أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد - الوهابية بين الحكومة والمُفَكِّر حسن المالكي !













المزيد.....

الوهابية بين الحكومة والمُفَكِّر حسن المالكي !


مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد
مَركزٌ اِفْتِرَاضِي وحِلمٌ عَابِرٌ

(Al-qahtani Center For Freedom Of Thought And Belief)


الحوار المتمدن-العدد: 7064 - 2021 / 11 / 1 - 13:35
المحور: حقوق الانسان
    


أرجو ألا يعتقد البعض أني في سياق التطبيل والتزمير للبعض!

لكن صدقا كنت ولازلت مندهشا من جسارة وشجاعة التصريح وكشف حقيقة توظيف واشنطن للعقيدة الوهابية الإرهابية المسلحة تحت عنوان جهاد الشيوعيين في أفغانستان!
لست الآن بصدد نقد استغلال واشنطن أو الحكومة عندنا للدين والعزف على الوتر الديني عقودا طويلة , فهذا شأن آخر لست بصدد بحثه الآن

ما يهمني من التصريح اقرار صانع القرار شخصيا بمدى تطرف الفكر الوهابي والعنف الذي شابه ولازال منذ الثمانينات حتى إلى ما قبل بضع سنوات والفضل يعود لِصَانِع القرار اليوم في الرياض!
هذه حقيقة يُشْكَر عليها وبعيدا عن إتفاق البعض أو معارضتهم لذلك !

في عقد التسعينات في أوله كانت ما تسمى الصحوة الإسلامية الحكومية في أوج قوتها وتطرفها ونفوذها ومظاهر هذا التطرف سأورده بتفصيل بمقالي القادم بخصوص الأستاذ رائف بدوي وكيف تصدى لهم !

وهذا ما فعله الأستاذ حسن فرحان المالكي ولهذا اليوم يحاكم بسبب نضاله !
رغم أن صانع القرار نفسه أكد في تصريحه الشهير مدى تطرف الفكر الوهابي آنذاك داخليا وخارجيا

أعتقد أن محاكمة الفكر يعود بنا لمحاكم التفتيش ويسيء لنا ويشوه جمال الاعتدال والانفتاح وحان وقت إنهاء المهزلة يا سادة . .

الشيخ حسن فرحان المالكي وحاجة السعودية لفكره
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 12 / 9

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=496055



#مركز_القحطاني_لحرية_الفكر_والمعتقد (هاشتاغ)       Al-qahtani_Center_For_Freedom_Of_Thought_And_Belief#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رَائِف والحكومة جزاؤه جزاء سِنِمّارِ! ؟
- المرأةُ وعَارُ الوَزارة فِي السُّعودِيَّة
- إهانة المرأة في مهد الإسلام مارأيك ؟
- أيها الإنسان كن إيجابيا وتفاعل معنا
- حقوق الإنسان في العالم العربي


المزيد.....




- عائلات المحتجزين الإسرائيليين: نشعر بأننا نُسينا في الظلام و ...
- خارجية فلسطين: إعدام الاحتلال طواقم الإسعاف في رفح جريمة حرب ...
- جنين: الاحتلال يقتحم قباطية ويشن حملة اعتقالات
- اعتقال إمام أوغلو يقسم الجالية التركية في ألمانيا
- حماس تطالب بضمانات دولية وعائلات الأسرى الإسرائيليين تشكو -ا ...
- المعارضة التركية تواصل ضغوطها.. الآلاف يتظاهرون في إسطنبول د ...
- أزمة الفيلة بين ملاوي وزامبيا.. نزاع بين حماية الحياة البرية ...
- عميد الأسرى الفلسطينيين: عيدنا الحقيقي هو عيد التحرير الكامل ...
- هيئة شئون الأسرى: المعتقلون بسجون الاحتلال لم يكونوا على علم ...
- آلاف اليمنيين يتظاهرون ضد الإبادة الإسرائيلية بغزة عقب صلاة ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد - الوهابية بين الحكومة والمُفَكِّر حسن المالكي !