أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فهمي الكتوت - حول ازمة اليسار العربي















المزيد.....

حول ازمة اليسار العربي


فهمي الكتوت

الحوار المتمدن-العدد: 7124 - 2022 / 1 / 2 - 09:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


عشرة أيام هزة العالم، إذن؛ كان انتصار الثورة الاشتراكية في روسيا القيصرية عام 1917 قد هزّ العالم على حد تعبير الكاتب الأمريكي جون ريد، وكذلك إنهيار التجربة السوفيتية هزّ أركان العالم، وكان صدى الحدث الثاني وتداعياته عكس صدى نتائج الحدث الأول، على مختلف الطبقات والشرائح الاجتماعية ليس في روسيا وحسب؛ بل وعلى الطبقة العاملة والاحزاب اليسارية وحركة التحررالعالمي.
بعد ثلاثة عقود من تفرد الولايات المتحدة بقيادة العالم، وتغول السياسات النيوليبرالية وفرض شروطها على معظم بلدان شرق اوروبا والبلدان النامية، دخل النظام الرأسمالي في منعطف خطير، فقد شهدت معظم دول أوروبا إضرابات ومسيرات عمالية وشعبية غاضبة ضد الإجراءات التقشفية التي طبقتها المراكز الرأسمالية فانقضت على بعض المكاسب العمالية التي تحققت خلال عدة عقود. لكن هذه التحركات الواسعة جدا لم تتطور لمستوى الإطاحة بأنظمة الحكم في أي من البلدان الغربية!؟
جاء انفجارالأزمة المالية والاقتصادية العالمية في ايلول عام 2008 في المراكز الرأسمالية وتداعياته عالميا، ليعيد لمؤلف ماركس الشهير "رأس المال" ألقه الذي تضمن؛ قوانين تطور الاقتصاد الرأسمالي وطبيعة الازمات المرافقة لوجوده والأزمة الدورية التي يعيشها النظام الراسمالي، والذي يعتبر اهم دراسة قدمت حول الاقتصاد الراسمالي، واضحى مرجعية للتعرف الى اسباب الازمة الاقتصادية العالمية، وخاصة حول "نظرية فيض الانتاج" الناجمة عن اسلوب الانتاج الراسمالي. لكن المعضلة الاساسية والتي تحتاج الى تفكير جماعي وحوارات فكرية معمقة، ان التعرف على امراض النظام الراسمالي لم يعد كافيا، خاصة بعد ان نجحت الاحتكارات الراسمالية بترحيل الازمة، من مؤسسات مصرفية واحتكارات راسمالية الى الدولة واغراق الدول الراسمالية بالمديونية نتيجة ضخ تريليونات الدولارات لانقاذ شركات ايلة للسقوط، هذا النضج للازمة، - على اهميته- غير كاف، اذا لم يرافقه وعي سياسي وتنظيمي للطبقة العاملة وحزبها السياسي، في ظل المستجدات وثورة المعلومات، حزب قادر على التفاعل مع المتغيرات وخاصة مع دخول العالم مرحلة الذكاء الاصطناعي، التي سوف تسهم باتساع الفجوة الطبقية، بسبب التحاق ملايين العمال في جيش العاطلين عن العمل، كما ستعمق الفجوة بين البلدان الغنية والفقيرة، عن طريق تحويل مزيد من الاستثمارات إلى الاقتصادات المتقدمة التي أصبحت الأتمتة فيها مستقرة، وبالتالي ستسهم باتساع البطالة .
أما الشعوب العربية التي تعاني من الاضطهاد السياسي والطبقي، لم تجد أمامها سوى النزول إلى الشارع لمواجهة الطغيان والأنظمة التي لم تستجب لسمة العصر في تحقيق الحرية والديموقراطية، وتحقيق إصلاحات اقتصادية واجتماعية، فلم تحتمل الجماهير الشعبية المزيد من الفقر والإملاق، خاصة بعد خضوعها لإملاات صندوق النقد والبنك الدوليين بتنفيذ السياسات الليبرالية، وخضوع الشعوب العربية لموجات متلاحقة من ارتفاع أسعار الغذاء والدواء وتآكل الأجور.
إن الزخم الثوري الذي شهدته بعض الاقطار العربية مثل مصر، لم يوفر الآلية المناسبة التي يحتاجها الشعب المصري للولوج إلى فضاء الحرية والديموقراطية والتقدم الاجتماعي؛ فالفجوة بين هذه الشرائح والطبقات من جهة، والأحزاب السياسية اليسارية والتقدمية من جهة أخرى، حرمت الشعب المصري من تحقيق أهدافه النبيلة إذ غاب دور القيادة السياسية الطليعية بسبب تكلس هذه الاحزاب وعدم تجديد خطابها السياسي بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، وبعضها التحق بالسياسات النيو ليبرالية، وفي كلا الحالتين فقدت قدرتها على التأثير في صفوف العمال والفلاحين والشباب عامة.
