أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - العفيف الأخضر - الحرب الامريكية علي العراق: أين الخلل، وما هي الدروس المستفادة؟















المزيد.....

الحرب الامريكية علي العراق: أين الخلل، وما هي الدروس المستفادة؟


العفيف الأخضر

الحوار المتمدن-العدد: 491 - 2003 / 5 / 18 - 03:52
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


استفتاء "القدس العربي"
الحرب الامريكية علي العراق: أين الخلل، وما هي الدروس المستفادة؟
السبت 17 مايو 2003 05:59
 
العفيف الأخضر
كاتب من تونس يقيم في باريس

 
1 ـ تشكو السياسة العربية فكراً وممارسة من اختلالات عدة كانت وراء هزائمنا المتلاحقة طوال قرنين، منذ سقوط القاهرة أمام نابليون سنة 1799 الي استسلام بغداد دون قتال سنة 2003: تخلف صناعة القرار، العجز عن القراءة العقلانية لموازين القوي قبل الانخراط في أي صراع، الاعتقاد الهادي بالتدخل الرباني في التاريخ ليعطي ميزان القوي نتائج مخالفة لقوانينه وأخيراً الهوس الانتحاري بالجهاد والاستشهاد كحل ديني ـ سحري للخلل في علاقات القوة.
في الواقع هذه الاختلالات الأربعة متضافرة وتتبادل التأثير والتأثر. لكن ـ للضرورة البداغوجية ـ يمكن المراهنة علي أن الخلل المؤسس لها جميعاً هو تخلف صناعة القرار السياسي، العسكري، الاقتصادي، التربوي، التشريعي. وباختصار وفي جميع الحقول. كل انتصار يقف وراءه عادة قرار سياسي سديد. وهو لا يكون سديداً الا اذا صنع حسب المواصفات المطلوبة في كل حقبة خاصة في حقبتنا التي جعل تسارع التاريخ فيها العالم أكثر تشعباً وأقل قابلية للتوقع. المواصفات المطلوبة تتلخص في أمرين حاسمين: تعريف المصلحة القومية تعريفاً صحيحاً وقراءة موازين القوي الداخلية، الاقليمية والدولية بدقة رياضية. ليس بامكان فرد مهما كان مهيباً عراقياً، أو موهوباً فلسطينياً أو بسمارك العرب سورياً.. الخ الخ أن ينهض بهاتين المهمتين المعقدتين.
في دولة المؤسسات ـ وفيها وحدها ـ تضطلع المؤسسات الدبلوماسية والاستخباراتية والعلمية (المعاهد السياسية، الاستراتيجية، الاقتصادية وحتي السايكولوجية..) ودوائر التفكير (المجلات المتخصصة) والمستشارون في جميع الاختصاصات المطلعون أولاً بأول علي أعمال وأبحاث مؤسسات اختصاصاتهم بصنع القرار. وظيفة صاحب القرار، رئيس الدولة، والحكومة، تكاد تنحصر في التوقيع علي قرار صنعه ذلك الجيش الجرار من المؤسسات والمستشارين والكومبيوتر الذي يشارك اليوم في صنع القرار علي قدم المساواة مع الأدمغة المفكرة.
تشخص هذه المؤسسات الهدف المطلوب وترسم ـ علي طريقة لعبة الأمم ـ السيناريوهات الملائمة لهذا الغرض. صاحب القرار لا يتدخل لا في تعريف المصلحة القومية ولا في تحليل موازين القوي بل يتدخل فقط ـ مستعيناً بأقرب مستشاريه ـ في اختيار هذا أو ذاك من السيناريوهات المرصودة لتحقيق المصلحة القومية.
صناع القرار بهذا المعني لا وجود لهم في دول العالم العربي وفي تسع علي عشرة علي الأقل من هذه الدول لا يستمع القائد الضرورة لمستشاريه الميتين رعباً من احتمال نصحهم له بما لا يتفق مع قراره الذي اتخذه وحده في اليقظة حيناً وفي المنام أحياناً! في 1964 قرأت حديثاً للرئيس العراقي عبد السلام عارف جاء فيه أنه نام في الظهيرة ذات يوم من رمضان فاستيقظ مرعوباً لأنه رأي في منامه أنه أفطر في رمضان فدعا اليه مفسر أحلامه، الملحق برئاسة الجمهورية، فهدأ من روعه وبشره بأنه سيتلقي في ذلك اليوم خبراً سعيداً. وفعلاً ـ يقول الرئيس ـ تلقيت قبل الافطار خبر ايقاف اطلاق النار مع الأكراد! قائد أركان الجيش الايراني خلال الحرب العراقية الايرانية، أحمد مدني، فر الي الخارج لأن الامام الخميني رفض خطة الجيش الايراني منذ أربعين عاماً القاضية بضرورة تعقب الجيش العراقي المهزوم سنة 1982 الي بغداد لاسقاط النظام قائلاً الامام الغائب قال لي في المنام قاتل من داخل حدود ايران وستقوم ثورة اسلامية في العراق كيف اتخذ القائد الضرورة ، صدام، قرار غزو الكويت الذي تسبب في حرب عالمية ثالثة ؟: التقي صدام حسين في الكويت يوم 10/8/1990 بأخيه غير الشقيق سبعاوي ابراهيم الذي كان مديراً للمخابرات مع عدد من كبار ضباط هذا الجهاز ومديريه وحدثهم مطولاً عن دوافع دخول الكويت قائلاً: هل تعتقدون أن قرار استعادة الكويت كان قراري؟ لا.. اطلاقاً.. انها رؤية في المنام وجدت نفسي ملزماً بالاستجابة لها. انها ارادة الله ودورنا هو أن ننفذها وحسب (سعد البزاز: الجنرالات آخر من يعلم ص 101) في 1999 صرح الشيخ ياسين، زعيم حماس الروحي، بأن اسرائيل حسب القرآن والتوراة ستزول سنة 2027. بعد أربعين عاماً من قيام الانتفاضة سنة 1987 وعندئذ ستقوم دولة فلسطينية علي كل فلسطين في مواجهة في الاتجاه المعاكس مع زعيم الجهاد عبد الله شلح، زعم، رداً علي، بأن الاخوة في حماس لا يشاطرون الشيخ ياسين هذا الرأي . لكن سنة 2001 عاد أخصائي بريطاني في الشؤون الفلسطينية من غزة مستغرباً كيف أن جميع قادة حماس مقتنعون بحتمية زوال اسرائيل سنة 2027 كما كتبت هدي الحسيني في الشرق الأوسط ! قرار عبد الناصر الذي أدي الي هزيمة 67 التي لم تتم فصولاً صنع بطريقة لا تقل تخلفاً: رداً علي اتهام البعث السوري له ب الجبن و الخوف من محاربة اسرائيل بالاختفاء وراء وجود جنود الأمم المتحدة في مضايق تيران. قرر مطالبة الأمم المتحدة بسحب قواتها المرابطة. فاغتنمت اسرائيل الفرصة ووجهت له قاصمة الظهور.
صنع القرار السياسي ـ العسكري في الأحلام أو دفعاً لوصمة الجبن يعرفها الطب النفسي لكن لا يعرفها ولا يعترف بها المعجم السياسي.
عقل سياسي علي هذه الدرجة من الفاجعة من الغياب، عاجز كلياً عن تعريف المصلحة القومية وتحليل موازين القوي عقلانياً، الهزيمة مكتوبة علي جبينه.
ماهي الخلفية الدينية لمثل هذه القرارات الهاذية؟ الايمان الخرافي بالتدخل الرباني في التاريخ المنحدر مباشرة من الفكر السحري الذي يطلب من الواقع أن يعطيه نتائج مخالفة لقوانينه! اذا كان عالم الغيب والنص الديني والتدخل الرباني في التاريخ هي مراجع صنع القرار السياسي والعسكري فلا غرابة أن يكون الجهاد والاستشهاد هو الطريقة المثالية لتحقيق مثل هذا القرار. سنة 1830 اقترح قائد الجيش الفرنسي المحتل للجزائر علي الأمير عبد القادر اقتسام الجزائر الي دولتين. استشار الأمير الجزائري مفتي فاس حول الاقتراح فكان رده فتوي طويلة فحواها: اذا وطأت أقدام الكفار دار الاسلام فالجهاد فرض عين علي كل مسلم ذكر بالغ قادر. وهكذا رفض الأمير الاقتراح بناء علي فتوي! في سنة 1853 طوق الأسطول الأمريكي عاصمة اليابان ممهلاً امبراطورها 24 ساعة لفتح حدوده أمام السلع الأمريكية أو الحرب. استشار الامبراطور حاشيته فقالوا له: حسب ميزان القوي بيننا وبينهم الحرب تعني الانتحار فلنفتح بلادنا لهم ونقلدهم لنتفوق عليهم. هذا هو الفرق كل الفرق بين حال كل من الجزائر واليابان اليوم!
2 ـ الدرس الذي علي العراقيين أن يستخلصوه من الزلزال العراقي هو تكييف بلادهم مع حقائق عصرهم بعد افلاس المشروعين العروبي والاسلامي أي صدام والخميني. توجد سياستان عقلانيتان ازاء العالم الذي نعيش فيه: اما أن نغير لعبة السياسة العسكرية ان كنا قادرين علي ذلك واما أن نتعايش معها.
3 ـ المثقف بصيغة المفرد لا وجود له. بل يوجد طيف ثقافي شديد التنوع. أقتصر علي منوعاته الثلاثة السائدة: العروبي، الاسلامي، والحديث. الأولان مازالت الأهواء السياسية أقوي من العقل السياسي للعنصر السائد فيهما. مازال الفكر السائد أسطورياً عابراً للتاريخ أي وصفة سحرية صالحة لكل زمان ومكان. عندهما عن سؤال الهزائم المتجددة جواب واحد متقادم: الصمود والتصدي، الجهاد والاستشهاد، الكفاح المسلح، خوض الحرب دفاعاً عن الأرض والعرض، عبادة البطل الانتفاضة، بناء وحدة الأمتين العربية والاسلامية الي آخر الوصفات البلدية والأساطير الكبري والصغري. في تجاهل صفيق للمستجدات التاريخية: كأن جدار برلين لم يسقط وبغداد لم تسلم دون قتال رغم عشرات مليارات الدولارات التي أهدرت علي شراء الأسلحة وتصنيع أسلحة الدمار الشامل التي لم تدمر الا اقتصاد العراق وحاضره وربما مستقبله. الشريحة السائدة من المثقف العروبي والاسلامي مصابة بالعناد العصابي الذي اعتقل عقلها عن التفكير العقلاني وبالجمود الذهني الذي جعلها عاجزة عن وضع نفسها موضع الآخر لفهمه وتفهمه ومحاورته ومفاوضته بدلاً من منازلته الكارثية.
المثقف الحديث يمثل بدوره طيفاً شديد التنوع العنصر الغالب فيه هو المثقف المخضرم أي الذي تتصارع داخله أفكار المثقف القديم المسبقة وبعض تساؤلات المثقف الحديث النقدية. سأقتصر لضيق المقام علي الشريحة الاقلوية والمعزولة اعلامياً التي أنتمي اليها. هذا المثقف، ككل مثقف، لا يصنع القرار. مهمته ـ رغم انها تكلفه المجازفة بلقمة عيشه أو بحريته أو بحياته ـ هي لعب دور محطة الانذار المبكر من خلال ممارسة الفكر النقدي (الغائب لدي سواد المثقفين التقليدين والمخضرمين) انطلاقاً من نقد الذات الجمعية أي تعرية أوهامها عن نفسها وعن العالم الذي تعيش فيه وتشخيص انسدادتها البنيوية الدينية والدنيوية المسكوت عنها والتي تعتبر مساءلتها والتفكير فيها ردة دينية أو خيانة وطنية، توعيتها بضرورة اندماجها طوعاً ـ قبل أن يصبح كرهاً ـ في قيم وفكر وممارسات ومؤسسات عصرها، وبنقد توغل النخبة السياسية كل يوم أكثر في العمي والجبن السياسيين وتوغل النخبة الفكرية في العمي والجبن الفكريين.
4 ـ الزلزال العراقي بما يحمله من وعد ووعيد يطرح علي الخطاب الفكري والسياسي السائد الأسئلة المؤجلة التي لم يجد الشجاعة السياسية والفكرية الكافية لطرحها علي نفسه منذ نهاية الحرب الباردة: هل بامكانه أن يواصل اجترار معجم الشعارات السهلة التي تستظهر عن ظهر قلب بعين نصف مغمضة؟ هل كتب عليه في كل مرة أن يرفع حجراً سياسياً أو فكرياً ثقيلاً ليقع في النهاية علي قدميه؟ وأية لعنة فراعنة حلت به ليعيد كجندي غشيم جميع التجارب الفاشلة التي لم يتعلم منها الدرس؟ متي سيعي أن جنون أخذ الثأر العشائري من اسرائيل وأمريكا وبريطانيا وأخواتها بمعركة حاسمة تشفي جروحه النرجسية النازفة كان وربما سيظل صخرة الهلاك التي ينتحر عليها بغباء قليل النظائر في التاريخ؟ متي سيأخذ الدرس من تاريخ ألمانيا واليابان الحديث: الأولي دمرت لها بريطانيا وأمريكا دونما ضرورة عسكرية مدينة درسدن علي من فيها فقتلت نصف مليون مدني والثانية قصفتها أمريكا بعد نهاية الحرب ـ فقط لمجرد تجربة سلاح جديد ـ بقنبلتين ذريتين اغتالتا مئات الآلاف. ومع ذلك لم تنطلق النخبتان السياسية والفكرية الألمانية واليابانية بكلمة الثأر قط والتزمتا طائعتين بحظر امتلاكهما للسلاح وكان ذلك نعمة عليهما اذ خصصتا مواردهما المادية والبشرية لصناعة الحياة لا لصناعة القتل؟ متي سيفهم أن التنمية الشاملة هي طريقة الي القوة الحقيقية؟ وأن تعليماً حديثاً يخرج التقنيين والمهندسين والباحثين والمفكرين والعلماء والأطباء بدلاً من أنصاف الأميين، العاطلين والمتعصبين أجدي بما لا يقاس من جميع العمليات الانتحارية التي نحرت أولاً مستقبل الشعب الفلسطيني ومن الهوس بأسلحة الدمار الشامل التي دمرت أولاً موارد العراق وحاضره وربما مستقبله؟ متي يطرح علي نفسه سؤال بقاء المرأة قاصرة أبدية: نصف رجل في الشهادة والارث وصفر رجل في الحقوق المدنية؟ الي متي تظل المرأة غير المسلمة لا ترث زوجها وأبناءها المسلمين ويسقط حقها في الحضانة اذا ترملت؟ والي متي يظل غير المسلم مبعداً من حقوق المواطنة الكاملة؟ والي متي نظل نفجر قنبلة الانفجار السكاني في مستقبلنا حاكمين هكذا بالاعدام علي كل أمل في التنمية الشاملة التي هي رهاننا الحيوي؟ لكل ذلك هزم الخطاب السياسي والفكري السائد وما لم يقدم جواباً نظرياً ـ عملياً شجاعاً علي هذه الأسئلة المركزية فلا شك أن هزائم جديدة ستكون معه علي موعد.

القدس العربي السبت 17 مايو 2003 05:59



#العفيف_الأخضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق: إلغاء الجهاد من برنامج التعليم
- ساعدوا العراق علي الانتقال من قوانين الغاب إلي قوانين العقل
- محاولة لفهم دلالة الزلزال العراقي
- الديمقراطية تقتضي الفصل بين المواطن والمؤمن
- هل تقليد العدو هو السبيل إلي الحداثة؟
- لماذا يرفع سيزيف العربي الحجر الثقيل ليقع على قدميه؟
- ماذا قالت لي الصواريخ المتساقطة عل عاصمة الرشيد؟
- لماذا كنت أول من طالب صدام بالاستقالة – الإقالة ؟
- راشد الغنوشي وأفكاره الثابتة
- الثقافة الغربية مطلوبة
- هل ينقلب صدام على نفسه ؟
- أميركا : هل حوّلتها سياستها الخارجية ضحيةً آثمة ؟
- متى سنقيم الحداد على ما فات ومات؟
- وعد الحرب على العراق ووعيدها؟
- المثقفون والعمليات الانتحارية : هذيان جماعي !
- بشائر انقلاب في الفكر الإستراتيجي الفلسطيني
- لماذا نحن جبناء فكرياً وسياسيا؟
- رسالة لـ-حماس-: متى تنقضون حلفكم غير المكتوب مع شارون ؟
- كي لا تكون مقترحات بوش ( المؤجلة ) فرصة أخري ضائعة
- مراهنة علي ضبط تلاقح الثقافات والحضارات


المزيد.....




- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟
- عاجل | مراسل الجزيرة: 17 شهيدا في قصف إسرائيلي متواصل على قط ...
- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - العفيف الأخضر - الحرب الامريكية علي العراق: أين الخلل، وما هي الدروس المستفادة؟