|
وفاة المناضل ديزموند توتو رفيق مانديلا.. ومناصر المحرومين في أفريقيا
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7120 - 2021 / 12 / 28 - 12:02
المحور:
سيرة ذاتية
فيديو.. في الدقيقة الـ3.37 ديزموند توتو يخاطب حكام ايران ويقول: اخضعوا لمطالب الشعب. يا سيد خامنئي أطلقوا سراح أبناء ايران. يا آية الله لاريجاني، أغلقوا سجن إفين، مثلما تم إغلاق سجن روبين آيلند في جنوب أفريقيا. وفاة ديزموند توتو بطل الكفاح ضد العنصرية – بالفارسية – ايران انترناشونال https://www.youtube.com/watch?v=sFupu8LhOlY
فيديو.. مقابلة مع الايراني ايرج عابديان، المستشار الاقتصادي السابق لـ"نيلسون مانديلا"، يتحدث عن المناضل الراحل ديزموند توتو – بالفارسية – ايران انترناشونال https://www.youtube.com/watch?v=LGYUlOVaXjc
وفاة المناضل ضد الفصل العنصري بجنوب إفريقيا ديسموند توتو
الأحد 26 ديسمبر 2021
أعلنت الرئاسة في جنوب إفريقيا، الأحد، وفاة كبير أساقفة البلاد ديسموند توتو، الحائز على جائزة نوبل للسلام وأحد رموز الكفاح ضد الفصل العنصري، عن عمر 90 عاماً.
ديزموند توتو يفارق الحياة عن عمر يناهز 90 عاماً (AFP)
توفي الأسقف ديسموند توتو آخر أبناء جيله من رموز الكفاح ضدّ نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا الأحد عن 90 عاماً، في أحد مستشفيات مدينة الكاب بعد حياة أمضاها في التنديد بالظلم والدفاع عن المظلومين.
وحتى الساعات الأخيرة من حياته، بقي الأسقف الذي منح جائزة نوبل للسلام على صراحته في إدانة الظلم.
وباسم "الشعب بأكمله"، عبّر رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا عن "الحزن العميق لوفاة" أحد أهم وجوه التاريخ في البلد، وفق بيان صادر عن الرئاسة.
وقال رامابوزا إن وفاة ديسموند توتو تشكل "فصلاً جديداً من فصول حداد أمّتنا في وداع جيل مذهل من أبناء البلد الذين تركوا لنا جنوب إفريقيا محرّرة"، وذلك بعد شهر على وفاة فريدريك دي كليرك آخر رؤساء جنوب إفريقيا البيض.
وأضاف أن توتو كان "رجلاً يتميّز بذكاء لافت ونزاهة ولم تتمكن قوى الفصل العنصري (الأبارتايد) من دحره. وكان على قدر كبير من الرقّة في تعاطفه مع الذين كابدوا القمع والظلم والعنف في ظلّ نظام الفصل العنصري ومع المظلومين والظالمين على حدّ سواء في العالم أجمع".
وفي الأشهر الأخيرة، تراجع الوضع الصحي لتوتو الذي كان أبناء بلده يسمّونه تحبّبا "ذي أرتش". فقد عانى منذ فترة طويلة من سرطان البروستاتا وتوفّي على الأرجح وفاة طبيعية من الشيخوخة عند السابعة صباحاً من يوم الأحد، حسب ما أفاد أقاربه وكالة فرانس برس.
ولم يعد ديسموند توتو الذي ابتكر لقب "بلد قوس قزح" يتحدث في العلن لكنه كان يوجّه دائما تحيّة إلى الصحافيين الذين يتابعون تنقلاته، ببسمة أو نظرة معبّرة، كما حدث خلال تلقّيه اللقاح المضاد لكوفيد-19 أو خلال قدّاس في مدينة الكاب احتفاء ببلوغه 90 عاماً في أكتوبر/تشرين الأول.
وفي أعقاب إعلان نبأ الوفاة، أقيمت صلاة في كاتدرائية القديس جورج التي كانت راعيته سابقاً. وبدأ معزّون من الأعراق كافة يتوافدون إلى منزله في الكاب حاملين باقات من الورد وتوجّه آخرون إلى منزله في سويتو، المنطقة الفقيرة في جوهانسبرغ، وفق صحافيي وكالة فراس برس في الموقع.
وقالت داين هيرد المتقاعدة المقيمة في الحيّ "من المؤسف جدّا أن يرحل عن عالمنا. كان رجلاً في غاية الطيبة".
وصرّحت مريم موكوادي الممرّضة المتقاعدة البالغة 67 عاماً وهي تمسك يد حفيدتها "يا له من نبأ محزن. كان بطلاً حقيقياً.. ناضل من أجلنا".
