أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ حُكُومِيَّاً حانَ وَقْتُهْ !















المزيد.....

دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ حُكُومِيَّاً حانَ وَقْتُهْ !


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7060 - 2021 / 10 / 28 - 17:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هَلْ حَانَ الْآنَ وَقْتُ تَجْرِيمِ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي الْمُجْتَمَعَاتِ الْعَرَبِيَّةِ وَكَذَلِكَ الْمُجْتَمَعاتِ الْإِسْلَامِيَّةْ ؟

وأَيْضَاً قَانُونِيَّاً هَلْ يَجِبُ مُقاضَاةُ مَنْ يَدْعُو لِتَطْبِيقِهَا فِي الْمُجْتَمَعَاتِ الْأُوروبِّيَّةْ ؟

عَزِيزِي الْمُسْلِمْ هَلْ أَنْتَ مَصْدُومٌ مِنْ مِثْلِ هَذَا السُّؤَالِ ؟
وَهَذِه الدَّعْوَةِ الْخَطِيرَةْ ؟

لَا أَلُومَكْ !

فِعْلَاً لَيْسَ عَلَيْكَ أَدْنَى لَؤْمٍ بِسَبَبِ صَدْمَتِكْ وَتَفَاجِئُكْ ؟

أَنَا مِثْلُكَ مُسْلِمٌ وَأعْلَمُ سَبَبَ صَدْمَتِكْ ؟

هَذِهِ الْآيَةِ
وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ !

وَهَذِه

وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ !

وَهَذِه الْآيَةِ

وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ !

طَبْعًا عَزِيزِي الْمُسْلِمْ لَنْ أُعِيدَ مَا قُلْتُهُ سَابِقًا مِنْ سَنَوَاتٍ إنَّ سِيَاقَ الْآيَاتِ لَا شَأْنَ لَهَا بِالْإِسْلَامِ أَوْ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
وَإِنَّ الْمُخَاطَبَ بِهَذِهِ الآيَاتِ هُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ

لَنْ أُكَرِّرَ الْأَمْرَ مَعَ قُوَّةِ مَنْطِقِهِ فِي الرَّدِّ !

بَلْ لَنْ أَقُولَ :
الْإِيمَانُ بِحَقِيقَةِ إنْزَالِ الْكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ وَالْوَحْيِ وَالرُّسُلِ وَالْأَنْبِيَاءِ قَبْلَ الْإِسْلَامِ
شَيْءٌ !
وَالتَّشْرِيعَاتُ فِي الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَالْمَنْعِ وَالْإِبَاحَةِ بَيْنَ أَنْبِيَاءِ وَرُسُلِ أَهْلِ الْكِتَابِ أَنْفُسِهِم مُخْتَلِفَةٌ بَيْنَ التَّحْرِيمِ وَالْإِبَاحَةِ ومتَعَدِّدَةٌ بِشَهَادَةِ الْقُرْآنِ وَالْأَحَادِيثْ

وَأَنَّ مَا كَانَ مُحَرَّمًا عَلَى بَنِي إسْرَائِيلَ كَثِيرٍ مِنْهُ أَصْبَحَ مُبَاحًا لِلْمُسْلِمِينَ بِشَهَادَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ نَفْسِهْ !

لَكِنْ سَاَسْتَشْهِدُ بِبَعْضِ أَدَوَاتِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَالِاجْتِهَادِ وَالْفَتْوَىَ !
وَفِعْلِ الرَّغِيلِ الْأَوَّلِ مِنْ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ !
عَقْلَانِيَّاً وَتاَرِيخِيَّاً فَحَسْبُ !

وَالْعَقْل وَالْمَنْطِق هُمَا قَطْعًا سَيِّدَا الْمَوْقِفْ !

لَكِنْ بِدَايَةً بِرَبِّكَ عَزِيزِي الْمُسْلِمْ وَبِمَا تَعْبُدْ !
هَاتْ لِي مُجْتَمِعًا عَرَبِيًّا مُسْلِمًا وَاحِدًا يَسُودُه الْعَدْلُ الْقَضَائِيُّ وَالْعَدَالَةُ الاجْتِمَاعِيَّةُ ! وَتَنْعَدِمُ فِيه مَظَاهِرُ الْعَوَزِ وَالْفَقْرِ وَالذُّلِّ وَالْحَاجَةِ وَالظُّلْمُ وَالْقَمْعُ وَالتَّسَلُّطُ وَسَادِيَّةُ التَّعْذِيبِ فِي الْمُعْتَقَلَاتِ وَانْعِدَامُ الْحُرِّيَّاتِ وَتلَاشِي حُقُوقُ الإنْسَانِ فِي مِعْيَارِهَا الدُّؤَلِيِّ الْأَدْنَى ! وَكَذَلِكَ الْفَسَادُ والْاِسْتِبْدَادُ وَالطُّغْيَانُ وَالْجَبَرُوتُ بِاسْمِ الْإِسْلَامِ وَتَوْظِيفِ النُّصُوصِ وَشَرْعَنَةِ فُقَهَاءِ وَوَعَاظِّ السُّلْطَانْ !
وَأَيْنَ هِيَ عَدَالَةُ وَطَهَارَةُ يَدِ الْحَاكِمِ الْمُسْلِمِ الْيَوْمَ !
و فِي الْحَقِيقَةِ لَا يَهُمُّنِيَ إنْ كَانَ الْحَاكِمُ مُسْلِمًا كَمَا تَشْتَرِطُ النُّصُوصُ الْإِسْلَامِيَّة أَوْ كَانَ زِنْدِيقًا مُلْحِدًا !
مَا يَهُمُّنِي وَاقِعُ الْحَالِ وَالْمَعَاشِ لَا قُلُوبُ الْخَلِيقَةِ وَالْخَلِيفَةْ !

