|
من تاريخ الحزب الشيوعي الفلسطيني 1
عبد المطلب العلمي
الحوار المتمدن-العدد: 7155 - 2022 / 2 / 7 - 12:46
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
حزب العمال الأشتراكي الفلسطيني تأسس عام 1919 كفرع لبوعالي تسيون ، سعى الحزب للأنتساب للكمنترن حسب المذكره المقدمه الى اللجنه التنفيذيه في ايلول 1920، لكن الكمنترن رفض الطلب . محاولات الانضمام الى الامميه الشيوعيه بالفعل استمرت لكن لم تلقى نجاحا. كون ايبر و ضمن مندوبي الحزب الشيوعي النمساوي حاول حضور المؤتمر الثاني للامميه الشيوعيه كممثل للحزب لكن لجنه العضويه قررت عدم السماح لكون ايبر المشاركه في المؤتمر بسبب"ان بوعالي تسيون لم يتخلى بعد عن الأراء الصهيونيه الباطله،لذلك قبول ممثليه و كذلك النظر في امكانيه ضم الحزب الى الامميه لاسباب مبدئيه مرفوض" لكن سمحت له بحضور المؤتمر كضيف. و بعد فتره قصيره حصلت عده انقسامات افرزت عده احزاب منها الحزب الشيوعي الفلسطيني و الحزب الشيوعي في فلسطين . في تموز عام 1923 تم توقيع اتفاقيه توحيد الحزبين و النقطه المهمه التي وردت في الأتفاقيه كانت " إن أساس نشاطنا هو الالتزام بقرارات الأممية الشيوعية بما فيها محاربة الصهيونية". في نهاية كانون الثاني 1924 ، وصل ف. أفربوخ إلى موسكو. لكي يتفاوض مع اللجنه التنفيذيه للامميه الشيوعيه على انتساب حزبه للامميه و اعتباره فرع لها. التغيرات التي حدثت في كل من حركة بوعالي تسيون ، اي اعلانها الوقوف ضد الصهيونيه ، وفي موقف الكمنترن من ناحية أخرى ، اي استعداد اللجنة التنفيذيه لبدء اتصالات مباشرة مع شخص (وبالطبع الحزب الذي يمثله) ، والذي كان حتى وقت قريب ضد سياسة التمثل التي نادى بها الحزب الشيوعي البلشفي وأعلانه عن رغبته في إنشاء "دولة بروليتارية يهودية" في فلسطين. ففي شهر اب1921 تقدم الفرع الروسي لبوعالي تسون الذي كا يترأسه حينها افربوخ بمشروع للاندماج مع الحزب البلشفي لكن على اساس بقائه كوحده مستقله داخل الحزب مسؤوله عن كل ما يخص العبريين اما في القضايا الاخرى فيلتزم الفرع بسياسه الحزب البلشفي ،اخذين بعين الاعتبار ان الامميه الشيوعيه اتخذت عام1920 قرارا بحل البوند و دمج اعضائه بشكل فردي في الحزب البلشفي ، علما ان قرار الحل تم انتقاده ببيان للبوعالي تسيون اكد على قصر نظر الامميه الشيوعيه و على سعيها لاجبار العبريين على التمثل .رد الحزب البلشفي كان سريعا و صادما ففي مذكره من سكرتير اللجنه المركزيه ياروسلافسكي موجهه الى افربوخ وضح فيها ان هكذا تقسيم امر غريب و ان قضيه الهجره الى فلسطين فكره لا شيوعيه، و وضح ان انضمامهم للحزب البلشفي ممكن فقط بعد حل حزبهم و الامتناع عن الدعايه الصهيونيه و الامتناع عن الدعوه للهجره الى فلسطين. حينها تمت الدعوه الى اجتماع لفروع بوعالي تسيون في العالم عقد في شهر اب في مدينه دانزينغ(غدانسك البولنديه حاليا) لمعالجه موضوع الانضمام الى الامميه الشيوعيه ، لم يوافق المؤتمر على شروط الانضمام للامميه و على الاخص شرط حل جميع فروع البوعالي تسيون في العالم.