ووضع لاعبو الكريكيت من جنوب إفريقيا شارة سوداء على أذرعهم حداداً على توتو في اليوم الأول من مباراة مهمّة ضدّ الهند بالقرب من جوهانسبورغ.
وقال كبير الأساقفة الأنغليكان تابو ماخوبا "نبكي رحيله"، نيابة عن رعايا كنيسته وعن "ملايين الأشخاص في جنوب إفريقيا والقارة الإفريقية والمعمورة". وأضاف "علينا، كمسيحيين ومؤمنين، الاحتفاء بمسيرة رجل عميق الإيمان كان تركيزه الأول والأخير على علاقته مع الخالق" .
وتابع ماخوبا "لم يكن يخشى أحداً.. وكان يندّد بالأنظمة التي تحطّ من شأن الإنسانية، لكن عندما كان مرتكبو السوء يتغيّرون فعلاً من الداخل، كان يقتدي بالربّ ويعرب عن استعداده لمسامحتهم".
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط https://www.trtarabi.com/now/%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B6%D9%84-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D8%A8%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D9%88%D8%AA%D9%88-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%86%D9%87-7514239
فيديو.. نيلسون مانديلا: استمرار أسطورته بعد أن ودع العالم مانديلا، وجه الاهتمام إلى كيفية استمرار اسطورته في المساعي المبذولة لتحقيق العدالة والمساواة للجميع https://www.youtube.com/watch?v=CGBUisr0VU4
وفاة آخر المُصلحين المناضلين في جنوب افريقيا
الأثنين 27 ديسمبر 2021
هو صاحب الشعار الشهير” الوطن قوس قُزح”، وصاحب شعار ” الفصل العنصري هو الشر المُطلق”، وهو الراهب الإنجيلي الذي كرّس حياته لمحاربة نظام التفرقة والتمييز العنصري وساهم في تحرير بلاده من قبضة نظام عمّق بالدم الشروخ بين البيض والسود، وسجن أكبر المناضلين وفي مقدمهم ضمير جنوب افريقيا نلسون مانديلا رحمه الله.
الأسقف دسموند توتو الذي توفي اليوم عن 90 عاما وبقي ثائرا ضد الظلم حتى الرمق الأخير من حياته الزاخرة بالنضال والشفافية والصدق والجرأة الاستثنائية، كان أول من تولى منصب ” رئيس الأساقفة” الانجيلين في بلاده منذ العام 1986، وهو الذي قاد بعد انشاء النظام الديمقراطي في العام 1994 ” لجنة الحقيقة والمصالحة” تحت جناح مانديلا الذي انتخب رئيسا للبلاد، وذلك لطي صفحة الحرب والتمييز العنصري المقيتة، ولكن ليس عن طريق العفو الشامل بلا محاسبة ( كما حصل في لبنان) وانما من خلال الاستماع الى شهادات الضحايا والجلاّدين ومحاكمة من لا يحق له الحصول على عفو.
من خلال هذه اللجنة التي صارت نموذجا لكل مصالحة عبر العالم بعد الحروب والويلات، جرى فتح تحقيقات عميقة في الجرائم ضد الإنسانية التي جرت بين العامين 1960 و 1993، وتم جمع شهادات الضحايا في طول البلاد وعرضها، وذلك قبل تكليف لجنة أخرى ببحث طلبات العفو التي قدّمها جلاّدون سابقون. وكان أحد أبرز شروط العفو، هو ان يعترف الجاني بتفاصيل ما ارتكبت يداه.
ما ان انتهت اللجنة من السماع الى أولى الشهادات، حتى انهار الاسقف بالبكاء لهول ما سمع من رجل عجوز تعرّض لكل أنواع القمع والظلم على يد نظام الفصل العنصري، وقال الأسقف الشهير آنذاك :” كنت أعتقد نفسي قويا لقيادة هذا العمل، لكني في الواقع لست كذلك”.
وحين بدأت التحقيقات مع السيدة ويني مانديلا طليقة المناضل الكبير نلسون مانديلا حول ما ارتكبت هي الأخرى، لعب الاسقف دورا حاسما في الحصول على بعض اعترافاتها. وكان له ما أراد، وطلبت السيدة مانديلا منه العفو والصفح.
أصيبت دسموند توتو بالسرطان، لكنه شُفي منه، واستمر في مناهضة كل اشكال الفساد والفقر وانعدام العدالة التي استمرت حتى بعد الديمقراطية، وهو الذي قال في العام 2011، أي بعد عامين فقط من وصول جاكوب زومبا الى رئاسة جنوب افريقيا :” أخشى أن نصل الى يوم نبدأ الصلاة فيه لهزيمة المؤتمر الوطني الافريقي” أي الحزب الذي ناضل سابقا للإطاحة بنظام الفصل والتمييز العنصري.
وحين رفضت قيادة زومبا السماح للدالاي لاما صديق الاسقف توتو الدخول الى جنوب افريقيا ومشاركته عيد ميلاده، لعدم ازعاج الصين، قال بصراحته المعهودة :” ان حكومة المؤتمر الوطني باتت أسوا من نظام الفصل العنصري، ذلك اننا ما ذاك النظام كنا نتوقع سوء معاملة كهذه”، ولم يتردد في وصف الرئيس زومبا بأنه ” عار على الأمة” بسبب عدد من الفضائح التي لاحقته.
يُشار الى ان الرجل الذي وصف بأنه ” الضمير الأخلاقي لجنوب افريقيا” هو أبن مُدرّس، ولد وترعرع في منطقة تبعد 150 كيلومترا عن جوهانسبورغ، وكان ثاني رجل في جنوب افريقيا بعد البرت لوثولي الرئيس السابق للمؤتمر الوطني الافريقي ،يحصل على جائزة نوبل للسلام في العام 1984 ، أما مانديلا فقط حصل على نوبل في العام 1993.
لا شك أن بفقده، تفقد افريقيا والعالم، رجلا انسانيا، ومناضلا حقيقيا كرّس حياته لمحاربة الظلم أينما كان.
فيديو.. وفاة الأسقف ديزموند توتو الحائز على جائزة نوبل للسلام https://www.youtube.com/watch?v=KkoA4d3uHS0
حزن سويدي لوفاة توتو.. المناضل ضد العنصرية الذي أغضب الإسرائيليين
الاثنين 27 ديسمبر 2021
الكومبس – ستوكهولم: اهتم الإعلام السويدي بوفاة الأسقف الجنوب أفريقي الحائز على جائزة نوبل للسلام ديزموند توتو أمس. وذكر تقرير للتلفزيون السويدي اليوم أن وفاة توتو لم تكن نبأ حزيناً لجنوب أفريقيا فقط.
وساهم توتو طوال حياته في إنهاء الفصل العنصري في جنوب أفريقيا. وتوفي عن عمر 90 عاماً بعد صراع طويل مع مرض السرطان. ونعاه رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا في بيان أمس، معتبراً أن وفاة توتو “فصل آخر من الفجيعة في وداع أمتنا لجيل من الجنوب أفريقيين المتميزين الذين ورّثونا جنوب أفريقيا محررة”.
وقال نيكلاس ماتسيكي المتحدث باسم العائلة رئيس مؤسسة ديزموند توتو “عندما تحدثت إلى توتو مؤخراً قال لي “أنا مستعد للرحيل الآن””.
وكان توتو يعتبر، إلى جانب نيلسون مانديلا، أبرز شخصية في جنوب أفريقيا وفي الكفاح ضد الفصل العنصري، ومناصرة حركات التحرر في العالم. وأثار خبر وفاته مشاعر قوية. ووصفه مواطنون في جوهانسبورغ بأنه “قائد لا مثيل له”.
وقال بعضهم لـSVT “كان بمثابة الأب للأمة، وكان يعامل الجميع بنفس الطريقة سواء كان الفرد زعيماً أو مشرداً”.
وكان الأسقف، الذي عاصر نيلسون مانديلا رمز الكفاح ضد نظام الفصل العنصري، ضمن القوى التي سعت لإنهاء سياسة الفصل العنصري والتمييز التي فرضتها حكومة الأقلية البيضاء على الأغلبية السوداء في جنوب أفريقيا من العام 1948وحتى 1991.
عيّنه الرئيس الراحل نيلسون مانديلا رئيساً للجنة الحقيقة والمصالحة التي شكلت للتحقيق في الجرائم التي ارتكبها جانبا الصراع في جنوب أفريقيا إبان حقبة الفصل العنصري.
وُلد ديزموند توتو في 1931 في بلدة صغيرة يعمل معظم سكانها في مناجم الذهب في إقليم ترانسفال.
اقتفى بادئ الأمر خطوات أبيه وعمل مدرساً، لكنه ترك تلك المهنة عقب سريان قانون تعليم البانتو في العام 1953، وهو القانون الذي أدخل الفصل العنصري في المدارس.
انضم ديزموند توتو إلى الكنيسة، وتأثر كثيراً بالعديد من رجال الدين البيض في جنوب أفريقيا وعلى وجه الخصوص المعارض العنيد لنظام الفصل العنصري الأسقف تريفور هادلستون.
