني/نوفمبر عام 1975، دعا الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان رؤساء كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا واليابان، لينضم اليهم في العام 1976 كل من رئيسي إيطاليا وكندا. أما رئيس المفوضية الأوروبية فإنه ضيف دائم. وفي العام 2000 كانت دول مجموعة الثماني تمثل ما نسبته 12 في المئة من سكان العالم و45 في المئة من الانتاج و60 في المئة من الانفاقات العسكرية [3] . وفي العام 1997 ومع انضمام روسيا بدأ عهد "مجموعة الثماني" من دون أن يلغي "مجموعة السبع".
 "لقد اجتمعنا لأننا نتشارك القناعات نفسها والمسؤوليات نفسها... فمن شأن نمو اقتصاداتنا واستقرارها أن يساعد في ازدهار مجمل العالم الصناعي كما الدول النامية... ولقد عقدنا العزم على تكثيف تعاوننا... داخل جميع المنظمات الدولية" [4] . هذا القرار بالتعاون بين "الديموقراطيات الصناعية" جاء كردة فعل على الصدمة البترولية وعلى النزاعات المفتوحة بين الولايات المتحدة وفرنسا بشأن دور الدولار في النظام النقدي الدولي، كما مع ألمانيا في شأن الردود المطلوبة على حالة الركود الاقتصادي في العامين 1974 ــ 1975.
  ومن العام 1975 حتى العام 1980 كانت النيوليبيرالية تحل شيئاً فشيئاً مكان النموذج الكاينيزي، وقد أنجزت عملية الانعطاف هذه في العام 1979 عندما قررت وزارة الخزانة الأميركية أن ترفع فجأة معدلات الفوائد. ومنذ قمة البندقية في العام 1980،  احتلت عملية مكافحة التضخم الأولوية، وأصبح الاتكال على مجالات التوظيف أمراً طوباوياً وانفتحت أزمة الدين في العالم الثالث [5] . كانت هذه بداية الطور النيوليبيرالي في نظام العولمة.
  وتلعب مجموعة الثماني دوراً ناشطاً في فرض عقيدة الطور النيوليبيرالي للعولمة وفي تولي قيادته. والسياسة التي توجه سياساتها ترتكز على الأنماط الثلاثية الأبعاد المتمثلة في الاستقرار والتحرير والخصخصة. ورداً على الانتقادات المتصاعدة تمّت صياغة العقيدة في العام 1990 على يد عالم الاقتصاد جون وليامسون والتي حملت اسم "اجماع واشنطن". وقد ارتكزت هذه العقيدة على مبادئ سبعة هي النظام المالي (إقامة التوازن في الموازنات وخفض الاقتطاعات المالية)، التحرير المالي (معدلات فوائد تحددها فقط أسواق الرساميل)، التحرير التجاري (الغاء أنظمة الحماية الجمركية)، فتح الاقتصادات كلياً على الاستثمارات المباشرة، خصخصة مجمل الشركات، الغاء القيود (إزالة جميع العوائق في وجه المنافسة) والحماية التامة لحقوق الملكية الفكرية الخاصة بالشركات المتعددة الجنسية [6] .
  ولفرض هذه السياسات تعتمد الثماني على المؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، حيث تساهم في الحصة الكبرى من الرأسمال، وهي تشكل على الدوام الاطار المؤسساتي لنظام العولمة النيوليبيرالي والعنصر الأساسي فيه هي منظمة التجارة العالمية.
  وليست مجموعة الثماني سلطة عليا تتولى الحكم، فهي لا تفرض نفسها على سائر الدول ولا حتى على حكومات دولها هي، فالسلطة الاقتصادية، وإن تكن أقل تجلياً، ليست موكولة الى الحكومات ولا حتى لمجموعة الثماني. الا انه لم يعد في إمكان أي اقتصاد أن يعمل بدون ضبط النظام السياسي وبدون اعتماد الأطر المؤسساتية وبدون سلطات ذات رؤى استراتيجية بعيدة الأمد.
