|
اساسيات علم مصطلح الحديث
سيماء علي مهدي
الحوار المتمدن-العدد: 7111 - 2021 / 12 / 19 - 09:07
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
س1/ ما الفرق بين الدراية والرواية في علم الحديث ؟ ج/ علم الحديث برواية: علم يشتمل على نقل أقوال النبي صل الله عليه وسلم وأفعاله وروايتها وضبطها وتحرير ألفاظها. ويبحث علم الحديث رواية في: -رواية الحديث وضبطه -دراسة أسانيد الحديث -معرفة حال كل حديث صحيح أو حسن أو ضعيف -معنى الحديث وما يستنبط منه من الفوائد. فعلم الحديث يحقق بذلك غاية عظيمة جداً تقوم على “الصون عن الخلل في نقل الحديث”. علم الحديث دراية: يُطلق عليه “مصطلح الحديث” أو “علوم الحديث” أو “أصول الحديث” ويطلق عليه أيضًا “علم الحديث”. وغايته الوصول إلى معرفة المقبول من الأحاديث أو المردود بصفة عامة، أي وضع القواعد العامة. س2/ فضل علم الحديث؟ ج/ فعلم الحديث: هو علم بالقواعد التي تَعْرِف من خلالها حالَ الراوي، والمروي. والغاية منه: معرفة الحديث المقبول فيُعمل به، والمردود، فيُطَّرح، ولا يُعمل به. وقال عليه الصلاة والسلام(يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين», والمقصود بهذا الحديث أن علم الكتاب والسنة يحمله من كل قرن يخلف السلف عدوله أي ثقاته يعني من كان عدلاً صاحب التقوى والديانة نافين عنه أي طاردين عن هذا العلم تحريف الغالين أي المبتدعة الذين يتجاوزون في كتاب الله وسنة رسوله عن المعنى المراد فينحرفون عن جهته. وانتحال المبطلين أي الادعاءات الكاذبة وتأويل الجاهلين أي تأويل الجهلة لبعض القرآن والسنة إلى ما ليس بصواب. o الحديث لغة: الجديد من الأشياء، نقيض القديم؛ ويُطلَق على الكلام، قليله وكثيره؛ لأنه يحدث ويتجدَّد شيئًا فشيئًا، وجمعه أحاديث. o الحديث اصطلاحاً: ما أضيف إلى النبي صل الله عليه وسلم: من قول أو فعل، أو تقرير، أو وصف خلقي أو خلقي. السنة لغة: الطريقة والسيرة. السنة اصطلاحا: كل ما صدر عن النبي صل الله عليه وسلم مما يصلح أن يكون دليلاً شرعياً، سواءً كان قولاً، أو فعلاً، أو تقريراً. س3/ عرف الحديث القدسي, وبين الفرق بين القرآن والحديث القدسي؟ ج/الحديث القدسي: كل ما رواه النبي صل الله عليه وسلم عن الله تعالى. مثل قول النبي صل الله عليه وسلم عن الله جل وعلا: (يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا، يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم) . أما الفرق بين القرآن والحديث القدسي: 1- القرآن معجزة باقية على مر الدهور محفوظ من التغيير والتبديل متواتر اللفظ في جميـع كلماته وحروفه وأسلوبه · 2- حرمة روايته بالمعنى. 3- حرمة مسه للمحدث ، وحرمة تلاوته للجنب ونحوه. 4- تعينه في الصلاة. 5- تسميته قرآناً. 6- التعبد بقراءته ، وكل حرف منه بعشر حسنات 7- تسمية الجملة منه آية وتسمية مقدار مخصوص من الآيات سورة · 8- لفظه ومعناه من عند الله ، عن طريق الوحي ، بخلاف الحديث فليست له هذه لخصائص · س4/ انواع علوم الحديث؟ ج/ أنواع الحديث النبوي من حيث القبول والرد الحديث المقبول: أن ناقليه اجتمعت فيهم صفات القبول ولهذا مقبولا عند العلماء. ويشمل الصحيح أو الحسن الحديث المردود: لم تتوفر صفات القبول فيمن نقله وحمله. ويشمل الضعيف الحديث الصحيح: يشتمل اعلى صفات القبول وهي خمسة: 1. اتصال السند بمعنى أن يكون كل راو سمع ممن فوقه من الرواة مباشرة بدون واسطة. 