افيربوخ هاجر الى فلسطين راسا من دانزينغ مرسلا رساله استقالته مؤرخه في الثالث من ايلول الى اللجنه المركزيه لبوعالي تسيون في موسكو مؤكدا فيها انه لا يوجد مستقبل للعمل الصهيوني في روسيا و انه مسافر الى فلسطين. سيكون من الخطأ اعتبار هذه التغييرات صدفه. كان تشكيل الحزب الشيوعي بلا شك طوعي من جانب اعضائه و مؤسسيه ، استجابه للضغط القوي الذي مارسته اللجنه التنفيذيه للكمنترن في أوائل العشرينات على بوعالي تسيون. على سبيل المثال في تموز 1922 ، نشرت اللجنه التنفيذيه نداءا ( مناشده إلى البروليتاريا اليهودية في جميع البلدان ،ان افكار بوعالي تسون تهدف إلى تشتيت انتباه اليهود عن الصراع الطبقي ، هذه الأفكار هي طوباويه و برجوازيه وضيعه مضاده للثوره . و ان اللجنه التنفيذيه للكومنترن ستوقف تمامًا اي مباحثات مع بوعالي تسيون و سوف تقطع جميع الاتصالات معه. المهمه الأساسيه للاحزاب الشيوعيه فروع الكمنترن من الآن فصاعدا دعم الأقليه في بوعالي تسيون في صراعها ضد الاغلبيه ومساعدتها في العمل على استيفاء شروط القبول التي وضعها الكمنترن ) . كان هذا الضغط يهدف إلى إجبار المنظمة ، التي كانت تسعى جاهدة للانضمام إلى الكومنترن ، على الموافقة على الشروط التي وضعها الكمنترن. و جوهر هذه المطالب ، وأهمها قبول أعضاء بوعالي تسون في الأحزاب الشيوعية المحلية مع التخلي عن فكرة وممارسة التمثيل الأوحد لمصالح البروليتاريا اليهودية في بلدانهم وكذلك فكره"هجره و تركيز العمال اليهود في فلسطين ". الضغط الشديد على الفرع الفلسطيني لبوعالي تسيون سببه غياب اي توجهات شيوعيه بين الفلسطينيين و هدفه كان موافقه اليهود النضال ضد السياسه البريطانيه و ضد الصهيونيه و كذلك العمل على تحفيز حركه التحرر الوطني في اراضي الانتدابين البريطاني و الفرنسي . حيث ورد في احدى وثائق الكمنترن ، ان تحول بوعالي تسون الى حزب شيوعي يسارع عمليه تشظي الاتحاد العالمي لبوعالي تسيون و من ثم توجيه عمل هذا الحزب نحو الجماهير العربيه سيؤدي الى احتدام النضال ضد السياسه الصهيونيه الاستعماريه للبرجوازيه اليهوديه . في بدايه شهر شباط 1924 قدم أفربوخ إلى اللجنه التنفيذيه تقريراً عن حالة حزبه والصعوبات التي يواجهها في عمله. أفاد ، على سبيل المثال ، أن العمال العرب مشتتون ومتناثرون في جميع أنحاء المستعمرات اليهودية ، الغالبية العظمى منهم اميون و تحت تأثير رجال الدين المسلمين يؤمنون بالقضاء و القدر و متصالحين مع وضعهم الصعب. في تقييمه للعمال اليهود ، أكد أنهم "تحت تأثير قوي للشوفينيين القوميين ويتميّزون بالخمول والمحافظة. و اشتكى من ان الحزب يعتمد فقط على نفسه ، ويعمل في بيئة برجوازية وضيعه ، مع وجود احزاب اخرى هدفها الوحيد هو تشويه الوعي الطبقي للبروليتاري اليهودي ، من ناحية أخرى ، فإن "بذور العداء القومي السامة ، والكراهية" قد زُرعت في روح وعقل العمال العرب . كان الشيوعيون الفلسطينيين بعيدين عن العمال العرب و كذلك اليهود ، وهذا هو السبب في أنه اشار الى ان كلاهما بعيدان عن طليعتهم الطبقية. بالطبع ، لم يكن بإمكانهم موضوعياً أن يكون لهم أي موقع في البيئة العربية ، والسبب في ذلك هو كونهم مهاجرين