  فنظام العولمة هو كناية عن مسيرة ذات طابع متناقض أمنت فيه مجموعة الثماني وظيفة مزدوجة قامت على إعادة انتاج النظام القائم وعلى التشكيك فيه الى أقصى الحدود وذلك لمصلحة أعضائها. فهي التي أشرفت على ما نفذه أعضاؤها من عمليات اعادة احتلال بمعنى ما. فقد تولت مواجهة عمليات الغاء الاستعمار عبر إدارة أزمة الديون، معتمدة على فقدان الثقة في الأنظمة القمعية الفاسدة. كما أنها هاجمت النظام السوفياتي عبر سباق التسلح وإيديولوجيا حقوق الانسان الاستعراضية مستفيدة من انعدام الثقة في الأنظمة التي تنكرت للتطلعات الديموقراطية. كما أنها استهدفت التسوية الاجتماعية التي قامت ما بعد الحرب عبر عملية هجومية على قطاع الأجراء، كموقع اجتماعي، معتمدة على سياسات التحرير والخصخصة وعلى الحد من القيود الرسمية كما أضعفت الدول وحق المواطن في الرقابة.
  والمعارضة المتزايدة في وجه مجموعة الثماني تفتح المجال لقراءة مختلفة للطور النيوليبيرالي من نظام العولمة [7] ، وهي تساعد في تصويب الرؤية الى الرهانات. فحتى العام 1984 لم تواجه مجموعة الثماني أي عملية احتجاج، الا ان الانعكاسات الاجتماعية التي ولدتها إجراءات التصحيح الاقتصادي التي فرضت على دول العالم الثالث المدينة، والتي ثبتت ديونها مجموع الثماني، وترافق ذلك مع تراجع أسعار المواد الأولية، سرعان ما باتت غير محتملة. ومنذ العام 1980 انفجرت الأوضاع هنا وهناك متهمة بالاسم صندوق النقد الدولي وبطريقة غير مباشرة مجموعة الدول الصناعية السبع [8] .
  وابتداء من العام 1984 بدأ العديد من المنظمات غير الحكومية باستهداف مجموعة السبع مباشرة، وذلك اما من أجل ممارسة الضغوط عليها و/أو من أجل مواجهة ضغوطها. وقد نظمت التجمع الأول، لدى انعقاد قمة السبع في العام 1984 في لندن، "القمة الاقتصادية الأخرى" ( The Other Economic Summit)، التي عرفت أكثر تحت اسم "تووس" وحملت في ما بعد تسمية "المؤسسة الاقتصادية الجديدة"  (New Economic Foundation) [9] .
  وفي العام 1989، وإزاء استغلال الذكرى المئوية الثانية للثورة الفرنسية، نظم تحت اسم النداء "هذا يكفي!" الذي أطلقه الكاتب جيل بيرو والمغني رينو، حفل موسيقي ضخم في سجن الباستيل، فجاءت "القمة الأولى للشعوب السبعة الأكثر فقراً" لتفضح فلسفة مجموعة الثماني نفسها وتشكل نقيضاً لها.
  وجاء التحرك الكبير في وجه مجموعة السبع في ليون في العام 1996 بالقوة نفسها التي شهدها العام 1989، وابتداء من العام 1996 انتظمت حركة التصدي لمجموعة السبع. وبعد سقوط جدار برلين في العام 1989 عمّم "إجماع واشنطن" سياساته النيوليبيرالية على مجمل الدول والقارات، وقامت التحركات الاجتماعية في العامين 1994 و1995 في كل من إيطاليا وفرنسا وألمانيا وكوريا الجنوبية وفي الولايات المتحدة نفسها لتتلاقى مع حركات التعبئة ضد مجموعة السبع.
  وشهد اجتماع مجموعة السبع في بيرمنغهام في العام 1998 قوة متصاعدة لمناسبة الألفية الثالثة، حيث أن البنى التي احتمى خلفها "المساهمون الكبار في المؤسسات المالية الدولية" كانت عرضة لمساءلات حول وضع ديون دول العالم الثالث. واستمر التحرك في موضوع الديون في كولونيا في العام 1999 حيث أعلنت مجموعة السبع عن تعهدها وضع خطة، مشروطة، لخفض ديون الدول الأكثر فقراً. وفي العام 2000 اجتمعت مجموعة الثماني في أوكيناوا في اليابان، حيث أعطى التحرك ضدها الأولوية لالغاء ديون الدول الفقيرة، لكن أيضاً النضال ضد الابقاء على الكثير من القواعد العسكرية الأميركية. وكان الهدف في "المؤتمر الدولي في أوكيناوا" حول أمن الشعوب النضال من أجل التعاون ونزع السلاح.