2. عدالة الرواة وهو أن يكون الراوي ممن يعرف بالدين والتقى والصلاح والصدق. 3. حفظ الرواة وهو أن يكون الراوي حافظًا لحديثه جيداً. 4. خلو الحديث من الشذوذ وهو مخالفة الراوي لمن هو أحفظ منه أو أكثر منه عدداً. 5. خلو الحديث من العلة القادحة وهي سبب خفي في الحديث لا يعرفه إلا الحفاظ من الرواة. الحديث الحسن: هو ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه، عن درجة الصحيح، من غير شذوذ ولا علة. وشروطه خمسة: 1- اتصال السند. 2- عدالة الراوي. 3- ضبط الراوي بمعنى خفيف الضبط. 4- خلوه من الشذوذ. 5- خلوه من العلة. الحديث الضعيف: وهو ما لم يجتمع فيه شروط الصحيح ولا شروط الحسن, والحديث الضعيف أنواعه كثيرة بسبب تعدد أسباب الضعف، فقد يكون ضعيفا بسبب انقطاع السند، أو بضعف الرواة، أو لعلّة قادحة، أو بسبب مخالفته في المعنى لما هو أصحّ منه إما عددا أو توثيقا. ويجوز العمل به في الفضائل لكنه لا يجوز الاحتجاج به في العقائد والاحكام. الحديث المرفوع: هو كلّ ما يُنسب إلى النبيّ صلّ الله عليه وسلّم، سواءً كانت هذه النّسبة قولاً قاله، أو فعلاً فعله، أو أمراً أقّره، أو صفة من صفاته، ويبقى الحديث مرفوعاً سواءً أكان الذي رفعه للنبيّ -صلّ الله عليه وسلّم- أو صحابيّ أو تابعيّ أو غيرهما، وهو مرفوع باتّصال السّند وانقطاعه. وانواع الرفع: 1- الحديث المرفوع صراحة: الذي قال رسول الله او عن رسول الله. 2- الحديث المرفوع حُكماً: وهو لم يصرح فيه الراوي بقوله: قال رسول الله , وانواعه كثر, منها قول الصحابي( من السنة كذا وكذا) فله حكم الرفع ويسمى مرفوعا حكما. الحديث المسند: هو المتصل إسناده من راويه إلى أن ينتهي الى رسول اللّٰه. والموقوف والمقطوع والمنقطع والمعلق والمرسل والمعضل ليست من السند. الحديث المرسل: هو ما رواه التابعي عن رسول الله -صل الله عليه وسلم- دون أن يذكر اسم واحد من الصحابة، أي يكون مسقطا للصحابي، وصورته أن يقول التابعي: قال رسول الله -صل الله عليه وسلم-. الحديث المنقطع :هو ما سقط منه راو واحد في السند، إلا أن يكون الصحابي فيكون مرسلا، أما غير الصحابي فإنه يسمى منقطعا، وعلى ذلك يكون السند في الحديث المنقطع غير متصل. الحديث المعضل :هو الحديث الذي يسقط من سنده راويان اثنان أو أكثر، ومن أنواعه: مرسل تابع التابعي، فلو قال تابع التابعي: قال رسول الله -صل الله عليه وسلم- فهذا سند معضل، والمعضل من الأسانيد المنقطعة، والتي لم تحقق شرط الاتصال. الحديث المدلس: يراد به الإيهام بالاتصال؛ وذلك أن يروي الراوي حديثا لم يسمعه من راو آخر، ولكنه يوهم أنه سمعه منه، ويستخدم الرواة للتدليس العنعنة؛ وهي قولهم: عن فلان، ولا يقول حدثني فلان، والتدليس نوعان؛ إيهام بأنه لقي الراوي، وهو لم يلقه، أو إيهام بأنه سمع ممن لقيه، ولكنه لم يسمع. الحديث المعلل: وهذا النوع من الحديث يكون فيه الضعف خفياً، لا يستطيع الوقوف عليه ولا معرفته لان العلة فيه غير ظاهرة، ويحتاج إلى علماء من أهل الخبرة لتمييزه. الحديث المضطرب: الاضطراب يكون باختلاف الرواة في الرواية عن محدث ما، فتختلف رواية فلان عن فلان، فيروي أحد التلاميذ عن هذا الشيخ ما لم يروه عنه تلميذ آخر، وقد يكون الاضطراب في المتن أو في السند. الحديث المقلوب: هو أن يقلب أحد الرواة الإسناد؛ بحيث يتصرف في السند، ويعكسه، فيجعل