مفتي الغرف المغلقة

ماجدة منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7096 - 2021 / 12 / 4 - 07:58
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    

..الحلقة 1
بلغني أيها الملك السعيد أن في بلاد الواق واق يعشعش حيوانا مؤذيا جدا و لكنه على شكل بشر. فيما يبدو,و هذا الحيوان يقدم نفسه كمفتي لبلاد الواق واق و جارتها نيوزيلاند أيضا.
و حين تحققنا بما لا يدع مجالا للشك من كافة الروايات ...إذ بنا فجأة نرى المفتي و قد أصبح عريانا!
نعم يا أخوتي..ما أقوله حقيقة رأيتها بعيني في بلاد الواق واق
إن المفتي عريان
جناب المفتي أيضا قد وصلتني عنه شرائط فيديو و هو يمثل ( فيلم بورنو) مع إحدى حورياته....و حين واجهته بالأمر هاتفيا طبعا....أنكر كل هذه الشرائط و قال أنها من تلفيق أعداؤه الإخوان المسلمين و أن الفيديو مزور و محرف.
صدقت المفتي و لكن الفأر ما زال يلعب بعبي كما نقول في سوريانا...ومن ثم إدعى بأن من قام بتلفيق الفيديوهات البورنية له هم ( السوريون في ألمانيا)!!!!!
تحققت بعيني بصيرتي أن المفتي يمارس الدعارة مع النساء و تبدأ الدعارة من الإنترنيت كي تنتهي المرأة الضحية على فراشه بعد وقت طال أم قصر.
و لا مانع لحضرة المفتي بأن يستغل النساء و من كافة الشرائح الإجتماعية فهو قد غرر بسيدات محترمات أعرف بعضهن شخصيا.
المدهش في شخصية مفتي البورنو أنه قادر على إقناعك بطريقة مدهشة في دقتها و مستمدة من كتاب الله و سنة رسوله!!!!قادر على إستغلال و إستنزاف كل من تقع ضحية له...سواء أكانت شقراء أم سمراء
سورية أو تونسية
مصرية أو عراقية
استرالية أوبدوية
شابة أم عجوز
معاقة أو سليمة
فالنساء بعض من حريم المفتي!!!!
أو حورياته الأرضيات !!! جائز...من يدري!!
هذا المفتي....سأسلط عليه الأضواء الكاشفة بعد وقت قصير
فإنتظروني يا أصدقاءي



هنا أقف
من هناك أمشي
للحديث بقية

#ماجدة_منصور (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات