أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 8














المزيد.....

الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 8


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7164 - 2022 / 2 / 16 - 10:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رجل الدين لايمكنه السيطره عليك الا اذا استنطاع اقناعك بانك كنله متحركه من الخطايا والذنوب والالام والحطام ، ليسوقك بعدها كالنعجه الى حضيرته .
فريدريك نيتشه
ضرْبُ العنق بالسيف أحسن القِتلات وأسرعها إزهاقًا للنفس، وقد سنَّ الله سبحانه في قتل الكفار المرتدين ضربَ الأعناق دون النخسِ بالسيف .
ابن القيم .. كتاب الصلاة
مازلنا في حروب الرده كما يسميها التراث الاسلامي المنتصر بحروبه الدمويه حيث السيف والرمح والوحشيه وفرض الطاعه والانبطاح والاستعباد باسم الله والنبوه وخليفتهما على الارض ابو بكر الصديق والتي حدثت في السنوات 632ــ 634 من التأ ريخ الميلادي والتي تتوافق مع تاريخ التراث الاسلامي الهجري للسنوات 11 ــ 13 للهجره .
ماحروب الرده الا دليل قاطع مبين واضح لايقبل الشك والتاويل ان عربان الصحراء لم يدخلو دين الله المحمدي الاسلامي افواجاكما يقول القران برغية وايمان وقناعة منهم باحقية وعدالة هذاالدين بل خرجو منه افواجا افواجا بعد موت محمد حيث القوه والذبح والسبي والسيف الذي اخضع الرقاب على الانحناء والاذلال والطاعه ودفع الاتاوات والجزى .
وقد برزت ونمت وكبرت وتعاظمت النبوات والتي كانت تمثل القياده والرياسه والطاعه القبليه والتي كان لها طابع ديني احرقه وضلله والغاه الاسلام كي لاتكون هناك دعوة ورايه فوق دعوات الاسلام وراياته وان لادين حق الا الاسلام اما النبوات الاخرى فكانت اكاذيب وتخاريف سفهوها وضعفوها وكذبوها كما هو حال نبي اليمامه ابو مسلمه الحنفي الذي كان يحظى بقبول واسع من اهله وناسه ومقربيه دون استخدام القوه والسيف ليفرض الولاء والطاعة له وكان نبيا قبل نبوة محمد ولقب برحمان اليمامه من قبل القبائل جميعا ..، وبعد موت محمد كبرت وتعاظمت نبوته ونبوات اخرى والتف حولها الكثير من عرب الجزيره بسبب دعواتهم السلمبه وقوة حججهم ..، وهنا استشعر القرشيون بالخطر وباتت الكوابيس تحاصرهم ايذانا بنزع القداسة وفقدان الهيمنه والسلطه فاعلنو حالة النفير العام ودقو طبول الحرب ..، جبهتان اعلن المحمديون عليهم الحرب ولكن ليست في زمن واحد ..، الاولى جبهة مدعي النبوه والقانيه القبائل التي ارتدت خارج دولة المدينه وهي كثر تحتاج لحلقات قد تطول ولكننا ارتئينا ان نتعرض لما هو مهم .
لقد كانت حروب الرده بالنسبه للمسلمين حروب وجود ولذلك خاضوها بكل وحشية وقوه وشراسه لاجل استمرارية اخضاع الشعوب والبلدان واستعبادها واستعمارها واذلالها من جميع الجوانب الاجتماعية والاقتصاديه كي تبقى خانعة خاضعة منحنيه منبطحة ذليلة منكسرة مطأطئه غير قادره على النهوض ولاتستطيع مواجهة شمس الحريه ..، ولقد نجح ابن ابي قحافه بتغليف حملاته الحربيه بالقداسه فكانت مقولته الشهيره : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال. . والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله ( صلعم ) لقاتلتهم على منعه . .، لقد ارتدت اكثر القبائل باستثناء اهالي مكه والمدينه مركز الدوله المحمديه والطائف وبعض القبائل المجاوره .
للحديث بقيه
تحية للعقل



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 7
- احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا 2
- احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا ..1
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 6
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 5
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 4
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 3
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 2
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه
- مقاطعون ... 9
- مقاطعون ...8
- مقاطعون ... 7
- مقاطعون... 6
- مقاطعون ... 5
- مقاطعون ...4
- مقاطعون ... 3
- مقاطعون 2
- مقاطعون
- نور النبوه .. والموت الرحيم ..32
- نور النبوه .. والموت الرحيم ..31


المزيد.....




- ارتداء عمدة شيكاغو الكوفية يغضب الجالية اليهودية
- جريمة المسجد بفرنسا.. هذا ما نعرفه عن القاتل والمقتول
- كرادلة الكنيسة الكاثوليكية يجتمعون في روما لانتخاب خليفة للب ...
- الخطاط المبدع “علي عاشور” رحل تاركًا نبضات قلبه مزركشات وزخا ...
- قرابة 300,000 شخص ألقوا نظرة الوداع الأخيرة على نعش البابا ف ...
- بالصور: فتح أبواب كاتدرائية سانتا ماريا ماجوري أمام الجمهور ...
- لقاء ترامب وزيلينسكي في الفاتيكان.. لمن كان الكرسي الثالث؟
- ساكو بشأن -الترشيح- لمنصب البابا الجديد: تكهنات.. وعلى الكني ...
- السلطات الأردنية تعتقل قياديا بارزا بجماعة الإخوان المسلمين ...
- نتنياهو: رفض الاعتراف بالدولة اليهودية هو سبب النزاع القائم ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 8