قَبْلَ أَنْ تُكَلِّمُنِي عَنْ ضَرُورَةٍ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ أَسِّسْ لِي بَيْتَ مَالِ الْمُسْلِمِينَ يَا مُسْلِمُ !

أَعْطِنِي إنْ كُنْتُ فَقِيرًا أَوْ عَاطِلًا غَصْبًا مُجْبَرًا مُكْرَهًا لَا كَسَلُ !
وَلَا أَجِدُ قُوتَ يَوْمِيَ مَا يَكْفِينِي مِنْ بَيْتِ مَالِ الْمُسْلِمِينَ !

وَلَو بَعْدَهَا سَرَقْتُ أِقْطَعْ خِصْوَتِيْ مَع يَدِيْ !

أَعِنِّي عَلَى السَّكَنِ وَالزَّوَاجِ مِنْ بَيْتِ مَالِ الْمُسْلِمِينَ !
وَلَو زَنَيْتُ بَعْدَهَا اُرْجُمْنِيْ!

وَقَبْلَهَا اِعْمَلْ بِفَتْوَى الشَّيْخِ الرَّيِّسِ وَإِنْ زَنَى وَلَاطَ فِي خَيْمَةٍ الْجِهادِ لَكِن إِفْعَلْ اللِّوَاطَ مَعِي فِي سَاحَةِ الرَّجْمِ يَا وَلِيَّ الْأَمْرِ !

وَقَبْلَ أَنْ تَزْعُمَ تَطْبِيقَ الشَّرِيعَةِ أَعْطِنِي الحُرِّيَّاتِ الَّتِي كَفَلَتْهَا لِي الشَّرِيعَةُ بِحَسَبِ مُتُونِ وَمَا سَطَّرَهُ فُقَهَاءُ الْمُسْلِمِينَ الْأَوَائِلُ مِنَ السَّلَفِ وَمِنَ الْخَلَفِ وَفُقَهَاءُ الْيَوْمَ الْمُسْتَقِلِّين الْمُقِيمِينَ فِي الْغَرْبِ الْكَافِرِ الْمُشْرِكِ الْمُلْحِدِ الْمَزْعُومِ بِحَسَبِ أُسْطُوَانَاتِ إِعْلَامِكْ !

الْمُهِمُّ حَتَّى لَا أُطِيلَ

لِمَاذَا تَجْرِيمُ التَّطْبِيقِ دُولِيَّاً ؟

لِأَنَّ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ للْمُسْلِم الضَّعِيفِ فِي مُجْتَمَعِهِ وَاَلَّذِي تَقْطَعُ الْحُكُومَةُ رَقَبَتَهُ عَلَانِيَةً بِالسَّيْفِ أَوْ تَبْتُرُ يَدَهُ أَوْ تَقْطَعُ أَطْرَافَهُ الْأَرْبَعَةْ
أَو يُجْلَدُ بِسَوْطٍ عَلَى مَرْأًىَ وَمَسْمَعِ الْعَالَمِ !

كَمَا تَفَاخَرَتْ دَاعِشُ سَابِقًا وَالْقَاعِدَةُ وَالْيَوْمَ طَالِبَانْ !

لَا فَرْقَ فِي الْفِعْلِ والظُّروف والتَّوْظِيفِ بَيْنَ فِعْلِ الْحُكُومَاتِ الْإِسْلَامِيَّةِ والتَّنْظِيمَاتِ الْجِهَادِيَّةِ التَّكْفِيرِيَّةِ الْمُتَطَرِّفَةِ وَالْمَسْلَحَةْ !

الْأَهَمّ أَنَّ الْحُكُومَاتِ قَبِلَتْ بِقَوَانِينَ الْمُجْتَمَعِ الدُّوَلِيِّ
والتَنْظِيمَاتِ الاِرْهَابِيَّةَ رَفَضَتْ قَانُونَ الْعَدْل الدُّولِيّ والعَلَاقَاتِ الدَّولِيَّةْ !

