غصن الزيتون... أم إقتلاع الزيتون؟؟

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 7141 - 2022 / 1 / 20 - 17:41
المحور: حقوق الانسان
    

عملية غصن الزيتون او عملية الذئاب الرمادية ‏ هو الاسم الرمزي الذي أُطلق على عملية عسكرية شنتها قوات تركيا وفصائل الجيش السوري الحر المدعومة من قِبلها على اهالي وسكان مدينة عفرين وهذه قائمة بالقوات التي احتلت المدينة
تركيا عضو حلف الناتو وتاسع اقوى جيش بالعالم
القوات البرية
الجيش الثاني
لواء الكوماندو الأول
القوات الخاصة
القوات الجوية
قوات الدرك
القوات البحرية
جهاز الاستخبارات الوطنية
تنظيم الذئاب الرمادية (ادعاء المرصد السوري لحقوق الإنسان)
وقائمة حلفاء تركيا تضم
كتلة النصر
جيش النخبة
كتيبة النخبة اليزيدية
فيلق الشام
الفيلق الأول
لواء سمرقند
لواء المنتصر بالله
لواء السلطان محمد الفاتح
مقاتلون من الجيش السوري الحر الذي تدعمه تركيا بجانب.
الفيلق الثاني
فرقة السلطان مراد
فرقة الحمزة
لواء المعتصم
الفيلق الثالث
الجبهة الشامية
لواء عاصفة الشمال
أحرار الشام
تجمع فاستقم
الجيش الشمالي
لواء صلاح الدين
غرفة عمليات مارع
أحرار الشرقية (فصيل أحرار الشام وجبهة النصرة سابقا)
أهل الشام
فرقة القوات الخاصة التاسعة
الجبهة الجنوبية (وحدات ليست تابعة للجيش السوري الحر الذي تدعمه تركيا):

جيش إدلب الحر
لواء صقور الجبل
جيش النصر
حركة نور الدين الزنكي
كل هؤلاء اشتركوا في معركة غصن الزيتون واحتلال مدينة عفرين وتهجير اهلها بتاريخ 20 كانون الثاني من العام 2018 هذه المعركة التي سميت زورا" وبهتانا" عملية غصن الزيتون ولكن بالحقيقة تم اقتلاع اكبر قدر ممكن من اشجار الزيتون والذي لم يقتلع تم حرقه بدم بارد واذا لاحظنا او دققنا في غالبية الاسماء المشاركة اطلقت على نفسها كلمة الحر والاحرار
وهم لايفهمون معنى لانهم هم بالاساس عبيد للدولار وعبيد للمشغل وكما يطلقون اسم الله على حركاتهم وهم لايعرفون الله ولا يخافونه ولايتقون الله في عباده من اهل عفرين الذين تم تهجيرهم وتشريدهم لتموت غالبيتهم خارج ارضهم وفي قلوبهم غصة وحرقة فراق تراب الوطن ...20 يناير كانون الثاني يوم لن ينساه السوريون في كل مكان

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات