|
كيف نوقع على وثيقة تزور تصنف النيل ك-نهر عابر للحدود-، ثم نطالب باعتباره -نهر دولى-؟!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 7101 - 2021 / 12 / 9 - 20:13
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
".. موقع مصر من العالم هو موقع القلب من الجسم او العاصمة من الدولة، وانها حجر الزاوية وارض الركن، مجمع القارات ومفرق البحار، وملتقى الشرق والغرب .. فعلى طول الساحل الجنوبى للبحر المتوسط، ولمسافة 1000 ميل من الصحراء، لا نجد معموراً سوى وادى النيل، بل انه بحجمه الذى يحمل اليوم نحو 43 مليوناً من البشر، (الان، اكثر من 100 مليون) يعد اكبر واضخم رقعة معمورة فى شمال افريقيا وغرب آسيا ابتداء من المحيط الاطلسى حتى تخوم الهند.. ولعل وزنه النسبى فى الماضى كان أكبر وأضخم، بل إن هذا المؤكد تاريخياً .. لقد كانت مصر "قاعدة قوة طبيعية"، أكبر قاعدة قوة طبيعية فى المنطقة، وخلف هذه القاعدة الصلبة، بالطبع، يكمن النيل، فأليه ترجع كل قوتها ممثلة فى وفرة انتاجها وثراء غلاتها .. والواقع ان النيل منح مصر حياة مستقرة ومتجددة معاً ومن غنى ووفرة مع ترف وجمال، وبالتالى من امن وطمأنينة مع تفاؤل بالمستقبل وثقة بالنفس .. حتى اعدائها كانوا على وعى بهذه الحقيقة الاساسية، الى حد أن منهم، مثل هيتون، من نصح قومه بالتربص بها وقت امتناع النيل عن الفيضان حين تغيب قوتها وتستحيل ضعفاً فيكون مقتلها." "والحقيقة العظمى فى كيان مصر ونقطة البدء لأى فهم لشخصيتها الاستراتيجية، هى اجتماع موقع جغرافى أمثل مع موضع (قدرات) طبيعى مثالى وذلك فى تناسب او توازن نادر المثال، فالموقع والموضع هنا متكاملان جداً فى الدور، ومتناسبان الى حد بعيد فى المقياس، فكلً منهما ضخم الحجم او الخطر، ولكن فى تناسق دقيق وشبه محسوب، فمصر ليست مجرد موقع او موضع هام، بل الاثنان معاً، ليست مجرد ممر او مقر خطير، بل كلاهما، ليست محطة طريق حاسمة أو صومعة غلال ضخمة، بل هى هما على السواء." شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان. الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.
"تلتزم الدولة بحماية نهر النيل، والحفاظ على حقوق مصر التاريخية المتعلقة به". المادة 44 من دستور 2014 المعدل فى 2019.
.. لذا كان اختيار جمال حمدان لتعبير "المكان" وليس الموقع، لعبقرية مصر، لان المكان لا يساوى الموقع الجغرافى فقط -، بل هو حصيلة تفاعل ديالكتيكى للـ"موضع" (القدرات)، مع الـ"موقع" الجغرافى ..