  وجاء اجتماع مجموعة الثماني في جنوى في العام 2001 مناسبة لتثبيت المميزات التي انطبعت بها حركة الاحتجاج، من القدرة على التشخيص المضاد الذي أدى الى التشكيك في بديهية العقيدة النيوليبيرالية، الى ظهور جيل جديد مناضل في أوساط فئة الشباب، الى تعاطف قسم من الرأي العام القلق على الانعكاسات السلبية لنظام العولمة الليبيرالي على الصعيد الاجتماعي والبيئي والديموقراطي. وبعد تظاهرات كيبيك ضد منطقة التبادل الحر الأميركية قبل أشهر، تميزت قمة جنوى بخطوة متقدمة، كمية ونوعية. وكان من شأن فشل محاولات السلطة الايطالية في تجريم حركة الاحتجاج أنه حمل مجموعة الثماني على تحديد مكان اجتماع العام 2002 في كاناناسكي القرية الصغيرة الواقعة في أعماق السواحل الصخرية الكندية.
  وما بين مؤتمر سياتل في العام 1999، ومؤتمر بورتو ألليغرو في العامين 2001 و2002، دشنت حركة الاحتجاج مرحلة انتقالية من مناهضة العولمة الى العولمة البديلة. وقد تجلت عملية التلاقي مع الحركة المناهضة للحروب في فلورنسا أولاً في العام 2002، ثم في المؤتمر الاجتماعي الأوروبي في بورتو ألليغري في كانون الثاني/يناير عام 2003، ثم مع العشرة ملايين متظاهر ضد الحرب في العالم أجمع في 15 شباط/فبراير عام 2003.
  وكان من شأن وعي الأضرار التي نتجت من الادارة الاقتصادية والسياسية والعسكرية للعالم أن شكل نقطة تحول في اتجاه نشوء رأي عام عالمي. وعملية الاحتجاج التي تفرض نفسها تتناول طبيعة مجموعة الثماني كمؤسسة دولية. فما تحاول إيضاحه هو أن فريقاً ضيقاً من رؤساء الدول يمثل أصحاب الامتيازات في الكرة الأرضية لا يمكنه أن يدعي احتكار القرار بالنيابة عن الجميع. وإن كان من الأكيد أن زعماء مجموعة الثماني قد انتخبوا ديموقراطياً لقيادة دولهم، لكن ما من أحد انتدبهم لحكم العالم، وادعاؤها لعب هذا الدور باطل إذن. وغيابها عن الساحة لن يؤدي في أي حال الى حال إضافية من فقدان النظام إذ ان هذه السلطة لم تمنع حدوث الحروب وقيام حالات الفوضى، بل بالعكس هي أضعفت نظام الأمم المتحدة، القابل للنقد والناقص بالتأكيد، لكنه يتمتع الى حد كبير بشرعية أكبر.
  وقد طرحت مسألة المؤسسات الدولية بعد سقوط جدار برلين. فما يلفت في المفهوم الذي كان سائداً داخل مجموعة الثماني هو هذه الأفضلية المعطاة لمؤسسات مثل "بريتون وودز" التي اعتبرت فعالة وخاضعة للرقابة، وبنوع خاص منظمة التجارة العالمية بجهازها الخاص بتسوية الخلافات. وكان من المفروض بهذه المنظمة أن تستخدم كنموذج لاصلاح نظام الأمم المتحدة المتهمة بالبيروقراطية وبعدم الفعالية واعتبرت موضع شك كبير منذ إلغاء الحالات الاستعمارية.
  لكن الحرب الأنغلوساكسونية في العراق شرعت الباب أمام مرحلة جديدة، وهذا ما تنم عنه مجموعة عناصر، منها استمرار الأزمة المالية وخصوصاً أزمة الأرجنتين، والقرار الذي اتخذته دول الجنوب، البرازيل وجنوب افريقيا والهند، بعدم تقديم حق المصالح على حقوق الصحة وبدرجة أولى في موضوع الأدوية العينية، وأخيراً أزمة الفكر الليبيرالي بدءاً بعملية التحول الليبيرالي المنفلت والمستهجن في روسيا [10] .
  ثم إن النظام العالمي يواجه اليوم مسألة الهيمنة الأميركية، فكيف يمكن النظر في هذه المسلمة؟ هل مثلما يقترح آلان جوكس على أساس شكل أمبراطوري جديد من الهيمنة عبر الفوضى؟ أم يؤخذ في الاعتبار ما يراه إيمانويل فاليرشتاين [11] من أن الولايات المتحدة قد فقدت هيمنتها الاقتصادية والايديولوجية ولم يتبقَّ لها سوى الهيمنة العسكرية، وهو ما تتميز به القوى العظمى في طور الأفول؟ وهو طور يمكن ان يدوم طويلاً ويفاقم شتى أنواع المخاطر.
  وفي هذا الوضع أظهرت الأمم المتحدة ما لها من أهمية. فهي خلال الأزمة العراقية لم تكن مجرد مجلس تسجيل كما كان يتمنى البعض او يخشاه البعض الآخر، فقد بقيت في اي حال عند تقاطع المواقف، لكن بدون عملية اصلاح جذرية سيكون من الصعب جداً عليها أن تقف في وجه الهيمنة وأن تضع ترسيمة الديموقراطية العالمية التي يمكن ان تعطي معنى آخر للعولمة.


 
[1] رئيس مركز الأبحاث والمعلومات الخاصة بالتنمية ونائب رئيس منظمة "أتاك Attac"
[2] راجع:
Attac, Le G8 illégitime, Mille et une nuits, Paris, 2003
[3] اقرأ:
Gérard Duménil et Dominique Lévy, L?histoire et la nature du G8, Cepremap, 2003
[4] من إعلان رامبويي في  17/11/1975، ويمكن الاطلاع على جميع الاعلانات على الموقع الرسمي للرئاسة الفرنسية على الانترنت:
www.g8.fr/evian/english/home.html
[5] يوجد الكثير من الدراسات على الاعلانات الصادرة عن مجموعة الثماني منها مثلاً:
René Deschutter, Analyse des déclarations de 1975 à 1995, Gresea, Bruxelles ; Gérard Surdez
وابتداء من العام 1996 اعلانات ومقتطفات ودراسات على الانترنت على مواقع:
france.attac.org
[6] اقرأ:
 Moisés Naim, "Avatars du ?consensus de Washington?", Le Monde diplomatique, mars 2000
[7] يمكن الاطلاع على مواد حول حركات الاحتجاج على مجموعة الثماني في المراجع التالية:
John Hathaway, Jubilee 2000 and the G8, Nason Press, Londres, 2000 ; Christophe Aguiton, Le monde nous appartient, Plon, 2001 ; Philippe Le Prestre, Les relations entre le G8 et la société civile, Observatoire de l écopolitique internationale de l Université du Québec à Montréal, au Canada, 2002
كما على الانترنت على عنوان:
Cedetim www.cedetim.org/  : pages analyses et mobilisations G8
[8] راجع:
Serge Cordellier (sous la dir.), Le nouvel État du monde. Bilan de la décennie 1980-1990, La Découverte, Paris, 1990
[9] راجع:
Mary Kaldor (sous la dir.) Global civil society 2001, Oxford University Press, 2002
[10] راجع:
Joseph Stiglitz, La Grande désillusion, Fayard, Paris, 2002
[11] راجع:
Alain Joxe, L Empire du Chaos, La Découverte, Paris, 2002
 
 

 
جميع الحقوق محفوظة 20031© , العالم الدبلوماسي و مفهوم

 



#غوستاف_ماسيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - غوستاف ماسيا - نادي الاغنياء الثمانية عرضة للانتقاد