الأرشيف الغربي الحديث حول ماركس-9

أشكرك يا صديقي العزيز على جهودك المخلصة والموضوعية في إيضاح الحقائق ، كما أشكرك على الوصلات المفيدة التي أرفقتها وأتمنى أن يطلع عليها القراء . مع أطيب تحياتي وأمنياتي لك بدوام التوفيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوع جميل و يستحق الثناء

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز عبد الحسين سلمان
لا ادري ما هي شيوعية الفول والشعير وما فرقها عن شيوعية التكة والكباب؟ وهل هنالك ترتيب هرمي لهذه الشيوعيتيين يضعهما في مصاف شيوعية البقلاوة والزلابية أم بمرتبة ادنى ام اعلى؟
على أية حال, لا افهم كيف يعتقد الشيخ الجليل تيري إيغلتون
إن طموح ماركس للبشرية بحياة كريمة و إنسانية لائقة وأن نتمتع بكل قوانا الجسمية والروحانية. هو طموح متواضع والرأسمالية العالمية بكل جبروتها وعلمها وتكنولوجيتها فشلت فشلا ذريعا في تحقيق هذا الهدف! فدولة غنية مثل ألمانيا تتسع فيها دائرة الفقر بالرغْم من الازدهار والثروة فيها.
https://www.dw.com/ar/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D8%B1-%D8%AA%D8%AA%D8%B3%D8%B9-%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B2%D8%AF%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%B1%D9%88%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7/a-50431609
انت تعيش في ألمانيا واعتقد انك ستتفق مع هذه المعلومة الكئيبة.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ونسبة الأيتام في عراق رأسمالية بريمر (ذبح إسلامي حلال) هي 5% من أيتام العالم
http://kalimaiq.com/contents/view/details?id=551
رغم إن نسبة نفوس العراق الى نفوس العالم هي
40
مليون مقسومة على 7700 مليون = 0.00519480519
فتصور كم هو الحلم متواضع!
وانت تستشهد بالسيد رضا الظاهر في الملاحظات العشرة. ونحن نستفسر ما الذي يستفاده شعب العراق وأيتامه ومشرديه وفقرائه اذا كان ماركس على حق ام لم يكن, او لو كان هنالك تصنيفات هرمية للشيوعية كما ذكرت أعلاه, او اذا كانت الماركسية نظرية علمية ام أدبية ام خرافة رواها احد ملوك الجن في غابر الزمان؟
ثم أليست علمية السيد الظاهر وكفاح حزبه في مجلس الاحتلال البريمري (بكل علمية وبدون خرافات والشهود موجودون!) هي احد العوامل التي أدت الى هذه النسبة الفاحشة من الأيتام في العراق؟ فأية ماركسية او شيوعية هذه؟ لربما إنها شيوعية هللويا ونحن لا ندري! ونحن دوما نصدق الأفعال وليس الأقوال مع الشيوعية او الماركسية او خلافهما.
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المستشار محمود يوسف بكير المحترم

شكراً لك دكتور.
في الحقيقة هذه سلسة مقالات ( لا اعرف متى تنتهي) وهي بمثابة ( أرشيف) للكتاب و الاكاديمين الذين كتبوا عن ماركس , بعقلية نقدية. لا محب و لا كارهاَ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق المحترم بارباروسا آكيم

شكراً لك عزيزي.

هه السلسة هي ارشيف لمن يرغب في دراسة فكر ماركس دراسة علمية وليست لاهوتية على غرار السوفيت

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أدري لماذا هذا التقييم السلبي للموضوع - بكل حلقاته - دون أن يبدي أيُّ واحد من أصحاب الأصفار سببا مقبولا - أو حتى غير مقبول - لصفره ! هل هي تصفية حسابات (من نوع ما !) على خلفية خصومة فكرية ؟ إذا كان ذلك كذلك ، فهي إذن مناكفات ما كان ينبغي لكتاب أو لقراء الحوار المتمدن (الذين يحسبون أنفسهم على اليسار) أن ينجروا إليها .
ما أفهمه من سياق التناول في هذه السلسلة من هذه الكتابات - و قد أكون مخطئا - أنها (عموما) ليست مقالات تحليلية أو نقدية ، تحمل وجهة نظر يمكن تقييمها سلبا أو إيجابا ، بمنظورٍ فكريّ ما أو تأسيسا على موقف انحيازيّ ما ، بل هي بمثابة أرشفة توثيقية لمواد ثقافية (كتب و مقالات...) ، لمن يرغب بالاطلاع . و الخيار متروك للقارئ ، خذ أو أترك .
فهل نفهم أن لهجمة اليمين - المتسلل و المتطفل على موقع الحوار المتمدن - بشقيه الإسلاموي و النيوليبرالي ، صلة بالتقييم السلبي (رشقاً بالأصفار) ، تعبيرا فجّاً عن العداء الايديولوجي لكل ما له صلة بماركس ؟! .. ربما !

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل المحترم محمد بن زكري

تحياتي .
من خلال أطلاعي عن ما كتب عن ماركس باللغة الانكليزية و الفرنسيو والالمانية, وجدت بحراً عظيماً من الدراسات الاكاديمية العلمية عن فكر ماركس , وقررت بيني وبين نفسي أن انشر ( ولو جزءاً ) بسيطاً منها للقارئ الذي يريد ان يدرس فكر ماركس , دراسة نقدية علمية معاصرة لا محب ولا كارهاً , وهذه السلسة ( كما تفضلت) هي ( بمثابة أرشفة توثيقية ) عن المؤلفين و الكتاب الذين كتبوا عن ماركس.

إما مسألة الاصفار , فلست مهتم بالامر ( وكما تفضلت ربما هناك أسباب عديدة / تصفية حسابات / اليمين / اسلاموي / النيوليبرالي ).
وشعار دائماً هو شعار ماركس:
أنا أرحب بكل حكم يرتكز على نقد علمي. إما الأحكام المسبقة , لم أقدم لها يوماً ما أي تنازل.

مع الشكر الجزيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---