|
عودة الأرواح للتجسد.. لماذا؟ | 5
عدنان إبراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 7075 - 2021 / 11 / 12 - 15:29
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
المشابهات الجسدية والمعنوية • يعطي الأبوان عادة إلى أولادهما شبهاً جسدياً فهل يعطيان أيضاً لهم الشبه المعنوي؟ كلا؛ لأن لهم أرواحاً مختلفة، ينبئق الجسد من الجسد، أما الروح فلا ينبثق من الروح • من أين تأتي المشابهات المعنوية التي توجد احياناً بين الأبوين وأولادهم؟ من أنهم أرواح ودودة انجذبت إلى بعضها بدافع تشابه ميولهم • هل لروح الأبوين تأثير على روح الولد بعد ولادتهم؟ لها تأثير كبير كما قلنا، إذ يجب على الأرواح أن تساهم مساعدة بعضها بعضاً على التقدم. لذلك فإن مهمة روح الوالدين هي إعانة روح أولادهم على التقدم بالتأديب، وهذه المهمة هي واجب عليهما، فإن فشلا فيها يكون الذنب عليهما • لماذا ينجب ابوان صالحان وفاضلان أحياناً أولاداً فاسدي الجبلة؟ وبعبارة أخرى لماذا لا تجذب المزايا الحسنة في الأبوين دائما طبقاً لسنة الانجذاب؛ روحاً صالحة لتتجسد كولد لهما؟ قد يطلب روح شرير أبوين صالحين آملاً أن نصائحهما ترشده إلى صراط الاستقامة؛ وكثيراً ما يلبي الله طلبه ويأتمنه عليهما • ما سبب الطابع المميز الذي نشاهده في كل شعب في ذاته؟ تجتمع الأرواح أيضاً في عائلات مكونة بدافع التشابه بميولها المنفّاة كثيراً أو قليلاً بحسب درجة ارتقائها. فكل شعب هو عيارة عن عائلة كبيرة تجتمع فيها أرواح متجاذبة، ومن نزوع أفراد تلك العائلات للاجتماع سوياً ينشأ التشابه الذي تشاهدونه في الطابع المميز في كل شعب. أتظنون أن أرواحاً صالحة ورؤوفة ترغب في التجسد بين شعب عديم الرحمة وفظ؟ كلا لأن الأرواح تنجذب عاطفياً إلى الجمهور مثلما تنجذب إلى الأفراد لكونها تشعر بأنها ستكون في بيئتها بين ذلك القوم
الأفكار الفطرية • الا تحفظ الروح المتجسدة آثاراً لما اكتسبته من الأحاسيس والمعارف في تجسداتها السابقة؟ يظل لديها ذكريات غامضة تظهر فيها تسمّونه بالأفكار الفطرية • إذن فإن ما يقال عن الأفكار الفطرية ليس من الأوهام؟ كلا إذ أن المعارف المكتسبة في كل تجسد لا تضيع؛ والروح عقب تحررها من المادة تتذكرها دائماً وفي أثنا تجسدها قد تنسى موقتاً بعضاً منها، ولكن ما يبقى لديها فطرياً يساعدها في تقدمها، ولو لم يكن الأمر هكذا لكان عليها أن تعود دائماً من البداية وهكذا في كل تجسد جديد تنطلق الروح في سيرها من حيث وصلت إليه في تجسدها السابق • هل يتأصل في ذاكرة الإنسان وحتى حالته الهمجية؛ شعوره البديهي يوجود الله واستشماره بالحياة المقبلة؟ أجل إنه تذكار يحفظه مما كان يعرفه كروح قبل أن يتجسد ولكن الكبرياء أكثر الأحيان يخمد هذا الشعور • هل يعود إلى هذا التذكار نفسه بعض العقائد المتملقة بتعاليم الأرواح والتي نجدها عند جميع الشعوب؟ هذا التعليم قديم قدم العالم ولبذا السبب نجده في كل مكان ووجوده هذا برهان لحقيقته. إن الروح المتجسدة تعلم علماً بديهياً بحالتها كروح وتشعر غريزياً بالعالم اللامرئي ولكن هذا الشعور كثيراً ما ينحرف بتأثير تحيز الأفكار الموجودة في البيئة ويتشوه بالخرافات الناتجة من الجهل. • هل تعود الروح إلى التجسد على الفور بعد انفصالها عن التجسد؟ على الفور في بعض الأحيان، إنما غالباً بعد فترات من الزمن طويلة أو قصيرة نسبياً، ففي العوالم السامية تكاد تكون عودتها للتجسد مباشرة في الغالب بما أن المادة الجسدية في تلك العوالم ليمست كثيفة، فتحتفظ الروح المتجسدة فيها بكل مقدراتها كروح تقريباً، وحالتها العادية تشيه حالة المروبصين الصاحين • ماذا تصير الروح في فترة الزمن بين تجسد وتجسد آخر؟ تصير روحاً جائلة تتوق إلى معرفة مصيرها الجديد فهي حالة انتظار وترقب. • كم تطول مدة هذه الفترات؟ من ساعات قليلة إلى عد آلاف من القرون، فضلاً عن ذلك وبحصر المعنى: لا يوجد حد أقصى للحالة التجوالية التي قد تطول أزمنة مديدة جدأ. ولكن مع ذلك فهي ليست أبدية، إذ أن الروح تجد دائماً فرصة عاجلاً أوآجلا لتعود مرة أخرى إلى حياة جسدية تنتفع منها لتتطهّر من سيئات حيواتها السابقة • أتكون هذه المدة بإرادة الروح أم أنها تُمَرض عليه ليكفر عن سيثاته؟ هي نتيجة حرية الاختيار إذ أن الأرواح يعلمون تماماً ما يفعلون؛ ولكن هناك أرواحاً تكون المدة عقاباً لهم ينزله الله بهم؛ ويطلب غيرهم تمديد الزمن لمواصلة دروس لا يمكنهم أن يقوموا بها بنجاح إلا في حالتهم كروح • أيكون التجوال بذاته علامة تآخْر عند الأرواح؟ كلا إذ أن هناك أرواح جائلة من جميع الطبقات والتجسد حالة عايرة وسبق أن قلناه لك بأنه في حالته العادية؛ يكون الروح متحرراً من المادة. • أيصح لنا اعتبار جميع الأرواح التي ليست متجسدة أرواحاً تجوالية ؟ أجل فيما يخص الذين يجب عليهم أن يعودوا إلى التجسد، أما الأرواح العليا التي بلغت الكمال؛ فهي ليست تجوالية؛ يل هي حالتها النهائية . • بأية طريقة تتعلم الأرواح الجائلة؟ لا ينتظر بالطبع أن يتعلموا كما نحن نتعلم! تدرس الأرواح ماضيها وتبحث عن الوسائل لترتقي، فهي تبصر وتراقب كل ما يحدث في الأماكن التي تمر بها، وتصغي إلى ما ينطق به رجال مستتنيرون وإلى نصائح الأرواح الأعلى منها، وهكذا تكتسب أفكاراً جديدة لم تعرفها من قبل. • هل تحتفظ الأرواح ببعض الأهوا البشرية؟ الأرواح السامية؛ بانفصالها عن غلافها الجسدي تترك الأهوا الرديئة وتحتفظ بميلها إلى الخير فقط. اما الأرواح المتدنية الدرجة؛ فهي تحتفظ بالشهوات الجسدية لأنها لو لم تحتفظ بها لكانت من الدرجة الأولى. • لماذا لا تترك الأرواح كل شهواتها الرديثة عندما تبرح الأرض نظراً إلى انها ترى أضرارها لها؟ يوجد بينكم أناس بالغو الحسد مثلاً، فهل تعتقد أنهم حالما ييرحون العالم المادي يتخلصون من هذا العيب؟ كلا فهو يبقى معهم بعد ذهابهم منه؛ وعلى الأخص أولئك الذين كان لهم شهوات معينة شديدة التأثير، وأعني أنه كان لهم جو نفساني يحيط بهم يحوي كل هذه الميول الرديئة. إذ أن الروح لم يتخلص تماماً من تأثيرالمادة، ولا يستشف الحقيقة إلا بعض الأحيان كأنها تريه السبيل السوي. • هل يتقدم الروح خلال حالته التجوالية؟ يمكنه أن يتحسن كثيراً وذلك دائماً بمقدار قوة إرادته وشدة رغبته بالتقدم، لكنه بحتاج إلى الحياة الجسد ليطيق خلالها الأفكار الجديدة التي اكتسبها. • هل الأرواح الجائلة سعيدة أم تعيسة؟ حالتهم متناسبة مع استحقاقهم، فهم إما يعانون من الأهوا التي احتفظوا بأثرها فيهم، أو يغتبطون بقدر ما تحرروا من تأثير المادة فيهم. في الحالة التجوالية يستشف الروح ما يعوزه كي تزيد سعادته؛ ويبحث حينئذ عن الوسائل اللازمة ليصل إليها، إلا أنه قد لا يسمح له دائماً أن يعود إلى التجسد كما يشاء وإذ ذاك؛ يكون هذا عقاباً له. • في الحالة التجوالية هل بوسع الأرواح الذهاب إلى جميع العوالم الأخرى؟ يتوقف ذلك على درجة الأرواح إذ أن الروح بمفارقته لجسده؛ لا يتخلص من جراء ذلك؛ من تأثير المادة بالتمام (1) ولا يزال متعلقاً بالعالم الذي عاش فيه أو بعالم آخر من نفس الدرجة إلا إذا ارتقى أثتاء حياته، وهذا هو الهدف الذي يجب عليه أن يتوق إليه والذي من دونه لن يبلغ الكمال أبداً. على أنه يستطيع الذهاب إلى بعض عوالم سامية ولكنه يفي هذه الحال؛ سيرى نفسه كغريب فيها؛ وبذلك نعني أنه يستشفها فقط فسوف يثير ذلك فيه الرغبة ليتحسن ويكون أهلاً للسعادة التي يتمتع بها سكانها، وليستطيع أن يسكنها فيما بعد. • الأرواح التي أتمت تنقيتها؛ هل تزور العوالم المتأخرة؟ كثيراً ما يذهبون إلى هذه العوالم نيساعدوها على الارتقاء. إذا لم يكن الأمر هكذا؛ فستظل هذه العوالم متروكة وشأنها دون مرشدين لهدايتها. أحاسيس الأرواح ومشاعرهم وعذاباتهم • هل تحفظ الروح بعد عودتها إلى عالم الأرواح بالأحاسيس التي كانت تشعر بها أثناء حياتها على الأرض؟ أجل واحاسيس أخرى لم تكن تحس بها لأن جسدها كان يعمل كحجاب يخفيها، والذكاء خاصية من خصائص الروح؛ ولكنه يتجلى بحرية حينما لا يكون مقيداً. • هل لأحاسيس الأرواح ولمعارفها حدود؟ أو باختصار هل تعرف الأرواح كل شء؟ بقدر ما تتقرب من الكمال تزداد معارفها، فإن كانت ارواحا سامية فهي تعرف الكثير أما الأرواح المتدنية فهي جاهلة نسبياً في كل شيء. • هل تعرف الأرواح مبدأ الأشياء؟ يتوقف ذلك على درجة رفعتها وطهارتها فإن الأرواح الواطئة لا تعرف أكثر مما يعرفه البشر. • أتدرك الأرواح الزمن كما نحن ندركه؟ كلا؛ وذلك هو ما يجعلكم أحياناً لا تفهموننا حالة تحديد التواريخ أو العصور. • هل للأرواح فكرة عن الحاضر أدق وأصح مما لنا عنه؟ تقريباً كمن يرى بعينيه بوضوح، فإن له فكرة عن الأشياء أصح مما للأعمى. ترى الأرواح ما لا ترونه أنتم ولذلك فهم يحكمون الأشياء بآراء مغايرة لآرائكم، لكن نذكركم بأن ذلك يتوقف على درجة سموهم. • كيف تعلم الأرواح الماضي وهل علمهم به بلا حد لهم؟ عتدما تلتفت إلى الماضي يصبح كأنه الحاضر، تماما مثلما أنت تتذكر شيئاً أثر عليك خلال منفاك، لكن حين يسقط عنك الحجاب المادي الذي يحجب ذكاءك فأنت تتذكر الأشياء التي انمحت من ذاكرتك. على أن الأرواح لا يعرقون كل الأشياء وأولها كيف خلقوا. • هل تعلم الأرواح المستقبل؟ يتوقف ذلك ايضاً على درجة رقيّهم؛ فهم كثيراً ما يستشفونه؛ ولكن لا يسمح لهم دائماً بإعلانه وعندما يرونه يلوح لهم كأنه الحاضر. يرى الروح المستقبل بوضوح بمقدار ما يقترب من الله بعد الموت، كما يرى الروح بنظرة شاملة كل ترحّلاته الملاضية، ولكنه لا يستطيع أن يرى ماذا ينوي الله له، ولمعرفة المستقبل يجب على الروح أن يندمج اندماجاً كليا الله بعد الكثير من التجسدات. • الأرواح الذين وصلوا إلى الكمال المطلق؛ هل لهم علم كامل بالمستقبل؟ كامل ليست هي الكلمة الصائبة، إذ أن الله تعائى هو العليم الوحيد، ولا يستطيع أحد أن يعادله. • هل تعاين الأرواح الله؟ السامون من الأرواح وحدهم يعاينونه ويفهمونه. أما الذين هم في الدرجات الواطئة فهم يشعرون بوجوده ويتكهنون به. • عندما يقول روح من درجة واطئة أن الله يسمح بشي أو لا يسمح بشيء كيف نعرف أن ذلك يأتي من الله؟ لا يرى الروح الله بل يشعر يسلطانه؛ وعندما يواجه شيئاً لا يُسمح يعمله أو قولاً لا يُسمح بتصريحه، يشعر يما يشابه إدراكا بديهياً أو إنذاراً خفياً يأمره بألا يفعله. ألا تدركون أنتم ذاتكم أحياناً أن قلبكم يحدثكم بشي ما كإنذار خفي لكي تفعلوا أولا تفعلوا هذا أو ذاك؟ يحدث نفس الشيئ لنا وإنما بدرجة أقوى. وأنت تعرف أن جوهر الأرواح لكونه أكثر رقة من جوهركم فإن بوسعهم أن يدركوا الإنذارات الإلهية بقوة كبيرة. (تأتي الإنذرارات من الملائكة الأعلى درجة والذين هم يتلقونها عن الأعلى منهم وهكذا، لأن أرواحاً معينة هي التي تتحمل التجلي الإلهي المباشر). • أيرسل الله الأمر رأساً إلى الروح أم بواسطة أرواح أخرى؟ لا يأتي الأمر رأساً من الله، فللاتصال به يجب على الروح أن يكون أهلاً لذلك. إن الله يرسل أوامره بواسطة أرواح وصلت إلى الدرجات العليا من الكمال والمعارف. • هل البصر عند الأرواح متموضع في مكان معين كما في الكائنات المتجسدة؟ كلا؛ لأنه يقيم فيهم • هل تحتاج الأرواح إلى الضو لترى؟ يرون بأنفسهم ولا يحتاجون إلى الضوء الخارجي ففي حالتهم لا يوجد ظلمات ما عدا التي قد يكونون فيها بمقتضى التكفير. • هل يسمع الروح الصوت؟ أجل ويسمع حتى الأصوات التي لا تسمعها حواسكم الغليظة. • هل تقيم قدرة السمع في كل كيان الروح كما هي الحال في قدرة البصر؟ جميع الأحاسيس هي خاصيات الروح وهي جزء من كيانه. عندما يكون مغلفاً يجسد مادي تصل الأحاسيس إليه عن طريق الأعضاء؛ ولكن عندما يكون متحرراً من الجسد؛ لا تعود أحاسيسه مموضعة في أعضاء. • بما أن الأحاسيس هي خاصيات الروح نفسه، فهل باستطاعته عدم استعمالها إذا شاء؟ يرى الروح ويسمع فقط ما يريد أن يراه ويسمعه وهذا القول بوجه عام يخص الأرواح العليا، أما فيما يخص الأرواح الناقصة فهي ترى وتسمع عادة برغم إرادتها، وذلك قد يكون مفيداً لتقدمه. • أتأبه الأرواح بالموسيقى؟ أتقصد موسيقاكم الأرضية؟ كيف يمكن مقارنتها بالموسيقى السماوية! ذلك الإيفاع الذي لا شيء على الأرض يقدر أن يعطيكم فكرة ولو ضثيلة عنه؟ فالموسيقى الأرضية هي بالنسبة إلى السماوية كغناء المتوحشين الغليظ بالنسية إلى أعذب الأنغام الرقيقة. على أن أرواحاً خشنة قد تشعر ببعض السرور سماع موسيقاكم لأن لم يُعطُ لها بعد أن تفهم موسيقى أخرى أرفع منها. تفتتن الأرواح بالموسيقى افتتاناً لا حدّ له من جراء صفاتها الحاسية الشديدة التطور، وأعني بذلك الموسيقى السماوية التي هي أجمل وأرخم ما يمكن للتصور الروحي أن يتخيله.
كتاب الأرواح ص 150 - 176 ___________________________________________ (1) المفصود بتأثير المادة: استيلاء سلطان المال والطعام والكبر والجنس والحرص على القلب، والالتحرر من المادة يعني القدرة على التخلي عن هذه الأمور الأرضية في أي وقت دون إحساسه بأنه مجبر عليها، فيكون حينئذ حراً طليقاً سعيداً، لأن الإحتياج والمخاوف تتولد عن الشعور بالإحتياج للماديات.
#عدنان_إبراهيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عودة الأرواح للتجسد.. لماذا؟ | 4
-
عودة الأرواح للتجسد.. لماذا ؟
-
عودة الأرواح للتجسد.. لماذا ؟ | 2
-
عودة الأرواح للتجسد .. لماذا ؟
-
من دعاء الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم
-
من علوم الإمام أبي العزائم | 34 | أعمال رمضان
-
من علوم الإمام أبي العزائم | 33 | درجات ومراتب الصيام
-
من علوم الإمام أبي العزائم | 32 | حِكَم الصيام
-
من علوم الإمام أبي العزائم | 31 | فضائل الصيام
-
من علوم الإمام أبي العزائم | 30 | أسرار الصيام
-
من علوم الإمام أبي العزائم | 29 | أسرار الصيام
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 28
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 27
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 26
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 25
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 24
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 23
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 22
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 21
-
من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 20
المزيد.....
-
شاهد: لحظة إطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود وتسليمه
...
-
تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يو
...
-
تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي النايل سات وال
...
-
مستعمرون يقطعون أشجار زيتون غرب سلفيت
-
تسليم رهينتين في خان يونس.. ونشر فيديو ليهود وموزيس
-
بالفيديو.. تسليم أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يونس
-
الصليب الأحمر يتسلم المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي
...
-
القناة 13 العبرية: وصول الاسيرين يهود وموسيس الى نقطة التسلي
...
-
الكنائس المصرية تصدر بيانا بعد حديث السيسي عن تهجير الفلسطين
...
-
وصول المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وغادي موزيس إلى خان ي
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|