ومشاركتهم في المشروع الصهيوني . و انتقالهم إلى مواقف معارضة الصهيونية الاشتراكيه حرمهم من إمكانية العمل في صفوف الييشوف. كذلك في تقريره لم يعتبر أنه من الضروري نبذ الأوهام القومية السابقة ، على سبيل المثال ، أكد أن العمال اليهود ليسوا أجانب في البلاد ، لأن من بينهم ، و من بين أعضاء الحزب نسبة كبيرة إلى حد ما من يهود اليمن و اليهود السيفرديين و يهود بلاد الشام ، أي انهم من السكان الأصليين . رغم انه تبين لاحقا انه لا يوجد في الحزب اي يهودي يمني و هناك واحد فقط سيفردي و اخر فلسطيني. وفي حديثه عن المهاجرين من أوروبا الشرقية ، قال انهم مهاجرون وصلوا حديثًا و يتأقلمون في البلاد ، متأصلون في الإنتاج الحضري المحلي. وفضلاً عن ذلك أصبحوا الآن اساس الصناعة المحليه و العمال اليهود حصريًا هم من سيغيير التركيبه الطبقيه في فلسطين ، وبالتالي يجب أن تكون طليعة البروليتاريا الحضرية اي العمال اليهود الدور الاساسي في الحزب الشيوعي على الأقل في الفتره الاولى . النقطه الاخرى التي ركز عليها أفربوخ الوضع في سوريا التاريخية و هشاشة نظام العلاقات الدولية في الشرق الأوسط المبني على تفويضات عصبة الأمم. مؤكدا الشرق الأوسط ، منطقة موحدة إثنوغرافيًا وثقافيًا ومتصلة اقتصاديًا و ما حصل من تجزئة مصطنعة ، سوريا و لبنان تحت الاحتلال الفرنسي ؛ فلسطين - الاحتلال البريطاني ؛ بلاد ما بين النهرين و الحجاز و شرق الأردن ، دول مستقلة ، ولكن في الواقع دمى في يد الامبرياليه البريطانية. هذا التشرذم المصطنع يخدم كمصدر للصراعات المستمرة ، والاستياء ، وكذلك الانتفاضات، ويهدد وجود البريطانيين و الفرنسيين. وأكد أيضًا ان فلسطين ، على الرغم من بؤسها الاقتصادي. وعدد سكانها القليل ، تحتل المركز الأول في امكانياتها الثوريه ، من خلال كون الشكل الواضح للهيمنة الإنجليزية في فلسطين ادى لتفتح فهم حتى الفلاح اللاواعي وعد بلفور الشهير ، أثار الرأي العام العربي كله ، و يمكن القول دون مبالغة أن ما يسمى المشكلة الفلسطينية هي الآن المحور الذي تدور حوله حركة التحرر العربية برمتها. الحركة الوطنية الفلسطينيه ، كونها ممثل لمصالح المحتلين البريطانيين ، هي السبب في تدهورالعلاقات بين العرب واليهود. أما إذا اعترف الكومنترن بالحزب الشيوعي الفلسطيني ، فسيكون لذلك عواقب بعيدة المدى: في ظل وجود احزاب صهيونيه تدعم سلطات الانتداب فإن وجود حزب يهودي معادي للصهيونية سيكون بالنسبة للعرب الفلسطينيين والمنطقة بأسرها، خطوه توضح أن الكومنترن يدعم الحزب الذي يقاتل ضد أعدائهم وضد الإمبريالية. تعطي الوثائق المتعلقة بطلب ف. أفربوخ الاعتقاد بأن تقريره لم يلق دعمًا في اللجنه التنفيذيه للكمنترن. والأرجح أن المعارضين هم بالتحديد موظفي الأمانة الشرقية ، ولهذا قدم مذكرة لقيادة الكومنترن متجاوزا اللجنه التنفيذيه و الأمانه الشرقيه، بعنوان لماذا يجب الاعتراف بالحزب الشيوعي الفلسطيني على الفور؟. في هذه المذكرة ، لخص أفربوخ وجهة نظر أولئك الذين شككوا في الحاجة إلى الاعتراف بالحزب محاولا ضحدها ، فلقد اشاروا أن الحزب يتألف فقط من العمال اليهود، فأشار ان هذه الحجه تتعارض مع مبادئ الأمميه البروليتاريه. استند تشكيكهم أيضًا إلى حقيقة أن العمال اليهود و بسبب نمو ظاهره الهجره المعاكسه من فلسطين لا يمكن إلا أن يكونوا وسيلة ، وأداة لتشكيل حزب ، وليس قاعدته الاساسيه. كذلك أولئك الذين شككوا في جدوى قبول الحزب العمال في الكومنترن اشاروا الى أنه لا يزال هناك في صفوفه بقايا للأفكار القوميه نتيجة للماضي الأيديولوجي للحزب. لذلك يجب وضع شرط قبول العمال العرب بشكل مكثف في صفوفه من أجل التغلب على القصور الثاتي الناتج عن جذورهم البوعال تسونيه. استخدم افيربوخ مصطلحات شيوعية ذات حدين للتأثير على قياده الكمنترن (إن تقسيم العمال إلى درجة أولى ودرجة ثانية هو انتهاك لمبادئ الامميه و تجاهل هذه الفئة أو تلك من العمال يحرم الحزب من إقليميته. و هذا التجاهل يحرم الحزب من طابعه الأممي ويهدد بتحويله إلى منظمة قومية ، إلى تابع مشكوك فيه إلى حد ما للكومنترن. أعتقد أن النظر إلى هذا الحزب كأداة لتشكيل الحزب الشيوعي العربي فقط ، يمكن أن يلحق ضررًا كبيرًا بعملنا المستقبلي.). هنا هو يتحدث عن نفسه، كان بحاجة إلى تبرير وجوده (وكذلك وجود رفاقه) في فلسطين. إذا كانت وجهة نظر المشككين ستنتصر ، وهي تحويل الهيكل الحزبي الذي يترأسه إلى أداة للحركة الوطنيه العربية ، وفي النهاية إلى منظمة شيوعية عربية ، عندها سيظهر سؤال طبيعي: هل هناك حاجة إلى الشيوعيين اليهود في فلسطين ، ألا يجب عليهم العوده إلى تلك البلدان التي كانوا من مواطنيها؟ عندئذٍ ، لن تكون الدوافع القومية التي قادتهم إلى فلسطين موضع تساؤل فقط ، ولكن و على المدى الطويل ، إمكانية وجود حركة شيوعية يهودية في البيئة العربية المتخلفة سياسيًا. علاوة على ذلك ، فإنهم سيفقدوا عاجلاً أم آجلاً تأثيرهم في حالة ترشيح العرب لقياده الحزب الشيوعي ، و ستستبعد إلى الأبد إمكانية انتصار الحزب على خصومه داخل اليشوف. في 14 آذار 1924 ، اصدرت اللجنه التنفيذيه قرارًا بشأن الاعتراف الكامل بمنظمة الشيوعيين الفلسطينيين ، الذي تمت صياغته رسميًا بعنوان "قرار حول الحزب الفلسطيني". ورد في القرار ( تشير اللجنه التنفيذيه بارتياح الى ان الشروط المسبقة للأممية الشيوعية قد قُبلت و نُفذت فيما يتعلق بالانفصال النهائي عن بوعالي تسيون و تخليه عن الافكار القوميه المتخلفه مثل الاعتراف بالظروف الخاصة لحياة العمال اليهود وتطورهم والحاجة إلى تميزهم). ومع ذلك ، تمت الاشاره إلى أن هناك خطر يتهدد الحزب الشيوعي، كمنظمة تتألف من العمال اليهود في الغالب ، فهي معزوله عن غالبية العمال والفلاحين العرب ، وبالتالي فهي مطالبة بالتخلي عن التفرد القومي ، و كذلك النضال المتواصل ضد المستوطنين الصهاينة الذين ينفذون سياسة الإمبريالية البريطانية. وأشار القرار إلى أن الكومنترن يتوقع من الحزب التحول السريع إلى حزب شيوعي إقليمي ، أي إلى حزب العمال الثوريين لجميع القوميات التي تسكن أراضي فلسطين. و فيما يتعلق بالحركة الوطنيه العربية ، فان الموقف النظري للحزب صحيح ولكن ترى اللجنة التنفيذية أنه من الضروري التأكيد على أن الحزب في الواقع لم