يوم 20 نوفمبر، عرض وزير الموارد المائية والري محمد عبد العاطي، على خبير مياه لدى الحكومة الأمريكية ماثيو باركس، ونائبة السفير الأمريكي بالقاهرة نيكول شامبين، مشروعا لتحويل نهر النيل إلى مجرى ملاحي دولي يمتد من البحر الأبيض المتوسط إلى بحيرة فيكتوريا. يلاحظ ان الخبر الذى نشرته الوزارة استخدم تعبير "عرض" ولم يستخدم تعبير "طلب"؟! https://arabic.sputniknews.com/20211121/%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-%D9%86%D9%87%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%8A%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AC%D8%B1%D9%89-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-1050762138.html
وكان فى يوم الاربعاء 8 ابريل2021، قد جاء فى كلمة الرئيس السيسى، فى افتتاح مجمع الأصدارات المؤمنة والذكية: ".. احنا بنأكد للعالم عدالة القضية بتاعتنا، وفى اطار القانون الدولى والاعراف الدولية ذات الصلة بحركة المياه عبر "الانهار الدولية" ..".( 1,58,30 ق(. https://www.youtube.com/watch?v=vsUIXwfPPnM&t=1s لقد تحدث الرئيس السيسى عن نهر النيل باعتباره "نهر دولى"، فى حين أن ديباجة وثيقة إعلان المبادئ، (وهى الأساس القانونى للاتفاقية)، التى وقعتها مصر مع كلً من السودان واثيوبيا فى 23 مارس 2015، قبلت فيها تغيير تصنيف نهر النيل من نهر دولى، إلى نهر عابر للحدود "for their over-border water sources, "!. جاء نصاً فى الديباجة: "تقديراً للاحتياج المتزايد لجمهورية مصر العربية، جمهورية أثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، وجمهورية السودان لـ"مواردهم المائية العابرة للحدود"؛ "for their over-border water sources, "!. وإدراكا لأهمية نهر النيل كمصدر الحياة ومصدر حيوي لتنمية شعوب مصر وإثيوبيا والسودان ..". https://www.sis.gov.eg/Story/148329?lang=ar ووفقاً لهذا التصنيف، فقدت مصر كل المزايا التى خص بها القانون الدولى "النهر الدولى"، ولا يتمتع بها "النهر العابر للحدود"، والتى يمكن تلخيص الفارق فى هذه المزايا بين التصنيفين فى الاتى: اولاً: حوض "النهر الدولى" يعتبر "وحدة هيدرولوجية واحدة" لا يجوز تقسيمه، فى حين ان حوض "النهر العابر للحدود" يعتبر بحيرة تابعة لدولة المنبع، وهو ما جعل اثيوبيا تعلن بعد الملئ الاول، ان نهر النيل اصبح بحيرة اثيوبية. ثانياً: فى حالة "النهر الدولى"، تكون المياه مياه مشتركة "مياه دولية"، وفى هذه الحالة، لا سيادة لاثيوبيا عليها، سوى على مواردها المائية الداخلية، عما يتدفق فى الروافد من المياه الدولية، فى حين ان الموارد المائية لدولة المنبع فى "الانهار العابرة للحدود"، هى ملكية خالصة لدولة المنبع، وهى صاحبة سيادة مطلقة على مواردها المائية، وهو ما جعل اثيوبيا تكرر ان موضوع مياه نهر النيل، هو جزء من سيادتها، وان المياه مياهها. ثالثاً: يعترف القانون الدولى لدول المصب للـ"النهر الدولى"، بالحقوق التاريخية المكتسبة، اى بالاتفاقيات السابقة، على العكس من دول المصب للـ"النهر العابر للحدود"، الذى لا يتمتع بهذه الميزة، وهو ما يجعل اثيوبيا ترفض الاعتراف بالحقوق التاريخية المكتسبة لمصر من مياه النيل، وفقاً لاتفاقيات سابقة. رابعاً: لا يسمح القانون الدولى باقامة اى سد او منشأ على طول مجرى "النهر الدولى"، الا بموافقة دول المصب، ولا يفرض نفس الشرط، على مجرى "النهر العابر للحدود"، بل تعتبره من مسائل السيادة لدول مجرى "النهر العابر للحدود" خامساً: لقد نصت اتفاقية الأمم المتحدة للمياه لعام 1997 والخاصة بالأنهار الدولية، على ضرورة قيام دولة المنبع الراغبة في إنشاء سد على نهر دولي مشترك، بجميع الدراسات البيئية والإنشائية؛ وأن تُخطر بها في شفافية تامة الدول التي تليها، المحتمل أن تتضرر من إقامة هذا السد أو المُنشأ، وإذا ما رفضت الدولة التي يمكن أن تتضرر، فينبغي تأجيل إقامة السد أو المُنشأ لحين التوافق والتراضي حول التداعيات الضارة لهذا السد وتلافيها. نص اتفاقية الأمم المتحدة للمياه لعام 1997 الخاصة بالأنهار الدولية https://legal.un.org/avl/pdf/ha/clnuiw/clnuiw_a.pdf سادساً: من الحصانات القانونية الدولية التى يمنحها القانون الدولى للانهار الدولية، اشتراطه للموافقة على اى تمويل للمشروعات المائية عليها، ألا يؤثر المشروع بالضرر، على أي دولة أخري من دول حوض النهر الدولى. (وهو ما جعل البنك الدولى، المالك الفعلي لسد النهضة، كما سنرى تالياً، جعله يوقف اى تمويل للسد الا بعد موافقة مصر والسودان، كأحتياط قانونى اضافى، حتى بعد ان استطاع تمرير صفة "نهر عابر للحدود" وليس نهر دولى، فى الاساس القانونى لاتفاقية مارس 2015). وهو ما يعنى للاسف، ان إثيوبيا، لم تخرق القوانين الدولية حرفياً (لغياب قوانين استغلال الموارد المائية للانهار العابرة للحدود، هناك اتفاقيات بينية فقط، لكن ليس هناك قانون دولى كما هو الحال بالنسبة للانهار الدولية التى يختصها قانون دولى، لكن عموماً، اثيوبيا انتهكت قاعدة قانونية وهي حق الاستعمال التاريخي لمصر والسودان، والبلدان التي يتأثر اقتصادها بأسعار صادرات وخدمات مصرية تعتمد على مياه النيل. هذا كله يتعلق بخسائرنا من نقطة واحدة فى وثيقة 23 مارس 2015، النقطة المتعلقة بالاساس القانونى للاتفاقية، الديباجة، الخاصة بقبولنا بتغيير تصنيف نهر النيل من "نهر دولى" الى "نهر عابر للحدود"، اما باقى خسائرنا فى هذه الاتفاقية، يمكن اختصارها فى النقاط الاربع التالية: النقطة الاولى، نصت على انه من حق اثيوبيا "منفردةً" ضبط قواعد التشغيل السنوى للسد.! النقطة الثانية، نصت على انه على اثيوبيا ان تخطر "مجرد اخطار" دولتى المصب بأية ظروف طارئة تستدعى اعادة ضبط عملية تشغيل السد، "والتى تقوم بها اثيوبيا منفردةً وفقاً للنقطة السابقة"!. النقطة الثالثة: نصت على ان مدة تنفيذ العملية هى خمسة عشر شهراً، اى يجرى التنفيذ خلال هذه المدة لا يؤجلها شئ، وفقاً للوثيقة الملزمة الموقع عليها !. النقطة الرابعة: نصت انه فى حال فشل المفاوضات، على مبدأ التسوية السلمية للمنازاعات (تحديد تعبير "التسوية السلمية"، يعنى التزام قانونى من الموقعين على الوثيقة، بعدم اللجوء لعمل عسكرى)، ويمكن للدول الثلاث "مجتمعين" اللجوء للتوفيق، الوساطة، او احالة الامر الى رؤساء الدول الثلاث!، وهو ما يعنى استبعاد اللجوء الى القضاء الدولى الملزم، والاكتفاء بمستوى اقل ودى، مجرد "وساطة"، هذا من ناحية، ومن الناحية الاخرى، احالة الامر للرؤساء الثلاثة "مجتمعين" يعطى حق الفيتو لاثيوبيا!، وهو فى نفس الوقت يعنى اشتراط موافقة اثيوبيا، على عملية اللجوء الى الوساطة، ذاتها، من حيث المبدأ، وموافقتها ايضاً، على شخصية الوسيط نفسه!. نص إعلان المبادئ حول مشروع سد النهضة https://www.sis.gov.eg/Story/148329?lang=ar&fbclid=IwAR31SQylSKkEDRkUjsNlaVpO3K8BkkIv1O3c-EorKZx6kgBl7xeTqKgYNts اتفاقية إعلان المبادئ بين مصر وإثيوبيا والسودان بشأن مشروع تطوير مشاريع التنمية المستدامة، سد النهضة، باللغة الانجليزية. https://www.sis.gov.eg/Story/121609/Agreement-on-Declaration-of-Principles-between-Egypt%2C-Ethiopia-and--Sudan-on-the-GERDP?lang=en-us https://english.ahram.org.eg/News/125941.aspx
الدور المشين لـمحمد دحلان فى اعداد "افخاخ" اتفاقية "سد النهضة"! يلعب محمد دحلان من خلال عضويته فى "عصابة الاربعة" "ساويرس/دحلان/بن زايد/اسرائيل)، دوراً بارزً فى الشرق الاوسط، لصالح الحكام النيوليبرالين للعالم، تحت اشراف وتوجيه القائد الاقليمى للمنطقة، اسرائيل. وهو من اوائل من غرسوا الالغام فى وثيقة مارس 2015، الملغمة، قادماً من الامارات. لقد كشفت مجلة "نيوزويك" الأمريكية النقاب عن توسُّط محمد دحلان، في إبرام اتفاق سد النهضة، وأوضحت مصادر للمجلة، أن رئيس الوزارء الإثيوبي هيلي مريم ديسيلين دعا دحلان للتوسط في المحادثات بناء على طلب من الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي. وقال مصدر مقرب من دحلان، تحدث للمجلة شريطة عدم الكشف عن هويته: "دعانا رئيس الوزراء الإثيوبي للمحادثات، وكنا حريصون على تقديم المساعدة، فقد وضعنا الأساس لاتفاق بين الدول الثلاث بناء على طلب من الرئيس السيسي". وحصلت المجلة على صور حصرية تظهر اجتماع دحلان، مع كل من ديسيلين ورئيس المخابرات المصرية خالد فوزي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وكذلك مع وزير الخارجية الإثيوبي تيدروس أدهانوم في أبو ظبي، ولم يكن أحد على علم بمشاركة دحلان في المحادثات السرية سوى ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. وردا على الكشف عن مناورة دحلان قال مسؤول بارز في منظمة التحرير الفلسطينية، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن دحلان "يحاول لعب دور السياسة الفلسطينية، لكنه كان يمثل دولة الإمارات العربية المتحدة، وليس كشخصية فلسطينية، عندما كان يتوسط في اتفاق "سد النهضة".. وأضاف المسؤول: "دحلان يظهر أوراق اعتماده للكثير من الناس، ويمكنه ارتداء قبعات مختلفة، فعندما يلتقي بمسؤول من بلد مختلف، لا يظهر بالضرورة على أنه فلسطيني، ويمكنه أيضا ارتداء قبعة أنه مبعوثا لدولة الإمارات". https://web.archive.org/web/20190611235041/https://www.newsweek.com/exiled-palestinian-leader-looks-regional-allies-mediation-nile-dam-deal-326036 الصور لمحمد دحلان فى مرحلة اعداد وثيقة السد، مع مسئولين سياسيين وامنيين ذو مستوى رفيع، اثيوبيين ومصريين، فى كومنتات هذا البوست: https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/1828455343980701/
هل نجروء على الانتصار؟! قدر مصر انها العامل المشترك الوحيد، بحكم المكان، المكانة والموقع، - حسب حمدان - فى المشروعان الكبيران للولايات المتحدة "الشرق الا وسط الكبير، الجديد" و "القرن الافريقى الكبير، افريكانو"، عبقرية المكان نعمة، لا يجب ان تتحول الى نقمة، لابد من مقاومة فرض سيناريو مدمر، وفرض سيناريو بديل مزدهر يليق بمكان مصر ومكانتها. السيناريو الاسوأ لمستقبل مصر بعد "سد النهضة"، الذى لا نتمناه بكل تأكيد، ولكننا لسنا فقط نحذر منه، بل نعمل بأقصى جهد من اجل سيناريو بديل، بتحليل عناصر هذا السيناريو الكارثى. هل يمكننا ان نبدء فى اعادة بناء وترميم "المجتمع المدنى" الذى تم تهديمه منذ 52، والذى بدونه، قوياً ومستقلاً، لا يمكن احداث اى تغيير ايجابى، وان ندفع الاثمان الغالية المتوقعة لاعادة البناء، الذى ستقف السلطة بكل قوة ضد اعادة بناء "المجتمع المدنى" القوى والمستقل .. ام اننا سنكتفى بـ"الشعب يريد اسقاط النظام"، وحال سقوط "رمزه"، لا ندرى ماذا نحن فاعلون، ويبدأ الصراع النخبوى والانتهازي السياسي من كل الاتجاهات، ونعيد الكرة مرة اخرى!. الحل الوحيد هو تغيير وظيفة السد من محبس على الارادة المصرية والسودانية والاثيوبيه، شعوباً وحكاماً، الى مجال للتعاون بين شعوب، "المجتمع المدنى"، للدول الثلاث للتعاون فى مشروع تنميه شامل متكامل انتاجى خدمى،، زراعى صناعى خدمى، قادر على مجابهة الضغوط الهائلة التى سيمارسها حكام عالم اليوم لمنع هذا التوجه للتنمية المستقلة. مازلت أرى ما سبق أن طرحته، هذا الذى لن يقدر عليه سوى نمط من التعاون بين المجتمع المدنى فى المجتمعات الثلاث، مصر والسودان واثيوبيا بمشاريع تعاونية إنتاجية وخدمية، اللصوص متعاونون، الا أجدر بنا أن نتعاون، لأن ايا منا بمفرده لن يستطيع هزيمة لصوص متعاونون؟!.
هام جداً الاصدقاء الاعزاء نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة سعيد علام،واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة سعيد علام قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى. لينك جروب "حوار بدون رقابه" https://www.facebook.com/groups/1253804171445824
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
متى تنتهى الحرب العالمية الثالثة، الغير معلنة؟!
-
بمناسبة زيارة ماكرون للسعودية، والازمة اللبنانية: كلمة السر
...
-
احدث -الاعيب شيحا-! ساويرس والهروب الى الامام.
-
رسالة الى حسني النية فقط: بعيداً عن هدف الالهاء فى خناقة كتا
...
-
-عصابة الاربعة-! -1- -ساويرس/دحلان/الامارات/اسرائيل-. عندما
...
-
ليس هناك اخطر على الثورة، من تضليلها! هل حقاً تريد امريكا نظ
...
-
كيف لنجيب ساويرس ان يكون محصناً؟!
-
-انقلاب- السودان، باق ومستمر!
-
قبة الاعلام الحديدية؟!
-
غروب شمس ابداع الطبقة الوسطى!
-
غروب شمس الطبقة الوسطى، وابدعاتها!
-
-بدون رقابة- .. وع اللى جرى..؟! (2)
-
-ريش- فيلم، -مجازاً-، تسجيلى شديد الرداءة! بعيداً عن الاتهام
...
-
لن تنجح ثورة فى وجود الاخوان، ولن تستمر ثورة بدون الاخوان!
-
مآزق الثورة السودانية!
-
قدر مصر: العامل المشترك بين المشروعان الكبيران، الشرق الاوسط
...
-
تكنولوجيا المعلومات، قفزة الى الخلف؟!
-
هجمات 11 سبتمبر ومصالح الدولة العميقة الامريكية.(1) رؤية الب
...
-
قبل 11 سبتمبر وليس بعده؟!
-
هل نجرؤ على الانتصار؟!
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|