أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالله مطلق القحطاني - تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 4














المزيد.....

تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 4


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7081 - 2021 / 11 / 19 - 18:27
المحور: المجتمع المدني
    


أَنَا أَسْكُن غَرْفَةً بِمَنَافِعِهَا فِي حَارَةٍ شَعْبِيَّةٍ قَدِيمَةٍ فِي مُحَافَظَةِ جِدَّةَ
وَتَقْرِيبَاً تُعْتَبَرُ الْحَارَةُ ضِمْنَ مَنْطِقَةِ الْبَلَد الْكُبْرَى جَنُوبِ وَسَطِ جَدِّةَ الْقَدِيمَةْ

سَكَنَتُ الْحَارَةَ هَذِهِ أَوَّلُ مَرَّةٍ مُنْذُ تِسْعَةَ عَشَرَ عَامًا

مِنْهَا سَبْعَةُ عَشَرَ عَامًا مُتَّصِلَةً ثُمَّ غِبْتُ عَنْهَا سَنَتَيْنِ
وَرَجَعْتُ لَهَا مُجَدَّدًا بَعْدَ أَنْ أُكْرِهْتُ عَلَى الْمُغَادَرَةْ

قَبْل قَلِيلٍ وَأَنَا كَعَادَتِي بَعْدَ الْعَصْرِ أمَارِسُ هِوَايتِي بِالْمَشْي لَاحَظَتُ أَنَّ شَارِعًا بحَارَتِي وَمُوَازِي لِلشَّارِعِ الَّذِي أَسْكَنَهُ اسْمُه شَارِعُ أَهْلِ الْجِهَادِ !


شَارِعُ أَهْلِ الْجِهَادْ !!!

بِالْمُنَاسَبَة هَذَا الشَّارِع مَشْهُورٌ بِعِدَّة بِقَّالَاتٍ شَعْبِيَّةٍ وَطِبّ شَعْبِيِّ خَاصِّ بِالْجَالِيَةِ الاُنْدُونِسِيَّة وَمُقَوِّيَاتٍ جِنْسِيَّةْ

وَأَهْلُ جِدَّةَ يَعْرِفُونَ قَصْدِيّ

وَبِالْمُنَاسَبَةِ أيضاً

الْحَارَةُ الَّتِي أَسْكُنْهَا أَغْلَبُ مَنْ يَسْكُنُهَا وَيَمْلِكُ مَنَازِلَهَا وَبُيُوتَهَا هُم الْحَضَارِمُ
مُقِيمِينَ وَمُوَاطِنِينَ مِمَّن حَصَلُوا عَلَى الْجِنْسِيَّةْ

فَهَلْ مِنْ عَلَاقَةٍ بَيْنَ تَسْمِيَةِ الشَّارِعِ بِاسْمِ أَهْلِ الْجِهَادِ وَالْجِهَادِيِّ الْمُتَطَرِّفِ الْأُنْدُونُسِيِّ مِنْ أَصْلٍ حَضْرَمِيْ باعَشِيرْ


السُّؤَالُ مَعَ التَّحِيَّةِ بِرَسْمِ طَلَبِ الْإِجَابَةِ مِنْ مَعَالِي أَمِينِ أَمَانَةِ مُحَافَظَة جِدَّهْ ! . . .



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَ ...
- مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ ...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- إلَهُ الْإِسْلَامِ الْعَارِيْ وَالْحُكُومَةُ الْحَنُونَةُ !
- نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!
- الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا ...
- تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ ...
- يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ ...
- لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ ...
- مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ ...
- دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة ...
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
- السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!
- الصديق والزميل الأخ رشيد المغربي !


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطلب الوصول إلى 3 مقاطعات روسية تعرضت لهجوم أو ...
- الاحتلال يواصل القتل الجماعي إمعانا في الإبادة الجماعية في ق ...
- -أهلًا بكم في جهنم-.. تقرير منظمة حقوقية إسرائيلية يرصد التع ...
- واشنطن تدين استيلاء الحوثيين على مكتب مفوضية الأمم المتحدة ل ...
- السعودية.. تنفيذ حكم الإعدام بمواطن سوداني
- الاتحاد الأوروبي: اقتحام الحوثيين مقر مفوضية حقوق الإنسان بص ...
- -اليونيسف- تحذر من خطر يهدد الأطفال في غرب ووسط إفريقيا
- الحركة الشعبية لتحرير السودان تعلن المجاعة في ولاية النيل ال ...
- ترامب يتحدث عن انتشار -وباء الجريمة- في الولايات المتحدة وخر ...
- تطوان ليس للاستبداد عليها سلطان


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالله مطلق القحطاني - تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 4