الْحُكُومَاتُ بِقَبُولِهَا الدُّخُولِ فِي سَاحَةِ الْمُجْتَمَع الدُّؤَلِيِّ وَجَبَ عَلَيْهَا الِالْتِزَامُ بِالْقَانُونِ الدُّؤَلِيّ بِرُمَّتِهْ
وَأَصْبَحَ عَلَيْهَا لِزَامًا أَنْ تَفْعَلَ الصَّحِيحَ والسَّلِيمَ فِيمَا يَخُصُّ الْمُجْتَمَعَ وَأَفْرَادَهْ !
وَإِلَّا فَقَدَتْ شَرْعِيَّتَهَا دُوَلِيَّاً

عَكْسَ التَّنْظِيمَاتِ الْجِهَادِيَّةِ الَّتِي أصلاً تَسْعَى لِخُرَافَةِ الْخِلَافَةِ وَلَا تَعْبَأْ بِالْمُجْتَمَعِ الدُّولِيّ

وَلِهَذَا لِزَامًا تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ دُوَلِيَّاً مَسْأَلَةٌ لَا فِكَاكَ مِنْهَا لِحِمَايَةِ الْمُسْلِمِ قَبْلَ غَيْرِهِ مِنْ شَرِّ وَسُوءِ اِسْتِغْلالِ الْحَاكِمِ لَهَا

فَحَيَاةُ الْإِنْسَان فَوْقَ الشَّرِيعَةِ نَفْسِهَا وَكَرَامَتُهُ وَقِيمَتُهُ الْإِنْسَانِيَّةُ فَوْقَ قِيمَةِ الْكَعْبَةِ بِشَهَادَةِ النُّصُوصِ الْإِسْلَامِيَّةِ نَفْسِهَا .

مُلَاحَظَةٌ لِلْمُسْلِم الطَّيِّبِ فِي الْغَرْبِ /

مَا فَائِدَةُ دَعَوْتِكَ لِتَطْبِيقِهَا فِي مُجْتَمِعِكَ الْجَدِيدِ وَأَنَتَ تَنْعَمُ بِالْعَمَلِ وَالْحُرِّيَّةِ وَالْعَدَالَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ وَالْأَمَانِ الوَظِيفِيِّ وَالْكَرَامَةِ وَبِرْنَامِجِ الْحِمَايَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ الْمُتَعَدِّدَةِ الِّاعَانَاتِ الْمَالِيَّةْ ؟
وَالْأَمَانِ الاجْتِمَاعِيِّ الْكَامِلِ تَكَافُلًا

اِعْقَلْ يَا مُسْلِمُ وَاَشْكَرْ رَبُّكَ عَلَى نِعْمَةِ الْغَرْبْ . .



لماذا يجب وقف العمل بالشريعة الإسلامية في السعودية ؟
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 3 / 20

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=460208



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
- السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!
- الصديق والزميل الأخ رشيد المغربي !
- عُقوبَةُ الإِعْدامِ بَيْنَ الشَّرِيعَةِ وَالْإِرْهَابِ وَوَا ...
- السَّعُودِيَّة وَالْعَانَةُ وَإِعْدَامُ الْقَاصِرْ !
- لماذا رفعت السعودية حظر موقع الحوار المتمدن؟
- تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 3
- تغريدة مجنونة /الأخت ماريا كاري وابن لادن والهيئة يا حكومة ! ...
- تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 2
- كشف المستور من وحي رسائل القديسين ! 1
- النصوص المقدسة والعلاج بالبول والخراء!! 1
- تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 1
- القديسون والتَكفير الجماعي والقُدّاس !!
- تغريدةمجنونة/ طفل يحاكم إله ورسول الإسلام ياحكومة !! -2-
- ذِكْرِيَّات مع كلية الشريعة والتكفير والمعتقل -2-


المزيد.....




- بزشكيان: دعم إيران للشعب الفلسطيني المظلوم مستمد من تعاليمنا ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف إيلات وميناء حيف ...
- المقاومة الاسلامية بالعراق تستهدف إيلات المحتلة بالطيران الم ...
- اضطهاد وخوف من الانتقام.. عائلات كانت مرتبطة بتنظيم -الدولة ...
- في البحرين.. اكتشاف أحد أقدم -المباني المسيحية- في الخليج
- “ولادك هيتجننوا من الفرحة” ثبت الآن قنوات الأطفال 2024 (طيور ...
- إيهود باراك: على إسرائيل أن توقف الحديث عن ديمونا
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- ماما جابت بيبي..أضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على الأق ...
- تفاعل مع استقبال رئيس الإمارات لشيخ الأزهر (فيديو)


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ حُكُومِيَّاً حانَ وَقْتُهْ !