لا بد من دراسة هذه الظاهرة من الناحية السياسية والاجتماعية للتعرف على الأسباب الحقيقية لابتعاد الجماهير الشعبية عن التنظيم السياسي التقدمي، ومراجعة برامج الأحزاب السياسية وعلاقاتها بالجمهور، من الطبيعي أن تُشكّل الطبقة العاملة والكادحون من فقراء الفلاحين والعاطلين عن العمل والشباب القاعدة الاجتماعية للتغيير، إضافة إلى الشرائح الدنيا من الطبقة الوسطى، إلا أن الفجوة عميقة بين هذه الشرائح، والاحزاب التي تمثلها من الناحية النظرية.
وثمة ضرورة لإجراء مراجعة موضوعية لفشل دور فصائل التحررالوطني التي تنتمي إلى منابت فكرية متعددة، والعمل على تشكيل حركة سياسية وطنية ديموقراطية تقدمية تجّسد وحدة عمل القوى اليسارية والتقدمية، لجذب العناصر النشطة والفاعلة في صفوف العمال والفلاحين والمزارعين والمهنيين والمثقفين عامة، أي تلك الشرائح التي تتوافق مصالحها مع البرنامج الوطني، من أجل ترسيخ الاستقلال السياسي، والتصدي للمشروع الصهيوني التوسعي، وتحقيق الديموقراطية السياسية والاجتماعية، وإنجاز مهمات الثورة الوطنية الديموقراطية. إن تحقيق البرنامج الوطني الديموقراطي الاجتماعي يحتاج إلى رافعة سياسية يفتقر لها الوطن العربي في هذه المرحلة.
إن معظم الأحزاب اليسارية والقومية التقدمية انكشفت بعد انهيار التجربة السوفيتية التي كانت تشكل لها غطاءً سياسيا وفكريا، بسبب حالة الاغتراب السياسي عن الواقع الملموس، فلم تجدد برامجها وأنظمتها الداخلية في ضوء التطورات والمستجدات التي طرأت، الأمر الذي أضعف دورها في الحياة السياسية. ثمَّ فوجِئَتْ بقدرة الشباب على الحركة والتنظيم والتأثير، وهذا تعبير عن ابتعاد الأحزاب السياسية عن نبض الشارع وعن جيل الشباب تحديدا. وقد تبين أن نسبة عالية من الأجيال الجديدة لا تثق بقدرة الأحزاب على التغيير، الأمر الذي يتطلب دراسة هذه الظاهرة بموضوعية بعيدا عن المناكفة أو التبرير، للوصول إلى صياغات جديدة لبرامج هذه الاحزاب، وبناء أنظمة داخلية توفّر الأطر التنظيمية المرنة لاستيعاب الشباب في منظمات شبابية وحزبية وطنية لضمان تطوير الحياة الحزبية وإعادة شبابها، بدلا من الاشكال التنظيمية البيروقراطية التي تسمى المركزية الديمقراطية.
لا شك ان الاحزاب الشيوعية والتقدمية خاضت نضالا وطنيا يُشهد له في معركة الاستقلال الوطني، وكانت تعتبر القوة الاساسية في هذه المعارك لكنها فقدت بريقها وذلك لاسباب متعددة لا يمكن اختزالها باسباب ذاتية فقط ، فإن هدوء المعارك الوطنية وتقهقر الاستعمار القديم، ووصول انظمة الحكم في عدد من الاقطار العربية، الى صيغ تصالحية مع الدول الامبريالية، من اهم الاسباب. وما رافقها من حملات الاعتقال والتنكيل التي استهدفت الكوادر الحزبية اليسارية والقومية بالتحالف مع الدوائر الاستعمارية.
اما الاسباب الذاتية يمكن القول ان الاحزاب الشيوعية واليسارية عامة لم تنجح في تعريب الماركسية، وتوطينها في المنطقة، وبقية الفكرة غير متحررة من جذورها الاوروبية، لذلك اخفقت بان تصبح قوة قومية لشعوبها في النضال الوطني، ومن ثم تتوج معركتها الوطنية، بمضمون اجتماعي يراعي خصائص المنطقة ويحقق العدالة الاجتماعية، لعدم دراستها للواقع المحلي ضمن رؤية علمية ديالكتيكية واستنباط المهام، بدلا من ان تكون صدى لحدث عالمي، حتى تجارب دول شرق اوروبا، كانت انعكاسا للتجربة السوفييتية، لذلك انهارت لمجرد ان سحب السوفييت غطاءهم الامني عنها، والتجربة السوفييتية، نفسها واجهت مشاكل معقدة، لإغفالها المنهج الديالكتيكي.
وهنا اود التذكير بموقف لينين في الذكرى الرابعة لثورة اكتوبر، حين قال؛ كنا نفترض من دون حساب كاف، باننا سنتمكن بالاوامر الصريحة التي تصدرها الدولة البروليتارية من ان تنظم على الطريقة الشيوعية في بلد من صغار الفلاحين، انتاج وتوزيع المنتجات من جانب الدولة الا ان الحياة بينت خطأنا وتبين انه لا بد من سلسلة من الدرجات الوسطية، رأسمالية الدولة والاشتراكية، بغية تحضير الانتقال الى الشيوعية، وتحضيره بعمل يدوم سنوات طويله، وفي 15 اذار 1921 اقر المؤتمر العاشر للحزب التراجع عن قرارات المؤتمر التاسع المتضمنة المصادرة والتأميم، واقر تقرير " الاستعاضة عن المصادرة بالضريبة العينية".