يتمكن بعد من فعل أي شيء ملموس. وتعتبر اللجنة التنفيذية أن الحركة الوطنية العربية ، التي تدعو إلى تحرير فلسطين من الإمبريالية البريطانية وعملائها الصهاينة ، يجب أن تجد في الواقع الدعم الكامل من الحزب الشيوعي الفلسطيني ، كذلك ينبغي أن يأخذ الحزب على عاتقه المبادرة لخلق جبهة موحدة في هذا النضال. بهذه الإجراءات فإن الحزب سوف يجذب الكادحين العرب إلى صفوفه ، وبذلك يصبح قناة للتأثير على الحركة الوطنية العربية وأيضًا توسيع تأثيره بين العمال اليهود . هكذا أصبح الحزب الشيوعي الفلسطيني فرعا للكومنترن. لم يطالب القرار المذكور بأي حال من الأحوال بأن يصبح الحزب منظمة شيوعية عربية. على العكس من ذلك ، كان للحزب كل الأسباب للاعتقاد بأن الاطروحات الرئيسية ، التي وضعها ف.أربوخ ، لا تزال كما هي ، وجذب الكادحين العرب إلى صفوفه في سياق المهام الموكلة إليه ، تفترض فقط تدريب هؤلاء أي من سيكون في المستقبل ناشطين في البيئة الوطنية العربية. الاشاره الى ان الحزب قد قبل وطبق الشروط المسبقة للأممية الشيوعية ، ما هو إلا إزالة خطايا و الماضي الصهيوني لمؤسسيه ، كذلك رسم خط الفاصل بين العمال اليهود أعضاء الحزب الحاليون والمستقبليون و عملاء الصهيونية اي خصومهم السياسيون داخل اليشوف. الحفاظ على هذا الشكل اي على حزب يهودي كما كان موجودًا بالفعل يعني التمهيد لعلاقات تكتليه مستقبلية بينه وبين احزاب الحركه الوطنيه العربيه . اما بخصوص تسميه الحزب ، و للخروج من مأزق استعمال لفظ( ارض اسرائيل) العبري . تم اعتماد التسميه باللغه الايديشيه حيث ان لفظ فلسطين يبقى كما هو.اما التسميه العربيه فكانت(حزب توزيع الثروه الفلسطيني ).التسميه العربيه بهذا الشكل لم اجدها على اي منشور للحزب ،المنشورات الأقدم موقعه (الحزب الإباحي الفلسطيني ) و بعدها تدريجيا ظهرت الحزب الشيوعي الفلسطيني ، ثم الحزب الشيوعي الفلسطيني –فرع الدوليه الشيوعيه .
#عبد_المطلب_العلمي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ستالين المخدوع!!
-
كيف حرر البلاشفه المرأه
-
البيروقراطيه
-
الديكتاتوريه ليست نمط انتاج
-
الهجوم النازي،هل كان متوقعا؟
-
مقطتف من التقرير السياسي المقدم للمؤتمر الحادي عشر 3
-
مقطتف من التقرير السياسي المقدم للمؤتمر الحادي عشر 2
-
مقطتف من التقرير السياسي المقدم للمؤتمر الحادي عشر 1
-
الخطة الخمسية الخامسة وأهميتها في الإقتصاد الإشتراكي (6)
-
الخطة الخمسية الخامسة وأهميتها في الإقتصاد الإشتراكي (5)
-
الأشتراكيه و الدين - لينين
-
الخطة الخمسية الخامسة وأهميتها في الإقتصاد الإشتراكي (4)
-
الخطة الخمسية الخامسة وأهميتها في الإقتصاد الإشتراكي (3)
-
الخطة الخمسية الخامسة وأهميتها في الإقتصاد الإشتراكي (2)
-
الخطة الخمسية الخامسة وأهميتها في الإقتصاد الإشتراكي
-
تروتسكي ومكتب التحقيقات الفدرالي(FBI)
-
خطاب ستالين بمناسبه النصر على النازيه
-
بعض مشاريع الخطه الخمسيه الخامسه
-
الزمره اليمينيه التروتسكيه و توخاشيفسكي
-
هل غزا الاتحاد السوفياتي بولندا؟*
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|