|
رِحْلَتَي لِلْإِيمَانِ مَعَ مُحَمَّدٍ زَكَرِيَّا تَوْفِيقْ ( 1 )
عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب
(Abduallh Mtlq Alqhtani)
الحوار المتمدن-العدد: 7090 - 2021 / 11 / 28 - 16:44
المحور:
سيرة ذاتية
كَتَبَ الدُّكْتُورُ الزَّمِيِلُ الْعَزِيزُ مُحَمَّدٌ زَكَرِيَّا تَوْفِيقٌ مَقَالًا ذَا عُنْوَانٍ يَشُدُّ الْقَارِىءَ العقلاني الْمُنْصِف مِنْ بَعِيدٍ صَحِيحٌ الْعُنْوَانُ نَفْسُهُ مَذْكُورٌ فِيهِ الدِّيِنُ !
لَكِنْ لَيْسَتْ كَعَنَاوِينِ الْبَعْضِ مِمَّنْ لَا يَلْتَفِتُ لَهَا الْكَثِيرُونَ مِنْ عَنَاوِينِهَا الَّتِي هِيَ بِمَثَابَةِ إِدَانَةٍ لِلْإِسْلَامِ وَ إلَهِ الْإِسْلَامْ !
إِدَانَةٌ مُسْبَّقَةٌ وَيَا لَلْعَجَبِ مِن الْمُلْحِدِينَ الْعَرَبِ
أَنْكَرُوا الإِلَهَ لَكِنْ طِوَالَ حَيَاتِهِم مَشْغُلونَ بِشَتْمِ وَنَقْدِ هَذَا الْإِلَهِ الَّذِي أَنْكَرُوهْ! يَعِيشُونَ فِي الْغَرْبِ وَعُقُولُهُم لَازَالَتْ بِالشَّرْقْ !
تَبًّا لِهَذِه الْعُقُولْ! لَوْ كُنْتُ أَعِيشُ فِي الْغَرْبِ لَفَعَلْتُ مِثْلَ مَا يَفْعَلُهُ مَلَاحِدَةُ الْغَرْبْ!
طَالَمَا أَنْكَرَتُ الإِلَهَ فَلِمَاذَا أُشْغِلُ نَفْسِي فِيهْ !
عُنْوَان الْمَقَالِ
الصِّرَاع المرير بَيْنَ الدَّيْنِ وَالْعِلْمِ
رابِطُهْ
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=739142
وَالْوَاقِعُ مَا جَعَلَنِي أُحَاوِلُ الْكِتَابَةَ عَنْ مَوْضوعِ وَفِكْرَةِ مَقَالِهِ أَنَّهُ كَانَ مُنْصِفًا مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ أَوْ يَشْعُرُ بحُكْمِهِ الْمَوْضُوعِيِّ رُغْمَ نَظْرَتِهِ الْعَامَّةِ صَوْبَ الدَّيْنِ أَوْ الْأَدْيَانْ وَأَيْضًا لِأَنَّ تَجْرِبَةَ السَّعُودِيَّةَ الْيَوْمَ مَعَ مِصْرَ فِي ظِلِّ تَجْرُبَتِهَا مِنْ عُقُودٍ مِنْ الْقُوَّةِ الْأُخْرَى الَّتِي ذَكَرَهَا وَتَنَبَّأَ عَنْهَا فِي رَدِّهِ عَلَى أَحَدِ الْمُعَلِّقِيْنَ عِنْدَهُ كَمَا يَتَّضِحُ أَكْثَرَ مِنْ الحِوَار التَّالِي وَاِنْتَبِهُوا لِرَدّ الدُّكْتُورِ مُحَمَّدٍ عَلَى الْمُتَدَاخِلِ مَعَهْ
Hassan Lachhab فعلا يوجد صراع قديم بين العلم و الدين ،يتجلى في الاختلاف الشاسع في الكيفية التي يفسران بها الظواهر الطبيعية و الاجتماعية و حتى السياسية و الاقتصادية،هذا يعتمد على التجربة و على نظريات علمية نسبية متراكمة ،و الاخر يعتمد على الفكر الثراتي الديني،و على قداسة النص الديني،لكن الصراع الاخطر و البالغ الخطورة هو الصراع القائم بين السلطة الدينية و السلطة السياسية،هذه تريد شرعنة فساد نظمها السياسية بقداسة النص الديني،و الاخرى تريد حماية قداسة النص الديني بقوة السلطة السياسية ،العسكرانية و المخابراتية،و هما معا يتحالفان لتأجيل الثورة ضد الاصلاح الديني،خصوصا الديانتين اليهودية و الاسلامية،أما