|
فقاعة الحريم المغولي
شهد السويدي
باحثة و كاتبة
(Shahad Al-suwaidi)
الحوار المتمدن-العدد: 7099 - 2021 / 12 / 7 - 02:24
المحور:
حقوق الانسان
يقول الكبير نزار قباني : -
يا ملك المغول يا وارث الجزمة والكرباج عن جدك ارطغول يا من ترانا كلنا خيول لآ فرق من - نوافذ القصور - بين الناس والخيول.
لآ زلت أبتسم عندما أتذكر وجهي المندس كالعصفور داخل صفحات المُقرر الدراسي لمادة التأريخ وأنا أحفظ تعريف المغول واردد عن ظهر قلب (أقوام همجية جائت من اوآسط اسيا وأستوطنت في بلآد الأناضول تركيا الحالية ). اتذكر الزهو الذي كان ينتشيني وانا اتأمل كلمة (التتار) التي كانت تتراقص امامي تُشعرني اني أصبحت كبيرة وأحفظ مصطلحات خطيرة والحقيقة إنْ شُغلي الشاغل كان العلامه الكاملة في هذا الدرس فنظام التعليم يشجعنا منذ نعومة الأنامل أن نكون نعم الاجيرين لكل من يريد استئجارنا في المستقبل ونقتل اي ابدآع من الممكن ان يزهر داخلنا فالنجاح في هذه الحياة المصطنعة يبدأ بمداراة أولياء النعمة والمآل. والآن بعد أنْ مرت السنين وجدت نفسي مصابة بفجيعتين منذ الولادة و إن كل ما عشته عبارة عن ثقافة وتلقين (بزعامة وعاظ السلآطين ) فقط و لإني ولدت بالصدفة ولسوء حظي داخل ارض بسطوا سلطتهم بين ثناياها مضيفة لها فاجعتي كأُنثى على هذا الكوكب الذي لا يراني سوى شئ ما . فاجعتين متعانقتين في جسدي. فيالجسدي الأسير منذ الولادة بحكم اعدآم لآ ذنب له به. فالأنثى كانت دوما محتقرة من قبل الحضارة لكونها سر من اسرار الطبيعة. وكما نعلم فكل الحضارة (ذكر) وكل الطبيعة ( انثى) . فالحضارة و الطبيعة في صراع منذ الأزل والنصر دوماً حليف الطبيعة ٬لماذا لم نرى انثى تقول انا نبي وتعتكف في احدى الوديان او الكهوف كعادة الانبياء وتبدأ بإنقاذ بنات جنسها من خلال انزال النار والوعيد لكل ذكر يتقرب منهن ؟! ببساطة لإنها الطبيعة ولآ تحتاج لكل هذه البدع الذكورية لإنقاذها و بَسط سُلطتها فهي الأصل و سُلطتها مضمونة دائماً و ابداً من خلال اتحادها الأبدي مع الطبيعة. والآن اعود لهولآء البربر ولكن بعقل اخر خاص بي بعيداً عن سذاجة الطفولة . فمن هم ؟! هم أقوام همجية حياتهم كانت عبارة عن غزو و جنس، يقومون برمي عقولهم في الإسطبلات كعلف للأحصنة فكل وجودهم يتلخص بالشكيمة والعنان . هم لآ يعرفون العلم والثقافة ولا يبدون اي اهتمام بهما. عندما يدخلون المدن يحرقون الاخضر و اليابس ويأخذون منها ما يفيد غزوتهم القادمة ثم يحرقوها بكل مافيها فلا تصلح للسكن مرة اخرى وهذا ماحدث في عهد هولاكو والمستعصم بالله حيث وعده هولاكو بالعفو والامان مقابل التسليم واخراج اهل المدينة رافعين ايديهم ولكن انى له من الحفاظ على الوعد فهولاء البربر لآ يعرفون قيمة للوعد حتى يؤخذ بوعودهم فبمجرد رفع الراية البيضاء بدأت الديوك المغولية بالصياح البربري واعلان المجازر والمذابح الجماعية فهم يعشقون منظر الشلآلآت الحمراء من الدماء المتدفقة والروؤس المتطايرة. كان هولآء الغزاة يجعلون كل عالم ومثقف لآ يرضخ لهم ولآ يبارك همجيتهم خادم لأحصنتهم ويحرقون الكتب جاعلين من كل مكتبة مكان تصف به صناديق أعلاف الأحصنة المقدسة. المؤسف إنهم صنعوا ثاني اكبر امبراطورية في التاريخ بعد الإمبراطورية الإنكَليزية وهذا يعني صنع إمبراطورية جاهلة شملت اراضيها من بحر اليابان الى نهر الدانوب ومن روسيا الى كمبوديا وهذه هي مساحة ثلاثة وثلاثين مليون كيلومتر مربعاً. إمبراطورية المغول كعادة الجميع سخرت العلماء والفقهاء تحت سيطرتهم فإن اراد الإمبراطور المغولي أن تشرق الشمس من الغرب كآن له ذلك وبمباركة العالم ورجل الدين . و لآ نزال نلمح هولآء الثلة من وعاظ السلآطين في الدول اللقيطة البترودولآرية والتي تبحث عن الإعجاز العلمي في بول البعير وتحريم سب الديك ومباركة شتم نهيق الحمير . لكن هل يعني هذا ان تاريخنا قبل وجود هولآء البربر كان مسك وعنبر ؟! -لا . لكن كآن هناك نوع من الاهتمام بالتعلم و التحضر بلغ اوجه في العصر العباسي فكان العلم منفصل تماما عن الدين ، ونشطت النقاشات الفلسفية للمعتزلة لاسيما في عهد المأمون فهولاء يمثلون طائفة العلمانيين من النخبة العالمة المثقفة بالنسبة لعصرنا ٬ فالفرد في العصر العباسي كان مستواه الثقافي افضل بكثير من الفرد في يومنا الحالي . وعندما اصبح الشرق لهولآكو و عشيرته ظل حتى اللحظة الراهنة نفس الشرق بطقوس هولاكو وعادات امه واخواته . فقط تغيرت التسميات وصار شرق العشيرة البترودولارية الفاشستية المتخلفة كامتداد لشرق العشيرة الأموية والعباسية الفاشستية المتحضرة فكلا العشيرتين جعلا من الإسلآم كسروية خاصة بهم فاولآئك كانوا يستعبدون بإسم هرمز وهولاء يستعبدون بإسم الله الواحد القهار . كل دول الشرق تحررت تقريباً من سطوة عشيرة هولآكو ودخلت تحت سطوات متحضرة نوعاً ما الإ نحن فمتى نتحرر ؟! ثم أحب أن اسال من المستفيد ؟ و مصلحة منْ الاستمرار حتى هذه اللحظة بالعيش تحت وطأة عقل هولآكو الهمجي وعشيرته فصاحب المصلحة لآ يقر ابداً إنه كان يطلب الباطل ؟! .
- تكلمت عن دولة المغول على المستوى الحضاري ( اي عالم الرجال ) ٬ فماذا كان عالم الأنوثة داخل هذه الإمبراطورية الهمجية؟! كان عبارة عن نساء ونساء فهم بذلوا الغالي والنفيس في سبيل ترسيخ مفهوهم الذكوري للحريم الخاص بهم هولآء الملوك كانوا يقومون ببناء القصور والتي تتسع للآلآف من النساء فقط لجعلهن ضمن ملكيتهم الخاصة ويحرم ذكر إسمها لأنها ملكية ثمينة تعود له . كل واحدة منهن مباحة للملك ففي كل عام كان لا بد من ان تقوم كل عشيرة بعرض بناتها الشابات على الملك المغولي ليختار ما يناسب اهوائه واهواء أولآده واقاربه و العشيرة . ويخصص لكل انثى من هولآء اللواتي سيصبحن اميرات راتب يتم جبايته من سواد الشعب فيصل راتب الأميرة المغولية ما يعادل 21 مليون دولآر في وقتنا الحالي فقط من اجل ان تشتري الحلي والمجوهرات وتتزين لجلالة الملك. كما ذكرنا سابقاً كآن المغول يطلقون على الإناث في قصورهم بإسم الحريم (من كلمة حرام ) فيمنع رؤيتهن من قبل اي شخص اخر فهن ملك للسلطان ويتم انشاء قصر يحتوي على الالاف من النساء والخصيان لخدمتهن ويمنع الخروج الإ (لزيارة الأضرحة بجثثها المقدسة والتي لو رفعوا انقاضها لوجدوا البترول المقدس تحتها وفي كلا الحالتين سواء رفعت الانقاض او بقي الضريح فإنه بترول مقدس لذلك الحاكم فكما نعلم لآ يقدس البشر اي شئ ولا يعطونه اي اهمية إلا بعد أن يموت فكم من نبي مصلوب و مجنون وباحث عن الخلود لم يقدس إلا بعد ان واراه التراب واصبحت كلماته قانون لكل زمان ومكان !) او للخروج للصيد مع الإمبراطور فتجلس داخل عربة انيقة مزينة يقوم العبيد بحملها على ظهورهم ،او على الفيل بعد وضعهن ما يسمى ب pardah وغيره حتى يقمن باخفاء .كل اجسامهن فهن عورة أما القصر المخصص لهن فانه محاط بانواع الحدائق والنافورات وشتى صنوف الطعام والشراب المبتكرة داخل المطبخ الملكي فقسم الطعام يعرف ب bawarchi khana وقسم الشراب والنبيذ والماء يعرف ب akbar khanah وقسم توفير الفواكه يعرف ب maywa khana اما قسم توفير الملابس والمجوهرات والاشياء الخاصة كان يعرف لديهم ب imperial karkhanah عندما تم انجاز القصر المسمى ب fatehpur sikri في عهد الامبراطور أكبر وضع جزء داخل القصر مخصص لنساؤه فقط ويمنع دخول الرجال اليه وكان يشار اليه بالأسم zenana كان هذا القسم يحتوي على اكثر من 5000 إمرأة وكان النسوة المميزات داخل الأسرة الأمبراطورية الحاكمة تحصل كل منهم على شقتها الخاصة كما وضع الإمبراطور داخل هذه الأسوار mahaldar وهي الخادمة الأعلى رتبة ضمن خدم الامبراطور وتعمل كمصدر استخباراتي للأمبراطور دآخل هذه الأسوار بالأضافة الى الممرضة الملكية التي كانت تسمى ب anagas كان الأمبراطور (أكبر) هو أول من قام بترتيب الحريم بهذه الطريقة ووضع لوائح وقواعد واجراءات تم الحفاظ عليها من بعده من قبل احفاده (جهانجير ٬شاه جيهان ٬ واورنجزيب ) تم وصف نظام الحريم بزمانه بما يلي : - (كانت هناك خمسة الآف امرأة في حريم الإمبراطور أكبر وكانت هولآء الخمسة الآف امراة مختلفة عن زوجاته السبعة وثلاثين وتم بناء حانة بالقرب من قصر الأمبراطور فكانت هناك الكثير من البغايا المتجمعات هناك حتى اصبح من الصعب احصائهن٬فإذا اراد أحد رجال البلآط أن يأخذ فتاة جديدة الى المنزل كان لآ بد لهذه الفتاة ان تعرج الى البلاط الملكي و تأخذ الاذن من الأمبراطور اولاً٬ كان هناك الكثير من الشجار بين عامة الناس من أجل الحضوة بأحدى هولآء البغايا الجميلات ٬وفي مرة من المرات دعى الإمبراطور اكبر مجموعة من هولآء البغايا الى القصر وسألهن من التي ستحضى بالشرف لأدخال المتعة والبهجة الى قلبه ). كان من المعروف طبعاً إن اي إمرأة تدخل الى بلآط الحريم لآ بد لها من قطع صِلآتها جميعاً حتى اخر يوم من حياتها حتى لو مات الإمبراطور فلآ يسمح لها بمغادرة الحريم بل يتم عزلها في جزء آخر يشار له بالأسم suhagpura. طبقاً لوصف التآجر الهولندي francisco pelseart والذي قدم الى الهند خلآل حقبة الإمبراطور jahangir فإن هذا القائد المغولي كآن من اكثر قادتهم شهوانية واستهتار .في عمر ال25 كان متزوج قانونياً من 20 امرأة مختلفة٬ بالإضافة الى 300 من النساء الأُخريات واللائي سخرهن لخدمته واشباع نرجسيته الجنسية. فكن يتهافتن لأرضائه من خلآل التفنن بطرق الإغواء المختلفة سواءاً على مستوى المطبخ او السرير بصنع الأطعمة والحلويات والأوضاع الجنسية التي تنال رضاه عندما يدخل الى الجناح الخاص لأقامته مع الزوجة المختارة (mahal) تقوم جواري زوجته بخلع ملآبسه وفرك جسمه بمختلف الزيوت العطرية للورود وخشب الصندل ٬ بينما تقوم جواري اخريات بتهويته بمروحه حريرية ورش ماء الورد عليه واخريات يقمن بعمل مساج له خلال محادثته مع زوجته التي تمطره باطراء لا ينتهي لإشباع غروره. خلآل ليلته يقضي الوقت عاري بين احضان الجواري مع زوجته ويقومان بشرب النبيذ والأفيون وغيره من المحفزات الجنسية واذا حدث واعجبته احدى الجاريات اثناء السمر فستمضي الليلة كما يرغب جلالته بدون كلمة او قرار يصدر عن زوجته فالكل طوع أمر السلطان . ويستمر المجون حتى مطلع الفجر . في حالة ارضاء الزوجة له فإنه سيكآفئها بشدة من مخصصات مآلية لآ تنتهي وتصبح هي الأولى ضمن سلسلة النساء الخاصة بجلالته٬وإذا لم ترضيه فإنها ستطفو في مقبرة النسيان . كثير من هولآء النسوة داخل هذا القصر كن يقمن بعلآقات جنسية مع ضباط الحريم فهن على الرغم من انهن كن يرتدين اغلى الملابس ويأكلن أفضل الطعام ويعشن في افخم المحال فكن محرومات من ابسط حقوق الحياة الأساسية للإنسان كالتنقل او المتعة الجنسية . قصر الحريم هو مكان مخصص للمتعة فقط فإذا حدث واصيبت احدى سكان هذه المؤسسة بمرض ما يتم ارسالها وحبسها داخل ما يسمى ب bimarkhana وتبقى حتى اخر ايام حياتها معزولة في هذا المكان البعيد على الرغم من تحسنها . وقد يسمح للعبيد بزيارتها واذا كانت ذات منزلة مميزة قد يقوم الإمبراطور ببعض الزيارات لها . داخل هذه القصور تم استخدام 5 بالمائة فقط من النساء (للمتعة الجنسية) اما البقية فهن موظفات مسؤولات للحفاظ على الحريم ورعاية قريبات الإمبراطور ٬ كان كذلك معظم الضباط خصيان حتى لا تتمكن الفتيات الرقيق من الآنخراط في علآقة جنسية معهم٬بالأضافة الى نشر العيون والجواسيس في كافة الارجاء لمنع حدوث اي تمرد داخل هذه المؤسسة . فالإمبراطور هو الذكر الوحيد الذي يتجول بحرية داخل البلاط ولا بد من مراعاة حجاب هولاء النسوة مع كل ذكر اخر. الحريم تم خلقه حسب إمكانية كل إمبراطور من الناحية المالية والشئ الوحيد المشترك هو الهيكل العام للحريم فالمقصود بكل بساطة هو متعة وراحة الرجل لا المرأة. هذا الهيكل كان يوماً من الايام منتشراً في كل زوايا الشرق ففي تركيا نجد الحريم وفي بلآد فارس نجد الحريم وفي الصين نجد الحريم وفي الهند نجد الحريم مع محاولة الجهات المسوؤلة حتى اللحظة الراهنة التعتيم على هذه المواضيع ونفي وجودها داخل دولهم او على الاقل محاولة اظهارها بمنظر حسن غني بالزخارف وبعيد عن كل حقيقة. فعالم الأنترنت مسخر لمصلحة مالكه ولآ أعلم من هو هذا المالك الذي تم الدفع له لإخفاء الكثير من الحقائق التي لن تجدها إلا إذا بحثت بغير لغتك الأم أو فيما يسمى ب (الدارك ويب) فإذا كتبت الآن في بحث الويب تآج محل أو قصر طوب كابى (الباب العالي) بلغتك الأُم فإنك ستجد نفسك نهاية المطاف تتأمل عظمة واخلاص هذا المغولي لزوجته في بناء تاج محل وتتأمل جمال العمارة الإسلامية في طوب كابى واهتمام السلطان العثماني بالحضارة والتمدن .
#شهد_السويدي (هاشتاغ)
Shahad_Al-suwaidi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فقاعة (الحريم العثماني)
-
هل نحن عبيد البروباغندا؟!
-
مراجعة كتاب (اقنعة جنسية)
-
من غرس بذرة انعدام المساواة بين البشر؟
المزيد.....
-
الخارجية الفلسطينية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة
...
-
الأمم المتحدة تندد باستخدام أوكرانيا الألغام المضادة للأفراد
...
-
الأمم المتحدة توثق -تقارير مروعة- عن الانتهاكات بولاية الجزي
...
-
الأونروا: 80 بالمئة من غزة مناطق عالية الخطورة
-
هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاست
...
-
صربيا: اعتقال 11 شخصاً بعد انهيار سقف محطة للقطار خلف 15 قتي
...
-
الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
-
-الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
-
ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر
...
-
الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|