بعد ترسيمه كاهناً في الكنيسة، حصل توتو على شهادات في علم اللاهوت وعلم النفس من جامعة في لندن، وعمل لفترة في كنيستين في جنوب شرقي إنجلترا.
حاز ديزموند توتو على جائزة نوبل للسلام في عام 1984 بفضل الجهود التي بذلها في التصدي لنظام الفصل العنصري، في خطوة اعتبرت بمثابة إهانة كبرى من جانب المجتمع الدولي لحكام جنوب أفريقيا البيض.
وأغضب توتو الإسرائيليين عندما شبّه الأفارقة السود في جنوب أفريقيا بالفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة. وقال إنه لا يستطيع أن يستوعب كيف يمكن لشعب عانى الأمرين أن يفرض هذا الكم من المعاناة على الشعب الفلسطيني.
فيديو.. بانوراما سوشيال: تفاعل واسع مع نبأ رحيل المناصر للقضية الفلسطينية الأسقف ديزموند توتو جنوب افريقيا https://www.youtube.com/watch?v=Y35zWVirK00
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حسن ايرلو وأمير عبد اللهيان.. خرجا من مستنقع حرس الملالي!؟
-
الصديق الراحل محمود درويش وذكريات الماضي الجميل
-
تصريحات المسؤولين الأميركيين حول نووي الزمرة الخمينية والعصا
...
-
البحرين تبهر العالم بانجازاتها العلمية والطبية!
-
الزمرة الخمينية.. تفتك بأمن الدول العربية والأفريقية!؟
-
الأديبة والكاتبة مي زيادة.. عبقرية انتهت بمأساة مروعة!؟
-
معاناة ومآسي أطفال اليمن المريرة.. من جرائم الحوثيين عملاء ا
...
-
ماذا حدث للأحزاب والجمعيات السياسية.. في الدول الخليجية!؟
-
بصاروخ سعيود وهدف براهيمي التاريخي.. الجزائر تتوج بكأس العرب
...
-
الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا
...
-
الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا
...
-
مملكة البحرين.. تسجيل براءة اختراع للقاح جديد ضد فيروس كورون
...
-
وفاة الإصلاحي المزيف محتشمي.. أحد مؤسسي حزب الشيطان اللبناني
...
-
عصابات الجلاد خامنئي.. تعتدي على المعلمين وعائلة الشهيد بهشت
...
-
ويبقى الطبيب صاحب رسالة إنسانية لا ممارس مهنة!
-
الاتحاد البحريني والمدرب البرتغالي.. يتحملان مسؤولية فشل الم
...
-
الشعب العراقي.. ضحية جرائم داعش وعملاء الملالي!؟
-
بعد 10 سنوات من وفاة البوعزيزي.. السيفي يحرق نفسه ويفضح الغن
...
-
من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟
-
فشل مؤامرات المرتزقة والعملاء... ضد البحرين عبر التاريخ!
المزيد.....
-
أوكرانيا تعلن إسقاط 50 طائرة مسيرة من أصل 73 أطلقتها روسيا ل
...
-
الجيش اللبناني يعلن مقتل جندي في هجوم إسرائيلي على موقع عسكر
...
-
الحرب في يومها الـ415: إسرائيل تكثف هجماتها على لبنان وغزة
...
-
إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام تسفي كوغان في الإمارات ب
...
-
اتفاق الـ300 مليار للمناخ.. تفاصيله وأسباب الانقسام بشأنه
-
الجيش اللبناني: مقتل جندي وإصابة 18 في ضربة إسرائيلية
-
بوريل يطالب بوقف فوري لإطلاق النار وتطبيق مباشر للقرار 1701
...
-
فائزون بنوبل الآداب يدعون للإفراج الفوري عن الكاتب بوعلام صن
...
-
الجيش الأردني يعلن تصفية متسلل والقبض على 6 آخرين في المنطقة
...
-
مصر تبعد 3 سوريين وتحرم لبنانية من الجنسية لدواع أمنية
المزيد.....
-
سيرة القيد والقلم
/ نبهان خريشة
-
سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن
/ خطاب عمران الضامن
-
على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم
/ سعيد العليمى
-
الجاسوسية بنكهة مغربية
/ جدو جبريل
-
رواية سيدي قنصل بابل
/ نبيل نوري لگزار موحان
-
الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة
/ أيمن زهري
-
يوميات الحرب والحب والخوف
/ حسين علي الحمداني
-
ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية
/ جورج كتن
-
بصراحة.. لا غير..
/ وديع العبيدي
-
تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|