التلميذ شيخا، والشيخ تلميذا، فمثلا: في الرواية الصحيحة لحديث ما: مالك عن نافع، فالتلميذ هو مالك، والشيخ هو نافع، فيقلب الراوي السند فيقول: نافع عن مالك، وهنا جعل مالك شيخا لنافع، والحقيقة هي أنّ مالك تلميذ نافع. الحديث الشاذ: وهو مخالفة الراوي الثقة لرواية غيره، ويكون غيره أفضل منه في الرواية، وقد يكون من خالفه الراوي أوثق منه وأعلم، وأكثر معرفة في الرواية عن الشيخ الذي نقل منه، أو قد لا يكون مخالفاً لمن هو أوثق منه، ولكنه خالف من هم أكثر منه عدداً، فلو خالف الواحد ما رواه الثلاثة، يؤخذ حديث الثلاثة، ويسمى حديث المخالف شاذّا. الحديث المنكر : مخالفة الراوي غير الثقة للثقة، وذلك لو خالف أحد الرواة المحكوم عليهم بالضعف راويا ثقة فيكون حديثه منكرا. الحديث المتروك : هو الحديث الذي يرويه راوٍ متّهم بالكذب، أو أن هذا الراوي مجروح في ديانته، وفسقه ظاهر، أو كان في غفلة، وكثير الوهم والخلط. الحديث الموضوع : هو الحديث المكذوب على النبي -صل الله عليه وسلم- أو من بعده من الصحابة والتابعين، وسواء كان هذا الكلام المكذوب المختلق من قول أحد الحكماء أو مثل من الأمثال. وسمي حديثا لأنه نسب إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فالحديث هو ما نسب إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وبغض النظر عن صحته الحديث المتواتر: هو الحديث الذي نقله جمع عن جمع يؤمن تواطؤهم على الكذب، ويكثر الحديث المتواتر في السنة الفعلية، ويقل في السنة القولية، ويعد الحديث المتواتر حجة كاملة، والاحتجاج به في قوة الاحتجاج بالقرآن الكريم، فهو يخصص العام من القرآن الكريم، ويقيد المطلق، وينسخ ويبين. الحديث المشهور: هو الحديث الذي وراه عن الرسول صل الله عليه وسلم صحابي أو اثنان أو جمع يبلغ حد التواتر، ثم رواه عن هؤلاء جمع يستحيل تواطؤهم على الكذب، فالحديث المشهور كان أحاديا في الطبقة الأولى، ثم تواتر فيما بعد في الطبقة الثانية والثالثة، فالجمهور يعتبروه في حكم حديث الآحاد، ويأخذ حكمه، أما الحنفية فقالوا أن له مرتبة مستقلة بين الحديث المتواتر والآحاد. المؤتلف والمختلف: هو ما تتفق صورته بالكتابة وتختلف صفته لفظاً وهو ما يقبح جهله بأهل الحديث. مثل أَسيد- أُسيد. الحديث المتفق والمفترق: اتفق لفظه وخطه وافترق معناه مثل الخليل بن أحمد, اسم لستة اشخاص كل منهم لنفس الاسم. الحديث المدبج: هو ما يرويه واحد من الصحابة أو التابعين أو أتباعهم أو أتباع التابعين عن المساوي له في الأخذ عن الشيوخ. كرواية عائشة عن أبي هريرة. الحديث المدرج: هو الذي اشتمل على الزيادات في السند أو المتن، ليست منه وينقسم المدرج إلى نوعين: -مدرج الإسناد: هو أن يجمع الكل على إسناد واحد دون توضيح الخلاف. -مدرج المتن: هو إدخال شيء من بعض كلام الرواة في حديث رسول الله في أول الحديث أو في وسطه أو في آخره. الحديث العالي والنازل:(العالي) هو ما قلت رجال سنده من رسول الله. أما (النازل) هو ما كثرت رجال سنده من رسول الله. الحديث المبهم: الحديث الذي يوجد في سنده رجل أو امرأة لم يسميا مثل/ عن سفيان عن رجل. الحديث المعنعن: من لفظ ( عن فلان ) دون توضيح التحديث والسماع والإخبار. الحديث العزيز : انفرد في طبقة من طبقاته ولو رواه بعد الاثنين جمع مثل حديث الشيخين(المراد بالشيخين : الإمام البخاري ، والإمام مسلم) . الحديث