الديانة المسيحية ،فقد تم اصلاحها نسبيا ،بعد صراع مرير دام اكثر من ثلاثة قرون،بين نخبة المفكرين الغربيين و تحالف نظام التوريث السياسي(الحكامة المطلقة) و سلطة الكنيسة الكاتوليكية،يمكن القول ان الديانة اليهودية استفادت من حركة الاصلاح الديني المسيحية،حيث لم تعد الديانة اليهودية تتدخل في شؤونها السياسية الداخلية ،لكنها تتدخل في شؤون المجتمعات الغير اليهودية ،اما الديانة الاسلامية فهي لازالت تتدخل في شؤونها السياسية الداخلية و تتدخل في شؤون شؤون المجتمعات الغير الاسلامية،مما يدعوا الى ضرورة اصلاح الديانتين اليهودية و الاسلامية، حيث تدخل الديانتين الاسلامية و اليهودية في شؤون غير مجتمعاتها،هو سبب خلق الصراعات الدينية،و ما يتولد عنها من تشدد و تطرف فكري،يخدم مصالح الفساد السياسي المستبد و السياسي المستعمر التوسعي و العسكريين و الاقتصاديين و المخابراتيين الغير السلوكيين ,,,
Mohamed Elsayed فعلا عزيزي حسان سيكون الصراع القادم بين العسكر ورجال الدين. وهما قوتان هائلتان ولكن بدون مخ أو ضمير. وسوف نرى لمن تكون الغلبة، إن لم تستطع أحد القوتين ابتلاع الأخرى في جوفها. شكرا لمرورك الكريم.
عبدالله مطلق القحطاني Mohamed Elsayed جميل مَنِ الذي يقف وراء مثل هذا الصراع ولماذا ؟ مَنِ المُسْتَفِيدُ ؟ يا دُكتور
أَنَا أيْضَاً سَأَلْتُهُ هَذَا السُّؤَالَ
مَا عَلَاقَةُ مَا قُلْتَ بِالنُّصُوصِ المُقَدَّسَةْ ؟ !
سُلُوكُ وَتَفْسِيرَاتُ وَاسْتِغِلاَلُ وطُغْيَانُ الْإِنْسَانِ
وصَرَاعِهِ مَع الشَّيْطَانِ الَّذِي هُوَ مَحَلُّ الِاخْتِبَارِ مَا عَلَاقَةُ هَذَا وَذَاكَ بِالدِّينِ نَفْسِهْ ؟ مَا رَأْيِكَ بِالشُّيوعِيَّةِ ذَاتِ الْفِكْرِ الْإِلْحَادِيِّ لَيْس مَنْ هُو وَرَاءَ هَذِهِ كَأُيدُيوُلُوجِيَا وَمَاذَا يُرِيدُ مِنْهَا ؟ فَقَط اسْتِبْدَادُهَا وَقْمْعُهَا وَإجْرَامُ تَاَرِيخِ وَأَرْقَامِ ضَحَايَاهَا كَيْفْ ؟
____ ____ ____ ______________
بَرَاءَةُ الْأَدْيَانِ وصِراعُ الشَّيْطَانِ وَالْإِنْسَانْ
زَعَمَ وَيَزْعُمُ الْبَعْضُ هُنَا أَنَّ الدِّينَ ( أَيًّا كَانَ هَذَا الدِّينُ وَالْمُعْتَقَدُ لَكِنْ قَطْعًا الْإِسْلَامُ هُنَا أَخَذَ وَيَأْخُذ النَّصِيبَ الْأَكْبَرَ ) أَقُولُ زَعَمَ هَذَا الْبَعْضُ وَأَنَا مِنْهُمْ (سَابِقًا) أَنَّ الدِّينَ هُوَ سَبَبُ كُلِّ تَخَلُّفٍ وَشَرٍّ وَانْحِطَاطٍ وَتَعَارُضٍ بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْمَنْطِقِ وَالْعِلْمْ !
هَكَذَا بِبَساطَةْ
بَالتَّأْكِيدِ هُم يُعْلِنُونَ مِنْ خِلَالِ هَذَا الْعُنْوَانِ أَو الزَّعْمِ إِدَانَةَ الدِّينِ وَإِنْكَارِ الْإِلَهِ . .
تَغَافَلُوا مِثْلِي عَن أَمْرَيْن مُهِمَّيْن لِإعْمَالِ الْعَقْلِ فِي الْمَسْأَلَةِ أَوَّلًا وَلِلْحِيَادِ الْمُطْلَقِ فِي الْحُكْمِ حِينَئِذٍ !
الْأَمْرِ الْأَوَّلُ اِسْتِغْلالُ الْإِنْسَانِ نَفْسِهِ وَسَوَاءٌ فَلَحَ فِي التَّطْبِيقِ أَوْ فَشَلْ وَالْأَمْرُ الْآخَرُ أَنَّ هَذَا الْمُنْتَقِدَ لِلدَّيْنِ لَمْ يُطَبِّقْ مِقْيَاسَهُ أَوْ مِعْيَارَهُ بِإِدَانَةِ الدِّيْنِ عَلَى أَيِّ نَظَرِيَّةٍ أَو أَيْدِيُولُوجِيَا بِعَيْنِهَا تَمَكَّنَتْ مِنْ السُّلْطَة وَفَرْضِ نَظَرِيَّتِهَا بِالْقُوَّةِ وَكَيْفَ كَانَتْ تَجْرِبَتُهَا أُسْوَةً بِالدِّيِنِ وَتَاَرِيخِهِ مَع السُّلْطَةِ سَوَاءً فِي أُورُوبَّا فِي العُصُورِ الْوُسْطَى أَوْ الْيَوْمِ فِي الدُّوَلِ العَرَبِيَّةِ خَاصَّةً وَبَقِيَّةِ الدُّوَلِ الإسْلاَمِيَّةْ !
فَمَا أَشْبَهَ اليَوْمَ بِالبارِحَةِ بَيْن وَاقِعَيْ السَّعُودِيَّةِ بَلَدِي وَأُورُوبَّا فِي ذُرْوَةِ سَيْطَرَةِ وَنُفُوذِ الْكَنِيسَةْ !
لَاحَظْ قُلْتُ الْكَنِيسَةَ وَلَمْ أَقُلْ الدِّيِنِ أَوْ الْإِيمَانِ الْمَسِيحِيّ !
رُبَّمَا يَقُولُ أَحَدُكُمْ لَكِنَّ السَّعُودِيَّةَ الْيَوْمَ يَا صَدِيقِي لَيْسَتْ سَعُودِيَّةَ الأمْسِ بِدَلِيلِ مَا نَرَاهُ عَلَى وَسَائِلَ التَّوَاصُلِ الاجْتِمَاعِيّ وَنَقْرَأَهُ يَحْكِي لَنَا فِعْلًا وَاقِعًا مُغَايِرًا عَمَّا عَرَفْنَاه سَابِقًا مِنْ تَشَدَّدٍ دِينِيٍّ واِنْغِلَاقٍ وَتَزَمُّتٍ مَشْهُودٍ وَصَارِمٍ غَيْرِ مَسْبُوقٍ إلَى عَهْدِ قَرِيبٍ لَا يَتَجَاوَزُ بِضْعَ سَنَوَاتْ !
يَا عَبْدَاللَّه رُؤْيَةُ الْفَتَيَاتِ وَالشَّبَابِ مَعًا فِي حَفْلاَتٍ غِنَائِيَّةٍ غَيْرِ مَسْبُوقَةٍ فِي مُجْتَمَعٍ إلَى وَقْتٍ قَرِيبٍ يُحَرِّمُ وَيُجَرِّمُ الِاخْتِلَاطِ فِي الْعَمَلْ وَرُؤْيَةُ مَوَاسِمِ تَرْفِيهٍ مُتَنَوِّعٍ غَيْرِ مَعْهُودٍ تَكْفِي لِلدَّلَالَةِ عَلَى تَغَيُّرِ الْمُجْتَمِعِ مِنْ الْأَسْلَمَةِ الْمُؤلِمَةِ وَالْأَدْلَجَةِ الْمُقَزِّزَةِ نَحْوَ مَزِيدٍ مِنَ الْحُرِّيَّاتِ وَالِانْفِتَاحْ !
يَا عَبْدَاللَّهِ مَنْ يُصَدِّقْ السَّعُودِيَّةُ تُقَامُ فِيهَا حَفْلاَتٌ غِنَائِيَّةٌ نِسائِيَّةٌ عَامَّةٌ يَا عَبْدَاللَّهِ مَوَاسِمُ تَرْفِيهٍ مِنْ ضِمْنِ فَعَالِيَّاتهَا عٌرُوضٌ مَسْرَحِيَّةٌ مُخْتَلِطَةٌ مُمَثِّلِونَ ومُمَثِّلَاتٌ مِنْ مَشَاهِيرِ الْمَسْرَحِ الْكُومِيدِيِّ الْمِصْرِيّ لَيْسَ هَذَا فَحَسْبٌ مُصارَعَةٌ نِسائِيَّةْ مَشَاهِيرُ الْفَنّ الْعَالَمِيُّونَ غَرْبِيُّونَ وَآسْيَوِيُّونَ يَحْضُرُونَ عِنْدَكُمْ لِإِحْيَاءِ حَفْلاَتٍ غِنَائِيَّةٍ مُخْتَلِطَةِ الجَمَاهِيرِ وَبِدُونِ فَوَاصَلَ بَيْنَ الْجِنْسَيْنِ ؟ أَصْبَحَ لَدَيْكُمْ شَوَاطِىءُ مُخْتَلِطَةً بِلِبَاسِ الْبَحْرِ وَدُورُ سِينَما مُخْتَلِطَةً بِأَغْلَبِ الْمُدُنِ يَارَجُلْ ؟ .
يَا عَبْدَاللَّهِ الْمُوسِيقَى نَفْسُهَا كَمَا أَنْتَ طَالَبْتَ سَابِقًا أَصْبَحَتْ مُقَرَّرًا دِرَاسِيَّاً وَلَهَا مَعَاهِدُ فَنِيَّةٌ حُكُومِيَّةْ مَنْ يُصَدِّقُ هَذَا بَعْدَ أَنْ كُنَّا إِلَى وَقْتٍ قَرِيبٍ نَرَى الْمُطَاوَعَةَ رِجَالَ الْحِسْبَةِ وَالْهَيْئَةِ يَقُومُونَ بِتَكْسِيرِ أَدَوَاتِ الْمُوسِيقَى عَلَانِيَةْ ! هَل تُنْكِرُ ذَلِكَ يَا عَبْدَاللَّه ؟ !
يَا عَبْدَاللَّه لَا نَرَى الْيَوْمَ الدِّينَ حَاضِرًا فِي السَّعُودِيَّةِ كَمَا كَانَ سَابِقًا وَخَاصَّةً هَيْئَةَ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ أَلَسْتَ أَنْتَ مَنْ طَالَبْتَ بِحَلِّ جِهَازِ الْهَيْئَةِ والشُّرْطَةِ الدِّينِيَّةِ قَبْلَ سَنَوَاتْ ؟ عَبْداللَّه تَكْفِي هَذِهِ لِلدَّلَالَةِ عَلَى تَقَدُّمِ الْمُجْتَمَعْ ؟ مَا رَدُّكَ يَا عَبْدَاللَّه ؟
الرَّدُّ فِي الْغَدِ إذَا لَمْ اُعْتَقَلْ !
#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)
Abduallh_Mtlq_Alqhtani#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 5
-
السَّعُودِيَّةُ وَالشَّرْمَطَةُ الأدَبِيَّةُ السَّاخِرَةُ وَ
...
-
نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا
...
-
نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا
...
-
سَامِي لَبِيبْ وَرَشِيدْ وَبَلَحَهْ وَالْحُكُومَةْ !
-
أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 2 ))
-
إلَهُ الْإِسْلَامِ وَالْحُكُومَةُ وَشَرُّ الْبَرِّيَّةِ !
-
الْفِكْرُ الْوَهَابِيُّ وَسَطِيٌّ أَمْ إِرْهَابِيٌّ ؟
-
نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا
...
-
تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 4
-
الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَ
...
-
مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ
...
-
نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا
...
-
إلَهُ الْإِسْلَامِ الْعَارِيْ وَالْحُكُومَةُ الْحَنُونَةُ !
-
نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!
-
الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا
...
-
تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
-
الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ
...
-
يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ
...
-
لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ
...
المزيد.....
-
العثور على مركبة تحمل بقايا بشرية في بحيرة قد يحل لغز قضية ب
...
-
وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان يدخل حيّز التنفيذ وعشرات
...
-
احتفال غريب.. عيد الشكر في شيكاغو.. حديقة حيوانات تحيي الذكر
...
-
طهران تعلن موقفها من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنا
...
-
الجيش اللبناني يدعو المواطنين للتريّث في العودة إلى الجنوب
-
بندقية جديدة للقوات الروسية الخاصة (فيديو)
-
Neuralink المملوكة لماسك تبدأ تجربة جديدة لجهاز دماغي لمرضى
...
-
بيان وزير الدفاع الأمريكي حول وقف إطلاق النار بين إسرائيل ول
...
-
إسرائيل.. إعادة افتتاح مدارس في الجليل الأعلى حتى جنوب صفد
-
روسيا.. نجاح اختبار منظومة للحماية من ضربات الطائرات المسيرة
...
المزيد.....
-
سيرة القيد والقلم
/ نبهان خريشة
-
سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن
/ خطاب عمران الضامن
-
على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم
/ سعيد العليمى
-
الجاسوسية بنكهة مغربية
/ جدو جبريل
-
رواية سيدي قنصل بابل
/ نبيل نوري لگزار موحان
-
الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة
/ أيمن زهري
-
يوميات الحرب والحب والخوف
/ حسين علي الحمداني
-
ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية
/ جورج كتن
-
بصراحة.. لا غير..
/ وديع العبيدي
-
تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|