حفيدتي تهوى الحكم..

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7060 - 2021 / 10 / 28 - 01:17
المحور: المجتمع المدني
    

* قال رجلٌ لإبنه :
يا بُني إذا رأيتَ الليل يسودُ و يسوَدُ فاعلم أن الفجرَ قريبٌ، وإذا رأيتَ الحبلَ يشتد و يشتد فاعلم أن إنقطاعه بات قريباً ،وإذا رأيتَ الكرب يختد و يحتد فاعلم أن الفرج قريبٌ ،فصبر جميل.

* قال حكيمٌ:
كلما سرتُ مع رجلينِ ،وجدتُ لنفسي أستاذينِ :فمن له فضائل فهو قدوتي،و من له رذائل فهو عِبرتي.

* الدنيا ثلاثة أيام:
الأمس:عشناهُ و لن يعود.
اليوم :نعيشهُ ولن يدوم.
و الغد:لا ندري أين سنكون؟
صافح و سامح و دع الخلق للخالق،فأنت وأنا و هم و نحنُ راحلون.
اللهم إرزقنا حسن الخاتمة.

* قال الشاعر:
• ألا يا زائراً قبرَ الحسينِ – ترفقْ بالخطى هوناً بهونِ
• ولا تنثرْ غبارَ الجسمِ – حتى نقبله و نمسحُ باليدينِ
• فإنَّ النارَ ليس تمس جسماً – عليه غبارُ زوارالحسينِ

* حكم حسينية:
- لا تضرب ابنكَ و تبكي على عبد الله الرضيعِ ع
- لا تعادِ أخاكَ و تبكي على أبي الفضل العباس ع
- لا تبكي على السيدة زينب ع و أنتَ قاسٍ على أختكَ.
- لا تخاصمْ أمكَ وتقاطعها و تواسي فاطمة الزهراء ع
- لا تكن مع الباطل و تنادي واحسيناه.

* حافظوا على الشرفاء ،و إن كانوا خصوكم ،و لا تفرحوا بالسفهاء و لو وقفوا معكم؟
فالشريف صفته الشهامة..
والسفيه سمته الخيانةفالشريف صفته الشهامة..
- لا تضرب ابنكَ و تبكي على عبد الله الرضيعِ ع

* الشافعي:
جزى الله الشدائد كل خيرٍ وإن كانت تغصصُني بِريقي
و ما شكري لها حمداً و لكن عرفتُ بها عدوي عن صديقي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات