|
تعقيب على اراء د عبد الله رابي في مقابلته الاخيرة بخصوص الرابطة الكلدانية
يوحنا بيداويد
الحوار المتمدن-العدد: 7129 - 2022 / 1 / 7 - 23:38
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
بقلم يوحنا بيداويد ملبورن استراليا كانون الثاني
اجرى الصديق العزيز الكاتب هيثم ملوكا مقابلة طويلة ومفصلة مع المفكر الاكاديمي والباحث العراقي الدكتور عبد الله مرقس رابي تحت عنوان : " حوار مع المفكر والباحث العراقي الكلداني في علم الاجتماع الدكتور عبد الله مرقس رابي" على الرابط https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1028225.0 تطرق فيها عن مسيرته الاكاديمية وابحاثه والمواقع التي شغلها اثناء وظيفته كاستاذ في جامعة الموصل، كما تطرق الى الشؤون القومية والاجتماعية ومستقبل مجتمعنا المسيحي في الشرق الاوسط من الكلدان والسريان والاشوريين، ومن خلال السؤال السابع والثامن تطرق بصورة مركزة على الرابطة الكلدانية ومستقبلها.
في البداية اشكر الصديق العزيز القديم هيثم ملوكا لهذا التوجه الجديد الذي اتخذه، اجراء المقابلات مع الشخصيات المهمة في مجتمعنا واتمنى له كل التوفيق. اود ان اعقب فقط ما جاء في ارائه بخصوص افكار واراء الباحث والعالم الاجتماعي د. عبد الله رابي عن الرابطة والاحزاب القومية الكلدانية اكثر من بقية المواضيع التي تحدث عنها.
كما يعلم الجميع قامت صداقة كبيرة بيني وبين الدكتور عبد الله من خلال الحوار والنقاش وتبادل الاراء من خلال التلفون والانترنيت، انا شخصيا اعتبره قامة نادرة في مجتمعنا الكلداني والمسيحي. في هذه المقالبلة اتفق معه بعض الفقرات تماما و في نفس الوقت لا اتفق معه في بعض الجزئيات لان لم يطلع على كل مجريات الامور.لكن انا احترم رايه اي كانت، ومن واجب اعضاء الرابطة اثبات للقراء موقفهم ان كانت عكس ارائه او وضع توضيح لما اتى في اقواله كما سافعل هنا. ملاحظتان مهمتان: - اود ان اؤكد ان هذه الملاحظات والاراء التي اكتبها هي ارائي الشخصية التي ليس لها بالموقف الرسمي للرابطة فارجو الانتباه الى ذلك. - كما اود ان اؤكد انني هنا ساكتب للتاريخ بكل صدق وامانة وعن ما اؤمن به، وعن ما اعرفه، وما كنت ارغب بتحقيقه من خلال مشاركتي وعملي في الرابطة ككاتب وكناشط كلداني شارك في تاسيس الرابطة الكلدانية العالمية وغيرها من المؤسسات الكلدانية والمسيحية.
ساضع تعقيبي على شكل نقاط لتسهيل الامر على القاريء: - ان قضية تمثيل الكلدان على مستوى الدولة العراقية بعد عام 2003، اي بعد مجيء الحكومات الطائفية او القومية او المكوناتية ( مكونات) لم تكن لصالح الكلدان ابدا. لاسباب يعرفها الجميع، ان الكلدان كانوا دائما وطنيين اكثر ما قوميين او طائفيين، لهذا في ظل الحكومات الطائفية كان لهم مصاعب جمة وكادوا يفقدون ذكر هويتهم في الدستور!
- الاحزاب الكلدانية والمؤسسات الكلدانية التي تاسست بعد 2003 والمهجر في الوطن لم تستطيع تمثيل الكلدان او تاخذ مكانة لها بين الاحزاب والكتل الطائفية الكبيرة في العراق ولا الحصول على شيء ملموس من حقوقهم من الحكومات المتعاقبة لاسباب كثيرة ليست موضوعنا الان.
- اما فكرة تاسيس مظلة كلدانية عالمية كانت موجودة لدى اغلب نشطاء الكلدان والدليل حصول مؤتمرين للكلدان في امريكا قبل تاسيسها لتوحيد الصف الكلداني لكن هيهات لاسباب تحدثنا مرارا عنها وهي نفسها التي اعاقت مسيرة الرابطة.
- فكرة الرابطة الكلدانية ايضا طرحت على غبطة البطريركة بعد ان تخمرت عند المسؤولين والنشطاء الكلدان، بكلمة اخرى حينما وصلت الحاجة لها، فهي ليست تماما من بناة افكار غبطته لوحده حقيقة كما اشار د عبد الله، لان الرجل لم يكن لا قومي ولا سياسي ولا ناشط كلداني وانما كاهن، ثم اسقف، ثم انتخب الى السدة البطريركية، و ان اهتماماته ومسؤولياته لا زالت روحية بصورة رسمية. لكن الفكرة نقلت اليه من قبل بضع نشطاء قلائل له، على ان تقوم الكنيسة الكلدانية بدعم تاسيس مظلمة كلدانية عالمية وتدافع عن حقوقهم، تركز في اولوياتها على الدفاع عن الهوية الكلدانية، لانها ( اي الكنيسة ) كانت ولا زالت هي الام الشرعية لهذا الشعب، ولا يوجد من يوحد بين الفرقاء من الكلدان في مثل هذه الظروف حول مباديء موحدة سوى الكنيسة لانها المؤسسة الوحيدة يتعبها ابناء شعبنا، ولها المكانة والمصدقية والامكانية وكلامها مسموع من الكلدان، هكذا مثل طرحت مثل هذه الافكار على غبطته من عدة اطراف عن كيفية اقامت المؤتمر والتحضيرات والدعوات وتحمل المصاريف.
- فعلا قامت الكنيسة بالتحضير للمؤتمر التاسيسي، الذي انعقد في1-3 تموز 2015 في مدينة عنكاوا، حضرة غبطة البطريرك مع سبعة اساقفة من العالم والوطن وعدد من الكهنة والمسؤولين والناشطين من العراق ومن اوروبا وامريكا واستراليا وقدموا كل واحد غبطته والسادة الاساقفة دعم ملموس للرابطة، كما ان المؤتمر تمت ادارته من قبل غبطته مع المطران باسليوس .
- لهذا كعضو مشارك في مرحلة تاسيس الرابطة وعضو مشارك في المؤتمر التاسيسي وكعضو في المؤتمر الاول وكرئيس فرع ملبورن لمدة ستة سنوات تقريبا وكذلك مسؤول الهيئة الاعلامية للرابطة في فترة ما، اود ان اقول ان غبطة البطريرك والسادة الاساقفة لهم فضل في تاسيس هذه المظلة المهة التي تمثل الكلدان وتهدف حماية هويتها والدفاع عنها. بدليل تحملت الكنيسة والسادة الاساقفة في تكاليف المؤتمر التاسيسي وكذلك المؤتمر الاول. هذه المواقف الايجابية للكنيسة ولغبطته لا يمكن نكرانها اوالتغاضي عنها.
لكـــــــــــــــــن بالمقابل يجب ان نقول بكل وضوح وبكل جراة وصراحة حصلت بعض السلبيات في العلاقة بين الرابطة والكنيسة كما يلي - ان فكرة الكنيسة يبدو لحد الان غير دقيقة عن مفهوم القومية، ان الكنيسة كانت تعامل مع الرابطة كاخوية كلدانية عالمية يجب ان تكون قريبة من بطانتها وقراراتها في بعض الاحيان وهذا امر غير صحيح دائما.
- ان ابائنا رجال الدين بصورة عامة يجهلون مفهوم القومية ومقوماته حسب منظور علم الاجتماع وعلم النفس، انه غريزي الى الاعماق مثلما تكون حاجة الجائع او العطشان الى الطعام والماء. وان تاثير الشعور بالعرق (الشعور القومي)، يختصرونه كله بالشعور الديني او الايمان بالمباديء وتعاليم الدينيةز هذا صحيح لنسبة معينة من الناس منهم قسم من الكلدان لان لم يعيشوا تاثير الشعور القومي عليهم ومثلهم العرب الشيعة حاليا، لكن في هذا العصر الشعوب بدات ترجع الى جذورها خوفا من الضياع في الفيضان المعرفي الذي انتجته وسائل التواصل التكنولوجي. - لكن الحقيقة ليست كذلك عند الاغلبية. هناك شواهد قديمة وحديثة وحية تعطي دلالات ان تاثير الشعور القومي او الحاجة للهوية او الافتخار بالجنيسة (مفهوم جديد) هو اقوى من المشاعر والوجدان لاي شيء اخر، لا تسيما نحن نعيش عصر مادي وعلماني بحت، حيث ان الشعور القومي يعتمد على عدة عوامل منها البيئة او التربية والنزعات الشخصية الاخرى ( يمكن قراءة المزيد عن تاثير النزعات على المقالالتالي: https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1026357.0.html ) لكن في النهاية التمسك والرغبة في الدفاع عن العرق او الذات الكبيرة( الهوية القومية) كبير لا سيما عند الجهلة.
- كما نوهت شخصيا ونوه غيرى من الكتاب والمثقفين والاكادمين والباحثيين الافاضل ان حالتنا (وضعنا) الكلدان او السريان اوة الاشوريين او الارمن او المارونيين هي حالة مختلفة عن حالة الشعوب والامم الكبيرة التي لها عشرات الملايين من النسمة، وان خيار الحفاظ على الهوية و اللغة يقوي من الشعور الديني وبقائه، لان لكلاهما علاقة بالحياة الاجتماعية.
- لهذا من الضروري ان يكون هناك تعاون بين القادة القوميين( السياسيين والنشطاء والكتاب والفنانين...........الخ) لحماية الهوية (اللغة والعادت والتقاليد والقيم) الامر يساعد على التمسك بالهوية الروحية (الديانة المسيحية). في النتيجة لهما مهمة واحدة هي الحفاظ على هذه القلة القليلة الباقية من ابناء شعبنا في المهجر والوطن.
- فمهمة الرابطة كما هو موجود في اولوياتها هي حماية الهوية الكلدانية كقومية وليس كما حاول البعض او يحاول تصغيرها او تضعيفها او جعلها غامضة. الان ساتطرق على ايجابيات وسلبيات مسيرة الرابطة بصورة مختصرة لان كنت من اللجنة التحضيرية التي شكلت للدراسة عنها.
- كما قلت سابقا وساقولها الان والى الابد لن نجد فكرة او نظام اخر او مؤسسة اخرى افضل من فكرة الرابطة الكلدانية، ولن يكن هناك مؤسسة تستطيع العمل طريقة موسعة وشاملة حول العالم اسهل من الرابطة، في حالة التزام كوادرها العمل بالموضوعية وبمبادئها التي اثبت بالفعل والقول بعض الانجازات التي تحققها اكثر اي من الاحزاب الكلدانية الذي كان ولا زال تمويل من الحكومة الكردية والمركزية.
- الرابطة فتحت ابواب العمل فيها، لكل نشطاء الكلدان في العالم، البعض وليس الكل وقف موقف المتفرج لحين يعرف مدى نجاحها، والبعض الاخر كان يبحث عن الالقاب والمناصب الامر الذي لم يكن من مشاريع الرابطة، والبعض الاخر زعل لان لم يتم دعوته شخصيا!.
- الرابطة لم تقف اي موقف معادي لاي حزب او مؤسسة او جميعة او جهة ان تقوم بنشاطات او خدمة للكلدان فمن يتهم اعضاء الرابطة يجب ان يكون منصف.
- ان جميع اعضائها خلال ستة سنوات لم يحصولوا على منصب او راتب او دعم من اي جهة هذا دليل اخلاصهم حسب درجات مختلفة، وعلى الرغم الاختلافات الموجودة بين قادة الفروع ومواقفهم ورؤيتهم للعمل، باستثناء السيد صفاء هندي الذي عين مستشارا لرئيس الوزراء لشؤون المسيحين.
- الجدير بالذكر ان الوزيرة ايفان ياقو صعدت الى وزارة على اكتاف الرابطة ثم قطعت علاقتها مع الرابطة. اذا كان قادتنا من الاحزاب والنشاط مثل هذه النماذج كيف نحقق شيئا لابناء شعبنا؟!
اما عن السلبيات الرابطة التي ذكرها الباحث الدكتور عبد الله ساكون صريحا جدا مرة اخرى
- لقد شكلت الرابطة الكلدانية قبل سنة لجنة من ثمان اشخاص لدراسة السلبيات والايجابيات الرابطة منذ تاسيها لحد قبل سنة، وبعد عدة اجتماعات قدمت اللجنة اربع تقارير شملت دراسة كل النواحي من مسيرة الرابطة، ستطرح للمناقشه قبل انعقاد المؤتمر المتوقع من اقامته خلال اشهر القادمة. هذه التقارير كانت موضوعية جدا في تشخيص السلبيات وكذلك الايجابيات والعلاقة مع الكنيسة وتصحيح النظام الداخلي وهيكلية عملها وتمويلها.
- نعم لدى هيئة الرئاسة والهيئة العليا (رؤساء الفروع) تقصير في عملهم وهم يعرفون موقفي ومواقفي غيري وتم مناقشة هذا الامر في الاجتماع الاخير بكل صراحة وقدم رئيس الرابطة السيد صفاء هندي توضيحاته وتبريراته.
- العلاقة مع الكنيسة علاقة عضوية ومصيرية، لكن اتفق مع د عبد الله يجب ان يتحمل مسؤولي الرابطة وقيادتها مسؤولية القرار والاستقلالية كما هو حال واقع جميع المؤسسات سواء كانت دينية او مدنية خاصة التي على شاكلة الرابطة
- نعم بعض الفروع لم يقدموا شيء من النشاطات والخدمات لحماية الهوية الكلدانية كما اتى في تقرير اللجنة المذكورة.
- نعم لم تترجم كل اهداف الرابطة على الواقع لكن املنا يلتحق بالرابطة نشاطاء جدد ويحتلون مناصب الرابطة ويترجمون جميع الاهداف ويحققون على ارض الواقع في الدورة القادمة .