الغريب: هو ما رواه متفردا بروايته فلم يرو غيره، أو تفرد بزيادة في متنه أو اسناده، واقسامه: الفرد المطلق –الفرد النسبي. الحديث المتصل: هو الحديث الذي لم يسقط أحد من رواة إسناده بأن سمع كل راو ممن فوقه إلى منتهاه، والمتصل في حد ذاته ينافي الإرسال ويقال له أيضا: الحديث الموصول. وقد يكون الحديث المتصل صحيحا وحسنا أو ضعيفا. بعض مصطلحات علم الحديث السند: هو الطريق الموصلة إلى المتن، أي رجال الحديث، وسموه بذلك لأنهم يسندونه إلى مصدره. الإسناد: هو الإخبار عن طريق المتن أو حكاية رجال الحديث. المتن: هو ما انتهى إلى السند. المخرج (بضم الميم وكسر الراء): ذكر رواته، فالمخرج هو ذاكر رواة الحديث كـالبخاري والإمام مسلم. المحدث (بضم الميم وكسر الدال): هو العالم بطرق الحديث وأسماء الرواة والمتون فهو أرفع من المسند. الحافظ: هو من حفظ مائة ألف حديث متنا واسنادا ووعي ما يحتاج إليه. الحجة: هو من أحاط بثلاثمائة ألف حديث. الحاكم: هو من أحاط لجميع الأحاديث المروية متنا وإسنادا وجرحا وتعديلا وتاريخا. رموز علم الحديث يوجد بعض الرموز أو الأختصارات في أمهات كتب الحديث منها: ثنا، نا، دثنا: يرمز بها عن حدثنا، وتُقرأ: حدثنا. أنا، أرنا، أبنا: يرمز بها عن أخبرنا، وتقرأ: أخبرنا.
الصحابة: هو من لقي النبي صل الله عليه وسلم مؤمناً به، ومات على الإسلام. طبقات الصحابة: الطبقة الأولى: قوم أسلموا بمكة ، مثل أبي بكر وعمر و عثمان وعلي . الطبقة الثانية: أصحاب دار الندوة، وهم جماعة من أهل مكة. الطبقة الثالثة: المهاجرة إلى الحبشة. الطبقة الرابعة: الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم عند العقبة. الطبقة الخامسة: أصحاب العقبة الثانية، وأكثرهم من الأنصار. الطبقة السادسة: أول المهاجرين الذين وصلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بقُباء قبل أن يدخل المدينة ويبني المسجد. الطبقة السابعة: أهل بدر. الطبقة الثامنة:المهاجرين الذين هاجروا بين بدر والحديبية. الطبقة التاسعة: أهل بيعة الرضوان. الطبقة العاشرة: المهاجرين بين الحديبية والفتح. الطبقة الحادية عشرة: هم الذين أسلموا يوم الفتح. الطبقة الثانية عشرة: صبيان وأطفال رأوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح وفي حجة الوداع.
#سيماء_علي_مهدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معلومات عن قراءة القرآن الكريم(فن التجويد)
-
نبذة عن موريتانيا
-
دور الامم المتحدة في الازمة الليبية
-
ثورة 2011 في ليبيا
-
دور الجامعة العربية في الازمة الليبية
-
الموقف الدولي والاقليمي من الازمة الليبية
-
العراق: خدمة العلم بين التعجيل والتأجيل
-
دور المنظمات الاقليمية في تحقيق السلم والامن: منظمة إيغاد نم
...
-
لماذا تدفن مواهبهم
-
طفلك صنيعتك
-
الانظمة السياسية المقارنة
-
الانظمة الحزبية
-
الهيكل العام للاحزاب السياسية والهيئات القيادية الرئيسية فيه
...
-
الاعضاء الحزبيون
-
الاحزاب السياسية(مفهومها-نشأتها- نظرة معارضيها ومؤيديها)
-
اتفاقية السلام الاماراتية البحرينية- الاسرائيلية
-
مظلومية المرأة العراقية مجتمعيا
المزيد.....
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية
...
-
بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول
...
-
40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|