من المهم الاشارة الى ما لم تزكيه الحياة في تلك المرحلة التي اشار اليها لينين، او الصيغ البديلة التي طرحها... لكن الأهم؛ النظر هنا الى المنهج الديالكتيكي الذي كان يتمتع به لينين في التعامل مع التطبيقات النظرية، فالرؤية النقدية ليس لخصومه وحسب بل ولتجربته الشخصية وتجربة الدولة السوفيتية. هذا اهم ما يميز لينين بانه لم يدافع عن افكار شاخت او تجربة لم تزكيها الحياة، هذا هو الديالكتيك.
لذلك لم يتحدث لينين عن" النظرية الماركسية - الانجلزية او اللينينية "، حتى لا تؤخذ الاستخلاصات التي توصل اليها اي مفكر ماركسي بانها تصلح لكل زمان ومكان، او تتحول الماركسية الى جمل وقوانين جامدة تقولب المجتمع والدولة على مقاسها، لقد تحولت النظرية الثورية الى صياغات جامدة باسم (الماركسية- اللينينية) والى فكر اصولي ينبغي تطبيقه بشكل ميكانيكي، مما شكل ضررا خطيرا ليس فقط على النظرية الثورية بل وعلى اهم منجزاتها "ثورة اكتوبر"، ونسخت الاحزاب الثورية في بلادنا هذه التجربة واعتبرتها وفاء لماركس ولينين...والنتيجة معروفة للجميع.
"إن النظرية رمادية اللون، يا صديقي، ولكن شجرة الحياة خضراء إلى الأبد".
اعتقد انه حان الوقت ان لم يكن متأخرا، طرح السؤال الجوهري؛ حول دولة المساوة المعاصرة ...؟ وان نفكر بحوار جدي وجريء يستطيع من خلاله المثقفون والمفكرون والمهتمون كافة بتخليص العالم من شرور النظام الراسمالي، وان تنصب الدراسات والابحاث على تطوير الفكر الاشتراكي وبناء معرفة تسهم بالوصول لاستخلاصات تجيب على تساؤلات العصرالراهن، بتحقيق العدالة والمساواة، وانهاء استغلال الانسان للانسان.
ان التمسك والثبات على مواقف شاخت، او لم تزكيها الحياة، لا يختلف كثيرا عن مواقف بعض العناصر التي جذبتها السياسات النيوليبرالية، مما شكل ضررا خطيرا على مسار حركة التحرر الوطني، إن الأحزاب اليسارية التي تسترشد بالمنهجية الماركسية في تفسيرها للواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في الوطن العربي، وتعمل على تغييره من أجل استقلال سياسي واقتصادي ناجز، هذه الأحزاب تستطيع البدء في عملية الحوار والبحث للانخراط في إطار سياسي يجمعها ضمن مشروع وطني في كل قطرعلى حدة، يسهم باستنهاض حركة التحرر الوطني بقيادة اليسار العربي المتجدد.
قد يعد البعض للوهلة الاولى ان هذه الطروحات طوباية، لكن خطوات تدريجية ممكنة للاحزاب اليسارية الجادة والمبدئية، البدء بالحوار نحو "اتحاد اليسار"، ان حالة الجمود الفكري من جهة، وتراكم المصالح الذاتية من جهة اخرى، تشكل عائقا امام اعطاء الأولوية للحوار نحو وحدة اليسار، الذي يواجه تحدياً كبيراً يستهدف وجوده. ان وحدة اليسار تفتح الطريق أمام بناء الحزب المنشود، حزب الفقراء والكادحين، حزب تطوير الخطاب السياسي والثقافي في مواجهة الاستغلال، حزب مؤهل للقيام بمهام المرحلة، الوطنية والاجتماعية، يتمتع بحضور ملموس في كافة القطاعات، الشبابية والنسائية والنقابية العمالية والمهنية والطلابية، وبين الفلاحين والمزارعين . حزب يراعي خصائص وظروف مجتمعنا المحلي، هدفه المركزي في هذه المرحلة، التحرر الوطني والتصدي لسياسة الاستتباع للمراكز الرأسمالية عموما والأمريكية خصوصا، حزب قادر على بناء جبهة وطنية قوية، لإنجاز مهام التحرر الوطني، والتصدي للمخططات الامبريالية والسياسات التوسعية الصهيونية، التي تستهدف الشعوب العربية، وليس الشعبين الفلسطيني والأردني وحدهما، ومن اجل حق الشعب الفلسطيني بالتحرير والعودة وتقرير المصير، باعتباره الهدف الرئيس لحركة التحررالعربية، والتصدي لإملاءات صندوق النقد والبنك الدوليين، وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتحرير الإنسان من الاضطهاد والاستغلال، وتكريس مبادئ الديمقراطية والتقدم والعدالة الاجتماعية. وحق الشعوب العربية، في بناء كيانها الموحد الذي يُعتبر استجابة لمتطلبات العصر وحقها الطبيعي في بناء دولتها الواحدة والتخلص من السيطرة الاستعمارية، والوجود العسكري على الأراضي العربية، خاصة وان الكيان الصهيوني لم يعد قاعدة متقدمة للامبريالية وحسب، بل بات يشكل الوكيل الحصري لها في السيطرة على المنطقة.



#فهمي_الكتوت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطبيع الاقتصادي لفرض سياسة الأمر الواقع
- السياسات الضريبية وراء ارتفاع اسعار المشتقات النفطية
- في تكريم عيسى مدانات
- وداعا عيسى مدانات القائد الوطني والأممي
- تداعيات الازمة الاقتصادية وسبل الخروج منها
- حذاري من تداعيات ارتفاع الاسعار
- صفحات مضيئة للحركة العمالية الأردنية
- البنى الاجتماعية الأردنية وتداعيات السياسات الاقتصادية
- مشروع قانون الموازنة 2021
- قراءة هادئة للانتخابات الأردنية 2020
- قراءة في كتاب الازمة المالية والاقتصادية في الاردن
- كيف تتمكن الدولة الوفاء بالتزاماتها ضمن النهج السائد؟
- تخفيض نسبة الدين العام 20% !
- راهنية أفكار ماركس.. الرأسمالية تحمل بذور أزماتها
- مشروع قانون الموازنة يعكس عمق الازمة
- اقتصاد قطاع غزة تحت الحصار والانقسام
- نصف الاسر الاردنية تعيش تحت او على خط الفقر
- موازنة تقليدية لا تبرر حالة التفاؤل
- الاسباب الحقيقية وراء انهيار الليرة التركية
- نعم لرفض السياسة الضريبية والعودة للنص الدستوري


المزيد.....




- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فهمي الكتوت - حول ازمة اليسار العربي