- قضية التمويل كانت موضوع احدى اللجان المشكلة لمناقشة مسيرة الرابطة وهي قضية شائكة و صعبة جدا حقيقة!
- شخصيا انا ادافع عن الرابطة وسابقى ان ادافع عنها سواء بقيت فيها في الدورة القادمة ام لم ابقى، هذا لا يعني انني ادافع عن شخوص الذين يديرون الرابطة، ولكنني كما قلت لن يكن هناك مؤسسة اخرى تستطيع تنتشر وتعمل حول العالم بهذه الطريقة او افضل منها. في الختام اود ان اختصر مقال بالفكرة التالية
تبقى فكرة الرابطة الكلدانية العالمية كمظلة عالمية للكلدان افضل مؤسسة للعمل في حماية الهوية الكلدانية، لكن بدون تسيسها او التركيز على المناصب والاحزاب، وانما التركيز على احياء الوعي القومي لدى الشعب الكلدانية من خلال تعليم اللغة واحياء التراث والثقافة والتراث وتوثيق تاريخنا واقامة المؤتمرات والمحافل الرياضية الشعبية.
الرابطة لم ولن (حسب ما اظن) كانت او ستكون حجر عثرة امام اي مؤسسة او حزب او اي جهة تقوم بنشاطات او المطالبة بحقوق الكلدان في المحافل الدولية ولن تزاحمهم بل تفرح وتثني على جهود اي مؤسسة اخرى تخدمهم.
العلاقة مع الكنيسة مثل علاقة الام مع بنتها، لكن على الام ايضا تعرف حدود تدخلها في قرار بنتها، معقول جدا ان تعلمها او ترشدها لكن الا تقرر لها ، يجب ان يتحمل قادة الرابطة المسؤولية التي يديرونها بحسب النظام الداخلي ويتحملون مسؤولية قراراتهم امام الشعب لا ان تبقى في ظل الكنيسة او تتكيء عليها في كل قراراتها وخطواتها.
كما قلت نتمنى من الذي يرغب في خدمة الكلدان الانضمام الى مسيرة الرابطة بالانتماء والدخول في الانتخابات لان ستجري قريبا في كل الفروع حول العالم ومن احتلال المناصب والمسؤليات.
اخيرا اتفق تماما مع الدكتور عبد رابي ان حذف اسم كلمة "بابل" من عنوان الكنيسة كانت خطوة خاطئة، اتمنى اعادة النظر فيها لا سيما اعضاء السينودس، واقترح تشكيل لجنة من الباحثين والمختصين والمؤرخين والذي لهم دراية كافية بالموضوع، لان كما قلنا لم تكن هذه القضية ليست قضية عقائدية ولا روحية وليس لها علاقة باسرار الكنيسة، وانما هو لقب لكنيسة اغلب شعبها من الكلدان كما نوه غبطته بذلك بنفسه مرارا.
اتمنى ان اكون قد وفقت في توضيح بعض النقاط المهمة المخفية من مسيرة الرابطة والعلاقة مع الكنيسة.
#يوحنا_بيداويد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
علم النفس التحليلي/سيجموند فرويد
-
لنزاعات النفسية الرئيسية وتاثيرها على القرارات الشخصية / الج
...
-
العولمة في محك في هذه المرحلة من التاريخ
-
علم النفس التجريبي- الفيزيقي/ الجزء الثاني
-
عجلة التغير الى اين تقودنا!
-
علم النفس في التاريخ
-
أهمية المعرفة في التاريخ
-
مستقبل العراق وعلاقة رجال الدين بالشيطان
-
الفلسفة التحليلة الحديثة كوتلب فريجه ودورد مور مثالا
-
فشل الموضوعية في نهاية التاريخ مفارقة غريبة جدا!!.
-
نقد وتحليل لمقال د. عبد الله رابي حول اهمية تجديد التراث وال
...
-
مقال يستحق القراءة: زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن
...
-
التعصب مرض ومن يلتزم به مريضا
-
البشرية في قارب واحد!
-
الحكومة الوطنية بحسب افلاطون تبدأ من التربية والتعليم الصحيح
...
-
صة موت احد شبابنا في الثلوج اثناء محاولته للهروب من الموت في
...
-
السخرية من أداة نقد او رسالة عتاب الى سلاح الطعن وأسلوب التج
...
-
الفلسفة المادية -الجزء الثاني Materailism Philosophy
-
المعجزات في زمن مرض كرونا!
-
ايها الثوار لا تقلبوا الا بجمهورية جديدة غير طائفية
المزيد.....
-
آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد
...
-
الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي
...
-
فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
-
آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
-
حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن
...
-
مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
-
رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار
...
-
وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع
...
-
-أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال
...
-
رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من
...
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|